- منح الشركة امتياز استخراج المواد الخام اللازمة للمشروع من المناجم والمحاجر الحكومية دون ضرائب. - إعفاء الشركة من الرسوم الجمركية على جميع الآلات والمواد التي تستوردها. - تأخذ الحكومة المصرية 15% سنوياً فقط من صافي أرباح الشركة. اقرأ أيضا
انتظام حركة السفن بموانيء بورسعيد
حكاية تاريخية| كل ما تريد معرفته عن حفر قناة السويس | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
شركه جايه تحفرلنا القناه, وبالمقابل اخدوا مننا العمال والنقل والاستضافه والاجور والاراضى وزياده عليها اقطاعيات كاملا بالا..
لتتمجد ذكراك وسلمت يمناك د. عبدالعزيز الشناوى، بحث أكاديمى مفصل ذلك هو العلم الحقيقيى فى البحث والتدوين، سنوات ثمان تفتش فى الاف الوريقات فى محفوظات عابدين والمديريات المختلفة ولدى القنصليات، لتخرج ببحث فريد موثق كل كلمة فيه بنص مؤرخ محفوظ الى الان شاهد على ذلك الاتقان، من اعمق ومن اهم المراجع فى امر السخرة لم يترك تفصيلة والعديد من الكتب الاخرى - قد قرأتها - اقتبست من ذلك الكتاب المرجع، الام ودماء ورفات الأجداد ترقد ، تحت ماء جار بين بحرين ومحيطين، ذكريات لأشخاص تبحر فيها الفلك كل يوم، من يحييه..
بحث أكاديمى أكثر من رائع يتعلق بموضوع هام جدا بالطبع ليس حفر القناة وفقط. لا بل يتعلق الأمر بالنفوذ الاوروبى فى مصر القرن التاسع عشر وتخبط الوالى سعيد باشا ودهاء ديليسبس والنتيجة آلاف مؤلفة من الموتى من عامة الشعب مع كامل احترامى بالطبع لعبقرية الفكرة الهندسية للمشروع لكن الشركة كبدت البيوت المصرية كثيرا من الشهداء
تم حذف إهداء الكاتب للزعيم الراحل عبد الناصر في هذه الطبعة, لا تعليق!
ومع اندلاع ثورة يوليو/تموز 1952 أولى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر اهتماما باسترداد القناة التي كانت تترقب انتهاء عقد الامتياز في 17 نوفمبر/تشرين الثاني 1968. قرار التأميم
وفي 26 يوليو/تموز 1956 أعلن عبد الناصر تأميم شركة قناة السويس، لتعود سيادة مصر على القناة كي تستطيع تمويل مشروع السد العالي في أسوان، بعد رفض البنك الدولي تمويله. من حفر قناة السويس. كما تعددت الأهداف المصرية لتأميم القناة، وكان على رأسها -كما جاء في خطاب عبد الناصر- الأهمية الاقتصادية للقناة لمصر والعالم، حيث كان إجمالي ما تحصل عليه القاهرة من أرباح لا يزيد على 5%، إضافة إلى الأهمية العسكرية للقناة مع نهاية الحرب العالمية الثانية وبداية الحرب الباردة بين قطبي العالم الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي. كانت القناة تمثل "وريد الدورة الدموية للبترول في العالم" كما جاء على لسان وزير الخارجية البريطاني الأسبق أنتوني إيدن الذي كانت بلاده تمتلك 44% من أسهم القناة، وفق تقارير. فيما يمثل الهدف المباشر للتأميم تمويل السد العالي الذي بنته مصر لمواجهة مخاطر فيضان النيل جنوبي البلاد، بعد أن قامت الولايات المتحدة وبريطانيا والبنك الدولي بسحب العرض المصري لتمويل السد.