كثير اللي يخون الودويعني
لو تخونيني انا ادري وشضيع شعوري
وطيب نياتيلعبتيها معايه صحعرفتي كيف تنهيني
عرفتي للاسف وشلون ابدا في نهاياتي
تعالي واحسبي وياي في كم مره جرحتيني
وربي ماعرفت ارتاح ويني وين راحاتياذا به جرح ناسيته
جديد ولاهديتيني وفيتي وحيل كفيتي تفننتي بصدماتي
خسرت وهذي الدنيا ويعني لو تخونيني اجل بعدين كيف
اربح لو ماحسب خساراتيكبيره حيل في حقي
طفله والعبث فيني ولكن وش نقص او زاد غلطه في ملفاتي
يخون الود - عبدالعزيز الضويحي - Youtube
عبدالله الرويشد - يخون الود عود - YouTube
تاريخ التسجيل: 10/07/2008 موضوع: رد: خلف المشعان,, ولميس الثلاثاء أغسطس 19, 2008 1:27 pm مايسوى على الناس تابعوا هالمسلسلات عملوا من الحبه قبه يعطيج العافيه مووني _________________ الترف اللعوب نآئِبة آلمديرـهـ آلعآآمهـ [ بٍنٍتٍ مٍوٍزٍـهٍـ] عدد الرسائل: 408 العمر: 31 رَقمـ آلعضويهـ: 2 نشآطك في آلمنتدى: مزآآجيـ اليوم: الرسآآلهـ آلشخصيهـ:
ضع رسآآلتك آلشخصيهـ هنآآ
تاريخ التسجيل: 09/07/2008 موضوع: رد: خلف المشعان,, ولميس الثلاثاء أغسطس 19, 2008 3:48 pm اي والله شصار يعني اذا تابعنا مسلسل.. وايد مسلسلات مرت علينا وتابعنها ، يعني هاي غير ؟!
مقطع عجيب.. ما اضعف الانسان هل اتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً! - YouTube
هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا – دراسات وأبحاث إسلامية معاصرة
فالإنسانُ لا يريدُ أن يُصدِّقَ ما لا تريدُ له نفسُه أن يصدِّقَه! والإنسانُ إذ ينظرُ إلى ما تبقَّى من آثارِ آبائه الأولين فإنه لا يرى منها إلا عظاماً وتراباً ورفاتاً قد أكلَ الدهرُ عليها وشرب! وهذا في ظنِّ الإنسانِ هو كلُّ ما يتبقى منه بعد أن يموتَ ويهلك! ولقد فنَّدُ قرآنُ اللهِ العظيم ظنَّ الإنسانِ هذا ودحضَه بقولِه (قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ) (4 ق). فالدهرُ إذ يمضي سنينَ وأعواماً وأحقاباً، فإنه لا يُهلكُ من الإنسانِ إلا ذاك الذي خُلِقَ من الترابِ وكان لابد وأن يعودَ إليه. أما ما هو ليس بذي صلةٍ بترابِ الأرضِ التي منها خُلِق، فلا قدرةَ للدهرِ على أن يُهلكَه وإن تطاولَ سنينَ وأعواماً وأحقاباً! ولذلك قال اللهُ تعالى في معرضِ دحضِه وتفنيدِه لزعمِ أولئك الذين ينكرون البعث: "وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ". هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا – دراسات وأبحاث إسلامية معاصرة. فاللهُ تعالى يحتفظُ بـ "شيءٍ من الإنسان"، وذلك من بعد أن يموتَ، في "كتابٍ حفيظ" يلبثُ فيه (هذا الشيء) حتى يومِ البعث. وهذا المعنى لكلمة "الدهر" في القرآنِ العظيم هو عينُ ما بوسعنا أن نتبيَّنَه بتدبُّرِ الآيةِ الكريمة (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا).
في معنى “الدَّهر” في القرآنِ العظيم – التصوف 24/7
{هَل أَتَى على الإنسان حين منَ الدَّهْرِ لم يكن شيئا مذكورا}
المشرفون: أنوار فاطمة الزهراء, تسبيحة الزهراء
بواسطة عشقِي الأبدي هو الله » الثلاثاء يوليو 10, 2012 3:32 pm
بسم لله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد (هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَـنِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَذْكُوراً) تتحدث الآية عن خلق الإنسان، بالرغم من أنَّ أكثر بحوث هذه السورة هي حول القيامة ونِعَمِ الجنان، فتحدثت في البدء عن خلق الإنسان، لأنَّ التوجه والإلتفات إلى هذا الخلق يهيء الأرضية للتوجه إلى القيامة والبعث كما شرحنا ذلك سابقاً في تفسير سورة القيامة. هل اتى على الانسان حين من الدهر. فيقول تعالى: (هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً)(1). نعم، كانت ذرات وجود هذا الانسان متناثرة في كلّ صوب وبين الأتربة، بين أمواج قطرات ماء البحر. في الهواء المتناثر في جو الأرض، وهكذا اختفت المواد الأصلية لوجوده في كلّ زاوية من زوايا هذه المحيطات الثلاثة، وقد ضاع بينها ولا يمكن ذكره مطلقاً. ولكن هل أنَّ المراد من الإنسان هنا هو نوع الإنسان، ويشمل بذلك عموم البشر، أم أنَّ هذا الإنسان يختص بالنبي آدم(عليه السلام)؟ وهناك أقوال في تفسير (لم يكن شيئاً مذكوراً) منها: إنَّ الإنسان لم يكن شيئاً مذكوراً عندما كان في عالم النطفة والجنين، وإنّما أصبح ممّن يذكر عندما طوى مراحل التكامل فيما بعد; ففي حديث ورد عن الإمام الباقر(عليه السلام) «كان الإنسان مذكوراً في علم الله ولم يكن مذكوراً في عالم الخلق»(1).
أما بالنسبة لذكر الله تعالى وعلمه ، فالبشر كلهم مذكورون في العلم الأزلي ،
مكتوبون في اللوح المحفوظ ، وللرسل والأنبياء جميعا ذكر خاص في المرتبة العليا ،
فهم أفضل البشر ، وذكرهم في علم الله تعالى يناسب رفيع مقام النبوة والرسالة التي
وهبهم الله إياها.