التي منحتها الحب والحنان والرعاية، وقد طالب النقاد أندرسن أن يقوم بتغيير هذه النهاية لكنه أصر على بقائها. وبعد مرور أكثر من مائة عام قام بعض النقاد بتغيير هذه النهاية. وذلك من خلال إنقاذ الطفلة من خلال أسرة تبنتها وقامت بتنشأتها فتمتعت الفتاة بالطعام الشهي. والملبس الفاخر والبيت الدافئ والجميل، لكن القصة الحقيقية ماتت فيها البطلة من البرد. القصة الحقيقية لبائعة الكبريت. حقائق عن مؤلف قصة بائعة الكبريت:-
أشتهر كاتب القصة بكتابة العديد من القصص المبتكرة مثل: الأميرة والبازلاء والبطة القبيحة. لم يقبل القراء على كتابات أندرسن في بدايته، وذلك لأنه كان يكتب للأطفال فقط، وعندما اتجه للكتابة عن البالغين أقبل على قراءة كتبه العديد من الناس، وقد ألف قصص كلاسيكية مثل حورية البحر الصغير وملابس الإمبراطور الجديدة. منحته حكومة الدنمارك العديد من التكريمات، ثم قامت بعمل تمثال لأندرسن لأنه يعتبر من الكنوز الوطنية للدنمارك. الدروس المستفادة من قصة بائعة الكبريت:-
على الآباء الأهتمام بالأبناء وعدم السماح بتعرضهم لأي ظروف صعبة. إن الأمل من الممكن أن يُحيي النفس رغم ما تعانيه من ضغوط. على كل إنسان أن يحلم بما يريد وأن يطلق عنان الحلم ويعمل على تحقيقه.
- ملخص قصة بائعة الكبريت
- قصة بائعة الكبريت مكتوبة
- بائعة الكبريت قصة
ملخص قصة بائعة الكبريت
لم تكن النهاية حزينة بالنسبة لبائعة الكبريت، بل كانت نهاية سعيدة، لأنها صعدت إلى السماء مع جدتها، تاركة وراءها الكبريت، والبرد الشديد، والجوع. نفركويس 26-01-2022, 11:44 AM رد: بائعة الكبريت.. بائعة الكبريت.. يعطيك العافية اخت مزون على طرح مختصر للقصة
بمجرد القراءة تشعر بالبرد يدب بجسمك
رغم كل مافي القصة من معاناة لكن احس البنت مانظرت للمعاناه
بقدر ما حاولت تعيش الجو اللي بخيالها وماتت سعيدة حسب ماصور المؤلف
ربي يسعدك ويحفظك ويجعل ايامكم دفا. قصة بائعة الكبريت - اجمل قصص الاطفال | أنوثتك. الصمـت الجـارح 27-01-2022, 09:50 AM رد: بائعة الكبريت.. بائعة الكبريت..
قصة رائعة وجميلة رغم الحزن الي فيها
تسلم يمنيك ويسلم اخونا نفر على انتقائه الجميل
التُقى 28-01-2022, 07:03 PM رد: بائعة الكبريت.. بائعة الكبريت..
ياما بكيت وانا صغيره على هالقصه
בםב 29-01-2022, 01:56 AM رد: بائعة الكبريت.. بائعة الكبريت..
اخواننا في العراق يعانون من البرد القارس
والله اني بكيت حين رأيت مقطع فيديو لطفلة عراقية صغيرة
ترتجف من البرد. الله المستعان، نسأل الله لهم الثبات
مزوون 02-02-2022, 02:17 AM رد: بائعة الكبريت.. بائعة الكبريت..
كل ما بالشتاء جميل عدا ارتجاف الفقراء، اللهم هون برد الشتاء على عبادك المستضعفين في كل مكان ،اللهم انزل دفئك ورحمتك على كل فقير لا مأوى له اللهم رحمتك...
شكرا لكل من مر من هنا...
نور الفجـــــــــر 02-02-2022, 08:08 AM رد: بائعة الكبريت.. لا احب البرد
كل فصوله متعبة
فيه احب الدفاء
احب الصيف
كل فصوله ممتعة
وفيه احب البراد
الحر الشديد ولا البرد القارس
الحر صحة وفي البرد المرض
قصة بائعة الكبريت مكتوبة
وفجأة تدحرجت عربتين بسرعة مخيفة تجاه الفتاة المسكينة مما جعلها تفقد حذائها، وبعد بحث طويل عن الحذاء لم تعثر عليه في أي مكان، تم رأت قنفذاً كان قد قبض على فردة من الحذاء وركض فيها، نظرت الفتاة بابتسامة للقنفذ حيث فكرت أنّ ذلك الحذاء سيفيد القنفذ بشكل كبير وربما يستخدمه كمهد عندما ينجب أطفالًا في يوم من الأيام. قصة بائعة الكبريت مكتوبة. لذلك سارت الفتاة الصغيرة بقدميها العاريتين، اللتين كانتا حمراء تمامًا من البرد، وكانت تحمل كمية من أعواد الثقاب في مئزر قديم، وكانت تحمل في يدها حزمة منها أيضاً حيث لم يشتري منها أحد طوال اليوم، ولم يعطها أحد فلساً واحدًا مقابلها. زحفت مرتعشة من البرد والجوع حيث غطت قشور الثلج شعرها الطويل الفاتح الذي سقط بشكل مجعد على ظهرها بشكل جميل حول رقبتها، وحين كانت تجر نفسها كانت تلاحظ الشموع المتلألئة من جميع النوافذ، وكانت رائحة الإوز المشوي المنبعثة لذيذة للغاية فالجميع يحتفل بليلة رأس السنة. وفي زاوية مكونة من منزلين، أحدهما متقدم أكثر من الآخر جلست وانكمشت على نفسها، اقتربت من قدميها الصغيرتين، لكنها أصبحت أكثر برودة وتجمداً، ولم تغامر بالعودة إلى المنزل لأنّ والدها سيضربها لأنها لم تبع أي أعواد ثقاب ولم تستطع إحضار الكثير من المال، وبالتأكيد كان الجو باردًا في المنزل أيضًا لأنّه لم يكن يوجد فوقها سوى السقف الذي كانت تهب الريح من خلاله على الرغم من قيامها بسد أكبر الشقوق بالقش.
بائعة الكبريت قصة
وحدث في أحد الأيام أن فشلت في بيعها، مما جعلها تقرر عدم العودة إلى البيت مخافة ضرب أبيها، واختارت الاستمرار والبقاء في الشارع ، ولم تتمكن من مقاومة البرد الشديد فماتت دون أن يتمكن أحد من إنقاذها. ونشير إلى أن هذه القصة ليست قصة لمسلسل شاهدناه ونحن صغار فقط، بل هي قصة تندرج ضمن ما يحدث يومياً، فمن منا لا يشاهد يوماً بعد يوم أطفالا يقفون على قارعة الطريق، أو الإشارات الضوئية، لبيعوا قطعة من علب البيسكويت أو المنادل الورقية أو ما شابه ذلك، ليحموا أنفسهم من الفقر والجوع. الدروس حسب المستويات