يحيى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
تخطيط اسم الإمام يحيى بن زيد
الأمام, الشهيد
الولادة
107 هـ الدولة الأموية
الوفاة
125 هـ خراسان
مبجل(ة) في
الإسلام: الشيعة الزيدية ، الشيعة الإمامية ، أهل السنة والجماعة
النسب
أبوه: الإمام زيد بن علي
أمه: 'أمه ريطة بنت أبي هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب. ذريته:
الإمام يحيى بن زيد (107 هـ - 125 هـ) صاحب إحدى الثورات التي انطلقت ضد بني أمية، بعد استشهاد أبيه وبعد فشل ثورته في الكوفة. [1] [2] [3] ذهب إلى خراسان وأخذ يدعو الناس للثورة على بني أمية، واستطاع أن يكوّن له جيشاً من الثائرين، ولكن ثورته لم تنجح وانتهت باستشهاده وهزيمة جيشه، ودفن في محل شهادته في الجوزجان من أفغانستان. تنسب له مجموعة من المزارات في بعض المدن الإيرانية منها في جرجان، وسبزوار، وورامين. ومن خلال لقائه بالمتوكل يعلم إنه لم يكن مدعياً للإمامة، ولكن بعض الباحثين شكّك في هذا الأمر. نسبه [ عدل]
هو يحيى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وأمه ريطة بنت أبي هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب
صفته [ عدل]
كتب يوسف بن عمر إلى عامله نصر بن سَيَّار على خراسان يطلبه، فذكر له حليته وقال: «هو: قطط الشَّعْر حَسَن اللحية حين استوت لحيته».
حسين زيد بن يحيى محمد
[3]
وذكر البيهقي بأن يحيى كان يكنى بأبي طالب، [4] واشتهر بشهيد جوزجان؛ لأنه استشهد في هذه المنطقة. شجرة الإمام السجاد (ع)
النبي الأكرم
السيدة فاطمة الإمام علي
الإمام الحسن المجتبى الإمام الحسين
ام عبدالله الإمام السجاد زوجات أخرى
الإمام محمد الباقر
الإمام جعفر الصادق
عبد الله الباهر زيد الشهيد حسن حسين الأكبر عمر حسين الأصغر
عبدالرحمن سليمان علي خديجة محمد الأصغر
زوجته وأولاده
كان يحيى بن زيد قد تزوج من إبنة عمه محبة بنت عمر بن علي بن الحسين. [5] ولم يذكر له المؤرخون وعلماء الأنساب، بل إنّ بعضهم صرح بأنه لم يكن له ولد حين موته، ولكن حمد الله المستوفي ذكر بأن له ولدا اسمه عبد الله وهو المشهور بطالب الحق. وذكر ابن جبير أن له بنتا اسمها زينب. [6]
مذهبه
هناك خلاف حول تحديد مذهب يحيى بن زيد فيرى البعض إنه كان إمامي المذهب والبعض الآخر كان يراه زيدياً. فيذهب الشيخ المامقاني إلى أنه كان إمامي المذهب، [7] وكذلك العلامة الأميني فيقول عنه: إنه كان يؤمن بإمامة الإمام الصادق وحين وصل نبأ شهادة يحيى إلى الإمام الصادق بكى وترحّم عليه. [8]
أمّا السيد الخوئي فيرى: إنه لم يكن تابعاً للإمام الصادق بل كان مستقلاً عنه.
حسين زيد بن يحيى بالانجليزي
مؤكداً أن الفقيد المناضل حسين زيد وقف ضد النظام تضامناً منه مع أهلنا في صعدة بكل ما أوتي من قوة بكلمة وموقف من أجل رفع الظلم والعدوان على المستضعفين..
فصرخ الفقيد صرخة الحق أمام متنفذي النظام حتى زج به في معتقلات النظام السابق ولكن صبر وتحمل كل ذلك إيماناً منه بعدالة القضية وان الحق سينتصر والباطل إلى زوال. وكان د.
حسين زيد بن يحيى عنبه
فسكت عنه نصر وخلى سبيله. فخرج من عنده وجاء إلى (بيهق) وأظهر الدعوة هناك، وبايعه فيها سبعون رجلا، واجتمع إليه نفر، فكتب نصر بن سيار إلى عمرو بن زُرَارة بقتاله وكتب إلى قيس بن عباد عامل (سرخس)، وإلى الحسن بن زيد عامل (طوس) بالانضمام إليه، فاجتمعوا وبلغ القوم زهاء عشرة آلاف، وخرج يحيى بن زيد إليهم فقاتلهم وهزمهم وقَتَل عمرو بن زرارة واستباح عسكره، وأصاب منهم دواب كثيرة، وخرج حتى نزل أرض (جوزجان)، ونزل قرية من قراها يقال لها: (أرغويه)، ولحق به جماعة من عساكر خراسان وبايعوه، وبقي على أمره مدة يسيرة. استشهاده
في حوالي سنة 120 هـ، اتسع نفوذ دعاة بني العباس في خراسان ضد السلطة الأموية. وكان الإمام يحيى بن زيد الشهيد قد خرج أيضاً على الأمويين. وكان والده زيد الشهيد قد قُتل على يد الأمويين، فقصد خراسان واختفى في منزل حُريش بن عمرو في بَلْخ، وكان الخليفة الأموي آنذاك هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان. في عام 125 هـ، بعث الوليد بن يزيد إلى عامله على خراسان نَصر بن سيّار أنّ الإمام يحيى بن زيد في منزل حريش في بَلخ. فأمر نصر بن سيّار عقيلَ بن مَعقِل العِجلَيّ والي بلخ أن يقبض على يحيى، فأتى عقيل العِجليّ بحريش وجَلَده ستّمائة جَلدة، ولكنه لم يَشِ بمكان يحيى.
تلك المدرسة السمحة التي أسلم على يدها أكثر من نصف مليار مسلم ، وأن الوهابية السلفية ماهي الا وافد دخيل على الجنوب و اليمن والإسلام ، تلك المطالبات المبررة باستنهاض الجنوبيين للقيام بواجباتهم النضالية في التحرر من واقع الاحتلال لا يعفي القيادة السياسية بصنعاء من إبداع مقاربات تشكل مدخلا لوحدة قوى التحرير والاستقلال من حوف /المهرة شرقا الى أرخبيل جزر حنيش و زقر /الحديدة غربا. *منسق ملتقى التصالح والتسامح الجنوبي
** 21 ديسمبر 2018م
التصنيفات: أقــلام