وأصبحت مارلين مونرو (المرأة الحلم) كما إن أمريكا أصبحت (البلد الحلم)، وهناك العديد من الممثلات والمغنيات الأمريكيات وغيرهن من باقي الجنسيات أعجبن بها وتأثرن بأسلوبها الأنثوي مثل، مادونا، بريتني سبيرز، سكارليت جوهانسون، ميغان فوكس، ريانا. توفيت (نورما جين بيكر) يوم 5 أغسطس من عام 1962 م حيث وجدت عارية في سريرها في بيتها في لوس أنجلوس وكان عمرها 36 سنة، في حادثة غامضة حتى الآن لكنها سُجلت (جرعة مخدرات زائدة - Drug Overdose)، ولكن يشك كل معجبيها بأنها ماتت (مقتولة) بيد المخابرات للحصول على يومياتها وعلى وثائق مهمة ،والأمر الأهم أن هناك أقاويل بأن السيناتور روبرت كينيدي الشهير باسم "بوبي" أمر باغتيال الفنانة الأميركية مارلين مونرو عبر حقنة قاتلة، وذلك خوفاً من أن تكشف العلاقات "الساخنة" التي أقامتها مع عائلة كينيدي، بمن فيهم هو -أي بوبي- وشقيقه جون. المزيد
هوامش:
تزعمت الممثلة السويدية جريتا جاربو Greta Garbo عرش الإغراء فى الثلاثينيات بالسينما الهوليوودية، وبالأربعينيات تسلمت عرش الإغراء الأمريكية ريتا هيوارث Rita Hayworth ثم إحتلت العرش فى الخمسينيات الأمريكية مارلين مونرو Marilyn Monre لتتسلم الراية منها فى الستينيات الأمريكية راكيل والش Raquel Welch لتزيحها عن عرش الإغراء وتحتله فى السبعينيات السويسرية أورسولا أندريس Ursula Andress.
مهرجان كان السينمائي يكشف الخميس عن قائمة الأفلام المشاركة في سباق السعفة الذهبية
أخرج المخرج جويس تشوبرا المسلسل التلفزيوني بلوند ، استنادًا إلى حياة مارلين مونرو. لعبت دورها الممثلة بوبي مونتغمري.
السيرة الذاتية
ممثلة أمريكية من مواليد عام 1926 بكاليفورنيا، ولدت مجهولة الأب فتحول اسمها الى اسم عائلة والدتها، كانت على مقربة من الموت في عامها الثاني، وعلى نحو ليس بعيد عن الاغتصاب في عامها السادس، ثم انتقلت لدار للأيتام، حيث رفضت والدتها رعايتها فى سن التاسعة، ثم انتقلت للحياة مع العديد من... اقرأ المزيد الأسر وتعرضت طيلة طفولتها للتحرش، في عامها السادس عشر تزوجت، ولكنه ذهب إلى الجيش فأنفصلوا، حتى انتقلت لهوليوود بصحبة احدى العائلات فعشقتها، وعشقتها هوليوود فيما بعد. كانت تملك أكثر من 200 كتاب لكُتاب مثل تولستوي ووايتمان ميلتون، كانت تسمع بيتهوفن، درست التمثيل في معامل هوليوود، ودرست الأدب جامعة كاليفورنيا. تم اكتشافها فى مشروع لرونالد ريجان لاكتشاف الممثلين الجدد، واشتهرت فى البداية كموديل، وهى فى التاسعة عشر ثم صبغت شعرها باللون الأشقر لتتحول الى النجمة الأشهر فى زمانها. قامت بعمل الكثير من العقود مع شركات ضخمة مثل فوكس وكولمبيا. قامت الآلة الدعائية الأميركية باستخدامها للترويج لصورة الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية باستغلال جمالها وبرائتها لتصبح (المرأة الحلم). وهكذا صعدت سلم النجومية بسرعة مذهلة حتى تم العثور عليها جثة في شقتها تحت تأثير جرعة زائدة من المسكنات وعمرها 36 عام، البعض يقول أنها انتحرت هرباً من ضغوط الحياة التى حاصرتها و قيل أنها قتلت على أعتاب عالم السياسة.
رضا محمد عثمان دسوقي
54
التحكيم والنظام العام - دراسة مقارنة
اياد محمود بروان
55
بيارماير- فانسان هوزيه
56
أمركة القانون
فرانسوا تريه
57
د. يامي بديع منصور-د. أسامة العجوز
58
التحكيم في العلاقات الخاصة الدولية(دراسة في قضاء التحكيم
د. أشرف عبد العليم الرفاعي
59
الموجز في الجنسية ومركز الاجانب
أ. حفيظة السيد الحداد
60
الاختصاص القضائي الدولي
د. أشرف عبد الحليم الرفاعي
61
الطعن بالبطلان على أحكام التجاري الدولي –دراسة قانونية
عباس ناصر مجيد
62
المطول في العقود بيع السلع الدولي
جاك غستان
63
64
محاضرات في القانون الدولي الخاص
65
التعريف بالقانون الدولي الخاص
السيد عبد المنعم حافظ السيد
66
التوحيد الدولي للقانون البحري
د. مصطفى كمال طه
67
أحكام تنظيم الجنسية
د. السيد عبد المنعم حافظ السيد
68
النزاعات الدولية للمياه المشتركة في بلاد ما بين النهرين
د. حقي النداوي
69
الاختصاص التشريعي والقضائي في عقود النفط –دراسة مقارنة
د.
القانون الدولي الخاص الجزائري Pdf
قانون ملزم تطبيقه في الفصل بين بعض النزاعات القضائية. تعتبر بعض فروعه القانونية مستحدثة. يتم تطبيق هذا القانون مثل باقي القوانين الأخرى، بالاعتماد على المحاكم القضائية. يحق لكل دولة من دول العالم، تحديد النصوص القانونية التي ستستخدم في قانونها الدولي الخاص، لذلك لا يوجد قانون دولي خاص لكل دول العالم. موضوعات القانون الدولي الخاص
توجد مجموعة من الموضوعات التي يهتم القانون الدولي الخاص بمعالجتها، ومنها:
المواطنة
هي مجموعة من القواعد، والصفات القانونية، التي تربط الإنسان بدولتهِ، ويعرف كل فرد من أفراد الدولة باسم (مواطن)، حيث إن كل مواطن اتخذ من الدولة التي يعيش بها مكاناً للاستقرار بهِ. الأجانب
هي مجموعة القواعد القانونية، التي تحدد الحقوق، والواجبات الخاصة بالأفراد الذين لا يحملون جنسية الدولة التي يعيشون على أرضها، ويطلق عليهم مسمى (الأجانب)، وذلك لعدم ارتباطهم مدنياً مع التشريعات الخاصة بالدولة، ويتم منح كل فرد أجنبي تصريحات خاصة من قبل الجهات المسؤولة، من أجل الحصول على حقوقهم في الإقامة، والعمل، والتعليم، وعليهم بالمقابل تنفيذ كافة الواجبات المترتبة عليهم، مثلهم مثل المواطنين داخل الدولة.
القانون الدولي الخاصة
إن تطور المعاملات القانونية يكشف باستمرار عن فروع جديدة للقانون لا تدخل في التقسيم التقليدي إلى عام وخاص, بل حتى أن البعض من فروع القانون التقليدية كالجزائي وقانون أصول المحاكمات, نجد هناك اختلافاً حول إدراجها في أحد قسمي القانون العام أو الخاص. كذلك فإنه لا يوجد معيار محل اتفاق للتميز بين القانون العام والقانون الخاص, إذ أن الأمر محل خلاف كبير فهناك من يأخذ بمعيار أطراف العلاقة وهناك من يغلب الإعداد بالمصلحة المستهدفة, ويوجد من يحبذ النظر إلى موضوع العلاقة أو طبيعة القواعد وغير ذلك. بالإضافة إلى ذلك لم يعد هناك أهمية كبيرة للتفرقة بين القانون العام والخاص حيث يرى بعض الفقه الحديث " هجر سائر التقسيمات التي لا تقوم للقانون الدولي الخاص وقوانين عامة أو أساسية لا يتصور بالنسبة لها أن تنطبق خارج حدود الدولة التي أصدرتها. كما يرى البعض أن تقسيم القانون إلى عام وخاص قد أصبح موضع تردد الكثيرين لعدم تعبيره بصورة صادقة عن العلاقات القانونية المختلفة في تشابكها وتعقدها خاصة مع تطور الفكر القانوني بشكل مواز للتطور الذي يحدث في الفكر الفلسفي والاجتماعي والسياسي في الأزمنة الحديثة, وهو الأمر الذي صارت معه الحدود بين القانون العام والقانون الخاص, وغير منضبطة وفي كثير من الأحيان غير منسجمة.
نظريات القانون الدولي العام
يعتمد القانون الدولي العام، على عدة نظريات، ومنها:
نظرية الإرادة المنفردة
تشير هذه النظرية إلى أن لكل دولة سلطة كاملة على نفسها تقيدها بقواعد القانون الخاص بها، فلا يستطيع أحد فرض سيطرته عليها للتقيد بقواعد القانون الدولي العام، ولا يحق لأية دولة، أو جهة أخرى، توجيه أي نص قانوني دولي لها، وواجهت هذه النظرية نقداً؛ لأنها تخالف أساس القانون الدولي العام، والذي ينص على جعل جميع الدول ملتزمة بأحكامه القانونية، وأيضاً تؤدي هذه النظرية إلى إلغاء وجوده. نظرية الإرادة المتحدة
تشير هذه النظرية إلى أن الإرادة المتفق عليها، من قبل مجموعة من دول العالم للتقيد بالقانون الدولي العام، صادرة عن هذه الدول بإرادتها، دون وجود أي نوع من أنواع الإجبار المفروض عليها، وبالتالي يتم التقيد بالقواعد القانونية المرتبطة بالمعاهدات التي تبرم بين الدول. هذه النظرية لا تعد التزاماً كاملاً بكافة أحكام القانون الدولي العام، والتي تعتمد على مصادر تشريعية أخرى، مثل: القرارات الدولية، وتعرضت أيضاً هذه النظرية للنقد، كما سابقتها المنفردة؛ لأنها تؤدي إلى عدم تطبيق القانون الدولي العام، بشكل صحيح، بل يطبق جزءاً من أحاكمه.