مع أمير منطقة عسير | بودكاست سقراط - YouTube
- أمير منطقة عسير
- شاهد.. لحظة إعطاء أول مواطن ومقيم لقاح "فايزر" في جدة
أمير منطقة عسير
المزيد من نتائج الكلمة المفتاحية
الرئيسية / مميز / للتواصل مع أمير منطقة عسير
مميز
التعليقات على للتواصل مع أمير منطقة عسير مغلقة
للتواصل مع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير عبر الأرقام التالية:
>
السابق عاصفة ترابية تضرب الرياض
التالي رحل "فيصل" …أتى شمس المطر
شاهد أيضاً
إعلان
وأصبح الحلم الذي ينتظره العالم بأسره للخروج من هذه الجائحة. وتصنيع التطعيم حصل على دعم مالي كبير من الدول وعلى رأسها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - ما مكن الشركات المصنعة للتطعيم لإنتاج اللقاحات لإنهاء هذه الجائحة. شاهد.. لحظة إعطاء أول مواطن ومقيم لقاح "فايزر" في جدة. والمملكة - ولله الحمد - كانت من أوائل الدول التي وقعت مع شركات تصنيع اللقاح المتعددة وبدأت تباعاً تسلم ملفات إنتاجها من اللقاحات لهيئة الغذاء والدواء لإجازة اللقاح الذي تتوافر فيه الجودة الكاملة ومتطلبات واشتراطات المملكة من خلال هيئة الغذاء والدواء حيث اجتاز تطعيم فايزر الاشتراطات وتم إطلاقه في العاصمة الرياض وسيتم البدء فيه بإذن الله في مناطق أخرى خلال الأيام القادمة. وتطعيم فايزر أجريت عليه جميع الدراسات ما قبل السريرية والدراسات السريرية بمراحلها الثلاث وجميعها تمت بنجاح وأثبتت فعالية اللقاح ومأمونيته واجتاز بعد ذلك اشتراطات هيئة الغذاء والدواء السعودية وهيئة الغذاء والدواء الأميركية ومثيلتها في إنجلترا ومثيلتها في كندا كما تمت إجازته في الاتحاد الأوروبي وفي الكويت ومملكة البحرين.
شاهد.. لحظة إعطاء أول مواطن ومقيم لقاح &Quot;فايزر&Quot; في جدة
نتائج مخيبة لأقراص فايزر لمنع الإصابة بفيروس كورونا قالت شركة فايزر إن تجربة كبيرة خلصت إلى أن أقراصها باكسلوفيد المضادة لكوفيد-19 لم تثبت فعالية في وقاية الأشخاص الذين يعيشون مع شخص مصاب بالفيروس من الإصابة بالمرض. وضمت التجربة ثلاثة آلاف من البالغين الذين كانوا مخالطين لشخص مصاب بأعراض كوفيد-19 في نفس المنزل وأثبت الاختبارات إصابته به، وتم إعطاء هؤلاء الأشخاص إما باكسلوفيد لمدة خمسة أو عشرة أيام أو دواء وهمي، وثبت أن من أخذوا الدواء لمدة خمسة أيام كانوا أقل عرضة للإصابة بنسبة 32 في المئة من مجموعة الدواء الوهمي، وارتفع ذلك إلى 37 في المئة بعد تناول باكسلوفيد لمدة عشرة أيام، ولكن هذه النتائج لم تكن ذات دلالة إحصائية ومن ثم ربما كانت بسبب الصدفة، وفقا لسكاي نيوز. فاوتشي: جائحة كورونا لم تنته.. ويصعب الوصول لمناعة القطيع أعلن مدير المعهد الوطني الأميركي للحساسية والأمراض المعدية أنتوني فاوتشي أن من المتوقع أن يصبح لدى العلماء ومسؤولي الصحة بحلول هذا الصيف فكرة أفضل عن نوع الجرعة التنشيطية اللازمة لمواجهة المرحلة التالية من جائحة فيروس كورونا وموعد إعطاء هذه الجرعة. وأضاف أن المعاهد الوطنية للصحة في أميركا تجري دراسات سريرية لتحديد ما إذا كان يجب أن تكون الجرعة التنشيطية التالية لكوفيد-19 محددة لسلالة معينة من فيروس كورونا أو استهدافها معالجة أكثر من سلالة واحدة قبل موسم الخريف، وأوضح أنه "سيكون من الصعب جدا وصول سكان الولايات إلى مناعة القطيع الكلاسيكية ضد هذا الفيروس بسبب عدة عوامل.
وفي ما يخص إلزام منسوبي القطاع الصحي بأخذ اللقاح إجبارياً، قال مدير المركز السعودي للقاحات إن اللقاح لن يكون إجباريا على أحد، ولكن العاملين في القطاع الصحي وخصوصا من هم في الخط الأول أكثر دراية بالضرر الناتج عن الإصابة، نتيجة مواجهتهم للمرضى ومعالجتهم للمصابين، ورأوا بأنفسهم تدهور أوضاع المصابين والمشكلات الصحية والتنفسية التي تلازمهم جراء الإصابة. وأجاب الدكتور مازن على استفسار حول إمكانية التصريح للقاحات أخرى مستقبلا كاللقاح الصيني مثلا، بعد أن تم التصريح بلقاح «فايزر-بيونتيك»، إذ أكد أن ما ذكره الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام الجضعي كان دقيقا جدا، فهناك شركات كثيرة تقدمت إلى هيئة الغذاء والدواء، وتتم دراسة أوراقها من ناحية الأبحاث والدراسات السريرية والأبحاث قبل السريرية، ومتى ما وصلوا إلى الدرجة النهائية والقبول سيصدر التصريح، وهناك عدد كبير من الشركات مازالت تحت الدراسة. وفي ما يخص العمل على لقاحات مشابهة للقاح «فايزر» واللقاح الصيني، وجهود التي يبذلها المركز في هذا المجال، أكد أن هذه نقطة مهمة جدا تهم موضوع السلامة الصحية الوطنية، إذ إنه وبتوجيه من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، عملت جميع الجهات الحكومية بشكل متواصل مع القطاع الخاص، ليس لتوفير التطعيمات للمملكة فقط، بل حتى لتحفيز الأبحاث والتطوير والدراسات السريرية، وأعلن عن بعضها، والبعض الآخر مازال تحت الإنشاء، إذ إن الموضوع حدث في فترة قصيرة، ولكن هناك أبحاث قائمة وسترى النور.