مجيدة شابة سعودية بكلية اﻵداب بالدمام في الفرقة الثالثة كانت تتمنى أن تمتلك سيارة و أن تقودها إلى جامعتها ولكن لم يكن القانون يبيح ذلك. إما وقد أباحه فإنها أسرعت إلى أمها تطلب سيارة فلم يعزها والدها الثري عنها ولكن جاءت مشكلة من يعملها السواقة ومن يأتمنه على مجيدة تلك الفتاة الجميلة ذات الصدر المنفوخ و العود الملفوف و السيقان المصبوبة و الرموش الجراحة و العيون الذباحة و الطيز العريضة الكبيرة؟! لم يامن الأب على مجيدة سوى خالد ابنه الذي يكبرها بعام و نصف ولم يدر أنه وضع البنزين بجانب الكبريت و أن خالد ينكحها من الدبر نكاح محارم سعودي بموافقة مجيدة بعد أن استحلت أير أخيها! مجيدة شابة جميلة لذيذة دلوعة شابة سعودية بيضاء البشرة حريرية الشعر الأسود المسترسل فوق ظهرها ملفوفة أصابع اليد الطرية الناعمة البيضاء جميلة جمال مثير جمال عربي أصيل! بأمر من أبيها وفي يوم الإجازة خرج خالد معها بسيارته الهيونداي يعملها السواقة في البر فجعلها تقعد في مقعد السائق فراحت تسوقها بصعوبة. وداعا براءة العالم: رواية - يوسف رزوقة - كتب Google. أوغل خالد بأخته مجيدة بعيداً في طريق صحراوي خالي من كل شيئ سوى المدقات! أخذت السيارة تهبط و تصعد بهما فأخذت مجيدة تضحك: شلون أسوي هههه…وقفت السيارة فترجلت وصعد خالد مكانها وعداها ثم بعد دقيقة قالت له: خالد خليني اسوق.. الطريق كتير حلوة.. أطاعها وهي تتدلع عليه فاقترحت عليه: انت خليك مكانك و أنا أمسك الدركسيون واسوق بها الطريق أتعلم…فعلاً جلست إلى جواره ولان مجيدة مليانة شوية دفعت خالد النحيل للباب و لصقت فيه ويده كانت بظهرها وهو يعملها السواقة فخطر له وقال: وليش ما تقعدي على رجلي…راح تتعلمي أحسن…احمرت مجيدة خجلاً إلا أنهاوافقت كي تتعلم السواقة وصعدت فخذيه!!
ليلة الدخلة مع زوجتي المتزينة والمثيرة ، ساخن جدا خليجي - قصص مستوحات من الواقع
معالم قرآنية في البناء: القصص القرآني وعطاء الشباب: القلب... والعقل.. والساعد - أ. د محمد أديب الصالح - كتب Google
وداعا براءة العالم: رواية - يوسف رزوقة - كتب Google
ّ من يومها و خالد يعلمها السواقة وهو ينكحها من الدبر ولا يقرب كسها حتى لا يفتحها
تصفّح المقالات
الأنبياء في القرآن - قصص وعبر - الكتاب الثاني - هدى جعفر صالح العبوسي - كتب Google