Episode 51 - Beet El Salayef Series | الحلقة الواحد و الخمسون - مسلسل بيت السلايف - YouTube
- مسلسل بيت السلايف الحلقة 1
- مسلسل بيت السلايف 41
- مسلسل بيت السلايف الحلقه 40
- خطوات بسيطة للتصالح مع الذات - جريدة الغد
- علامات التصالح مع النفس
- التصالح مع النفس | Sa6er سطر
- التصالح مع الذات
مسلسل بيت السلايف الحلقة 1
مسلسل بيت السلايف الحلقة 44 HD - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بيت السلايف 41
Episode30 - Beet El Salayef Series | الحلقة الثلاثون - مسلسل بيت السلايف - YouTube
مسلسل بيت السلايف الحلقه 40
Episode 01 - Beet El Salayef Series | الحلقة الأولي - مسلسل بيت السلايف علي النهار - YouTube
اكتب تعليقاََ...
ما معنى التصالح مع النفس فاليوم سوف نتطرق لواحدة من أصعب المهمات، التي ربما يتجاهلها الكثير لصعوبتها أو لافتراضهم الخاطئ بعدم أهميتها، إلا أنها في واقع الأمر تعد أحد أهم الأشياء التي لا تطيب لأي إنسان الحياة دونها، فنحن اليوم سوف نتحدث عن التصالح مع النفس. حيث يمكننا أن نبدأ موضوعنا بأن المصالحة مع النفس في ظل كل ما نمر به في الحياة من قلق وتوتر وخوف دام مما تخفيه لنا الحياة من أمور، تعد واحدة من المهام التي يمكن أن نطلق عليها مهام مستحيلة، ولكننا بالرغم من ذلك سنحاول هنا أن نجعل المستحيل ممكن، ونحاول تحقيق تصالح مع النفس، ولكن قبل أن نعرف كيف يمكننا ذلك لابد وأن نوضح أولًا لمن لا يعرف ما معنى التصالح مع النفس ؟ ما معنى التصالح مع النفس التصالح مع النفس ببساطة شديدة هو أن تحب نفسك وتقبل عيوبها قبل مميزاتها، فلن تستطيع التقدم في الحياة أو تحقيق أي أهداف في حال كنت تكره نفسك، فلابد وأن تحب نفسك أولًا كي تستطيع أن تحقق النجاح. ربما سنجد هنا من يسأل كيف يمكن للإنسان أن يكره نفسه وذاته؟ وبالتأكيد سنجد من يتساءل الآن كيف يمكن أن أحب نفسي؟ ومن أعجب الأمور هنا أننا سنجد أن إجابة السؤالين هنا على اختلافهم، إجابة واحدة، أو دعنا نقول أن إجابة السؤال الأول ترتبط ارتباطا وثيقًا بإجابة السؤال الثاني، كيف يمكن أن يحدث ذلك؟!
خطوات بسيطة للتصالح مع الذات - جريدة الغد
انظر إلى الشباب من حولك، هل زادهم الوعظ صلاحاً؟ أن تتصالح مع ذاتك يعني أن تدرس الواقع كما هو، دون أن تفرض عليه قوانينك أو معتقداتك أو تعاليمك، ودون أن تنصب ثقافتك كميزان لقياس مدى صلاح المجتمع، فكل يعتقد بأن ثقافته هي الأصوب. أن تتصالح مع ذاتك يعني أن تتخلى عن الخرافة، ولن يتأتى لك ذلك إلا من خلال العلم. فكما تقول الحكمة: كلّما زاد العلم، قلّت الخرافة.. تأمّل قليلاً وستعرف ما هو العلم، يقول كونفيشيوس:«لكي تصل إلى المعرفة عليك أن تبدأ بالتفكير». أن تتصلح مع ذاتك يعني أن تدفع بالتجريد إلى حده الأقصى، لكى ترى الوجود الخالص المجرد من كل ما هو حسّي، وكل ما هو تاريخي.. يعني ذلك أن تنسى تاريخك، للحظات، وتبدأ تاريخاً جديداً، تستهله بحلم أو طموح، تاريخٌ يبدأ بكلمة «اقرأ». عندما ترى شخصاً ما يقوم بفعل سيء، في عُرفِك، فلا تحكم عليه بأنه إنسان سيء، فلقد قال الفلاسفة، بعد ألفي عام من النقاش، إن جوهر الشيء لا ينتمي إلى الشيء ذاته، فقد تكون الظروف، وليست نفسه الشريرة، هي التي دفعت فقيراً إلى السرقة. لقد توصل الفلاسفة إلى أن جوهر الشيء مرتبط بعالم الفكر والروح، لا عالَم المادة، لذلك كان التصالح مع الروح هو أول خطوات الحضارة.
علامات التصالح مع النفس
من الطبيعي أن يعترض الإنسان في مسيرة حياته كثير من الصعوبات والتحديات سواء في نفسه أو أسرته أو مجتمعه، وهذا أمر لا مفر منه مع ما يلاحظ من تفاوت كبير بين الناس في كيفية مواجهة هذه الصعوبات والقدرة على تجاوزها بأقل الأضرار، ومن هنا تأتي أهمية التصالح مع النفس أو التصالح مع الذات، بحيث يكون الإنسان قادرا على رسم خطة عمل مع نفسه، ليحقق لها ما يطلق عليه علماء النفس مصطلح - السلام الداخلي - متجنبا الصراع مع نفسه. تشير الدراسات العلمية إلى أن هناك مجموعة عناصر من المفترض أن يطبقها الإنسان، ليكون متصالحا مع نفسه، وليحيا حياة هانئة سوية، من أبرزها "الرضا"، بحيث يرضى بما قسم الله له سواء في رزقه أو صحته أو خلقه. وهذا بالطبع لا يعني ألا يسعى الإنسان إلى إدراك عيوبه والعمل على تحسينها، وإنما المقصود أن يقنع بما لديه من مزايا قد لا تكون متوافرة في غيره، إذ لا يوجد شخص جيد مطلقا، كما لا يوجد شخص سيئ مطلقا. ومن تلك العناصر أن يكون الشخص متفائلا حتى في أحلك الظروف معرضا عن أي أفكار سلبية ويبث لنفسه رسائل داخلية؛ أن المقبل سيكون أفضل - بإذن الله -، كما أن عليه أن يطبق مبدأ التسامح في كل أمر يواجهه، متقبلا وجهات نظر الآخرين متغاض عن عيوبهم ونواقصهم، غير متعصب لرأيه، بعيدا عن الندم واجترار الماضي أو القلق من المستقبل، "ما مضى فات والمؤمل غيب - ولك الساعة التي أنت فيها".
التصالح مع النفس | Sa6Er سطر
حيث لابد أن تكون وفيًا مسامحًا وصادقًا في حديثك مع الأخرين. بالإضافة إلى صدقك مع نفسك، عدم الخبث وعدم النفاق والابتعاد عن الكذب. الرضا من أسمى الصفات التي لابد من التحلي بها. حيث مهما كانت حياتك لا تنظر إلى حياة الأخرين وتقارن نفسك بهم. كن راضيًا وأعلم بأن الله تعالى يعطي لكل فرد نصيبه من الحياة. واعلم بأنه مهما كنت تحيا حياة سيئة فاعلم بأنه سوف يراضيك لأنك صابر وراضي بقضاء الله عز وجل. تصالح مع ماضيك، حيث إن كنت تعاني من إثر صدمةٍ ما في الماضي ولم تتخطاها إلى الآن. أسعى إلى العلاج وتخطي تلك الصدمة عن طريق الذهاب إلى جلسات نفسية حتى تبتعد عن المخاطر التي قد تحدث نتيجة لتلك الصدمة. وهي الاكتئاب والخوف الشديد من كل شيء وفقد القدرة على النوم وتقلب المزاج. بالإضافة إلى التردد الدائم في اتخاذ قرار. كن متأملًا، فإن التأمل يساعد على التخفيف من شعور القلق ويبعث في النفس الهدوء التام والقدرة على حل المشاكل والصعوبات بهدوء دون الحاجة إلى التوتر. الرياضة هي هامة لتحقيق السلام الداخلي والتصالح مع الذات. بالإضافة إلى هناك بعض الممارسات الرياضية التي تبعث في النفوس الهدوء والتأمل على سبيل المثال ممارسة اليوغا وممارسة الكيجونج.
التصالح مع الذات
ويضمحل الوعي الفرداني في سياق السلطة الأبوية والأيديولوجيات الشمولية والفلسفات الخلاصية، حيث محاباة الـ"نحن" وضعف الاكتراث بـ"الأنا" وحقوقها وخياراتها ومطالبها، والأشخاص في أجواء كهذه ليسوا إلا مجرد وقود لمعارك الجماعة "المصيرية" و"الشعارات الكبرى"، التي يكون الأفراد هم ضحيتها الأولى. وبسبب ضعف حرية التعبير وهشاشة الثقافة الديمقراطية في بنيتنا الاجتماعية والسياسية والثقافية، تصبح مطالب الأفراد ترفا، فالدور المركزي هو لـ"الجماعة" على حساب دور "الفرد". والتضحية بالفرد على مذبح "روح الجماعة" وعدم الفرقة، ومنطق العشيرة والعائلة والطائفة أضعفَ بروز تقاليد فكرية وبنية اجتماعية تؤكد دور الفرد كقيمة وذات مستقلة، وإذا ما ظهر الفرد هنا فهو عادة سيد القوم والزعيم والبطل…، الذين تُختزل إرادة الأفراد في شخصياتهم المتضخمة، وذواتهم النرجسية. هذه العراقيل تحبط إمكانات التصالح مع الذات، فضعف الاعتراف بالفرد المستقل ذي الإرادة الحرة، يقمع حريته ويجهض تحقيقه لذاته، وعليه يصبح هدف التصالح مع الذات عنوانا كبيرا تنطوي تحته الحريات الفردية وحرية التعبير والتفكير وإرساء رابطة المواطنة. وفي ضوء هذا الفهم نكون قد قدمنا محاولة لمقاربة فكرية تفسّر مقولة أن التصالح مع الذات كأحد منابع سعادة الأفراد ليس مجرد قرار داخلي، بل لا بد من توافر عوامل خارجية تساعد على تحقيقه، ورؤيته للنور.
قدر أبسط مجهود تقوم به، وكن ممتناً لجميع لحظات السعادة التي تتحقق لك بمحض الصدفة، أو تلك التي نجح في أن تصنعها لنفسك، وكن مقدراً بالمقابل لما يفعله الآخرين لأنفسهم، أو لك. تمسك بجوهرك، واشعر بحبك لذاتك، فلا يتفق حب المظاهر والانبهار بها أو اعتبارها معياراً للحكم على الشخصيات مع تحقيق التصالح مع النفس أو الوصول للسلام الداخلي. يقول تنازين غياتسو الدالي لاما الرابع عشر "…. يمكن تحقيق السلام للعالم من خلال السلام الداخلي، حيث تتضح أهمية المسؤولية الفردية؛ يجب أولاً أن نتوصل للسلام داخل أنفسنا، ثم يتوسع تدريجياً ليشمل عائلاتنا، مجتمعاتنا، وفي نهاية المطاف الكوكب بأكمله "
عندما تفكر في محاولة التصالح مع نفسك ستجد أن كل الأفكار السلبية تطارك عقلك وتُذكرك بأخطاء الماضي وعيوبك ونقاط ضعفك لذلك يجب أن يكون لديك سلاح قوي لمحاربة تلك الأفكار، وفقط كل ما عليك هو محاربة الأفكار السلبية التي تراود عقلك بالأفكار الإيجابية فكلما راود عقلك هذه الأفكار أذكر لنفسك مميزاتك ونقاط قوتك بصوت يسمعه أذنك، قل لنفسك أنك شخص جيد واذكر لنفسك المواقف التي تصرفت فيها بكل صحيح وكافئ نفسك علي ذلك حتما ستشعر بالإيجابية وستطرد كل تلك الأفكار السلبية من عقلك. أفعل كل شئ سيزيد من ثقتك بنفسك فمثلاً إذا شعرت أن شكل أسنانك تزعجك وتفقدك الثقة بنفسك وخاصة إذا تنمر عليك الآخرون اذهب إلي طبيب الأسنان واطلب منه إصلاح هذا الشئ، إذا كنت تشعر بالحرج لأن مستواك في الانجليزية ضعيف بالنسبة لزملاءك ف العمل تعلم تحدث الانجليزية فوراً إذا كانت ذلك سيُشعرك بالثقة في نفسك، إذا كنت غير راضي عن شكل ملابسك وهذا يقلل من ثقتك بنفسك مثلاً ولديك الفرصة لتغيير ذلك فلا تتحرج أبدا من أن تطلب مساعدة أحد زملائك في اختيار الملابس المتناسقة أكثر والمناسبة لك، إذا كنت ثقيل الوزن ورأيت أن ذلك يُفقدك ثقتك بنفسك فضع لنفسك خطة لإنقاص وزنك واسعي لتحقيق ذلك حتي تشعر بالثقة أكثر في نفسك.