تغلط علي ليش 😂💔 - YouTube
- تغلط علي ليش الناس يكرهوني بل
- تغلط علي ليش لا
- تغلط علي ليش انا
- عبد الله بن جعفر بن ابي طالب اقوال
- عبد الله بن جعفر بن ابي طالب بالشجاعه في فراش النبي
- عبد الله بن جعفر بن ابي طالب عود الاراك
تغلط علي ليش الناس يكرهوني بل
الموضوع:
الزوار من محركات البحث: 108 المشاهدات: 1612 الردود: 55
9/October/2019
#1
شعب جبان ؟ لا يستحق الحياة. هاي العبارة دائما اسمعها واقراها. يا أخي انت ليش تغلط. منو جبان
يعني لو نظريتك للأمور صحيحة لو الشعب جبان ؟
زين يجوز اني مقتنع بالوضع القائم
يجوز وجهة نظرك مو صحيحة. زين الشعب جبان. اطلع انت وغير الوضع لليعجبك ليش كاعد تغلط ومتدري بنفسك
زين الموت للرجال. انت التحجي شعجب عايش
هسة منو الجبان ؟
زين يجوز اني شبعت موت
انطيت تضحيات هواي وبعد ما اكدر اكمل المطالبة بالتغيير او المطالبة بالحقوق وانت نايم ابيتكم زين ليش تتهمني ب الجبان. تعرف ضروفي
انت بنظرك شلون يصير البطل ؟
فهمنا. اطلع انت صير النا قدوة وخل نمشي وراك ونتعلم منك
ليش تجي تغلط وتتجاوز على 40 مليون وتصفهم ب شعب جبان لا يستحق الحياة.
تغلط علي ليش لا
رياكشن | تغلط علي ليش - YouTube
تغلط علي ليش انا
انت تغلط علي ليش - YouTube
هناك نوع من الناس تغلط وتزعل
قد يكون الزعل بسبب الشعور بالذنب
وقد يكون الزعل بسبب نزعه التكبر وعدم الاعتراف بالخطا
عبد الله بن جعفر اشتهر في المدينة المنورة بأنه من كرماء المدينة، اهل السير يذكرون يقولون كان عبد الله بن جعفر من جملة مواقفه مثلاً مر على اثنين، كان يمر فأذا شاهد سجالاً او عراكاً على دين او متداينان يتعاركان فكان بنفسه يد دين هذا ويحل المشكلة وهذا موقف وسلوك يتطلب استعداد ويتطلب كرم اكثر من الحد المشهور ومما يذكره المؤرخون في هذا الباب انه يوماً من الايام كان عبد الله بن جعفر جالساً في المسجد النبوي وعليه جبة لكن الجبة غالية يعني جبة ممتازة فمر اثنان من محتر في عمل الشحوذة فقال احدهما للثاني: انظر ما يلبس عبد الله بن جعفر. قال بلى قال اتريد ان احمله على ان ينزع جبته ويلبسنيها قال: بلى وهل تقدر قال: نعم فدخل ذلك الرجل الى المسجد ووقف امام عبد الله بن جعفر وهو يقول: رأيت ابا جعفر في المنام فألبسني منه دراعة.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب اقوال
هذه الدجاجة كانت مثل بنتي ، فآليت أن لا أدفنها إلا في أكرم موضع أقدر عليه ؛ ولا والله ما في الأرض أكرم من بطنك. قال: خذوها منها ، واحملوا إليها ، فذكر أنواعا من العطاء ، حتى قالت: بأبي أنت! إن الله لا يحب المسرفين. هشام ، عن ابن سيرين ؛ أن رجلا جلب سكرا إلى المدينة ، فكسد ، فبلغ عبد الله بن جعفر ، فأمر قهرمانه أن يشتريه ، وأن ينهبه الناس. ذكر الزبير بن بكار ، أن عبيد الله بن أبي مليكة ، عن أبيه ، عن جده ، قال: دخل ابن أبي عمار وهو يومئذ فقيه أهل الحجاز على نخاس ، فعرض عليه جارية ، فعلق بها ، وأخذه أمر عظيم ، ولم يكن معه مقدار ثمنها ، فمشى إليه عطاء ، وطاوس ، ومجاهد ، يعذلونه. وبلغ خبره عبد الله ، فاشتراها بأربعين ألفا ، وزينها ، وحلاها ، ثم طلب ابن أبي عمار ، فقال: ما فعل حبك فلانة ؟ قال: هي التي هام قلبي بذكرها ، والنفس مشغولة بها ، فقال: يا جارية ، أخرجيها ، فأخرجتها ترفل في الحلي والحلل. فقال: شأنك بها ، بارك الله لك فيها. فقال: لقد تفضلت بشيء ما يتفضل به إلا الله. فلما ولى بها ، قال: يا غلام! احمل معه مائة ألف درهم. فقال: لئن والله وعدنا نعيم الآخرة ، فقد عجلت نعيم الدنيا. ولعبد الله بن جعفر أخبار في الجود والبذل.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب بالشجاعه في فراش النبي
فقال: يا غلام هات مخا. فأتى بصحيفة فأكل معاوية، ثم قال ابن جعفر لغلامه: هات مخا. فجاء بصحيفة أخرى ملآنة مخا إلى أن فعل ذلك ثلاث مرات. فتعجب معاوية وقال: يا ابن جعفر ما يشبعك إلا الكثير من العطاء، فلما خرج معاوية أمر له بخمسين ألف دينار، وكان ابن جعفر صديقا لمعاوية وكان يفد عليه كل سنة فيعطيه ألف ألف درهم، ويقضي له مائة حاجة.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب عود الاراك
[ ص: 462]
وكان وافر الحشمة ، كثير التنعم ، وممن يستمع الغناء. قال الواقدي ومصعب الزبيري: مات في سنة ثمانين. وقال المدائني: توفي سنة أربع أو خمس وثمانين. وقال أبو عبيد: سنة أربع وثمانين ويقال سنة تسعين.
فانطلق الجيش فلبثوا ما شاء الله، ثم إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم صعد المنبر وأمر أن ينادي: الصلاة جامعة، قال صلى الله عليه وسلم: « ألا أخبركم عن جيشكم؟ إنهم لقوا العدو، فأصيب زيد شهيداً، فاستغفروا له، ثم أخذ اللواء جعفر فشد على الناس حتى قتل، ثم أخذه ابن رواحة فأثبت قدميه حتى أصيب شهيداً، ثم أخذ اللواء خالد، ولم يكن من الأمراء هو أمر نفسه »، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم أصبعيه وقال: « اللهم هو سيف من سيوفك فانصره ». فيومئذ سمي سيف الله، ثم قال: « انفروا فامددوا إخوانكم ولا يتخلفن أحد ». فنفر الناس في حر شديد. وقال ابن إسحاق: "وهو أول من عقر في الإسلام"، وقال: يا حبذا الجنة واقترابها *** طيبـة وبارد شرابهـا والروم روم قـد دنا عذابها *** علي إن لاقيتها ضرابها وعن نافع عن ابن عمر قال: "فقدنا جعفر يوم مؤتة، فوجدنا بين طعنة ورمية بضعاً وتسعين، وجدنا ذلك فيما أقبل من جسده". وعن نافع أن ابن عمر قال: "جمعت جعفر على صدري يوم مؤتة فوجدت في مقدم جسده بضعاً وأربعين من بين ضربة وطعنة". وعن أسماء قالت: "دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بني جعفر فرأيته شمهم، وذرفت عيناه، فقلت: "يا رسول الله أبلغك عن جعفر شيء؟" قال: « نعم، قتل اليوم ».