قالَ: حتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أَنَا ذلكَ المَيِّتَ). [١٤]
عن عائشة -رضي الله عنها- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- خرج إلى البقيع فسلَّم على أهله ثمّ قال: (اللَّهُمَّ لا تَحرِمْنا أجْرَهم، ولا تَفتِنَّا بعدَهم)، [١٥] وهذا الحديث ضعيف الإسناد. المراجع ↑ سورة الإسراء ، آية:24
↑ الطبري، أبو جعفر، تفسير الطبري ، صفحة 553. بتصرّف. ↑ "الْأدْعِيَةُ القرآنية" ، إسلام بوك ، اطّلع عليه بتاريخ 7/10/2021. بتصرّف. ↑ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر، كتاب فقه الأدعية والأذكار ، صفحة 235-237. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أم سلمة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:920، حديث صحيح. رب إرحمهما كما ربياني صغيراً.. أبرز الأدعية المستحبة للوالدين | أهل مصر. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن بريدة بن الحصيب الأسلمى، الصفحة أو الرقم:975، حديث صحيح. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عثمان ب عفان، الصفحة أو الرقم:6739، حديث حسن. ↑ ماهر بن عبد الحميد بن مقدم، شرح الدعاء من الكتاب والسنة ، صفحة 289. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن بريدة بن الحصيب الأسلمي، الصفحة أو الرقم:1695، حديث صحيح. ↑ ناصر الدين الألباني، كتاب صحيح الجامع الصغير وزيادته ، صفحة 224. بتصرّف. ↑ عبد المحسن العباد، كتاب شرح سنن أبي داود للعباد ، صفحة 76.
رب إرحمهما كما ربياني صغيراً.. أبرز الأدعية المستحبة للوالدين | أهل مصر
ولم تتعرض لما عدا ذلك مما يختلف فيه الأبوان ويتشاحان في طلب فعل الولد إذا لم يمكن الجمع بين رغبتيهما بأن يأمره أحد الأبوين بضد ما يأمره به الآخر. ويظهر أن ذلك يجري على أحوال تعارض الأدلة بأن يسعى إلى العمل بطلبيهما إن استطاع. وفي الحديث الصحيح عن أبي هريرة: « أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم مَن أحقّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك. قال: ثم مَن؟ قال: ثم أمُّك. قال: ثمّ من؟ قال: ثم أبوك « وهو ظاهر في ترجيح جانب الأم لأن سؤال السائل دل على أنه يسأل عن حسن معاملته لأبويه. وللعلماء أقوال: أحدها: ترجيح الأم على الأب وإلى هذا ذهب الليث بن سعد ، والمحاسبي ، وأبو حنيفة. وهو ظاهر قول مالك ، فقد حكى القرافي في الفرق 23 عن مختصر الجامع أن رجلاً سأل مالكاً فقال: إن أبي في بلد السودان وقد كتب إليّ أن أقدم عليه وأمي تمنعني من ذلك؟ فقال مالك: أَطِعْ أباك ولا تعْص أمك. وذكر القرافي في المسألة السابعة من ذلك الفرق أن مالكاً أراد منع الابن من الخروج إلى السودان بغير إذن الأم. الثاني: قول الشافعية أن الأبوين سواء في البر. وهذا القول يقتضي وجوب طلب الترجيح إذا أمرا ابنهما بأمرين متضادين. وحكى القرطبي عن المحاسبي في كتاب «الرعاية» أنه قال: لا خلاف بين العلماء في أن للأم ثلاثة أرباع البر وللأب الربع.
مقالات متنوعة
3 زيارة
يارب أغفر لأمي وأبي بعدد من صلى لك وكبر. رب اجعل كل حرف وكل ايه وكل دعاء صدقة على روح ابي وامى رب ارحم والدى واغفر لهما. اللهم آمين يارب العالمين.