أهم ضربات اليد. يُعدّ التايكوندو من الفنون القتالية ويعني أسلوب القبضة والقدم. ونشأ التايكوندو على يَد هونج حيث يُعتبر فن قتالي مشابه للكاراتيه والكونغ فو. واشتهر التايكوندو ببراعة لاعبيهِ في القتال برجليهم واستخدام الركلات العالية والمرتفعة، بالإضافة إلى استخدام اليدين كاللكمات وضربات الكوع ويمكن أيضاً استخدام الأسلحة. أهم ضربات اليد: ضربة بمقدمة القبضة الأمامية من وضع قتالي كبير: يتم توجيه الضربات نحو الرأس والبطن والاضلاع بأساليب مختلفة كالضربة المستقيمة، الخطافية، القالعة والمطرقة. فهذه الضربات تحتاج إلى السرعة والدقة والتركيز والقوة. ويجب الشعور بوجود الخصم، كما يجب التأكد من استنهاض قوة الجسم وعند ضرب الخصم تخرج القوة من البطن وعضلات الدالية وعضلات الكتف، وصولاً باليد إلى جسم الخصم. ماذا افعل عند تلقي ضربة في الرأس ، علاج ضربات الراس سريعا. والوقفه القتالية الصحيحة دور أساسي مهم لإنجاح تأثير الضربة على الخصم. ويجب تناسقها مع حركة اليدين كما يجب الاهتمام بإتقان الضربة في الوقت المناسب. ضربة بمقدمة القبضة الأمامية المستقيمة من وضع القتال: يمكن استخدام هذه الضربة عند الاشتباك القريب مع الخصم. ويتم أداء الضربة المستقيمة بقبضة اليد اليمنى، مع الوقف القتالية الاعتيادية بالتقدّم نحو الخصم بخطوة منتظمة للأمام وتوجيه الضربة نحو الوجه، أو اختيار البطن كهدف مناسب للضربة.
ضربة الراس من الاعلى للاطفال
بعيداً عن بعض الأصوات النشاز؛ فإنّ المجتمع الأردني اهتزّ أمس لجريمة اغتيال ناهض حتر، فمثل هذه الواقعة دخيلة تماماً على ثقافتنا، ولم يُقتل صحفي أو كاتب بسبب آرائه ومواقفه، فحتى لو اختلفنا في أيّ موضوع، فإنّ الفيصل هي الحجة، وهنالك في نهاية المطاف دولة وقانون ومؤسسات قضائية يرجع الجميع إليها. لكن دعونا نكون صريحين ونتحدث بما يتجاوز المجاملات والخطاب العاطفي الفارغ، ونصارح أنفسنا بأنّ جريمة أمس لم تأت من فراغ، بل هي جزء من سياق بدأنا نسير فيه منذ فترة، إذ تنامت حالة انقسام اجتماعي وثقافي على خلفية الموقف من التطورات الإقليمية، تحديداً ما يحدث في سورية، ثم انتقلت إلى معارك داخلية، مثل مناهج التربية والتعليم وقضية ناهض حتر نفسه، وقبله الشاب شادي أبو جابر، والقلق الشديد من نمو تيار مؤيد لأفكار داعش في الداخل، وأحداث إربد والبقعة. جريمة اغتيال ناهض بمثابة ضربة شديدة على رأسنا جميعاً، نحن الأردنيين، كي نصحو، ونفكّر بصورة جدية في حماية وصيانة الحالة الداخلية والسلم المجتمعي والأهلي، وردّ الاعتبار لثقافة التعددية والقبول بالآخر والحوار، والخروج من حالة "العصابية" التي وقعنا فيها جميعاً، وظهرت جلية على مواقع التواصل الاجتماعي وفي حواراتنا، وهي تعكس نزقاً غريباً بالاختلاف بالرأي وانقساماً وتجاذباً حادّاً بين الآراء والمواقف والأفكار!
ضربة الراس من الاعلى مكرره
يمسك اللاعب بالكرة بكلا اليدين مع ضربها لمرة واحدة عن طريق الرأس، ثم يكرر العملية أكثر من مرة. القيام بنفس التمرين السابق مع توجيه أكبر عدد من الضربات للكرة. ضربة الراس من الاعلى للاطفال. يقف اللاعب في اتجاه الحائط مع ضرب الكرة في هذا الاتجاه لعدد كبير من المرات. ترك مسافة 5 متر بين اللاعب 1 واللاعب 2، ويقوم اللاعب الأول برمي الكرة للأعلى الي اللاعب الثاني ليقوم بضرب الكرة برأسه ثم تبديل المواقع بينهم مع القيام بنفس الخطوات. يُكرر التمرين السابق مرة أخرى مع زيادة المسافة بين اللاعب الأول والثاني ويمكن أن تصل لما بين 7-10 من الأمتار. تُترك مسافة 10 م بين اللاعب 1، واللاعب 2 ويقوم اللاعب الأول برمي الكرة في اتجاه الأعلى للاعب الثاني وعليه ضرب الكرة من الثبات برأسه على دائرة تبعد عن اللاعب الأول بمقدار 2متر ثم يتم تبديل الوضع بين كلا اللاعبين. أضرار ضرب الكرة بالرأس
تؤكد العديد من الدراسات على وجود أضرار ومخاطر مترتبة على ضرب الكرة بالرأس بشكل عام، ومنها دراسة تم اجراؤها في جامعة إنديانا والتي تمت على ثمانية وسبعون لاعب ممن يمارسون كرة القدم، ووضحت هذه الدراسة أن استخدام الرأس في ضرب الكرة خلال اللعب له تأثير سلبي وخطير جداً على الدماغ ، وقد يؤدي للتسبب في مشاكل جسيمة على الرؤية.
الضربة الأمامية المستقيمة بالتقدم من وضع قتالي صغير: يتم من خلال مدّ الذراع بالكامل إلى أقصى مدى. ضربة الراس من الاعلى مكتوبه. ويجب البعد عن الخصم لتحقيق الفائدة من الضربة. ويجب على اللاعب اختيار الوقت والمسافة المناسبتين لأداء الضربة والسرعة والدقة في التصويت وإيصال الضربة للخصم. أقرأ التالي منذ 13 ساعة فريق فكتوريا للكريكيت منذ 13 ساعة منتخب جزر المالديف للكريكيت منذ 16 ساعة معدات رياضة الاستغوار Caving منذ 16 ساعة رياضة قرص الغولف Discgolf منذ 18 ساعة التمارين الرياضية لذوي الاحتياجات الخاصة منذ يوم واحد رابطة بربادوس للكريكيت منذ يوم واحد منتخب إستونيا للكريكيت منذ يوم واحد منتخب بلجيكا للكريكيت منذ يوم واحد منتخب تنزانيا للكريكيت منذ يوم واحد رياضة المعاقين بين الحاضر والمستقبل