شيماء سيف (7 أغسطس 1988 -)، ممثلة كوميدية مصرية. خريجة كلية التجارة، بدأت التمثيل عام 2013 وقدمت الأدوار الكوميدية واشتهرت بمشاركتها بتقديم موسمين ببرنامج «نفسنة» بجانب الممثلات انتصار وهيدي كرم وبدرية طلبة بعامي 2015 / 2016 وقدمت مع مطلع عام 2017 برنامج "ثلاثة بواحد". شيماء سيف ديانتها عمرها زوجها أعمالها معلومات عنها وصور. خرج زوج الفنانة شيماء سيف ، المنتج محمد كارتر ، عن صمته أخيرًا حول حقيقة انفصاله عن زوجته الفنانة شيماء سيف ، حيث نشر بوست على مواقع التواصل الاجتماعي، بكلمات حب وغزل وتاكيد على أنه لا يستطيع العيش بدون زوجته مرفقًا صورة تجمعهم سوا، معربًا عن مدي حبه وتقديره لزوجته، ومحاولة منه لنفي ما يتردد عن انفصاله عن زوجته بعد زواج دام لأكثر من عامين. شيماء سيف
نشر محمد كارتر، زوج الفنانة شيماء سيف، بوست عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستقرام "، صورة له وهو يحتضن زوجته شيماء سيف وعلق عليها:"من بعد ما عرفتك عمري في حياتي ماتخيلت حياتي من غيرك انتي النفس اللي خارج وداخل مني انتي الضحكة اللي بضحكها، انتي القلب اللي بعشقه الناس كلها بتتعامل علي انك مراتي وهما ميعرفوش انك بنتي ايوا والله بنتي وحبيبتي وكل حاجة ليا في الدنيا دي، بدعي ربنا في سري بأنه يخليكي ليا عمر وحب وقرب ميعرفش البعد أبدآ".
- شيماء سيف ديانتها عمرها زوجها أعمالها معلومات عنها وصور
- العنف ضد المرأة كاريكاتير على شخصيات عالمية
شيماء سيف ديانتها عمرها زوجها أعمالها معلومات عنها وصور
مسلسل "أحلام سعيدة" تأليف هالة خليل وإخراج عمرو عرفة وإنتاج جمال العدل، ويسجل العمل التعاون الثاني بين يسرا وعمرو عرفة فى الدراما التليفزيونية، حيث قدما سويًا الجزء الأول من مسلسل "سرايا عابدين" عام 2014
فيديوهات ووثائقيات
ناقشت حلقة جديدة من برنامج "بين قوسين"، بموسمه الثالث الذي يعرض على شاشة "رؤيا" في تمام التاسعة مساء كل جمعة، قضية العنف ضد المرأة. وروت هنادي أبو هاني، قصة شقيقتها المغدورة "هيفاء"، وزواجها من شخص متعاطٍ للمواد المخدرة، التي قتلت على يد زوجها. وقالت إنه بعد نحو ثلاثة شهور من زواجها، اكتشفت شقيقتها أن زوجها يتعاطى المخدرات، بعدما وجدته ملقى على الأرض وبجانبه حقن. وأضافت أن زوج شقيقتها أدخل إلى الحبس لمدة 3 أشهر، لتكتشف بعد مدة أنه ما زال يتعاطى المواد المخدرة، لتقوم بإبلاغ إدارة المخدرات عنه. العنف ضد المرأة كاريكاتير على شخصيات عالمية. وأشارت إلى أن شقيقتها كانت لا ترغب بالعودة إلى زوجها أثناء وجوده في الحبس، لكن عندما خرج عادت إليه بسبب طفلها. من جهته قال والد المغدورة هيفاء، إنه كان رافضا لعودة ابنته لزوجها، لتسعطفه خصوصا أنه كان لها تجربة سابقة وهذا زواجها الثاني وأن لديها أطفال، وأنها ترغب العودة إلى زوجها. وأضاف أن إبنته كانت تشعر بالخوف من زوجها وعلى السرير في المستشفى. وبين استشاري طب نفسي الدكتور محمد الدباس، إن بعض المطلقات يتسرعن بزواجهن الثاني هربا من الضغوطات اللواتي يتعرض لها كـ"مطلقة"، فيما يدخل بعضهن في مرحلة تأني وتحمص للإقدام على الزواج أكثر من أي شخص آخر بعد مرورهن بتجربة فاشلة.
العنف ضد المرأة كاريكاتير على شخصيات عالمية
غياب التوعية والقانون
الدكتور عبدالكريم غانم يشير في دراسة نشرها بموقع (عربي فلكس) حول تأثير الحرب في العنف ضد النساء والفتيات في اليمن ، أن العنف ضد النساء في اليمن يعد مشكلة متكررة، لاسيما في إطار الأسرة، وكما هو سائد في الكثير من المجتمعات، ومن المعيب من الناحية الاجتماعية القيام بالتبليغ عن الإساءة من قبل فرد قريب مثل الأب أو الزوج، كما أنه من العيب للغاية في الثقافة اليمنية ضرب المرأة أو إهانتها، رغم ذلك، فإن من حق الأب أو الأخ القيام بذلك من أجل تأديب الفتاة والمحافظة على شرف الأسرة، بحيث لا ينظر إلى مسألة التأديب على أنها أمر معيب، وتعتبر في العادة شأنًا داخليًا خاصًا بالأسرة. وترى المحامية ماجدة حسن " ان غياب القوانين الكاملة التي تحمي المرأة من العنف ، شجع الكثير على تعنيف النساء حيث لازالت الكثير من النصوص القانونية بحاجة للتعديل ،من اجل ان تساند المرأة في أخذ حقوقها عن طريق القضاء ، وتكون رادعه لمن تسول له نفسه ان يعنف المرأة. وتشير المحامية: الى انه حتى وان وجدت القوانين ، فان المرأة اليمنية لا تذهب لتقديم بلاغات لاي جهة معنية ، وذلك بسبب العادات والتقاليد وخوفاً من كلام المجتمع ، فالمرأة تربت على ان السلطة بيد الرجال ولا يحق لها ان تشتكي اذا تعرضت للاعتداء.
ليس العُنف ضد المرأة موروثا اجتماعيا؛ بل هو سلوك واضطراب نفسي للذين يقومون بتعنيف المرأة بدون وجهِ حق؛ ولم يشفع تطور المجتمعات وتقدمها في تخفيض أو اجتثاث هذا العُنف، وقد جاهدت المرأة وعملت فأثمرت، فشاركت وأحسنت.