- الاشراف على اعداد وتنفيذ خطط الاظهار والاعلام الخاصة بالبرامج بالتنسيق مع وحدة الاعلام. - الاشراف المباشر على أداء الموظفين في البرامج (بما يشمل بناء وإدارة الفريق، التحفيز وتطوير الأداء). - المشاركة في اعداد خطة تطوير الموارد البشرية لكادر البرامج، بالتنسيق مع الوحدة الإدارية. - التوصية للمدير العام بالتوزيع الفاعل للعبء الوظيفي لكادر البرامج. جامعة نجران :وظائف أكاديمية شاغرة بنظام التعاقد حتى 22 رمضان. مؤهلات الوظيفة: - درجة جامعية لا تقل عن الماجستير في العلوم (التطبيقية)، والانسانيات (الثقافة والاقتصاد وعلم الاجتماع). - خبرة لا تقل عن 7 سنوات في مجال الإدارة والاشراف على البرامج التربوية / التنموية. - الالتزام بكافة السياسات والاجراءات والانظمة المتعلقة بمجال العمل والامتثال لقيم المؤسسة ومعاييرها الأخلاقية. - خبرات متعددة مع التركيز على التخطيط الاستراتيجي، الإدارة العامة وبناء الفريق وتطويره، وكتابة التقارير الفنية والتحليلية. - خبرة في مجال تجنيد الأموال بما فيها كتابة مقترحات التمويل واعداد الموازنات وإدارتها. - القدرة على العمل في الظروف الصعبة، والعمل تحت الضغط وإدارة المخاطر. - التواصل الجيد واتقان اللغتين العربية والانجليزية محادثة وكتابة.
وظائف اكاديميه شاغره في قطر
• الدرجات المطلوبة درجة (أستاذ مساعد ـ محاضر ـ معيد) بنظام التعاقد للعام الجامعي 1443هـ/1444هـ • شروط المتقدم:"سعودي الجنسية، والتقدير العام في درجة البكالوريوس جيد جداً على الأقل" أعلنت جامعة نجران عن رغبتها في شغل عدد من الوظائف الأكاديمية للجنسين بكفاءات وطنية مؤهلة علميًّا وعمليًّا على درجة (أستاذ مساعد ـ محاضر ـ معيد) بنظام التعاقد للعام الجامعي 1443هـ/1444هـ. واشترطت الجامعة أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وأن يكون التقدير العام للمتقدم في درجة البكالوريوس جيد جداً على الأقل، وأن تكون المؤهلات العلمية من جامعة سعودية أو من جامعة خارجية معترف بها. وظائف اكاديميه شاغره في قطر. كما اشترطت أن يكون تخصص الدكتوراه للمتقدم، امتدادًا لتخصص البكالوريوس والماجستير، وأن تكون جميع الشهادات عن طريق التفرغ التام والانتظام الكامل، مع إرفاق معادلة المؤهلات العلمية في حال حصل عليها من جامعة خارجية، واجتياز المقابلة الشخصية والاختبارات المعدة من الأقسام العلمية إن وجدت، مع إرفاق شهادة تصنيف الهيئة السعودية للتخصصات الصحية للوظائف الصحية والفنية. وحددت الجامعة المستندات المطلوبة للتقديم وهي إرفاق صورة من الهوية الوطنية سارية المفعول، وصورة مصدقة من الوثيقة والسجل الأكاديمي لكل من درجة (البكالوريوس – الماجستير – الدكتوراه)، وفي حال حصول المتقدم على المؤهل من جامعة خارجية يتم إرفاق (صورة معتمدة من معادلات الوثائق)، وكذلك صورة من الخبرات الأكاديمية.
وظائف اكاديميه شاغره بجامعة جازان
سدرة للطب هو مستشفى متخصص للرعاية الصحية والأبحاث يقع في قطر. يضم فريق سدرة مهنيين طبيين وباحثين من ذوي المهارات العالية متعدد التخصصات من جميع أنحاء العالم، وهذا الفريق ملتزم بابتكار العلوم الطبية محلياً وحول العالم ، تبحث عن مهنيين متخصصين ومهرة للانضمام إلى فريقها ، تابع فرص العمل المتاحة في مركز سدرة للطب. التخصصات المتاحة في مركز سدرة للطب
وظيفة شريك رعاية المرضى. تقني الثاني- التصوير الشعاعي. أخصائي أمراض النطق واللغة. أخصائي – خدمات حياة الطفل II. فني حمية مسجل – طب الغدد الصماء. طبيب – جراحة القلب والأوعية الدموية. وظايفنا | شركة المراعي توفر وظائف إدارية وهندسية وتقنية شاغرة لحملة الثانوية فأعلى للرجال والنساء. شروط التوظيف في مركز سدرة للطب
MD أو MBBS أو ما يعادلها. الانتهاء من برنامج إقامة في مجال التخصص من ويسترن بورد معتمد. خبرة أكثر من عامين من الحصول على الشهادة / الإقامة في الرعاية السريرية أو التعليم في المجال ذي الصلة
شهادة جامعية أو دبلوم في مجال ذي صلة. خبرة سنتين. اقرأ أيضا
فرص عمل شاغرة في Synergy Company
وظائف شاغرة في Amentum Company قطر
كيفية القديم للوظائف الشاغرة ؟
يمكنكم التقديم الآن في وظائف مركز سدرة للطب في قطر من هنا. وظائف شاغرة في Power International Holding
تعليم وتدريب
جميع الوظائف
تعديل المشاركة
واحة الوظائف
21 أبريل 2022
(0)
يرجى اعلامنا بانك قرأت الاعلان عن طريق موقع واحة الوظائف التقديم من خلال الضغط على الصورة
فيسبوك
تويتر
بنترست
واتساب
ريدايت
لينكدين
وظائف في الاردن
ردود الفعل:
أخر المواضيع من قسم: تعليم وتدريب
تعليقات
إرسال تعليق
وهذا يكون في العبادات ، ويكون في المعاملات ، ويكون في النكاح ، ويكون في كل أبواب
العلم. ومثال ذلك في العبادات: رجل انتقض وضوؤه ، ثم صلى ، وشكّ هل توضّأ بعد نقض الوضوء
أم لم يتوضّأ ؟ فوقع في الشكّ ، فإن توضّأ فالصلاة صحيحة ، وإن لم يتوضّأ فالصلاة
باطلة ، وبقي في قلق ؛ فنقول: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، فالريب هنا صحة
الصلاة ، وعدم الريب أن تتوضّأ وتصلي. وعكس المثال السابق: رجل توضّأ ثم صلى وشك هل انتقض وضوؤه أم لا ؟
فنقول: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، عندك شيء متيقّن وهو الوضوء ، ثم شككت هل
طرأ على هذا الوضوء حدث أم لا ؟ فالذي يُترك هو الشك: هل حصل حدث أو لا ؟ وأرح
نفسك ، واترك الشك.. " انتهى من " شرح الأربعين النووية " (ص/155). وهذا الحديث أصل في باب
الورع ، والحث على ترك المشتبهات ، كما أنه أصل في باب الأخذ باليقين وترك المشكوك
فيه. قال الحافظ ابن رجب رحمه
الله:
" وَمَعْنَى هَذَا الْحَدِيثِ يَرْجِعُ إِلَى الْوُقُوفِ عِنْدَ الشُّبُهَاتِ
وَاتِّقَائِهَا ، فَإِنَّ الْحَلَالَ الْمَحْضَ لَا يَحْصُلُ لِمُؤْمِنٍ فِي
قَلْبِهِ مِنْهُ رَيْبٌ – وَالرَّيْبُ: بِمَعْنَى الْقَلَقِ وَالِاضْطِرَابِ -
بَلْ تَسْكُنُ إِلَيْهِ النَّفْسُ ، وَيَطْمَئِنُّ بِهِ الْقَلْبُ ، وَأَمَّا
الْمُشْتَبِهَاتُ فَيَحْصُلُ بِهَا لِلْقُلُوبِ الْقَلَقُ وَالِاضْطِرَابُ
الْمُوجِبُ لِلشَّكِّ ".
دع ما يريبك إلى
وقد صدّر النبي صلى الله عليه وسلم الحديث بقوله: « دع ما يريبك »، فهذا أمر عام بترك كل ما يريب الإنسان، والريبة هي الشك كما في قوله سبحانه وتعالى: { الٓمٓ. ذَ ٰلِكَ ٱلْكِتَـٰبُ لَا رَيْبَ} [البقرةمن الآيتين:1-2]، وعليه فإن الحديث يدعو إلى ترك ما يقع فيه الشك إلى ما كان واضحًا لا ريب ولا شك فيه.
حديث دع ما يريبك
[ ص: 281] وكان يونس بن عبيد إذا طلب المتاع ونفق ، وأرسل يشتريه يقول لمن يشتري له: أعلم من تشتري منه أن المتاع قد طلب. وقال هشام بن حسان: ترك محمد بن سيرين أربعين ألفا فيما لا ترون به اليوم بأسا. وكان الحجاج بن دينار قد بعث طعاما إلى البصرة مع رجل وأمره أن يبيعه يوم يدخل بسعر يومه ، فأتاه كتابه: إني قدمت البصرة ، فوجدت الطعام مبغضا فحبسته ، فزاد الطعام ، فازددت فيه كذا وكذا ، فكتب إليه الحجاج: إنك قد خنتنا ، وعملت بخلاف ما أمرناك به ، فإذا أتاك كتابي ، فتصدق بجميع ثمن الطعام على فقراء البصرة ، فليتني أسلم إذا فعلت ذلك. وتنزه يزيد بن زريع عن خمسائة ألف من ميراث أبيه ، فلم يأخذه ، وكان أبوه يلي الأعمال للسلاطين ، وكان يزيد يعمل الخوص ، ويتقوت منه إلى أن مات رحمه الله. وكان المسور بن مخرمة قد احتكر طعاما كثيرا ، فرأى سحابا في الخريف فكرهه ، فقال: ألا أراني قد كرهت ما ينفع المسلمين ؟ فآلى أن لا يربح فيه شيئا ، فأخبر بذلك عمر بن الخطاب فقال له عمر: جزاك الله خيرا. وفي هذا أن المحتكر ينبغي له التنزه عن ربح ما احتكره احتكارا منهيا عنه ، وقد نص الإمام أحمد رحمه الله على التنزه عن ربح ما لم يدخل في ضمانه لدخوله في ربح ما لم يضمن ، وقد نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال أحمد في رواية [ ص: 282] عنه فيمن أجر ما استأجره بربح: إنه يتصدق بالربح ، وقال في رواية عنه في ربح مال المضاربة إذا خالف فيه المضارب: إنه يتصدق به ، وقال في رواية عنه فيما إذا اشترى ثمرة قبل صلاحها بشرط القطع ، ثم تركها حتى بدا صلاحها: إنه يتصدق بالزيادة ، وحمله طائفة من أصحابنا على الاستحباب ، لأن الصدقة بالشبهات مستحب.
دع ما يريبك الى مالا
فالشاهد أن عمر بن عبد العزيز جيء له بالعسل، فسأل، فأخبرته امرأته أنها طلبت ذلك بطريق البريد، وهذا البريد إنما هو لمصالح المسلمين، وليس لشيء يخصه، فمن ورعه -رحمه الله- أنه أبى ذلك وأمر أن يباع، وأن يُدفع ما كان موازياً لقيمة الكلفة -كلفة البريد مثلاً، ويُجعل في بيت مال المسلمين. وقال: ولو كان نافعاً المسلمين قيءٌ لتقيأتُ، فلم يتقيأ؛ لأن هذا أمر لا ينفع. إذا كان مثل هذه النماذج، وسيأتي إن شاء الله نماذج حينما نقرأ الآثار المنقولة عن السلف من الكتاب الآخر، إذا كانت هذه هي حالهم يتقيأ الواحد منهم من أكلة أكلها، مع أن فعله ليس بمحرم، فكيف بالإنسان وهو يعلم؟، ولربما كان مسكنه أصلاً من شبهة أو حرام، وسيارته من حرام، وأموال الناس عنده، وأخذها بطرق محرمة، وإذا اعتمل لهم عملاً فإنه لا يؤديه على الوجه المطلوب، ويأخذ من هنا، وإذا كان مندوباً للمبيعات، أو للمشتريات، أو لغير ذلك، وُكل به المناقصات أو نحو هذا يطلب لنفسه نسباً، وإلا فإنه لا يوقع هذا العقد، ويأبى وما أشبه ذلك، كل هذا من السحت، و لا يربو لحمٌ نبت من سحت إلا كانت النار أولى به [2]. والله المستعان، والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه.
دع ما يريبك الى مالا يريبك
عن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ فَإِنَّ الصِّدْقَ طُمَأْنِينَةٌ وَإِنَّ الْكَذِبَ رِيبَةٌ "
* * *
هذا الحديث من جوامع كلمة صلى الله عليه وسلم، قد اشتمل على معان كثيرة تلوح للمتأمل عند النظر فيه، فهو على إيجازه الوجيز بعد قاعدة القواعد كلها في أبواب الحلال والحرام، وأبواب الطهارة والصلاة والصوم والزكاة والحج، وغير ذلك من العبادات والمعاملات، لا يستغني عنه فقيه في الأصول أو في الفروع، فهو محط أنظار المفتين والمستفتين عندما يتعارض الشك مع اليقين. ومن القواعد التي تندرج تحت هذا الحديث قولهم:
(أ) اليقين لا يزال بالشك. (ب) اليقين لا يرتفع إلا بيقين. (ج) استصحاب الأصل وطرح الشك وبقاء ما كان على ما كان. (د) من شك افعل شيئاً أو لا فالأصل أنه لم يفعله. (هـ) من تيقن الفعل وشك في القليل أو الكثير حمل على القليل لأنه المتيقن. (و) لا عبرة بالظن البين خطؤه. إلى غير ذلك من القواعد التي نص عليها الفقهاء في كتبهم. والشرع الحكيم قد بنيت أحكامه على اليقين لا على الشك والتخمين، فأدلته في جملتها يقينية لا يتطرق إليها الوهم ولا الشك، ولا الظن البين خطؤه، ولا تعتريها شبهة تعوق العمل بها أو تقف عقبة في طريق فهمها على النحو الذي أراده الله عز وجل، وبينه رسوله صلوات الله وسلامه عليه.
7- وهذا الأثر المرفوع أصل عظيم من أصول الشريعة وهو أصلٌ في الورع ، أصلٌ في ترك المشتبهات، أصل في التَخَوُّف من أي نوع من الحرام. 8- وينتبه إلى أمر هام وهو أن بعض الناس قد يأتي إلى شيء مجمع على إباحته ولكن لجهله لا يعرف الحكم الشرعي فيكون في نفسه منه شيء، وهذا لا عبرة به. 9- وصور ترك الريبة في الإسلام كثيرة، ويذكر العلماء أموراً يجب على كل مسلم أن ينظر إليها، وأن يقف عندها، فترك الريبة استبراء للدين والعرض, ونذكر المقال بعض صور الورع ينبغي التأمل فيها. 10- وأخذ بعض العلماء منه أن المجتهد إذا لم يترجح لديه شيء من دليلين متعارضين فعليه بالأخذ بالأحوط منهما. من صور الورع قصة سليمان عليه السلام حينما استعرض الخيل، واشتغل بها حتى غربت الشمس: { فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالأَعْنَاقِ} [ص:32-33]، والصحيح في تفسيرها أنه استعرض الخيل التي يجاهد بها في سبيل الله، لكنه شغل بها حتى غربت الشمس، وضاعت عليه صلاة العصر، فوجد في نفسه ريبة وشكاً من الخيل، فردها وتصدق بها كلها. ومنها ما جاء عن رجلين فيمن قبلنا, قال صلى الله عليه وسلم: ( كان فيمن كان قبلكم رجل اشترى أرضاً، فوجد فيها كنزاً، فذهب إلى الذي باعه فقال: هلم خذ كنزك، قال: إني بعتك الأرض بما فيها، قال: إني اشتريت أرضاً ولم أشتر كنزاً قال: وأنا بعت الأرض بما فيها.. ) إلى آخره فالبائع يتورع أن يأخذ شيئاً لم يكن في ذهنه، والمشتري يتورع أن يأخذ شيئاً لم يكن داخلاً في العقد.