حُذرت بصاعقة من صاعقة أمك ، خدعتها بطريقة مخادعة ، صدمت على حياتي ، ولم تشوه سمعة أحد. قصيدة ابن الرومي في سليمان ابن الاخفش مكتوبة, ختامآ نأمل أن نكون قدر طرحنا لكم طرحآ وفيرآ بالمعلومات والإجابات التي طالما كنتكم تسعون للوصل إليها وسوف نكون سعداء بكم في حال نالت مقالتنا إعجابكم بمشاركتها. المصدر:
الأخفش الأوسط - المكتبة الشاملة
أبو عبيدة (ت 209هـ):
معمر بن المثنى، من أئمة العلم بالأدب واللغة. مولده بالبصرة سنة 110هـ، كان إباضياً، قال ابن قتيبة: كان يبغض العرب، وصنف في مثالبهم كتابًا. توفي سنة 209هـ، أشهر مؤلفاته: " مجاز القرآن ". ينظر ترجمته في: أخبار النحويين ص10، البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة ص76، تاريخ دمشق (59 / 423)، وذكره الإمام الذهبي في تذكرة الحفاظ ص272 ثم قال: " وليس هو بصاحب حديث بل سبق قلمي بكتابته". أبو عبيد (ت 224هـ):
أبو عبيد، القاسم بن سلام بن عبد اللَّه، ولد سنة 157 ه، من أهم مؤلفاته: غريب الحديث، وفضائل القرآن، والأموال، توفي سنة (224هـ). الأخفش الأوسط - المكتبة الشاملة. ينظر ترجمته في: سير أعلام النبلاء (10/ 490)؛ النجوم الزاهرة (2/ 241). الأخفش (ت 177 هـ):
أبو الخطاب، عبد الحميد بن عبد المجيد، ويعرف بالأخفش الكبير، وهو شيخ سيبويه وأبو عبيدة معمر بن المثنى وغيرهم من أئمة اللغة. ينظر ترجمته في: البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة ص119، إنباه الرواة (2 / 157)، سير أعلام النبلاء (7 / 323)، طبقات النحويين للزبيدي ص40. الأخفش (ت 215 هـ):
أبو الحسن، سعيد بن مسعدة المجاشعي بالولاء، البلخي ثم البصري، المعروف بالأخفش الأوسط: نحوي، عالم باللغة والأدب، وهو تلميذ سيبويه، قال السيوطي في المزهر (2 /388):"وحيث أطلق في كتب النحو الأخفش فهو الأوسط فإن أريد الأكبر أو الأصغر قَيَّدوه".
كتب المؤلف القوافي للأخفش الأوسط الكتاب: القوافي
المؤلف: أبو الحسن المجاشعي بالولاء، البلخي ثم البصري، المعروف بالأخفش الأوسط (ت ٢١٥هـ)
[الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع]
عدد الصفحات: ١٨ معانى القرآن للأخفش الكتاب: معانى القرآن للأخفش [معتزلى]
تحقيق: الدكتورة هدى محمود قراعة
الناشر: مكتبة الخانجي، القاهرة
الطبعة: الأولى، ١٤١١ هـ - ١٩٩٠ م
عدد الأجزاء: ٢
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تعريف بالمؤلف الأخفش الأوسط (٠٠٠ - ٢١٥ هـ = ٠٠٠ - ٨٣٠ م) سعيد بن مسعدة المجاشعي بالولاء، البلخي ثم البصري، أبو الحسن، المعروف بالأخفش الأوسط: نحوي، عالم باللغة والأدب، من أهل بلخ. سكن البصرة، وأخذ العربية عن سيبوية. وصنف كتبا، منها (تفسير معاني القرآن - خ) و (شرح أبيات المعاني - خ) و (الاشتقاق) و (معاني الشعر) و (كتاب الملوك) و (القوافي - خ) في دار الكتب مصورا عن حسين شلبي (٣٣٠ أدبيات) وزاد في العروض بحر (الخبب) وكان الخليل قد جعل البحور خمسة عشر فأصبحت ستة عشر [نقلا عن: الأعلام للزركلي] (فائدة مقتطفة من سير أعلام النبلاء للذهبي): الأَخْفَشُ:هُوَ الضَّعِيْفُ البَصَرِ، مَعَ صِغَرِ العَيْنِ. - وَكَانَ الأَخْفَشُ الكَبِيْرُ ( ت ١٧٧ هـ) فِي دَوْلَةِ الرَّشِيْدِ، أَخَذَ عَنْهُ:سِيْبَوَيْه، وَأَبُو عُبَيْدَةَ، وَهُوَ:أَبُو الخَطَّابِ عَبْد الحَمِيْدِ بنُ عَبْدِ المَجِيْدِ الهَجَرِيُّ اللُّغَوِيُّ.