ياليل خبرني على أمر المعاناة … هي من صميم الذات ولا أجنبيه
هي هاجس يسهر عيوني ولا بات … أو خفقه تجمح بقلبي عصيه
أوصرخه تمردت فوق الاصوات … أو ونة وسط الظماير خفيه
أوعبرة تعلقت بين نظرات … أو الدموع الى تسابق هميه
أعانى الساعه وأعانى مسافات … وأعانى رياح الزمان العتيه
وأصور معاناتى حروف وابيات … يلقى بها راعي الولع جاذبيه
ولاني بندمان على كل ما فات … أخذت من حلو الزمان ورديه
هذي حياتي عشتها كيف ماجات … آخذ من أيامي وأرد العطيه
…..
+ A
A -
- هذي حياتي عشتها كيف ماجات , احب الحريه في حياتي - احبك موت
هذي حياتي عشتها كيف ماجات , احب الحريه في حياتي - احبك موت
الشيء الوحيد الذي أحبه فيهم ،
هو رائحتهم ، و ملابسهم الصغيرة
ولو تعلم بأنني أخاف الطيور كثيرا ،
أخاف الإقتراب منها ، ولكنني أهوى
المعنى الذي تجسده عند مشاهدتها
من بعيد ، ' الرحيل ' ()'
ولو تعلم بأنني خيالية جدا ،
أتخيل منزلي المستقبلي كالبيت
الريفي الذي عاشا به ' سكر ولوز '
أحد رسومي المفضلة القديمة
و أني أملك بحيرة كبيرة كالتي
بجانب بيت 'الآنسة صفاء'
و ملابس جميلة كالتي بحوزة 'سالي'
و صاحب الظل الطويل هو أنت ،
و أنا جودي! تهتم بي.. ترعاني.. وتحبني ('':
ولي 'حديقَة سرية ' لا يعلم بها إلا أنا و أنت
نذهب لها كل يوم لنقرأ كتبنا
بعيدا عن ضجيج المدينة
إني أعلم أن هروبي عنك.. كالذهاب إلى روما ،
كل الطرق منك تؤدي بي إليك.. /؛*
#710
علّميني ، ف أنا لا أعلم..
كيفَ أقولُ ( شُكرًا) حينَ أُصفع ؟ *
#712. انا لا أنسى - ذاكَرتيّ مثقوبةٌ الا منّك اجمعٌ ماتبقى منِ رماد تلكْ الليآليّ
و أرقصُ على منّصةٌ صوُتكَ الخآلد، ألملمُ الكَلمات - فتهربُ منيّ! اصنّعُ ليّ فرحةُ صغيره - ولكن أصدقائيّ يرسِموُن الخيبةٌ بِوجهي فتتلاشى فرحتيّ
الكآذبة تِلك - ليسَ لِ أنهم ليسوُ صالحين ولكنّهم لايتّوقفون عن ذِكر اسمك
واعيدُ عد أصدقائيّ على أصابعيّ على ان انسآك ولا أذّكُرك
فِ وُجهكَ المّنقوُش فييّ يختّبئ وراء عباءةُ النسيآن ، ولا أنسّى!
وتبذل قصارا جهدها للوصول لما تربو إليه.. ولكن هل يعقل بأن تكون مشاعرنا من الأدوار التى نمثل بها. لأبتعد عن السبح في الخيال ولأرسو على شط الواقع.. لنقل بأننا لا نمثل بمشاعرنا.. إذاً فا مشاعرنا نفسها هي التي تمثل علينا.. أمعقول ؟!!