غياب التنظيم
وأوضح د.
- من هو الجرجار
- من هو الجار
- من هو الحارس القضائي
من هو الجرجار
قلنا لهم إن حديثنا معكم لم يكتمل ولكن ألا تعلمون أنه انقلاب اخونجية صريح.. أم أنكم تعلمون ولا تهتمون.. وتظنون إن التعامل مع الشيطان يمكن أن تنتج عنه مصلحة للدولة الجار.. موصيني عليك سيدنا النبي.. حسام موافي يروي موقفًا مؤثرًا مع جاره المريض. ما دام الشيطان يعيث فساداً داخل حدوده..!! هذه نظرية صفرية ستعلمون عنها ولات حين مندم…! ولم يفرغ حديثنا معهم في تلك السانحة التي جمعتنا في شرفة على شارع قصر النيل بوسط القاهرة.. ليس بعيداً عن قصر عابدين والميدان الذي وقف فيه عرابي أمام الخديوي توفيق وهو يخاطبه من صهوة جواده قائلاً: لقد خلقنا الله أحراراً ولم يخلقنا تراثاً أو عقاراً.. فوالله الذي لا اله إلا هو سوف لا نُورّث أو نُستعبد بعد اليوم..!! المقال السابق
المقال التالي
من هو الجار
"اللهم قلتي في كتابك المنزلى: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس ودليل واضح على الهداية والمعايير) ، وسبت قداسة شهر رمضان بالله. ما نزل فيه القرآن ، وحددت ليلة القدر وجعلتها أفضل من ألف شهر ، طلب منك ملائكتك وأنبياؤك وعبادك الصالحين الدعاء لمحمد وآل محمد. وحرر رقبتي من النار ، وتعالي إلي الجنة برحمتك ، وأنا أرحم بمغفرتك وكرمك ، ولن تغفر لأقاربي ، شهر رمضان ولياليه ، وعليك دين على. أنا أو خطيئة تتهمني بها ، أو خطيئة تريد إزالتها مني ، فأنت لم تغفر لي ، يا سيدي ، سيدي. وإذا كنت لا ترضيني ، فمن الآن فصاعدًا ، إذن كن مسرورا معي يا أرحم الراحمين ، يا واحد يا صمد ، يا من لم يلد لم يولد ولم يولد. من هو الحارس القضائي. إقرأ أيضا: التفاعلات الأسرع هي التفاعلات بين
شؤون ليلة 25 رمضان مفاتيح الجنة
قداس العشر الأواخر من رمضان للشيعة
إن عبادة العشر الأواخر من رمضان عند الشيعة من أبشع الأعمال في ليلة القدر ، مثل الوضوء ، وأداء ركعتين من الصلاة ، وزيارة الحسين ، والصلاة مائة مرة ، والدعاء ، والصلاح. وإقامة الصلاة والصلاة بالعرائض المثبتة في الشريعة. ما هو موعد ليلة القدر للشيعة 2022؟
تنتهي هذه المقالة عمل ليلة القدر الخامسة على القمة وهو يذكر العبادات التي يؤديها الشيعة في ليلة 25 من رمضان وفضل صلاتهم فيها.
من هو الحارس القضائي
والترفيه في دراما غالبية دول العرب والإسلامية وليس كلها أصبحت تعيش على تقديم اللهو بكل فصوله مهما كانت خادشة، وأن يتصرف السائح وحتى المواطن على سجيته حتى لو تعرى، المهم أن لا يقترب من المشاريع السياسية في نظام بلاده، ولا أن يتدخل، ولا يُسمح لصوته أن يصل إلا ضمن دائرة مرسومة مسبقاً من أجل البقاء وأكل العيش! الدراما في بلادنا ممنوع ان تحمل قضية وطنية إلا من باب العنصرية والتطرف، ومن غير المسموح بالتطرق إلى تاريخ البلاد الحقيقي والاحداث القديمة والمعاصرة التي حدثت منذ أيام بواقعية وبصدق، بل كما يشتهي النظام السياسي في تزوير التاريخ والحقيقة، "ولفلفها ما منا مشاكل مع الجار"! اعمال ليلة القدر الخامسة والعشرين عند الشيعة. ▪ الرمزية الغائبة
ما ذكرناه غيب الرمزية عن قصد في الفن وفي الدراما حتى لا نوجع رأسنا مع الرقيب، وهي بقيت قليلاً في الأدب " الوحيد عليه رقابة مخيفة"، ولهذا الأخير زاوية خاصة وشائكة سنخوض فيها قريباً. لا رمزية يتحرر في داخلها الكاتب الدرامي والمخرج الناجح المشغول بالتفوق، ولا واقعية لكل حياتنا وماضينا رغم الإنتاج الضخم لأعمال تافهة على حساب الإنتاج الفقير لقضايا مصيرية، ومنها شكل انعطافة في تاريخنا! أقصد على عمل تافه مثل "كاميرا خفية" متفق عليها في لعبة مغامرات ممثل فاشل مع زملاء له يرصد لهكذا سذاجة الإنتاج الضخم جداً جداً لمدة عشر سنوات مقبلة، ولا يصرف لعمل مهم إلا القليل القليل من الشح الفقير…لذلك اغتيال الواقع في الدراما العربية هو المطلوب والمقصود، وتقديم رمزية هادفة وعميقة وصارخة لم تعد مقبولة!
وفي هكذا حال نجد أن مقولة الفن للفن أصبحت بايخة، ومن عالم محنط، وفيها الكثير من الاستخفاف بعقولنا، ولا لزوم لها إلا في عقل المغفلين ونحن نعيش في هذا العصر…عصر المتغيرات المرسومة بدقة السياسة! وأيضاً وجود نجوم همهم المال والشهرة حتى لو كانت على حساب الوطن والأخلاق بحجة "هذا فن" مع إننا في شهر رمضان، ونجومنا يستعدون لفعل كل ما هو خادش بالشكل وبالمعنى واللفظ والمضمون، وفي غرف النوم بكل تفاصيلها، وفي قلب حقائق هي واضحة أمامهم، ولكن عقدة الشهرة تعمي البصر والبصيرة ما دامت العملة بالدولار! من هو الجار. ▪ سجن رمضان! ونُشدد على كلمة "شهر رمضان" بما حملوه من اعمال درامية "رمضانية" فقط، لكونها تسجن تعمداً في هذا الشهر دون سواه، ويستهلكونه بكل ما حملت أفكارهم من إرهاب وغدر وخيانات ومافيات وقتل وشهوات، ومشاهد عارية وبارات وخمور ومحرمات، والأخطر الاتيان بقصص شاذة، ومقحمة من ولادة الخطيئة لا أم ولا أب ولا أقارب لها، ولا علاقة تربطها بالواقع إلا من خلال إيقاف الواقع بحجة الحرية الشخصية التي تنعكس على الحرية الإبداعية، هذا إذا وجدت الأخيرة! إن صُناع الدراما في بلادنا يبحثون عن الربح التجاري المالي السريع دون الالتفات إلى ما صنعت ايديهم، لاعتقادهم أن الفرصة لا تعود مرة ثانية، والفنان بدوره يخاف من مستقبله وشيخوخته في أمة لا مستقبل فيها وللمبدعين فيها، وكثير من كبارنا ماتوا على أبواب المستشفيات، ومن الإهمال وجحود الدولة، ويعتبر تنازله فرصة لتحويشة العمر بالدولار!