الرأي الثالث
نهي العلماء عن زيارة المرأة للقبور وذلك لأن المرأة كائن ضعيف وفي تلك المواقف تكون اكثر ضعفا وقد يصدر عنها اي فعل يخالف الشرعية من بكاء ونحيب مما تسبب في تعذيب الميت. والدليل على نهي المرأة عن زيارة القبور ما وجد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (لعن الله زوّارت القبور). ومما سبق فإنه على المرأة التي مات زوجها ومازالت في شهور العدة يفضل لها عدم الخروج في شهور العدة لان ذلك أمر مكروه. حكم زيارة المرأة للمقابر وهي حائض
إن حكم زيارة المرأة الحائض للمقابر مثل حكم غيرها من النساء حيث أجاز مجمع البحوث الإسلامية زيارة المرأة للمقابر. وقد استدل العلماء في ذلك على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، فإنها تذكركم الآخرة». رواه أحمد. حكم زيارة القبور للنساء في المذاهب. حكم زيارة القبور للنساء للشعراوي
إن الشيخ الشعراوي قال أن زيارة النساء للمقابر جائزة ولا حرج على النساء في ذلك وذلك بشرط أن تلتزم المرأة بآداب زيارة المقابر ومن آداب زيارة المقابر هو عدم التزاحم مع الرجال أثناء تشييع الجنازة وعدم البكاء والنحيب. ان كانت زيارة المرأة للقبور بهدف تجديد الأحزان وعدم الرضا بقضاء الله الله فلا يجوز لها زيارة القبور.
- حكم زيارة القبور للنساء في المذاهب
- حكم زياره القبور للنساء
- حكم زياره القبور في السعودية
- حكم تأخير الصلاة عن وقتها الاختياري - إسلام ويب - مركز الفتوى
- تاب وواظب على الصلاة فهل يجب عليه قضاء ما فات؟
- ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟
حكم زيارة القبور للنساء في المذاهب
محمد الحسن الددو الشنقيطي
أحد الوجوه البارزة للتيار الإسلامي وأحد أبرز العلماء الشبان في
موريتانيا و مدير المركز العلمي في نواكشوط. 1
3
19, 916
حكم زياره القبور للنساء
ومن هنا فمجرد الاشتياق ليس محققاً للحكمة الشرعية التي هي قصد تذكر
الآخرة، والاشتياق إنما هو من نظير الاشتياق إلى البلدان أن يشتاق
الإنسان إلى بلد يعرفه فيسافر إليه سياحة فهذا النوع من الأمور
الجائزة أيضاً، إذا اشتاق الإنسان إلى بلد لا لأنه قبر فيه فلان بل
لأنه بلد يعرفه ويشتاق إليه كما قال أبو عمر بن عبد البر: وحبب أوطان الرجال إليهمُ *** مئارب
قضاها الشباب هنالكَ
إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهمُ ***
عهوداً مضت فيها فحنوا لذلكَ
فهذا من الأمور الجائزة وهو من المشي في مناكب الأرض.
حكم زياره القبور في السعودية
تاريخ النشر: الثلاثاء 4 ذو القعدة 1428 هـ - 13-11-2007 م
التقييم:
رقم الفتوى: 101186
159896
0
450
السؤال
تزوجت ووجدت أهل زوجى يقومون بزيارة للمقابر ثانى أيام العيد وأعنى بأهله ليس والدته وأخواته فقط ولكن كل أهل والده رحمه الله وحين أخبرتهم بأن هناك نهيا عن زيارة المقابر فى العيد قالوا إننا نعتبرها صلة رحم لأننا نقابل بعضنا بعضا هناك. فما رأي الدين فى ذلك؟ وهل إن صاحبتهم وجلست خارج المقبرة ولم أدخل هل هناك إثم علي. رجاء الإفادة وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا لا نعلم أنه ورد نهي عن زيارة القبور في العيد كما ذكرت السائلة الكريمة، ولكن تخصيص زيارة القبور بيوم العيد وإن لم يرد فيه نهى بعينه فإنه يعتبر من البدع لأنه تخصيص لم يأت به الشرع. ما حكم زيارت القبور في اولا ايام العيد. فزيارة القبور مشروعة في كل وقت للاتعاظ وأخذ العبرة والدعاء للأموات ، وتخصيصها بزمن معين يوهم لدى البعض بأن الزيارة في ذلك الزمن سنة مشروعة ، فيعتقدون مشروعية ما لم يرد به الشرع، ولذا أفتى أهل العلم ببدعية تخصيص زيارة القبور بيوم العيد، جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء: وتخصيص زيارة القبور بالأعياد بدعة، سواء كان ذلك من الرجال أو النساء... انتهى.
السؤال: هل يسافر لزيارة القبور ولو كانوا آباء الإنسان أو كانوا علماء يعرفهم
أو صالحين مقبورين بأرض بعيدة واشتاق بعض الناس لزيارتهم؟
الإجابة: إن الزيارة مباحة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم
الآخرة "، وكل عمل مباح فالأصل جواز السفر إليه لأن الوسيلة
حكمها حكم المقصد ما لم يرد نهي عنها، فالزيارة مندوبة والسفر وسيلة
لها، فلذلك يجوز السفر أو يندب لقصد الزيارة.
ما هو حكم تأخير الصلاة عن أول وقتها بسبب المحاضرات الجامعية - YouTube
حكم تأخير الصلاة عن وقتها الاختياري - إسلام ويب - مركز الفتوى
ما هو حكم تأخير الصلاة عن وقتها بسبب الانشغال بمشاهدة المباريات - YouTube
تاب وواظب على الصلاة فهل يجب عليه قضاء ما فات؟
تاريخ النشر: الأربعاء 1 ربيع الآخر 1436 هـ - 21-1-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 282700
31617
0
225
السؤال
من يؤخر معظم فرائضه ليؤديها قبل خروج وقتها -بدقائق معدودة -ودخول وقت الحاضرة، أو الجديدة، فهل يأثم ذاك الشخص بتعمده ذلك الفعل تكاسلًا، وتفويتًا للأفضل، وهو-أول الوقت- أم يحمل على الكراهة فقط، لا الذنب؟ وهذا بافتراض أنه كان له عذر لتفويته الجماعة. ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟. وما حكمه إن أخذ بقول عدم وجوب الجماعة في المسجد، ومن ثم أخّر صلاة العشاء كل يوم ليؤديها منفردًا عند منتصف الليل بالدقيقة؟ تقبل الله أعمالنا، وأعمالكم. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فقد سبق أن أصدرنا عدة فتاوى في بيان جواز تأخير الصلاة إلى آخر وقتها المختار، وهي برقم: 164327 ، ومثلها الفتوى رقم: 137351 والفتوى رقم: 163815 ، وفيها ما يغني عن الإعادة هنا، ولا يجوز تأخيرها إلى وقت تقع فيه الصلاة كلها، أو بعضها خارج وقتها المختار، كما صرح به الفقهاء. قال الخرشي المالكي في شرح مختصر خليل: مَنْ أَوْقَعَ الصَّلَاةَ كُلَّهَا، أَوْ شَيْئًا مِنْهَا فِي وَقْتِ الضَّرُورَةِ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ مِنْ الْأَعْذَارِ الْآتِي بَيَانُهَا، فَإِنَّهُ يَكُونُ آثِمًا.
ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟
وكثير من أهل العلم يقولون: إنه يقضي، وعليه التوبة إلى الله من ذلك، فينبغي للمؤمن -في مثل هذه الأمور- أن يحذر غاية الحذر من تأخير الصلاة عن وقتها، وأن يكون عنده من العناية التامة بالصلاة في وقتها ما يجعله يحافظ عليها، ويؤديها في الجماعة مع إخوانه في المساجد، في وقتها. وعلى المرأة كذلك أن تعتني بها في وقتها، وأن تؤديها في وقتها في بيتها، وأن تحذر التساهل في ذلك، ولا فرق بين الفجر وغيرها، لكن المجموعة إلى غيرها أسهل من التي لا تجمع، فالظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء، أسهل من تأخير الفجر إلى بعد طلوع الشمس، وأسهل من تأخير العصر إلى بعد غروب الشمس، وإن كان الواجب على جميع المسلمين أن يصلي كل صلاة في وقتها، فالظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء في وقتها، إلا من له عذر -كالمريض والمسافر- فلا بأس بالجمع بين الصلاتين: الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق. المقدم: اللهم آمين.
وأما أهل الطاعة الحريصون على مرضاة الله تعالى، فإنهم بضد ذلك، فتجدهم يحرصون على صلاة الجماعة، ويبادرون إلى الصلاة في أول وقتها. ثانيهما: أنك أكثرت -أخي السائل- من الأسئلة التي تتعلق بأداء الصلاة آخر الوقت، وما نرى هذه الكثرة إلا بسبب وسوسة، أو فضول علم لا حاجة إليه، ونرجو أن يكون هذا هو السؤال الأخير في هذا الموضوع. والله أعلم.