سوق الخميس القطيف - YouTube
سوق الخميس القطيف - (الموقع + مواعيد العمل +الخدمات) - افضل المولات
جولة في سوق الخميس بالقطيف - 4 يناير 2014 - YouTube
سوق الخميس (القطيف) - ويكيبيديا
سوق الخميس معلومات عامة النوع
تجاري الحالة
نشط المكان
المنطقة الشرقية البلد
السعودية تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات سوق الخميس هو سوق شعبي قديم يقام أسبوعياً من طلوع الفجر حتى صلاة الظهر من كل يوم سبت على مدار العام، ويقع في غرب مدينة القطيف في محافظة القطيف بالمنطقة المركزية على شارع الملك فيصل، وهو من أحد أبرز وأقدم الأسواق والمعالم في المنطقة الشرقية. القطيف: سوق الخميس محط أنظار الخليجيين منذ 50 عاماً | صحيفة الاقتصادية. وفيه يجتمع عدد كبير من البائعين الوافدين من مختلف قرى القطيف وخارجها من أوقات الفجر ويقيمون فيه البسطات والمظلات لبيع منتجاتهم. ويتردد عليه أكثر من عشرة آلاف بائع ومشري، من مختلف سكان مدن ومحافظات المنطقة الشرقية كالدمام والظهران والخبر و رأس تنورة ، وأيضاً من مواطني دول الخليج، وخصوصاً مواطني مملكة البحرين خاصة بعد افتتاح جسر الملك فهد ، ويستهويه الكثيرين لتنوع المنتجات الذي يشهده ولأسعاره المقبولة. [1] في مارس 2020م وفبراير 2021م تم إيقاف الأسواق المتنقلة مؤقتًا ومن ضمنها سوق الخميس للحد من تفشي جائحة كورونا. [2] [3]
التسمية [ عدل]
استمد السوق اسمه من يوم الخميس الذي كان يقام فيه، ولكن بعد الأمر الملكي الذي صدر في عام 2013م بتغيير الإجازة الإسبوعية الرسمية من الخميس والجمعة إلى الجمعة والسبت [4] ، تغير موعد سوق الخميس ليصبح في فجر كل يوم سبت من كل أسبوع، ولا زال محتفظاً بإسمه إلى الآن.
جريدة الرياض | سوق الخميس التاريخي في القطيف.. «عرق الجبين» أنصف «البسطاء»
وتشهد السوق حضور العنصر النسائي كباعة من خلالها، حيث تقول أم هاني صاحبة بسطة على رصيف السوق الداخلي الموازي للسور لبيع المشغولات اليدوية المفترشة مثل الحصير وخلافه: ''إن السوق كانت كلها نساء إلا أنها الآن تغير الوضع وتغيرت الأحوال، ومن الممكن أن تكون بعض الأحداث أثرت على مبيعات السوق حيث لا تتجاوز مبيعاتي الآن 100 ريال، بينما كانت خلال العشر سنوات الماضية فترة وجودي في السوق تتجاوز 200 ريال، منوهة إلى أن مبيعاتها أفضل في مشاركتها بالمهرجانات المقامة من قبل الجمعيات الخيرية، وأن الليف الواحدة تستغرق منها عمل ثلاثة أيام وقرابة الأسبوعين لعمل الحصير. والتقت ''الاقتصادية'' شابين من الزوار ارتسمت على محييهما علامات التعجب والإعجاب مصحوبة بابتسامة لما شاهداه من بضائع معروضة نادرة وغريبة في الوقت ذاته وهما عبد الله ومشعان العتيبي، حيث قالا: ''نحن من الدوادمي، ومقر عملنا في الجبيل، وهذه أول زيارة لنا في السوق، وعجبنا كثيرا لمناسبة الأسعار، ووجود الأغراض التراثية، كذلك الخواتم المطعمة بالأحجار الكريمة وأسعارها بنصف سعر ما يباع في المحال التجارية''، مؤكدين أنهما سيحرصان قدر الإمكان على معاودة المجيء للسوق كل خميس.
القطيف: سوق الخميس محط أنظار الخليجيين منذ 50 عاماً | صحيفة الاقتصادية
إلى ذلك، أفاد فؤاد جاسم دهنيم مراقب السوق من بلدية القطيف، أن تنظيم السوق البالغة 35 ألف متر، والتي تضم أكثر من 300 محل غير المحال المفترشة خارج السور، لا يمكن أن يتم بجهد مراقب واحد في البلدية لأنه عمل يتطلب وجود أربعة مراقبين مع مسؤول وعسكري أمن، مشيرا إلى أنه الموظف الوحيد كمراقب للسوق ويحتاج لدعمه بنحو أربعة مراقبين، إضافة إلى أهمية التواجد الأمني للمحافظة على ضبط السوق وتنظيمها. وأكد دهنيم أنه في جولاته على السوق للكشف عن المخالفين من العمالة الأجنبية السائبة الذين هم بالعشرات لا يمكنه ضبطهم جميعا، مؤكدا أن نظام البلدية يفرض على أصحاب المحال الذين لديهم عمالة وافدة أن يتواجدوا مع مكفوليهم، في حين أن ترك العامل بمفرده يتوقف عليه تطبيق العقوبة الغرامية التي تراوح بين 200 وألف ريال، مشيرا إلى أن البائعين المفترشين الأرصفة داخل وخارج السور المحدد البالغ عددهم نحو 150 شخصا من الرجال والنساء يعدون غير نظاميين، ويتسببون في تمرد أصحاب الدكاكين الذين يحتجون على دفع إيجارات سنوية مطالبين بمساواتهم مع غير النظاميين الذين لا يدفعون إيجارات. وحول تذمر بعض الباعة المعروفين في السوق لتضررهم من رفع الإيجار السنوي عليهم قال دهنيم: إن أبواب البلدية مفتوحة للجميع ومن يرى أنه متضرر يرفع شكواه للبلدية ويشرح فيها معاناته، حيث إن هناك أنظمة وقوانين تحكم السوق، وتقدير الإيجارات.
توقيع خاص
وتذكر «أم حسن» أن سائحاً أمريكياً يتحدث العربية قليلاً قال لها: «عليكِ أن تضعي لكِ توقيعاً خاصاً بك على ما تصنعين»، مضيفةً: «منذ ذلك اليوم أصبحت أضع لي علامة على القبعات»، وعن تاريخ مهنتها تقول: في السابق كان آباؤنا يصنعون «السلال» و»القلال» ب»سعف النخيل»، وهي مهنة قديمة توارثناها وتعلمتها منذ صغري، مبينةً أن السلة الواحدة تستغرق منها ما يقرب الأسبوعين وتبيعها ب(60) ريالا، أما الكبيرة منها فتباع حسب نوعها، فإن كانت مصبوغة باللون الأحمر، فسعرها يكون (80) ريالا، وإن لم تصبغ ف(70) ريالا. أحد باعة الخواتم الفضية في السوق
منافسة الرجال
ومع أن بائعات الحرف اليدوية يعتمدن في تسويق منتجاتهن على أسلوبهن الفني، إلا أن بائعي «الفخاريات» من الرجال يحققون هوامش أرباح من بيعها. يقول «أبو صلاح»: من المشاكل التي تواجهنا أن بعض المناطق في السوق مكشوفة وليس بها مظلات تقي من المطر أو الشمس، كما أننا نتعب في فصل الصيف من الشمس؛ لأننا لا نجلس ضمن المظلات التي خصصتها البلدية لباعة السوق، بل في المنطقة المكشوفة، الأمر الذي تتفق فيه «أم محمد» التي اعتادت على ضرب الشمس في فصل الصيف، وتقول: إن فصل الصيف العام الماضي كان حارقاً بشكل أكبر من أي عام مضى، مشيرةً إلى أنها تخشى من ازدياد الحرارة والرطوبة في هذا العام، ذاكرةً أنها لا تستطيع أن تجلس تحت المظلات؛ لأن لها أصحابها من ناحية؛ ولأن عليها رسوماً لا تستطيع دفعها للبلدية، ما يجعلها تجلس قرب سور السوق.
يشار إلى أن تجار السوق اجتمعوا وحددوا باغلبية يوم السبت ليكون اليوم المناسب بعد تغيير العطلة الأسبوعية، فيما شددوا بأن ذلك مناسب أكثر من يوم الخميس بعد دراسة المستجدات. الزواحف تباع بالسوق