تعاني معظم النساء من تغيرات في أثدائهن أثناء الحمل. وأحد الآثار الجانبية، التي قد لا تتوقعينها هو ظهور نتوءات صغيرة على الهالة (المنطقة المظلمة من الحلمة) تسمى درنات مونتغمري. غالباً ما تظهر في نفس الوقت الذي تظهر فيه تلك الأوردة الداكنة والحلمات المؤلمة التي تعد من السمات المميزة للحمل المبكر، فماذا يخبرك الأطباء والمتخصصون عنها؟
ما هي درنات مونتغمري؟
درنات مونتغمري هي غدد دهنية تظهر لتزييت الهالة، على شكل بقع عديمة اللون على الثدي المحيط بالحلمة. في حين أن بعض النساء تكون كثيرة في أثدائهن، فإن بعضهن الآخر قد يكون لديهن عدد قليل فقط أو لا شيء على الإطلاق. وتظهر درنات مونتغمري عادةً أثناء الحمل. وهي تأتي وتذهب بمفردها، كما أنها طبيعية تماماً، ولا تحتاج إلى أي نوع من الرعاية الطبية عند أغلب الحالات. ما الذي يسبب درنات مونتغمري؟
السبب الأكثر شيوعاً لدرنات مونتغمري هو الحمل. إلى جانب ألم الثدي ولون الأوردة الداكن وتقرح الحلمتين، تعد تغيرات الثدي من أولى علامات الحمل. لكن من غير المألوف أن تري درنات مونتغمري تظهر قبل أن يكشف اختبار الحمل عن تغير مستويات الهرمون. فالهرمونات في معظم الحالات هي السبب المباشر لظهور درنات مونتغمري، حيث يمكن أن تظهر أيضاً في بداية سن البلوغ وفي أوقات معينة أثناء الدورة الشهرية.
- اختبار الحمل المبكر مدبلج
- اختبار الحمل المبكر 1
- اختبار الحمل المبكر للأمراض المزمنة تفحص
- الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري
- الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار
- د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
اختبار الحمل المبكر مدبلج
مدة الفيديو 03 minutes 27 seconds 14/11/2021 - | آخر تحديث: 16/11/2021 09:31 AM (مكة المكرمة) ما هو اختبار الحمل؟ وما أنواع اختبارات الحمل؟ وما مدى دقتها؟ وما أفضل وقت لإجراء فحص الحمل المنزلي؟ الإجابات في هذا التقرير. ما هو فحص الحمل؟
يقيس اختبار الحمل هرمونا في الجسم يسمى "موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية" (human chorionic gonadotropin) "إتش سي جي" (HCG). و"إتش سي جي" هو هرمون ينتج أثناء الحمل، ويظهر في دم وبول المرأة الحامل في وقت مبكر بعد 10 أيام من الإخصاب، وذلك وفقا لقاعدة بيانات "ميدلاين بلاس " (MedlinePlus) التابعة للمكتبة الوطنية للصحة في الولايات المتحدة. كيف يعمل اختبار الحمل؟
عند إجراء اختبار الحمل، فإنه يبحث عن كمية موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية "إتش سي جي" في جسمك. ويمكنك العثور على "إتش سي جي" في البول أو الدم. ومع ذلك، فإن هذه المادة الكيميائية تحتاج إلى وقت لتتراكم في جسمك، مما قد يؤدي إلى أن نتيجة اختبار الحمل المبكرة جدا سلبية، وذلك وفقا لموقع "كليفلاند كلينك " (Cleveland Clinic). في كل يوم من أيام الحمل المبكرة، سوف ينتج جسمك المزيد من هرمون الحمل. مع مرور الأسابيع، سيكون لديك المزيد والمزيد من "إتش سي جي" في جسمك، مما يزيد من احتمالية ظهور اختبار الحمل على أنه إيجابي.
اختبار الحمل المبكر 1
وهذا هو نفس معدل الدقة تقريبا لاختبارات البول التي يتم إجراؤها في مكتب مقدم الرعاية الصحية الخاص بك. وتتوفر هذه الاختبارات في معظم الصيدليات أو محلات البقالة ولا تحتاج إلى وصفة طبية. ومن المهم قراءة التعليمات الواردة في هذه الاختبارات قبل إجرائها. ما خطوات تحليل الحمل المنزلي؟
عندما تذهبين لإجراء اختبار الحمل في المنزل، ستضعين عادة قطرة إلى عدة قطرات من البول على شريط كيميائي مجهز أو ضعي الشريط في مجرى البول. تم تصميم الشريط خصيصا للكشف عن "إتش سي جي". وبالنسبة للعديد من هذه الاختبارات، يمكن اكتشاف "إتش سي جي" في البول بعد حوالي 10 أيام من "الإخصاب" (conception). ما أفضل وقت لإجراء اختبار الحمل؟
أفضل وقت هو الصباح، إذ ينصح باستخدام بولك الأول في الصباح عندما يكون ذلك ممكنا. هذا هو الوقت من اليوم الذي تكون فيه مستويات "إتش سي جي" الخاصة بك هي الأكثر تركيزا ويمكن اكتشافها بسهولة. إذا قمت بذلك في وقت آخر من اليوم، فحاولي أن تتأكدي من بقاء البول في مثانتك لمدة 4 ساعات على الأقل. هل من نصائح معينة قبل إجراء اختبار الحمل المنزلي؟
عدم شرب كميات كبيرة من السوائل قبل إجراء اختبار الحمل. حيث يعتقد الكثير من الناس أن هذا سيزيد من حجم البول، ولكن يمكن أيضا أن يخفف مستويات هرمون الحمل.
اختبار الحمل المبكر للأمراض المزمنة تفحص
بالمقابل تميل اختبارات الدم إلى أن تكون أكثر تكلفة، وبالنسبة للعديد من النساء، قد يكون انتظار الموعد أمرا صعبا. وتسمح لك الاختبارات المنزلية بمعرفة ما إذا كنت حاملا بعد فترة وجيزة من الحمل. هل جميع طرق اختبار الحمل في المنزل متشابهة؟
معظم ماركات اختبارات الحمل في المنزل موثوقة. وعلى الرغم من أن طريقة الاختبار الدقيقة لاختبارات الحمل المختلفة يمكن أن تختلف من نوع إلى آخر؛ فإنها تبحث كلها عن هرمون "إتش سي جي" في جسمك. هل توجد أي أدوية يمكن أن تغير نتيجة اختبار الحمل الخاص بي؟
بالنسبة للجزء الأكبر، لا تغير الأدوية نتائج اختبار الحمل. والسبب الرئيسي وراء نتيجة سلبية كاذبة (أي أنك حامل ولكن الفحص يعطيك أنك غير حامل) هو الاختبار في وقت مبكر جدا. وقد تحصلين أيضا على نتيجة سلبية كاذبة إذا استخدمت اختبار منزلي بشكل غير صحيح. من المهم اتباع الإرشادات الموجودة على مجموعة الاختبار الخاصة بك للتأكد من حصولك على نتيجة دقيقة. ومع ذلك، فإن أدوية الخصوبة هي استثناء واحد. ويمكن أن تسبب هذه الأدوية أحيانا نتيجة إيجابية زائفة في اختبار الحمل. إذا كنت تتناولين أدوية الخصوبة، فتواصلي مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك بشأن نتائجك للتأكد من أنها دقيقة.
ولذلك من أجل الحصول على نتيجة دقيقة حاولي الانتظار حتى يمر موعد دورتك الشهرية كاملا. لا ينبغي التعجل في إجراء اختبار الحمل المنزلي قبل موعد الدورة الشهرية (مواقع التواصل الاجتماعي)
2. تستخدمين النوع الخطأ من اختبارات الحمل
إذا كنت تمرّين بتجربة الحمل للمرة الأولى، فمن الممكن أن تحتاري بين أنواع الاختبارات الأنجع. هناك اختبارات الصبغة الزرقاء، واختبارات الصبغة الوردية، والاختبارات الرقمية، ويتفاعل البول كيميائيًا مع اختبارات الصبغة التي تكشف عن خط أو خطين سواء كانت النتيجة إيجابية أو سلبية. ومع أن الاختبارات الرقمية -التي تكون عادة أكثر تكلفة- تعرض عبارة "حامل" أو "ليست حامل"، فقد تكون هذه الاختبارات أقل حساسية لهرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية. وعلى الرغم من أن اختبارات الحمل الصبغية تكون عادة فعالة بالقدر نفسه، فإن احتمال ظهور خط التبخر في اختبارات الصبغة الزرقاء ضعيف، وقد يشير الاختبار إلى حدوث حمل، في حين أنه سلبي في الواقع. قد ينتابك مزيد من الارتباك وتصبحين أقل ثقة بشأن النتائج. من جهتها، نصحت طبيبة التوليد وأمراض النساء الدكتورة شيري روس بإجراء اختبارات الصبغة الوردية. 3. التعجل في قراءة نتيجة الاختبار
نصحت الكاتبة بالتريث قبل إجراء اختبار الحمل، وقراءة التعليمات المرفقة للاستفادة منها.
ويشار إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو السبب الرئيسي وراء السمنة. ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم تلعب أي دور في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات عن 336999 بالغا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة. وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق. وبحث الفريق في معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه كل ليلة، ومدى التعب الذي شعروا به خلال النهار، وعادات القيلولة، وما إذا كانوا ممن يستيقظون باكرا أو يسهرون لوقت متأخر. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار. كما تم قياس متوسط مستويات السكر في الدم لدى المشاركين. ووجدت النتائج أن أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" ما يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم لم يواجهوا هذه المشكلات على الإطلاق أو "نادرا'' أو "أحيانا'' ما يواجهونها. ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن السمات الأخرى، مثل مدة النوم، والنعاس أثناء النهار، والقيلولة، والوقت الذي كانوا فيه أكثر نشاطا، كان لها أي تأثير. وقال الفريق إن النتائج يمكن أن تحسن فهم كيفية تأثير اضطراب النوم على خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.
الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار
ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية. ويشار إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو السبب الرئيسي وراء السمنة. ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم تلعب أي دور في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات عن 336999 بالغا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة. وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق. وبحث الفريق في معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه كل ليلة، ومدى التعب الذي شعروا به خلال النهار، وعادات القيلولة، وما إذا كانوا ممن يستيقظون باكرا أو يسهرون لوقت متأخر. كما تم قياس متوسط مستويات السكر في الدم لدى المشاركين. ووجدت النتائج أن أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" ما يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم لم يواجهوا هذه المشكلات على الإطلاق أو "نادرا'' أو "أحيانا'' ما يواجهونها. د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن. ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن السمات الأخرى، مثل مدة النوم، والنعاس أثناء النهار، والقيلولة، والوقت الذي كانوا فيه أكثر نشاطا، كان لها أي تأثير.
د. أسعد الدفتر لـ&Quot;الوطن&Quot;: تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
قال باحثون من جامعة بريستول إن الذين يعانون من مشكلة الأرق لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم. ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية.
شكرا لقرائتكم واهتمامكم بخبر دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن والان مع التفاصيل الكاملة عدن - ياسمين عبد الله التهامي - الخميس 7 أبريل 2022 متابعات_الخليج 365 توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care.
توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.