مفهوم التعليم:-
التعليم عملية تفاعلية تنتقل فيها الخبرات والمهارات والمعارف والمعلومات من المعلّم إلى ذهن المتلقي المتعلّم الذي يرغب في التعليم. ويمكن تعريفها على أنها ذلك العملية التي تهدف إلى إيصال هذه المعلومات بشكل مباشر للمتعلم. مفهوم التّعليم يشير إلى أن التعليم غير مقيد بوقت محدد فالإنسان يتعلم طوال حياته ويكتسب خبرات جديدة إلى أن يموت. مفهوم التعليم هو معرفة شئ لم يكن الشخص يعرفه من قبل، هو ازالة الجهل بالشئ لنضع محلة العلم به ومعرفته. شاهد ايضًا: جميع استراتيجيات التعلم النشط الجديد pdf بالتفصيل
الفرق بين التعلم والتعليم:-
مقالات قد تعجبك:
الفرق بين التعليم والتعلّم يكمن في وجود كل عناصر العملية التعليميّة في عملية التعليم والتي تتمثّل في المدرس ذو الخبرة، والمتعلّم الذي يتلقى المعلومة، أو المعلومات أو المادة التعليميّة أو المنهج الدراسي أو المنهج الحر. أما في عملية التعلم لا يشترط وجود كل هذه العناصر بل يجب فقط وجود الشخص العنصر المتعلّم الذي يريد أن يتعلم ويعرف في عملية التعلّم وهنا يكمن الفرق بين التعلم والتعليم. وتوضيح أيضا مفهوم التعلم والتعليم والفرق بينهما بالتفصيل لابد ان نعرف ان هناك فرق آخر بين التعلم والتعليم هو أن التعليم يرتبط بوجود فترة محددة لعملية التعليم قد تمتد إلى أشهر أو قد تكون سنة أو قد تكون عدّة سنوات على سبيل المثال التعليم المدرسي، أو الجامعي، أو الدورات التدريبية التي تمتدّ لأشهر كثيرة أو الي سنوات عديدة.
الفرق بين التعلم والتعليم الالكتروني
[١]
الفرق بين التعليم والتعلم
أثناء البحث عن الفرق بين التعليم والتعلم لا بدّ من شرح مفهومي التّعليم والتّعلم، والتّعليم هو العملية التي يقوم بها الفرد من أجل اكتساب المعرفة والعلوم والمبادئ، إذًا التّعليم هو العملية التي تساعد على تيسير التّعلم والاكتساب، والشخص الذي يقوم بعملية التّعليم هو المعلم، ويكون ذلك بطرق مختلفة كالرّواية والتّدريس والقصص وغير ذلك من الطّرق، وطرق التّعليم هذه من الممكن أن تكون بطريق غير نظامي وممكن أن تكون بطريق نظامي.
ما الفرق بين التعلم والتعليم والتدريس
ما هو مفهوم التعليم في التدريس التربوي؟ ما هو مفهوم التعلم في التدريس التربوي؟ ما هو مفهوم التدريس التربوي؟ ما هو الفرق بين التعلم والتعليم والتدريس؟ لقد تعددت وتنوعت المفاهيم والمصطلحات في العملية التعليمية، وقد تعرض العديد إلى الحيرة في كيفية التفريق بينها، ولذلك يتوجب على جميع المهتمين والقائمين على عملية التعليم معرفتها والقدرة والتمكن على التفريق بينها، من أجل التمكن من تأدية المهمة بأفضل وأتم وجه، ومن أجل تحقيق جودة التعليم عمل على تحديد استراتيجيات التعلم والتعليم والتدريس بشكل دقيق، والقيام على ربطها بنتائج التعليم، وتختلف بناء على البرنامج التعليمي ومواده المقررة. ما هو مفهوم التعليم في التدريس التربوي؟ التعليم: هو عبارة عن عملية يقوم على تأديتها المعلم من أجل إكساب الشخص المتعلم المعلومات والمهارات، فالمدرس يقوم على ممارسة وتطبيق وتنفيذ عملية التعليم، والشخص المتعلم يقوم على ممارسة وتطبيق وتنفيذ عملية التعلم. التعليم: هو عبارة عن برمجة المعلومات والقيام على تنسيقها من أجل أن يقوم الشخص المتعلم على استقبالها عن طريق الحواس، ومن ثم تخيلها وتوضيحها وتقسيمها إلى فئات، وبعد ذلك يقوم على حفظها في الذاكرة والاستفادة منها على المدى البعيد، والقدرة على استعادتها وقت الحاجة اليها.
أن تتم العملية التعليمية وفقًا لوقت منظم. أن تتم عملية التعلم بشكل مبسط من خلال تقسيم المعلومات إلى عدة أجزاء. وفي ختام هذا المقال نكون قد أوضحنا لك ما هو الفرق بين التعلم والتعليم ، إلى جانب مفهوم التدريس والتعليم الحديث والتعليم الإلكتروني، والشروط المطلوبة لنجاح عملية التعلم. وللمزيد يمكنك متابعة ما يلي من الموسوعة العربية الشاملة:
ما هو التعليم الوجداني
المراجع
1
وبالطبع فان جميع تلك الوقائع والاحداث قد ظلت موضع عناية واهتمام ملحوظين من قبل مختلف السياسيين المعاصرين لتلك الحقبة المفصلية والمهمة من تاريخ السودان المعاصر ، وغيرهم من سائر المثقفين والباحثين والاكاديميين الذين قتلوها بحثاً في مذكراتهم ومؤلفاتهم مثل: خضر حمد وعبد الرحمن علي طه ومحمد احمد محجوب وامين التوم وعبد الماجد ابو حسبو وبشير محمد سعيد ومكي عباس ومدثر عبد الرحيم ومحمد عمر بشير ومحمد سعيد القدّال وفدوى عبد الرحمن علي طه وغيرهم. بيد ان هذا الكتاب ، يسلط اضواء كاشفة حقاً على تفاصيل وزوايا مهملة وغامضة ، لم تتوغل فيها المؤلفات آنفة الذكر في تقديرنا ، ومن هنا تاتي اهميته ، ويأتي تفرّده. تميزت مقالات السفير احمد مختار كما سوف يلاحظ القارىء ، بالصراحة والجرأة الفائقة ، والروح الوطنية الصادقة والمتجردة ، والمباشَرة وعدم الميل الى المصانعة والمداهنة والتملق ، خاصة اذا ما علمنا مدى الشراسة والشدة التي كان ينتهجها المستعمرون مع الاصوات والاقلام المناوئة لهم من الوطنيين السودانيين في تلك الفترة. مقلب احمد كان خايف من ندي وندي فرحانه في احمد نهايه سيئه - فيديو Dailymotion. وبحسبنا ان نشير في هذا المقام ، الى ان الاستاذ احمد مختار هو مطلق العبارة المجلجلة التي سارت بها الركبان في عهدها: " أما آن لهذا الفارس أن يترجّل ؟ " ، وقد كان يقصد بها تمثال اللورد هربرت كتشنر ، قائد قوات الغزو الاستعماري للسودان في عام ١٨٩٨م ، وأول حاكم عام بريطاني للبلاد.
قِشايتي الخضيرا عند القدّال .. بقلم: د. خالد محمد فرح – سودانايل
فهنالك بيت العرب السيارة ، وهو الخيمة ، إما من الشعَر أو الوبر عند الأبالة عموماً ، وهو ما يسمى ب " بيت الشُقاق " ، أو من البروش والمشمعات وما شابهها عند البقارة بغرب السودان ، وكذلك عند البجة بشرق السودان. بل إن الكوخ المبني من القش نفسه الذي يُعرف ب " القُطية " يُسمى بيتاً كذلك ، وفي كردفان يطلقون اسم " القطية " في الواقع ، فقط على الجزء أو التاج الأسطواني الشكل الذي يكون في أعلى الكوخ فيقولون: " قطية البيت " ، وليس على الكوخ نفسه الذي يسمونه بيتاً قولاً واحدا. قِشايتي الخضيرا عند القدّال .. بقلم: د. خالد محمد فرح – سودانايل. أما فيما يتعلق بالجزيرة ووسط السودان مثلاً ، فأظنني قد وقفت على عبارة: " بيت قدامو راكوبة " في كتاب طبقات ود ضيف الله 1727 – 1809م ، وكان المقصود منها في ذلك السياق ، أنها غرفة واحدة فقط مبنية من الطين أو الطوب اللبن ، وأمامها سقيفة أو عريشة من القصب. فهذه كلها شواهد على احتفاظ العامية السودانية العتيقة بهذا المعنى العربي القديم لكلمة بيت الذي ما يزال استخدامه سارياً في بلاد المغرب العربي الكبير ، والذي إنما كانت العرب تعني به الخيمة الواحدة في الأساس، ثم استخدم لاحقاً على سبيل المجاز للبيت من الشعر. ومن ذلك قول أبي العلاء المعري: والحُسْنُ يظهرُ في شيئين رونقُهُ بيت من الشعْر أو بيت من الشعَر أما " الحارَة " ، فيبدو لي أنها تأخذ أشكالاً مختلفة باختلاف المناطق والبلدان.
مقلب احمد كان خايف من ندي وندي فرحانه في احمد نهايه سيئه - فيديو Dailymotion
أهدتني الاخت والزميلة الفاضلة الدكتورة نوال أحمد مختار ، الوزيرة المفوّضة بوزارة الخارجية ، كتابين صدرا تحت إشرافها مؤخرا. أما الكتاب الاول ، فهو مجموعة مقالات صحفية تناولت الهم السياسي والوطني ، كتبها ونشرها والدها الراحل السفير أحمد مختار ١٩١٥ – ٢٠٠٢م عليه رحمة الله ورضوانه ، أحد مؤسسي وزارة الخارجية السودانية ، إذ أنه قد كان من ضمن رعيلها الأول من السفراء. وكان المؤلف قد كتب تلك السلسلة من المقالات ونشرها في بعض الصحف المحلية في الفترة من عام ١٩٥٠ وحتى عام ١٩٥٢م ، بينما عمدت كريمته الدكتورة نوال الى جمعها في صعيد واحد ، وتنقيحها ، واعادة تحريرها ، ثم نشرها بين دفتي الكتاب المذكور ، الذي جاء تحت عنوان؛ " خمسون عاماً في قبضة الاستعمار ". وأما الكتاب الثاني ، فهو من تأليف الدكتورة نوال نفسها ، وعنوانه هو: رحلتي مع الدبلوماسية الجماعية: خواطر من وحي زهرة اللوتس. وتعكس المؤلفة من خلال هذا الكتاب ، ملامح من تجربتها كدبلوماسية عاملة ببعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيو يورك خلال الفترة ما بين ٢٠١٧ و ٢٠٢٠م. @💔Mahosa💔 @Ms_Lafenea مس لافينيا @D: @يوميات فرح وخالد @Ghala games / غلا قيمز @7rix1 مايكفي - YouTube. صدر كتاب: في قبضة الاستعمار الذي نحن بصدده في هذه الكلمة ، عن دار عزّة للنشر والتوزيع بالخرطوم في عام ٢٠٢١م في ٢٣٣ صفحة من القطع الصغير بل الاقرب الى المتوسط ، وقد احتوى بعد الاهداء والتقديم ، على اثنتين وستين مقالة متفاوتة في الطول ، سبق للمؤلف ان نشرها منجّمةً بصحيفة " الهدف " التي كان يصدرها هو نفسه بين اواخر الاربعينيات واوائل الخمسينيات من القرن العشرين.
@💔Mahosa💔 @Ms_Lafenea مس لافينيا @D: @يوميات فرح وخالد @Ghala Games / غلا قيمز @7Rix1 مايكفي - Youtube
ولعل هذه القرينة أو الدالة المعنوية نفسها ، هي التي جعلت البرتغاليين في لغتهم يسمون الرقم أربعة: quatro / كواترو والغرفة: quarto / كوارتو ، غالباً بسبب تربيع شكلها. ولعل مما قد يدخل في هذا السياق أيضاً ، إطلاق الليبين في لهجتهم اسم " المربوعة " على غرفة استقبال الضيوف عندهم. أما الزنقة ، فهي – فيما يلي التخطيط العمراني الحضري بالذات – الزقاق الضيق في الأحياء السكنية بالمدن الكبيرة في سائر لهجات المغرب العربي الكبير. وكأن زنقة المغرب العربي تعادل انثربولوجياً وسوسيواوجياً الحارة المصرية إلى حد ما ، وليس الحارة السودانية الرحبة والمنبسطة. أما لغوياً ، فإن الزنقة في المغرب العربي ، تعادل الزقاق في المشرق ، كما في اللهجتين المصرية والسودانية على سبيل المثال. والزنقة مشتقة لغوياً كما هوواضح ، من الفعل " زنق " الذي يفيد معاني الضيق والحصر ، فكأن الزنقة المغارببة هي عبارة عن مصدر أجري مجرى الاسم ، بحيث أصبح الطريق الضيق المحصور والمزنوق " زنقة " شديدة بين جدارين ، يُسمى هو نفسه " زنقة ". ولكن السودانيين وخصوصاً في مدنهم وحواضرهم ، إنما يعرفون " الزُقاق " في عاميتهم ، ولا يعرفون " الزنقة " بهذا المفهوم وهذه الدلالة الشائعة في اللهجات المغاربية ، ولكنهم يعرفون زنقات أخرى كثيرة أعاذنا الله منها بمعانيها الحسية والمعنوية ، أي الحقيقية والمجازية ، والتي تجئ كلها بمعنى: الحصر والتضييق والشدة.
وقد كان الراحل السفير احمد مختار قد شرع أيضاً بالفعل في نشر كتاب بعنوان قريب جدا من هذا هو: " خمسون عاماً في قبضة الاستعمار " ، وكان ذلك في حوالي أوائل عام ١٩٤٩م ، ولكن سلطات الادارة الاستعمارية البريطانية التي كانت تجثم على صدر البلاد آنئذٍ ، صادرته وحالت دون صدوره. فهاهي ذي كريمته البارة الدكتورة نوال ، تشرف بكل همة واقتدار على اصدار ذلك الكتاب ، بعد ان ولى المستعمر الدخيل الى غير رجعة. يوقفنا تقديم الكتاب على أن السفير أحمد مختار أحمد مصطفى قد ولد في عام ١٩١٥ بقرية " القدواب " التي تقع على بعد نحو اربعة كيلومترات شمال مدينة بربر بولاية نهر النيل، وانه نشأ وترعرع فيها ، ودرس بها الخلوة ، ثم درس تعليمه الاولي والاوسط ببربر ، ومنها انتقل الى الخرطوم لدراسة المرحلة الثانوية بكلية غردون التذكارية. وشهد في عامه الاول بتلك الكلية ، اضراب طلابها الشهير في عام ١٩٣١م احتجاجا على قرار الادارة الاستعمارية البريطانية القاضي بتخفيض مرتبات الموظفين من خريجيها. وقد كان نصيبه الفصل من الكلية عقاباً له على دوره في تلك الاحداث مع عدد من زملائه الطلاب. اشتغل الاستاذ احمد مختار في مهنة التدريس بالمدارس المتوسطة اثر تخرجه من كلية غردون ، ولكنه هاجر في اوائل الاربعينيات لكي يواصل تعليمه الجامعي بمصر بمعهد التربية العالي بالقاهرة.