كاتب المقالة: najib howateltoyour
يا أبا عُمَيْر ما فعل النُغَيْر؟! | مصراوى
استحباب التلطف بالصديق الصغير والكبير، والسؤال عنه، وأن الخبر الوارد في الزجر على بكاء الصبي، يحمل على ما لو بكى لسبب عامدا، أو أذى بغير حق.
معاشرة الناس على قدر عقولهم.
إكرام الزائر وأن التنعم الخفيف لا ينافي السنة، وأن تشييع المزور الزائر ليس واجبًا. فوائد وأحكام فقهية أخرى متعلقة بالحديث
يحتوي الحديث على العديد من الفوائد والأحكام الشرعية؛ مما ألم به الفقهاء، ولخصوه في نقاط منها:
استحباب صلاة الزائر في بيت المزور، خاصة إذا كان الزائر من الذين يتبرك بهم، بالإضافة إلى مشروعية الصلاة على الحصير، وعدم التقزز؛ لأنه علم أن في البيت صغيرًا وعل الرغم من ذلك صلى في البيت وجلس فيه.
معرفة أن الأصل في الأشياء الطهارة؛ لأن نضحهم البساط إنما كان للتنظيف.
الاختيار للمصلي أنه يقوم على أسهل الأحوال وأمكنها، خلافا لمن استحب من المشددين في العبادة أن يقوم على أجهدها. يا أبا عُمَيْر ما فعل النُغَيْر؟! | مصراوى.
إباحة حمل العالم علمه لمن يستفيد منه، وفضيلة لآل أبي طلحة ولبيته لأنه صار في بيتهم قبلة يقطع بصحتها.
الحكم على ما يظهر من الأمارات في الوجه من حزن أو غيره، حيث أن فيه جواز الاستدلال بالعين على حال صاحبها، فقد استدل الرسول صلى الله عليه وسلم بالظاهر على الكامن.
بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلا الله الملك الحقالمبين،لا إله إلا الله العدل اليقين،لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين،سبحانك إني كنت من الظالمين،لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الملك وله الحمد يُحيي ويُميت وهو حي لا يموت، بيده الخير وإليه المصير، وهو على كل شيء قدير. لا إله إلا الله إقراراً بربوبيته،سبحان الله خضوعاً لعظمته،اللهمَّ يا نور السماوات والأرض، يا عماد السماوات الأرض، يا جبار السماوات والأرض، يا ديان السماوات والأرض، يا وارث السماوات والأرض، يا مالك السماوات والأرض، يا عظيم السماوات والأرض، يا عالم السماوات والأرض، يا قيوم السماوات والأرض، يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة اللهمَّ إني أسألك، أن لك الحمد، لا إله إلا أنت الحنان المنان، بديع السماوات والأرض، ذو الجلال والإكرام، برحمتك يا أرحم الراحمين بسم الله أصبحنا وأمسينا، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، وأن الجنة حق، والنار حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور.
فرض عقوبات صارمة على من يتعرض بالأذى لأفراد أسرته بأي شكل من الأشكال. تخصيص دور رعاية لمن تعرضوا للعنف الأسري كملجأ آمن لهم وتقديم الرعاية الطبية والنفسية اللازمة. تركيز الخطاب الديني الموجه للمجتمع على أفعال المصطفى مع ذويه وحث المسلمين على اتخاذه قدوة لهم. خاتمة عن العنف الأسري
بعد ان تناولنا مقال تفصيلي بعنوان بحث عن العنف الاسري ، بات العنف أسري ظاهرةً منتشرة بكافة طبقات المجتمع دون الأخذ في الاعتبار للعمر، الجنس أو المستوى الاقتصادي، مما جعل الأشخاص الذين يتعرضون للعنف يشملون كلاً من الرجال، والنساء، والأطفال، وكبار السن، وبالطبع فإن أكثر الفئات عرضة للعنف الأسري هي النساء، وغالباً ما يبدو أنّ العنف هو سلوكاً متعمّداً، ولكنّ في أحيان أخرى تتم ممارسته عن غير عمد أو قصد، حيث كثيراً ما يترتب على انعدام مقدرة الفرد على التأقلم مع أهله وذويه وهنا لا بد من التدخل السريع لعلاج تلك المشكلة قبل أن تتفاقم. المراجع
1
2
3
بحث عن العنف الأسري أسبابه وعلاجه Pdf
ارسل ملاحظاتك
ارسل ملاحظاتك لنا
الإسم
Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني
الملاحظات
بحث عن العنف الاسري مع المراجع
ويتضمَّن العنف الموجَّهِ نحو الأطفالِ أنواعاً عديدةً منها: الإيذاء البدني: وهو أحد أشكال العنف الناتجة عن سلوك متعمَّدٍ يُمارسه أحد الأبوينِ داخل الأسرة أو كلاهما، أو أحد الأفراد المحيطين بالطفل داخل الوسط الأسري، وينتج عن هذا السلوك عادةً إلحاق الأذى الجسدي، أو الضرر البدني بالطفل بصورةٍ مباشرةٍ كالضرب، أو التسميم، أو الحرق، أو الربط، أو الحبس، أو التسبُّب بالألم، وقد يحدث الأذى البدني للطفل بصورة غير مباشرةٍ؛ كمنعِ العلاجِ عن الطفل، أو عدم تأمينه له، أو منع الطَّعام عنه، أو عدمِ إعطائه كفايته منه، أو التهاونِ في منعِ الأذى من الوصول إليه.
الإيذاء الجنسي: ويُعرف كذلك بالاعتداء الجنسي المباشر أو غير المباشر، ويكون عبارة عن اتصال جنسيّ اجباري، أو بالتحايل، أو الإيقاع بالطرف المقصود وإلحاق الأذى الجنسي به، وتكون غالباً الفئة المستهدفة في هذا النوع من الإيذاء هي الأطفال أو الفتيات، ويكون عادة من أشخاص أكبر سناً من المعتدى عليهم ويكون هدفهم الوصول إلى الإشباع الجنسي، ويمكن أن يُطلق عليه الاستغلال الجنسي، أو التحرش الجنسي، أو الاغتصاب، وهناك احتماليّة أن يكون هذا النوع من قِبل أحد الوالدين لأطفالهما. أسباب العنف
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى العنف، ومنها ما يأتي: [٣] [٤]
العنف الأسري: تُعتبر الأسرة اللبنة الأولى لبناء المجتمع، فيكتسب منها الطفل كلّ عاداته وتصرفاته، فالأسرة التي تتخلّلها المشاكل الزوجية والضرب والشتم والتحقير تترسّخ في ذهن الطفل، ويعتبرها شيئاً عادياً للغاية فيتّخذها أسلوب للحياة. الشعور بالنقص: يلجأ بعض الأشخاص الذين يعانون من النقص، في كافة الإمكانيّات المادية والاجتماعية إلى تعويض هذا النقص بإلحاق الأذى والضرر بالآخرين، ما يترك الأثر السلبي في نفوس الآخرين، حيث يلجأ لهذه الطريقة كوسيلة للفت الأنظار، والتميّز بغض النظر عن الطريقة.