إن كنت تتساءلين عن اسباب رجفة اليد فتعرفي مع عائلتي في المقال التالي على أهم هذه الأسباب وإكتشفي كيف يمكنك علاج هذه المشكلة الشائعة. من الطبيعي أن تتخوفين في حال معاناتك من رعشة اليد إذ قج تكون إشارة على إصابتك بمشكلة صحية مُعنية ، ولكن سنوضح لك حقيقة هذه الحالة من هنا ونعرض لك أهم طرق العلاج. أسباب رجفة اليد يجب أن تعلمي أن رجفة اليد قد تكون مؤقتة أو ناتجة عن حالة مرضية، ومن هنا سنعرفك على كافة هذه الأسباب: نقص فيتامين ب 12: أشارت العديد من الدراسات أن رجفة اليد هو من اعراض نقص فيتامين ب12 الذي يؤدي الى خلل في الجهاز العصبي ما يساهم بدوره الى مشاكل في وصول الاوامر من الدماغ الى اليد. الجسم. تناول الأدوية: من الممكن أن تُسبب أنواع مُعنية من الأدوية مضاعفات وعوارض مُعنية ومنها رجفة اليد حيث أن هذه الأدوية قد تُسبب خلل في الجهاز العصبي وتسبب وقف من الدماغ الى أعضاء الجسم مما يُسبب رعشة الجسم. التوتر: تُعتبر رجفة اليد من أبرز العوارض التي تترافق مع حالات التوتر والقلق والضغط النفسي. انخفاض مستوى السكر في الدم: يقوم الجسم بردة فعل نتيجة إنخفاض مستوى السكر في الدم وذلك كعلامة منه على هذه المشكلة، مما يُسبب رعشة اليد مرض التصلب المتعدد: يُعتبر مرض التصلب المُتعدد من الأسباب المرضية التي تُسبب إرتعاش اليد حيث قد يصيب الرعاش اليدين أو القدمين في آن واحد وخاصة عند القيام بالحركات الجسدية.
زيت السمك وأحماض أوميغا 3 الدهنية
تشير بعض الأبحاث إلى أن زيت السمك قد يساعد في إبطاء تقدم مرض باركنسون. تشير الدراسات إلى أن دهون أوميغا 3 قد تساعد في تقليل التهاب الأعصاب، وتحسين النقل العصبي، وإبطاء التنكس العصبي. لذلك، إن تناول المزيد من الأسماك الدهنية الغنية بأوميغا 3، أو تناول مكمل أوميغا 3، قد يفيد الأشخاص المصابين بمرض باركنسون. تشمل الأسماك والمأكولات البحرية التي تحتوي على مستويات عالية من أحماض أوميغا 3 الدهنية ما يأتي:
سمك الأسقمري البحري، سمك السالمون، المحار، السردين والأنشوجة
كذلك يعتبر زيت السمك مصدراً جيداً لأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي لها عدد من الفوائد الصحية في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية ووظائف المخ، ويساعد على إبطاء معدل التدهور المعرفي. بالإضافة إلى إمكانية تقديم فوائد مباشرة لمن يعانون من مرض باركنسون، قد تساعد أحماض أوميغا 3 الدهنية أيضاً في تقليل مخاطر الإصابة بالخرف والارتباك بشكل عام. هذه أيضاً أعراض ثانوية لمرض باركنسون. الفول المدمس
يحتوي الفول على ليفودوبا، وهو ذات المكون في بعض الأدوية المستخدمة لعلاج مرض باركنسون. ليفودوبا حمض أميني يستطيع الجسم تحويله إلى مادة الدوبامين الموجودة فى الدماغ، التي يسبب فقدانها أو وجودها بكمية غير كافية مرض باركنسون.
قد يرغبون أيضاً في تقليل كمية الدهون المشبعة في نظامهم الغذائي. ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لاستكشاف الصلة بين الدهون الغذائية وداء باركنسون. الأطعمة التي يصعب مضغها
يعاني الكثير من المصابين بمرض باركنسون من صعوبة في مضغ الأطعمة وابتلاعها. ومع ذلك، إذا كان الشخص يجد أطعمة معينة يصعب مضغها وابتلاعها، فقد يرغب في تجنب هذه الأطعمة. تشمل هذه الأطعمة: الأطعمة الصلبة - الأطعمة الجافة المتفتتة - اللحوم الحمراء صعبة المضغ. إذا كان الشخص يرغب في تناول لحوم قابلة للمضغ، يمكنه محاولة استخدام المرق أو الصلصة لتليينها وتسهيل تناولها. يمكنهم أيضاً محاولة تقطيع اللحم إلى قطع أصغر أو دمج اللحم في الطواجن، ما يجعله أكثر طراوة. يمكن أن يؤدي تناول مشروب مع الوجبة أيضاً إلى تسهيل المضغ والبلع. الخلاصة
مرض باركنسون ثاني أكثر حالات التنكس العصبي شيوعاً. يتميز بالارتعاش والتصلب وصعوبة المشي والتوازن. هناك عدد من الأطعمة التي يمكن الشخص تناولها والتي قد تقلل من أعراض مرض باركنسون. وتشمل زيت السمك والفول والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والأطعمة الغنية بالفيتامينات ب1 ، ج ، د. هناك أيضاً بعض الأطعمة التي قد يرغب الشخص المصاب بمرض باركنسون في تجنبها.
الاستعداد الوراثي: إصابة واحد أو أكثر من الأقارب بشلل الرعاش قد يزيد نسبة الإصابة. إصابات الرأس السابقة. بعض الأدوية، إذ وجد أنها قد تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالمرض، نظراً لأنها تقلل من كمية الدوبامين، أو تمنع ارتباطه بالمستقبلات، كالأدوية المستخدمة لعلاج الحالات النفسية. أعراض الباركنسون
حيث تختلف الأعراض من شخص لآخر، تميل أعراض مرض باركنسون إلى التطور تدريجاً على مدى عدة سنوات، ولكنها عادة ما تشمل:
رجفة في اليد والذراع والساق والفك والوجه
تصلب الأطراف والجذع. بطء الحركة
فقدان التوازن في أثناء الوقوف
اضطرابات في المشي أو الحركات الإرادية
الخرف، وهو فقدان الوظائف العقلية
صعوبة البلع والمضغ
اضطرابات في النوم
نظراً لأن مرض باركنسون مرتبط ارتباطاً وثيقاً بنقص خلايا الدوبامين في جسمك، يبحث الباحثون عن طرق لزيادة الدوبامين بشكل طبيعي من خلال نظامك الغذائي. يمكن أيضاً تحسين الأعراض الثانوية لمرض باركنسون، مثل الخرف والارتباك، من خلال تغييرات نمط الحياة، مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة. يُقترح أحياناً تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة لتقليل الإجهاد التأكسدي في عقلك. الأطعمة التي قد تساعد في علاج مرض باركنسون
قد تكون الأطعمة التالية مفيدة لإبطاء تقدم المرض أو لتقليل مخاطر الإصابة بمرض باركنسون.
فرط نشاط الغدة الدرقية الادمان على الكحول القلق و التوتر انخفاض معدل السكر تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين بكميات كبيرة اثار جانبية للادوية التقدم في العمر اسباب وراثية ناتجة عن طفرة جينية من احد الوالدين نقص فيتامين B12 لانه يؤثر على الجهاز العصبي الاصابة بامراض مثل مرض التصلب اللويحي و مرض باركنسون