الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر ميلادي والتي كان لها بالغ الإثر في إحداث نقلة نوعية في علاقة دول القارة الأوربية بغيرها من دول العالم، حيث سيتطرق من خلال المقال التالي إلى موضوع ما هو مدى صحة عبارة الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر مرورًا بعرض أبرز الأسباب الكامنة وراء انطلاق الكشوفات الجفرافية من القارة الأوروبية، وأهم حركات هذه الكشوفات.
- الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر مجددا
- الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر دقايق
- الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر لمزارعي القمح المحلي
الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر مجددا
[1]
كشوف الإمبراطورية الفرنسية: والتي اتجهت إلى أمريكا الشمالية حيث أسست مدينتي كويبك ومونتريال في كندا. كشوف الإمبراطورية الإنجليزية: الذين توجهوا لاكتشاف استراليا بقيادة الرحالة "جون كابوت". شاهد أيضًا: الدافع الأساسي للكشوف الجغرافية هو الدافع الاجتماعي
وبهذا يختم المقال الذي تناول موضوع الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر مرورًا بعرض الأسباب الاقتصادية والسياسية والدينية الكامنة وراء هذه الكشوف مع الإضاءة على أبرز حركات الكشوف الجفرافية التي بدأت من القارة الأوربية في القرن الخامس عشر الميلادي. الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر لمزارعي القمح المحلي. المراجع
^, Christopher Columbus (1451 1506), 22/04/2022
الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر دقايق
محمد من فلسطين رقم التواصل 00972598680510
الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر لمزارعي القمح المحلي
دوافع الكشوفات الجغرافية
ان العوامل الاقتصادية لعبت الدور الكبير، والمهم لحركة الكشوفات الجغرافية للامام، وقد حظي البحارة في تشجيع الحكومات مثل اسبانيا، والبرتغال، والتي لم يكن في وسعها العمل على حل المشاكل الاقتصادية، وقد اسهمت الحاجة الماسة لاوروبا في الحصول على المعادن الثمينة مثل الفضة، والذهب، في دفع الكشوفات للخلاص من الازمة الاقتصادية التي كانت تمر بها، وهناك من الدافع التي ادت الى الكشوفات الجغرافية الدوافع السياسية، والدينية، وذلك نسبة الى اطماع الحكومات الاوروبية في السيطرة على المستعمرات في الامكنة، والازمنة. ان البداية الرئيسية للكشوف الجغرافية عند تمكن الملاحون في البرتغال اكتشاف سواجل افريقيا، وكان ذلك في مطلع القرن الخامس عشر، وقد تم بناء الكثير من الحصون، والمراكز التجارية، كما انها حققت على اثرها العدد الكبير من الاموال الطائلة بعد نقل الافريقيين لاوروبا، وتم بيعهم في سوق العبيد، وقد استمرت الرحلات الى ان تمكن الملاحون من بلوغ راس الرجاء الصالح، وجاء بعد ذلك فاسكو دي جاما. نتائج الكشوفات الجغرافية
ان للكشوفات الجغرافية الاثر الكبير في القضاء على الازمات الاقتصادية التي كانت تمر فيها اوروبا، وقد اسهمت في توسيع التبادل التجاري في العالم، وعملت على استعمال النقد المصرفي، وانه بفضل الكشوفات تقدمت العلوم الجغرافية، وبعد ذلك تم اكتشاف اماكن كانت مجهولة، واثبتت كروية الارض، كما ولم يقتصر الامر فقط على تقديم العلوم الجغرافية، ولكنه شمل على التطور في مختلف العلوم، وذلك نتيجة الاحتكاك في الشعوب الجديدة.
25 مليون نسمة مملكة أراغون التي تضم كاتالونيا وفالنسيا وجزر البليار. المصدر: