الفريق أول صالح طه صالح خصيفان الحربي هورئيس جهاز المباحث العامة السابق ومستشار خادم الحرمين الشريفين، كان أحد أبرز القيادات العسكرية ورجالات الدولة في القطاع الأمني. نشأ في حي جياد بمكة المكرمة، والده هوالفريق الراحل طه خصيفان، أنهى تعليمه العام بمكة، وتخرج من مدرسة الشرطة عمل في مهام إلى حتى تم تعيينه قائداً لمرور العاصمة المقدسة عام 1376هـ ثم تم تعيينه قائداً لقوة شرطة العاصمة المقدسة عام 1378هـ ثم نقل إلى مباحث العاصمة المقدسة من عام 1385هـ حتى عام 1392هـ. ثم مساعداً لمدير عام المباحث للشؤون الإدارية من عام 1392هـ إلى عام 1396هـ. رحمَ اللهُ الوزير الخصيفان – صحيفة البلاد. ثم نائباً لمدير عام المباحث العامة من عام 1396هـ إلى عام 1406هـ، ثم تم تعيينه مدير عام المباحث العامة في شهر ذي الحجة عام 1406هـ. وترأس لجنة الضباط العليا لقوى الأمن الداخلي والمجلس الأعلى لكلية الملك فهد الأمنية من 14-1-1413هـ. وفي عام 1423 أحيل على التقاعد وتم تعيينه مستشاراً لخادم الحرمين الشريفين بمرتبة وزير. مراجع
تاريخ النشر:
2020-06-01 20:34:15
التصنيفات:
وفيات 2019, عسكريون سعوديون, وفيات 1440 هـ, مقالات بدون مصدر منذ يوليو 2019, جميع المقالات بدون مصدر, مقالات بدون مصدر منذ 2019, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, مقالات يتيمة منذ يوليو 2019, جميع المقالات اليتيمة, مقالات يتيمة (أعلام), صفحات تستخدم خاصية P570, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P106, صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات شخص مع وسائط غير معروفة, بوابة السعودية/مقالات متعلقة, بوابة أعلام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, جميع مقالات البذور, بذرة أعلام السعودية
صالح خصيفان - ويكيبيديا
انتقل إلى رحمة الله تعالى الأستاذ جميل طه الخصيفان الوكيل المساعد لوزارة الداخلية سابقاً، وشقيق كل من: المستشار بالديوان الملكي معالي الأستاذ صالح بن طه الخصيفان، الأستاذ ياسين طه الخصيفان، الدكتور غازي طه الخصيفان، اللواء م. صالح خصيفان. عدنان طه الخصيفان. وأبناؤه: الأستاذ فارس جميل الخصيفان، والمهندس فراس جميل الخصيفان. وإخوانه وأخواته. وكان الفقيد قد انتقل إلى رحمة الله في ألمانيا وتم نقله إلى المملكة والصلاة عليه في المسجد الحرام يوم أول أمس السبت ودفن في مقابر المعلاة، ويتقبل العزاء في منزله الكائن بمكة المكرمة حي الحمراء وعلى هاتف رقم/ 0500146139، 0555505948، والفاكس رقم 014832039
صالح خصيفان
صالح خصيفان.. رحيل الكوكب الفريق الخصيفان - بوابة مصر 11. العطاء والوفاء
مقبول بن فرج الجهني
عندما يأتي الحديث عن معالي الاستاذ صالح بن طه خصيفان المستشار في الديوان الملكي المرتبط عمله بصاحب السمو الملكي وزير الداخلية، فإن الحديث عن معاليه يكون مرتكزاً في العادة على ثلاثة محاور أساسية كلها تشرف صاحبها وصانعها وتكتب له المجد والرفعة في سجل وطنه وتضع له المودة والمحبة والتقدير في نفوس ولاة الأمر وعند أبناء الوطن. ومن هذه المحاور
* أولاً: علو همة معاليه ونجاحه المشهود له في تطوير جهاز المباحث العامة تطويراً جعله يحقق إنجازات أمنية كانت محل تقدير ولاة الأمر والمواطنين والمقيمين على حد سواء. * ثانياً: سعي معاليه الحثيث إلى تقديم صورة حسنة وواضحة عن أعمال إدارة المباحث ورجالها وأنهم جزء من منظومة أمنية جعلت لخدمة الوطن وحماية أمنه بتوجيهات سديدة من ولاة الأمر الكرام، وبذلك تغيرت صورة رجل المباحث في الأذهان وأصبح هناك تعاون وثقة بين رجل الشارع مواطناً كان أم مقيماً مع جهاز المباحث مما خدم الأمن ومكّن رجاله من تفادي العديد من المشاكل وكشف جرائم وخلايا مجرمة كانت تتربص الدوائر بهذا الوطن الغالي ولكن الله ثم رجال الأمن وفي مقدمتهم رجال المباحث كانوا لهم بالمرصاد.
رحيل الكوكب الفريق الخصيفان - بوابة مصر 11
• وجملة القول إنك لا تجد أحدًا يعرفه إلا ويتحدث عنه بأطيب الصفات، وأنبل المواقف، كيف لا وهو يهب لمساعدة المحتاجين ممن يعرفهم أو لا يعرفهم، والتخفيف من معاناتهم دون كلل أو ملل، وبما لا يخالف النظام، وفى نفس الوقت يحقق الواجب والمطلب الشرعي، فكان بمثابة "البلسم" للقلوب المتلهفة. وفي مسجد الحي المجاور لمنزله بالرياض أدينا صلاة المغرب مع جموع المعزين الذين توافدوا من جميع مناطق المملكة والناس شهداء الله في ارضه ، ورحم الله الامام احمد بن حنبل الذي يروى عنه قوله: "موعدنا يوم الجنائز" ، تبادلنا أطراف الحديث مع جيرانه الذين يذرفون الدموع على فراقه، ويدعون له بالمغفرة، وقالوا: إن هذا المسجد هو من بناه على نفقته الخاصة منذ أكثر من عقدين، بالإضافة إلى مساجد أخرى، جعلها الله في ميزان حسناته. قد أفلح من بنى المساجد وقرأ القرآن قائمًا وقاعدًا
• وبالرغم من الهموم الأمنية الجسام وإدارة العمل اليومي فإنه كان على تواصل مع زملائه المتقاعدين، يسأل عنهم ويطمئن على صحتهم، فضلًا عن حرصه على أداء الواجب في الأفراح وفي الأحزان والاعتذار في حالة وجود ما يمنعه من المشاركة. • هذه وقفة وفاء لرجل دولة، ورجل أمن، ورجل مواقف إنسانية كان ملء السمع والبصر في وطن الوفاء والأمجاد والرجال الذين خدموا هذا الوطن المعطاء وأسهموا في أمنه واستقراره، ثم غادروا الدنيا الفانية إلى الآخرة الباقية، ولعل الله يهب لنا من الوقت لإعداد مؤلف عن أولئك الأفذاذ من رجالات الأمن، وفى مقدمتهم والدنا المرحوم صالح بن طه خصيفان ليكونوا دائمًا في ذاكرة الوطن، وأمام جيل الشباب قدوة ونبراسًا ومشعلًا يضيء الطريق ودافعًا إلى البذل والعطاء لخدمة البلاد والعباد.
رحمَ اللهُ الوزير الخصيفان – صحيفة البلاد
معالي الفريق أول صالح بن طه خصيفان رحمه الله وأسكنه جنات النعيم انتقل الى رحمة الله كما يرحل الابطال الأوفياء لقيادتهم ودينهم ووطنهم وبقيت سيرته العطرة كما تبقى سيرة الابطال. فالفريق الخصيفان كان مستشاراً لخادم الحرمين الشريفين بمرتبة وزير لكونه أحد أعمدة الأمن في بلادنا. وكان محل ثقة ورعاية واهتمام صاحب السمو الملكي سيدي الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله. نجح الخصيفان في مهامه الأمنية نجاحاً مميزاً فهو رجل أمن متفوق فقي مهامه الأمنية. مع احتفاظه الدائم بتلك الروح الإنسانية السامية من خلال أريحيته التي تعبر عنها ابتسامته الرائعة وتواضعه فهو من أبرز القيادات الامنية. عمل في المجال الأمني عقودا من الزمن كان يعمل ويعمل ويعمل. رجل أمن صاحب عقلية عظيمة وجبارة في الفكر الرائد في مجال عمله. ولم تمنعه مسؤولياته الامنية الجسام من الشفاعات الخيرة. ناذراً نفسه بخطابات التوصية للمحتاجين عاطراً بالذكر في مجالس الاصدقاء. عاطراً بالسيرة الحسنة والعطرة في مواقع التكريم. ابن مكة البار العاشق لها ولروحانيتها كتب عن ذلك الكثير والكثير. كان مسؤولاً يحب الناس. يساعد من يعرف ومن لا يعرف من عامة الناس.. يعد من أكثر المسؤولين الكبار قرباً من الناس له كلمات غاية في التقدير والاحترام
يقول رحمه الله عندما عين على مرتبة وزير حسبما نشرته هذه الجريدة في اعداد قديمة تحدث عنها الاستاذ عبدالله خياط رحمه الله مثمناً الفريق الخصيفان ثقة ولي الامر وسمو ولي العهد في شخصه.
يميل في تعامله مع القضايا ومعالجتها بما يحقق المصلحة العامة وحفظ الحقوق، فاشتهر بين أوساط المقربين بأنه يعمل دون تمييز أو عنصرية في تعامله مع الآخرين سواء في تعاملاته العامة مع الوسط الاجتماعي أو أثناء عمله في مهنته كرجل أمن ودولة، وفي تعامله مع القضايا وطريقة حله لها، حيث كان متوازنا في طريقة التعامل والتعاطي مع أي أمر عاما كان أو خاصا وسواء كان على النطاق الرسمي أو على النطاق المجتمعي. ولم تكن شخصيته لتنتج وتخرج إلى العلن لولا أن ارتبطت أسرته المعروفة (خصيفان) بمكة المكرمة بعلاقاتها الطيبة والحسنة مع الناس والدائرة المحيطة بها، فحتى عندما غادر مركزه ظلت العلاقة قائمة بينه وبينهم لا تشوبها شائبة. نشأته ومناصبه نشأ في حي أجياد المحيط بالحرم المكي الشريف، والده الفريق الراحل طه خصيفان، أنهى تعليمه العام بمكة المكرمة، وتخرج من مدرسة الشرطة وعمل في الميدان، وكلف بمهام وأعمال متعددة إلى أن عين قائدا لمرور العاصمة المقدسة عام 1956م، ثم قائدا لقوة شرطة العاصمة المقدسة عام 1958. حيث توالت مناصبه ونقل ليدير فيما بعد مباحث العاصمة المقدسة بين عام 1965-1972م، وأصبح مساعدا لمدير عام المباحث للشؤون الإدارية لمدة أربع سنوات بين عام 1972-1976م، حيث تسلم فيما بعد مناصب نائب مدير عام المباحث العامة منذ عام من عام 1976 إلى عام 1986م، ثم عين مديرا عاما للمباحث العامة عام 1985م، حيث يعد ثالث مدير للمباحث في تاريخ السعودية، والذي تزامن في فترة مهمة وعصيبة تمثلت في بداية موجة الإرهاب وتصاعد (الإسلام السياسي) وتحدياته العديدة والتي واجهها الراحل بحنكة وصبر وعزيمة بالغة.
مدينة رسول الله - الأصلية - فرقة أبو شعر - YouTube
براعم مدينة أسفي تتغنى بمولد رسول الله عليه الصلاة والسلام - Youtube
ذات صلة فضائل المدينة المنورة استقبال أهل المدينة للرسول
المدينة المنوّرة
تعدّ المدينة المنوّرة دارَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتي هاجر إليها من مكّة المكرّمة ليؤسّس دولةَ الإسلام انطلاقاً منها، بعد أن أذاه المشركون في مكّةَ إيذاءً عظيماً، فخرج منها إلى المدينة التي استقبله أهلُها بأشدّ الحبّ واللهفة، وبنى فيها مسجده الذي تعدل الصلاة فيه أضعافاً كثيرة عن الصلاة في المساجد الأخرى عدا المسجد الحرام. عاش عليه الصلاة والسلام في المدينة بقيّة حياته ومات ودُفِن فيها. مدينة رسول ه. فضائل مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
حبّها: فبسبب عظم مكانتها في قلبه عليه الصلاة والسلام وشدّة حبّه لها فقد دعا ربّه عزّ وجلّ أن يحبّب المدينة المنورة له ولأمته كحبّهم لمكة المكرمة أو أكثر. بركتها: وذلك بفضل دعاء النبي عليه الصلاة والسلام لها بالبركة. وجود المسجد النّبوي فيها. فضل أهلها: وهم الأنصار الذين استقبلوا النبيّ صلّى الله عليه وسلم عندما وصل من مكّةَ مهاجراً، فآووه ونصروه وقدّموا كلَّ ما بوسعهم لنصرة هذا الدين، فكان لهم شأن عظيم، لدرجة أنّ حبّهم أصبح علامةً للإيمان، وبغضهم علامة للنفاق، وحذّر عليه الصلاة والسلام من التعرّض لهم بأيّ أذى.
رواه البخاري في الصحيح عن عبد الله بن يوسف ، عن مالك ، وأخرجه مسلم من حديث ابن المسيب وغيره ، عن أبي هريرة.