تزويد الطلاب بالنصائح والاقتراحات التي تدعم تحصيلهم الأكاديمي وتساعدهم في التغلب علي مشكلاتهم. تساهم في تدعيم التوافق الدراسي والشخصي والاجتماعي للطلاب. تحقيق الوعي الذاتي للطلاب بتزويدهم بالمهارات الأكاديمية والشخصية التي تمكنهم من فهم ذواتهم وقدراتهم وميولهم وظروفهم ودوافعهم وتحديد أهدافهم. توعية الطلاب بمستوياتهم الأكاديمية وتشجيعهم علي بذل المزيد من الجهد في حل المشكلات الأكاديمية والشخصية التي تحول دون تحقيق أهدافهم التعليمية. الاهتمام بالطلاب الموهوبين ورعايتهم وتوفير الامكانيات والفرص لتنمية مواهبهم وقدراتهم. الاهتمام بالطلاب المتفوقين ومتابعتهم وإرشادهم ومعاونتهم علي الاستمرار في التفوق. الاهتمام بالطلاب المتعثرين دراسياً وإرشادهم ومتابعة تقدمهم الدراسي. دراسة الظواهر السلوكية والاتجاهات السلبية واقتراح الحلول المناسبة لها. العمل علي توطيد العلاقة بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب. مهام الوحدة: توزيع الطلاب علي المرشدين الأكاديميين وتزويدهم بكل ما يحتاجونه من معلومات ترتبط بإرشاد الطلاب. تنظيم لقاء إرشادي في بداية الفصل الدراسي لتعريف الطلاب المستجدين بالحياة الجامعية والكلية. جامعة الجوف النظام الاكاديمي. توفير أدوات الإرشاد مثل لائحة الدراسة والاختبارات واللائحة التأديبية ونماذج الإرشاد وتسليمها للمرشدين.
جامعة الجوف::&Nbsp;التسجيل في نظام التدريب و البرامج التدريبية
رؤية الوحدة:
وحدة رائدة ومتميزة في تقديم الخدمات الإرشادية التي تسهم في تنمية القدرات والمهارات المختلفة لطلاب الكلية. رسالة الوحدة:
تسعي الوحدة إلي تنمية المهارات الأكاديمية والذاتية والمهنية للطلاب، وتقديم المساعدة والاهتمام بالطلاب المتعثرين والمتفوقين وذوي الاحتياجات الخاصة، وتقديم الدعم والإرشاد للطلاب وفقاً لاحتياجاتهم واهتماماتهم الشخصية سعياً للاستفادة من قدراتهم الذاتية والعمل علي تطوير مهاراتهم وتشجيعهم علي التميز والابداع. أهداف الوحدة: تهيئة الطلاب المستجدين للتعرف والتأقلم مع الحياة الجامعية ونظام الدراسة بها. تقديم المعلومات والاستشارات التي تدعم المسار التعليمي للطلاب، وتُزيد من وعيهم برسالة الجامعة وأهدافها وأنظمتها، وكذلك القواعد والإجراءات التي تنظم سير الدراسة بها. جامعة الجوف:: التسجيل في نظام التدريب و البرامج التدريبية. إمداد الطلاب بالمعلومات الصحيحة عن الكلية وسياستها التعليمية وبرامجها الدراسية وأقسامها العلمية ومجالات عمل الخريجين وأوجه الرعاية والخدمات التي توفرها. تنمية المهارات والقدرات التي تساعد الطلاب علي النجاح والتفوق دراسياً وشخصياً. توجيه ومتابعة الطلاب خلال فترة الدراسة وتوفير المساعدة والدعم اللازم لهم. مساعدة الطلاب في التخطيط لمستقبلهم التعليمي والوظيفي وتهيئتهم للحياة العملية.
جامعة الجوف::&Nbsp;وحدة الارشاد الاكاديمي
د - تصرف للموظفين المهنيين من حملة الدرجة الجامعية الأولى على الأقل من غير أعضاء هيئة التدريس في التخصصات المبينة أدناه علاوة فنية على النحو التالي:-
التخصص
الطب ودكتور الصيدلة
110%
الهندسة
95%
الصيدلة وطب الأسنان
60%
التمريض والزراعة
35%
هـ - لا يجوز الجمع بين العلاوات المنصوص عليها في الفقرات (ب) و (ج) و (د) من هذه المادة.
جامعة الجوف::&Nbsp;وحدة الجودة والإعتماد الأكاديمي
الثالث أنظمة الاتصالات (1) يتناول المقرر عناصر أنظمة الاتصالات وطيف الترددات ومبادئ تضمين الإشارات والتضمين التماثلي بما فيه من تضمين المطال وتضمين الطور وتضمين التردد وتضمين النبضات وتضمين رمز النبضات إلى جانب التضمين الرقمي بما فيه من إزاحة المطال وازاحة التردد وازاحة الطور، كم يتناول المقرر أيضاً موضوعات ترميز المعلومات وتعدد تقسيم التردد وتعدد تقسيم الزمن والتشويش في الأنظمة التماثلية وفي الأنظمة الرقمية وسعة الاقنية وعرض النطاق. معمل الاتصالات (1) يتناول هذا المقرر التجارب التي ترتبط بمحتويات المقرر 1301 تقن. جامعة الجوف:: وحدة الارشاد الاكاديمي. الشبكات المحلية يتناول تعريف الشبكة المحلية وانواعها وقنوات الارسال فيها (الاسلاك المجدولة والاسلاك المحورية والالياف البصرية وغيرها) ومواصفاتها وبروتوكولات الشبكات المحلية والتوزيع الجغرافي لها ووسائل النفاذ إليها وشكة الانترنت والشبكة الحلقية ذات الرزمة المنظمة (Token Ring) وشبكة FDDI وأساليب الاتصال بين الشبكات المحلية ومعداتها (المعيدات والجسور وغيرها) وشبكة ATM وتطبيقاتها. معمل الشبكات المحلية يتناول هذا المقرر التجارب والتطبيقات التي ترتبط بمحتويات المقرر 1303 تقن. إدارة شبكات الاتصال يتضمن هذا المقرر الإطار العام لإدارة شبكات الاتصال ووظائف إدارة الشبكات والأنظمة والمعايير الدولية ومبدأ شبكة إدارة الاتصالات وإدارة خدامات الصيانة ومستوى الأداء ومصادر الدعم وإدارة المشتركين والأجهزة والتعامل بمكتب الشكاوى وإدارة التقارير والإدارة المتكاملة والوسائط المتاحة.
تقديم التقارير الدورية والفصلية والسنوية لمركز الإرشاد الأكاديمي والطلابي بالجامعة. تقييم أداء المرشدين الأكاديميين باستخدام وثيقة عمل المرشد الأكاديمي.
هذا هو الحال). ksaif@
لاتنشد عن الحال اسم
وبالنسبة للذئب فتواجده بالأمس يعد مكوناً طبيعيا مقبولا في القصيدة وكان مصدر استجلاب للحزن والإثارة ولثورة الإحساس، من خلال صدى صوته كمحرك في قفر من الأرض لا يخترقها صوت سواه في زمن يطبق الصمت فيه على الأجواء وسكون الليل، لكن هل يبقى الوضع كما هو حتى الآن ؟
بالطبع الجواب: لا
وليس لدى المتلقي أي قناعة أن هناك رابطة جعلت الشاعر: يتهيض بسبب صوت الذئب في وقت الضجيج والكل يبحث عن لحظة هدوء. يقول الشاعر، وتنسب لابن شريم:
ياذيب ياللي هاضني بعواه
قبلك وانا عن صاحبي سالي
مدري حدر والا نصى مرباه
والا مع ابن حميد نزالي
ياقصر ياللي مشيّد مبناه
ياقصر وين الصاحب الغالي
يقول الشريف بركات:
ياذيب وان جتك الغنم في مفاليك
فاكمن إلين ان الرعايا تعداك
امنول يا ذيب تفرس باياديك
واليوم جا ذيب عن الفرس عداك
وذيب الشريف بركات هنا يختلف عن ذئاب القصائد في كونه استعارة مسمى لمجرد الإسقاط الحقيقي على الشخصية.
ولا أجد أشهر من هذه وإن كان يشارك الشهرة بشيء من الحضور بعض العناصر الأخرى، مما يستعار للتشبيه بجمال أو بجفول أو بشبهه لا أكثر. ولا غرابة في أن يضمن الشاعر قصيدته شيئا من هذه المكونات وقت الحاجة إليها أو في وقت فرضت تواجدها في ذهنه، بل من الضروري أن ينطلق منها كمادة مشتركة بينه وبين المتلقي. لاتنشد عن الحال حالك. لكن أن تبقى هذه المسميات أو الموجودات في زمن آخر وتتواجد هي نفسها كمكونات دائمة للقصيدة كجزء من بنيتها وكأنها فرضت من شاعر الأمس على شاعر اليوم حتى ولو غادرت الواجهة ولفها ستار الغموض، فهنا تكمن الإشكالية. خاصة أن الشاعر أي شاعر، إما أن يكون مقلدا أو مبدعاً، وهذا مقبول، والثالث شاعر مأسور محتجز في مسار آخر معاصر أو موروث، يسمع صداه بين جدران الأمس، والسبب بقايا مفردات تذكر ولا ترى (بيض الصعو). ولكي تتضح صورة زحف المفردة ذات الصلاحية المنتهية
نأخذ هنا عنصرين من أبرزها وهي:
(الطير والذئب)
حيث كان الذئب، وكذلك الطير جزء من المكونات التي تتصدر قصيدة شاعرالأمس يقوم بتوظيفها بكل مرونة وكأنها ركيزة لابد منها. ولا عتب على ذاك الشاعر لأن المبرر موجود لديه فهو واقعي. أما شاعر اليوم فلعله يؤخذ عليه وهو الذي قد لا يسمع صوت الذئب أو يراه إلا في الصورة وكذلك لا يشكل له الطير واسطة تواصل واتصال في حضور التقنية، ولم يقف معه في رؤية تمعن وتأمل فضلا عن توجيه خطاب ومحادثة معه ، ثم يستعير المصطلح نفسه ليقوم برسالته في زمن صار التواصل مختلفاً والحنين والأنين متبايناً ثم يجعل الذئب والطير إحدى المكونات الأساس لقصيدته المعاصرة، والمتلقي يعرف أن المشهد ليس حقيقيا بل هو متطفل على النص.