وقامو بإخراج تقارير طبية مزيفة تحاول اثبات عدم توازن (بيليك) العقلي. بقلم: اسماء الخولان
- السفر عبر الزمن في القرآن
- السفر عبر الزمن في القران باكالوريا 2017
- السفر عبر الزمن في القرآن الكريم
- السفر عبر الزمن في القران الكريم
السفر عبر الزمن في القرآن
لأكن هل من الممكن ان يكون لهذا الرجل قدرات خارقة ؟ أم ان القدرات الخارقة فقط للأنبياء ؟! فالتفسير هوا انه استطاع ان يحضرها في نفس اللحظة ، أي في سرعة الضوء تخطى حاجز الزمن " سافر عبر الزمن "
السفر عبر الزمن في القران باكالوريا 2017
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
السفر عبر الزمن في القرآن الكريم
ثار النزاع بين الرجلين، علت الأصوات بين مؤيد ومعارض، أردت الوصول للإمام لكي أبارك له إحقاق الحق وإنصاف المظلومين، لم أستطع الوصول إليه، صرخت من بين الجموع يا مولاي يا مولاي، فجأة فتحت عيني وجدت أمي بجنبي تنادي، خيراً يا ولدي خيراً إن شاء الله.
السفر عبر الزمن في القران الكريم
السرعة:
أقل من سرعة الضوء
تساوي سرعة الضوء
أكبر من سرعة الضوء
*****
سيكون على الترتيب
الزمن:
الماضي
الحاضر
إعادة رؤية الماضي
و الأن نعود لمعجزة الإسراء و المعراج
ما هو البـراق ؟
قال بعض شراح أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم: إن البراق مشتق من البريق ، ولونه أبيض ، أو هو من " البراق " ، وسمي كذلك لشدة لمعانه وصفائه وتلألؤه أو توهجه. إذن لنقترح بأن يكون البراق هو البرق الذي حمل الرسول صلى الله عليه وسلم وسار بسرعة الضوء من مكة إلى القدس في الذهاب والإياب
و نلاحق أيضاً بالقصة ان الرسول صلى الله عليه و سلم عاد " و فراشه مازال دافئ " أي كأنه لم يغادر إلا دقائق معدودة
من الأرض الى السماء قطعها في دقائق معدودة ؟
لا ، قطعها في نفس اللحظة!! كما قلنا لو فرضنا جدلا ان الدابة " البراق " ، تم تسميتها بذالك لسرعتها ، ( أي تسير في سرعة الضوء)
هذا يعني كما ذكرنا في الأعلى ، انا الرسول ذهب في رحلة المعراج ، في لحضرة ، الزمن توقف!!
إنَّ مراقبة الطيور تدعو الإنسان للإيمان التام والتسليم بأنها خلق الله وتبارك أحسن الخالقين، حيث توصل علماء الطيور والحشرات إلى حقائق تجعل الكافر يؤمن بعظمة الله وقدرته المطلقة، فالطيور لا تختلف فقط في أشكالها وألوانها، بل وتختلف أيضاً في أسلوب طيرانها من طائر إلى آخر، ولقد استغرق العلماء عشرات العقود ومئات الدراسات لكي يتمكنوا من تحقيق معجزة الطيران الذي كان دائما حلماً لدى الإنسان منذ قديم الزمان، لكنه حلم لم يتحقق إلا مع بداية القرن العشرين مع اختراع الطائرات. وقد أشار القرآن الكريم إلى الأنظمة التي خلقها تعالى للطير وبها يستطيع الطيران في الجو، وذلك في قوله تعالى: "أَلَمْ يَرَوْاْ إلى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاء مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ اللّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (النحل: 79). تُشير الآية السابقة إلى نوع طير بمواصفات معينة وسمات خاصة تختلف عن نوع طير آخر مفصل بالآية التالية، المكان: (فوقهم) أي في طبقة الجو الدنيا التي تناسب الكائنات الحية من حيث الضغط الجوي والأوكسجين، الهيئة: (صفوف) أي تطير غالباً في شكل صفوف، وهذا المنظر ليس بغريب، فنحن نرى ذلك من بعض أصناف الطيور، الآلية: (ويقبضن أي يرفرفن بالاجنحة) أي وسيلة القدرة على التحليق عكس الجاذبية هي بسط وقبض الأجنحة، ما يمسكهن: (إلا الرحمن).
"