[1]
شاهد أيضًا: ما هي الليالي الوتر في العشر الأواخر من رمضان
علامات ليلة القدر
بعد معرفة صحة اذا وافقت ليلة الجمعة احدي ليالي الوتر يجب معرفة ليلة القدر، هي من أعظم الليالي المباركة عند الله سبحانه وتعالى، حيث اختصها بالعبادة ووصفها في كتابه الكريم بأنها خير من ألف شهر، ولهذه الليلة العظيمة علامات، وهي: [2]
قوة النور والإضاءة الذي يكون في تلك الليلة، فمن كان بالبر بعيدا عن أنوار المدينة أحس بالنور الساطع في هذه الليلة. الطمأنينة التي تبعثها في نفوس المسلمين، وذلك من خلال طمأنينة القلب، وانشراح الصدر، فيكون المسلم في هذه الليلة في طمأنينة وراحة وهدوء أكثر من أي ليلة أخرى في السنة. اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر - ملك الجواب. قد يختار الله سبحانه وتعالى البعض من عباده الأتقياء الأنقياء، فيريهم هذه الليلة في المنام، وهذا ما حصل مع بعض الصحابة رضوان الله عليهم. يجد الإنسان في نفسه رغبة ونشاط لقيام الليل والصلاة والابتهال، وعبادة الله سبحانه وتعالى وكسب مرضاته، وذلك أكثر من أي ليلة أخرى.
- اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر - ملك الجواب
- اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المنصة
- تأخير الصلاة بسبب النوم الصحية حسب العمر
- تأخير الصلاة بسبب النوم الكثير
- تأخير الصلاة بسبب النوم اجفانه
- تأخير الصلاة بسبب النوم القهري تتحسن مع
اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر - ملك الجواب
اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر هل تكون ليلة القدر، تكثر الأسئلة الخاصة بليلة القدر قبيل العشر الأواخر من رمضان، ويجتهد المسلمون قدر إمكانهم في الصلاة والقيام في هذه الأيام المباركة بالجملة، لكنّهم يبحثون عن علامات ليلة القدر ليزيدوا من الاجتهاد علّهم يصيبون ليلة القدر. اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المنصة. وفي هذا المقال سيسلّط موقع مقالاتي الضوء على إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر هل تكون هي ليلة القدر وما هو وقت ليلة القدر كما رجحه جماعة من العلماء وأهم العلامات التي تميزها. اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر
لا يوجد في الشريعة دليلًا على أنّ ليلة الجمعة إذا وافقت إحدى ليالي الوتر من العشر الأواخر من رمضان فإنّها تكون ليلة القدر، ولعلّ من ظنّ ذلك بنى ظنّه على أنّ يوم الجمعة هو أفضل يوم في الأسبوع، لكن لم يرد دليلًا في ذلك، لكن وردت أدلة في أنّ ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان وفي الأوتار منها آكد. [1]
وقال بعض أهل العلم أنها ليلة سبع وعشرين من رمضان، وقال البعض الآخر بأنّها متغيّرة غير ثابتة، بحيث تكون في سنة ليلة معيّنة، ثمّ تتغيّر في السنة التالية، وهكذا وقد ورد عن الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: "لَيْلَةُ الْقَدْرِ مُنْحَصِرَةٌ فِي رَمَضَان، ثُمَّ فِي الْعَشْر الْأَخِيرِ مِنْهُ، ثُمَّ فِي أَوْتَارِهِ، لَا فِي لَيْلَةٍ مِنْهُ بِعَيْنِهَا، وَهَذَا هُوَ الَّذِي يَدُلُّ عَلَيْهِ مَجْمُوع الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِيهَا".
اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المنصة
إحياء ليلة القدر تأتي ليلة القدر في الليالي الفردية من الليالي العشر الاخيرة من شهر رمضان، وقد حث الرسول -صلى الله عليه وسلم- على إحياء وتعظيم اليالي العشر الأخيرة من رمضان لعلها القائم فيها يدرك ليلة القدر المباركة والتي فضلها يفوق ألف شهر، وليلة فقد تنزل القرآن الكريم فيها على سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- بواسطة الوحي جبريل في غار حراء، وينبغي على المسلم إحياء ليلة القدر وتفريغ نفسه للطاعات والعبادات والأعمال الصالحة، ومن أفضل أعمال ليلة القدر: إن من أفضل ما يمكن للمسلم القيام به في هذه الليلة المباركة، هو الدعاء لله -عز وجل- على أن يبلغك هذه الليلة ويعينك على قيامها. الصلاة وقراءة القرآن وقراءة الأذكار. يمكن صلاة القيام في ليلة القدر في البيت منفرداً أو في جماعة مع أهلك أو جماعة في المسجد، والتوجه إلى الله عز وجل بالقيام والإكثار من السجود طوال الليل حتى أذان الفجر. الإكثار من الدعاء بطلب المغفرة والرحمة من الله عز وجل، ودعاء ليلة القدر هو ما قاله رسولنا الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني". يُستحب الاعتكاف في المساجد في ليلة القدر. يُستحب إخراج الصدقة في كلّ أيام شهر رمضان المبارك، ولكنّها تكون أعظم أجراً وأفضل في العشر الأواخر منه، وهي مُفضلةٌ في العشر الاواخر على ما قبلها من أيام شهر رمضان، وعندما علم بعض الناس أن ليلة القدر قد تكون في ليلة السابع والعشرين من العشر الاواخر أصبحوا يُكثرون من الصدقة في ليلة القدر، لأن أجر العمل الصالح فيها مُضاعف وأفضل من ألف شهر، قال الله سبحانه وتعالى: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ).
انتهى من " لطائف المعارف لابن رجب " (ص/203). ولعل هذا القول بناه صاحبه على أن ليلة الجمعة هي أفضل ليالي الأسبوع فإذا كانت في وتر العشر الأخير من رمضان فهي أحرى أن تكون ليلة القدر ، ولم نجد من الأحاديث النبوية أو أقوال الصحابة ما يؤيد هذا القول ، والذي تدل عليه الأحاديث أن ليلة القدر تنتقل في العشر الأواخر ، وأن أوتارها أرجى أن تكون فيها ليلة القدر ، وأرجى هذه الليالي هي ليلة سبع وعشرين ، من غير جزم أنها ليلة القدر. وينبغي للمسلم أن يحرص على الاجتهاد في العشر الأواخر كلها اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم. قال الشيخ سليمان الماجد حفظه الله: " لا نعلم في الشريعة دليلا على أنه إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر ، فإنها تكون ليلة القدر ، وعليه: فلا يجزم بذلك ولا يعتقد صحته ، والمشروع هو الاجتهاد في ليالي العشر كلها ؛ فإن من فعل ذلك ، فقد أدرك ليلة القدر بيقين ، والله أعلم " انتهى. وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: " لَيْلَةُ الْقَدْرِ مُنْحَصِرَةٌ فِي رَمَضَان ، ثُمَّ فِي الْعَشْر الْأَخِيرِ مِنْهُ ، ثُمَّ فِي أَوْتَارِهِ ، لَا فِي لَيْلَةٍ مِنْهُ بِعَيْنِهَا, وَهَذَا هُوَ الَّذِي يَدُلُّ عَلَيْهِ مَجْمُوع الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِيهَا " انتهى من " فتح الباري " (4/260).
السؤال: أنا حريص على أن لا أترك الصلاة غير أني أنام متأخراً، فأوقت منبه
الساعة على الساعة السابعة صباحاً -أي: بعد شروق الشمس- ثم أصلي وأذهب
للمحاضرات، أما في يومي الخميس والجمعة فإني استيقظ متأخراً، أي: قبل
صلاة الظهر بساعة أو ساعتين، وأصلي الفجر بعدما أستيقظ، كما أنني أصلي
أغلب الأوقات في غرفتي في السكن الجامعي، ولا أذهب إلى المسجد الذي لا
يبعد عني كثيراً، وقد نبهني أحد الإخوة إلى أن ذلك لا يجوز، فأرجو من
سماحة الوالد إيضاح الحكم فيما سبق، جزاكم الله خيراً. الإجابة: من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر
في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير
من أهل العلم كفراً أكبر -نسأل الله العافية- لتعمده ترك الصلاة في
الوقت ، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند
الظهر، أي: صلاة الفجر. أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي
إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو تركها نسياناً،
مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في
الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكراً.
تأخير الصلاة بسبب النوم الصحية حسب العمر
حكم تأخير الصلاة لآخر وقتها:
يجوز تأخير الصلاة لآخر وقتها مالم يخش الشخص أن يمنعه مانع من أدائها في آخر وقتها، وذلك وفقا لصلاة جبريل عليه السلام بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم في آخر الوقت. العذر الذي يسقط عن الفرد ذنب تأخير الصلاة على وقتها:
أجمع العلماء الأربعة على أنه يجوز تأخير صلاة الفريضة عن وقتها المحدد دون أن يحمل الفرد إثم تأخيرها، وذلك في الحالات الآتية: "المسافر، والمتضرر بالمطر، والحاج يوم عرفة، والمريض". حكم تأخير الصلاة بسبب النوم:
لا حرج على النائم في حال ضاعت منه صلاة الفريضة دون قصد أو انتباه منه، حيث أنه حالما يخلد إلى النوم يضع في اعتباره أنه سيؤدي الصلاة في وقتها المحدد مالم يغلبه النوم دون إرادة منه، ويجب عليه الأخذ بأسباب الحفاظ على الصلاة في وقتها المحدد من خلال طلب ذلك الأمر أحد أفراد الأسرة، أو من خلال الانتفاع بالهاتف الجوال وضبط منبه يعمل في وقت الصلاة ليوقظه من النوم.
تأخير الصلاة بسبب النوم الكثير
سؤالي هو أنا الحمد لله من المحافظين على الصلاة ولكن مشكلتي تأخيرها
عن وقتها وذلك بسبب النوم علما بأنني أعدل منبه الجوال ولكن عندما يرن المنبه
اقفله وأعود للنوم فماذا افعل ياشيخ؟؟؟؟؟
جزاكم الله خير. الحمد
لله رب العالمين
وفقك
الله لما يحب ويرضى، وعليك بذل أسباب أكبر، كأن تبكر في النوم، وتضع المنبه بعيدا،
بل تضع أكثر من منبه، مع استحضار عظمة تأخير الصلاة عن وقتها، وخطر هذا الأمر، واعلم
أنه قد ذهب جمع من أهل العلم إلى أن من ترك الصلاة عمدا لا يصليها، لأنه مهما فعل
لن تقبل منه، ومعلوم أن النائم عن الصلاة يعتبر متعمدا لتركها، والله الموفق. تأخير الصلاة بسبب النوم الصحية حسب العمر. كتبه:
د. محمد بن موسى الدالي
في
4/11/1429هـ
تأخير الصلاة بسبب النوم اجفانه
5- الإكثار من شرب السوائل قبل النوم، مع عدم دخول الحمام. 6- استحضار الأجر العظيم المترتب على أداء صلاة الفجر. الحرص على القيلولة. فضل صلاة الفجر 1- لصلاة الفجر أهميةٌ عظيمةٌ تكمُن في بعض الأمور الآتية: 2- تعدل صلاة الفجر في جماعةٍ قيام ليلةٍ كاملةٍ. 3- تحفظ العبد في ذمّة ومعيّة الله عزّ وجلّ. 4- تكون نورًا لصاحبها يوم القيامة. 5- تُدخل الجنّة إن كانت الفجر في جماعةٍ. تأخير الصلاة عن وقتها بسبب النوم. 6- ينال من صلّى الفجر البركة والرزق في شؤون حياته كلّها.
تأخير الصلاة بسبب النوم القهري تتحسن مع
والله أعلم.
في 26/5/2021 - 12:27 م
الصلاة هي عماد الدين، وهي أول ما يُسأل عنه الفرد يوم القيامة، هي الصلة والوصول إلى الله، حينما تتجه قبلة القوم نحو محاريب الحياة، يلوذ المصلي بـمحراب الله الأوحد والأقرب لقلبه، وحين يتلذّذوا باُنس أحبتهم، يجد هو كل لذّته لحظة الأُنس بِه، ولا تستقيم روحه إلا حالما يستقيم جسده للوقوف بين يدي الله يرتجي رضاه ويتجه بقلبه نحو قبلته، الصلاة قطعا كانت حاجته الوحيدة في الحياة، هو يريد هوية وقِبلة قلب، ومحراب يلوذ إليه طيلة الوقت، هو بحاجة الاقتراب الشديد نحو الأرض، وتلك الجاذبية التي تسحب من روحه عَبرات الذنب تنساب عبر جسده بلا رجعة، هو بحاجة الله! وما تشبعت حاجة روحه بشيء أكثر من الوصول إلى الله بها. التفريط في الصلاة:
ينبغي على المسلم أن يدرك أهمية الصلاة في الدين الإسلامي، وأنها ركن هام فيه لا ينبغي التفريط فيه بأي حال من الأحوال، ولعلنا نجد مغالطات كثيرة في أيامنا هذه حول الصلاة، فنجد القوم يفرطون فيها بحجة الغفلة أو الانشغال أو النوم أو غيرهم، وكلها على نحو غير منضبط ليس كما أقرته الشريعة الإسلامية، فلا يوجد شيء مهما كان يجب أن تكون له الأولوية عن الصلاة مهما عظُم، فهي أولا، ثم تترتب بعدها باقي الأمور الدنيوية.