المتابعة هي الحالة الواجبة للمأموم مع امامه في صلاته
نسعد جميعاً ان نبين لكم إجابات الكثير من الأسئلة المتنوعة للمتابعين بمختلف الثقافات ونوضح لكم عبر السؤال بطريقة بسهولة العقل والذهن والتفكير، ونركز على المعلومات الصحيحة للطلاب والقراء. وهنا في موقعكم موقع النهوض alnhud للحلول الدراسية لجميع الطلاب، حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما حيث نسهل على المتابعين عرض الأجوبة اليوم إليكم الجواب الصحيح الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كما هو موضح كالتالي:
و الجواب الصحيح يكون هو
صواب.
- حكم متابعة المأموم للإمام وحكم سبق المأموم للإمام - موقع محتويات
- المتابعة هي الحالة الواجبة للمأموم مع امامه في صلاته؟ - دروب تايمز
- المتابعة الأرشيف - الصفحة 2 من 4 - دروب تايمز
حكم متابعة المأموم للإمام وحكم سبق المأموم للإمام - موقع محتويات
2 _ وتخلُّفٌ لغير عذرٍ. فالنوع الأول: أن يكون لعذرٍ ، فإنَّه يأتي بما تخلَّفَ به ، ويتابعُ الإمامَ ولا حَرَجَ عليه، حتى وإنْ كان رُكناً كاملاً أو رُكنين، فلو أن شخصاً سَها وغَفَلَ، أو لم يسمعْ إمامَه حتى سبقَه الإمامُ برُكنٍ أو رُكنين، فإنه يأتي بما تخلَّفَ به، ويتابعُ إمامَه، إلا أن يصلَ الإمامُ إلى المكان الذي هو فيه؛ فإنَّه لا يأتي به ويبقى مع الإِمامِ، وتصحُّ له ركعةٌ واحدةٌ ملفَّقةٌ مِن ركعتي إمامهِ الرَّكعةِ التي تخلَّفَ فيها والرَّكعةِ التي وصلَ إليها الإِمامُ. وهو في مكانِهِ.
المتابعة هي الحالة الواجبة للمأموم مع امامه في صلاته؟ - دروب تايمز
هل متابعة الحالة واجبة على من صلى أمامه في صلاته؟ يسعدنا زيارتك على الموقع. ابداع نت لجميع الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق وتحقيق أعلى الدرجات الأكاديمية ونود أن نقدم نموذج الإجابة على السؤال: هل متابعة الحالة واجبة على من صلى أمامه في صلاته؟ مرحبا بكم في هذا المقال المميز تابع موقعنا ابداع نت من خلال توفير جميع المعلومات التي تبحث عنها بخصوص أسئلتك حتى نتمكن من مساعدتك في تقديم كل ما تبحث عنه على الإنترنت ، يقوم موقعنا بالبحث والتحقق من الإجابات التي تريدها ، مثل سؤالك الحالي ، وهو: هل متابعة الحالة واجبة على من صلى أمامه في صلاته؟ والجواب الصحيح هو حق.
المتابعة الأرشيف - الصفحة 2 من 4 - دروب تايمز
حكم متابعة المأموم للإمام من الأحكام التي يجب معرفتها والعلم بتفصيلاتها؛ فالصلاة هي أهم شيء في حياة المسلم والكثير من الناس يحافظون عليها في المسجد، كما أنّها مشروعة في الكثير من المناسبات كصلاة العيد وصلاة التراويح، وهذه الصلوات يؤدّيها معظم المسلمون رجالًا ونساءً في جماعة، وهذا يوجب معرفة أحوال المأموم مع إمامه وفي هذا المقال سيتم بيان هذا الأحوال. صلاة الجماعة
إنّ لصلاة الجماعة فضلٌ عظيم حيث دلّت الأحاديث النبوية أنّ الصلاة في جماعة تُعادل صلاة الإنسان منفردًا سبعًا وعشرين مرّة، ومن فضائلها أنّ الله -عزّ وجلّ- يكتب للمؤمن حسنات بخطواته إلى المسجد، ويرفعه بها درجات ويحط عنه خطايا، وكذلك الحال بالنسبة لانتظاره الصلاة في المسجد ثمّ استمراره بالجلوس بعد الصلاة وهو يقرأ الأذكار والقرآن، والملائكة تدعو له بالرحمة والمغفرة، وهذا يُبيّن مدى أهمية صلاة الجماعة وضرورة معرفة حكم متابعة المأموم للإمام. [1]
حكم متابعة المأموم للإمام
إنّ متابعة المأموم للإمام واجبة وضرورية لصحّة صلاة المأموم، والدليل قول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " إنَّما الإمَامُ – أوْ إنَّما جُعِلَ الإمَامُ – لِيُؤْتَمَّ به، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وإذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وإذَا رَفَعَ فَارْفَعُوا، وإذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، فَقُولوا: رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ، وإذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا"، [2] كما وردت أحاديث أخرى تبيّن وجوب متابعة المأموم لإمامه وعدم مخالفته، ونقل أهل العلم إجماع المسلمين على ذلك.
الحمد لله. قال الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع:
" المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ:
1 _ سَبْقٌ. 2 _ تَخَلُّفٌ. 3 _ موافقةٌ. 4 _ متابعةٌ. الأول: السَّبْقُ
بأن يسبق المأموم إمامه في ركن من أركان الصلاة كأن يسجد قبل الإمام أو يرفع قبله أو يسبقه بالركوع أو بالرفع من الركوع ، وهو محرم ودليلُ هذا: قولُ النبي صلى الله عليه وسلم: لا تركَعُوا حتى يركعَ ، ولا تسجدُوا حتى يسجدَ والأصلُ في النَّهي التحريمُ، بل لو قال قائلٌ: إنَّه مِن كبائرِ الذُّنوبِ لم يُبْعِدْ ؛ لقولِ النَّبيِّ: أما يخشى الذي يرفعُ رأسَه قبلَ الإِمامِ أن يُـحَـوِّلَ اللهُ رأسَـه رأسَ حِمـارٍ ، أو يجعلَ صورتَه صورةَ حِـمـارٍ وهذا وعيدٌ، والوعيدُ مِن علاماتِ كون الذَّنْبِ مِن كبائرِ الذُّنوبِ. حكم صلاة من سبق إمامه:
متى سَبَقَ المأمومُ إمامَه عالماً ذاكراً فصلاتُه باطلةٌ ، وإنْ كان جاهلاً أو ناسياً فصلاتُه صحيحةٌ ، إلا أنْ يزولَ عذره قبل أنْ يُدرِكَهُ الإمامُ فإنه يلزمُه الرجوعُ ليأتيَ بما سَبَقَ فيه بعدَ إمامِه ، فإن لم يفعلْ عالماً ذاكراً بطلتْ صلاتُه ، وإلا فلا. الثاني: التَّخلُّفُ
والتَّخلُّفُ عن الإِمامِ نوعان:
1 _ تخلُّفٌ لعذرٍ.