4 كم من ريفر باي فيلا
مطعم ريفر بريده اليوم
4 كم من ريفر باي فيلا
رقم 627 من بين 996 مطاعم في سييم ريب
Mudra Angkor Hotel, #0115, Treang Village, Mondul3
رقم 21 من بين 996 مطاعم في سييم ريب
Charles De Gaulle Blv, Slorkram Commune Angkor Wat Road
على بعد 0.
نصيحة مجرب كل شي جربه عندهم ما راح تندم ابد
للمزيد عن مطعم اضغط هنا
مطعم شباب عنيزة خدمه اكثر من30 سنه.. وهو نفس الطعم ونفس الجوده ونفس النكهة.. انصح به لرواد عنيزه لتجربه طعم رز البخاري على متسويات عاليه. ونظافه قمه.
أنت قد لا تتصور أذواق الناس، هل تعلمون أن الصينيين إذا نظروا إلينا ضحكوا، تدرون لماذا؟ هم يرون أننا نتشابه، ويستغربون كيف يفرق بعضُنا البعضَ الآخر، -ونحن لا نتشابه، وقد رأينا هذا في الجامعة الإسلامية، طلاب عند المسجد النبوي، يقول: أهلاً يا شيخ إبراهيم، ويعانقك، يقول لك: أنت تشبهه تماماً، ثم إذا اكتشفت من هو هذا الشيخ إبراهيم فإذا بينك وبينه بعد المشرقين. ونحن نقول لهم أنتم تتشابهون، وهم يقولون: ليس بيننا شبه، وأنا أستغرب كيف يعرفون المجرم؟!. عطاء بن أبي رباح. فأذواق الناس تختلف تماماًَ، من الناس من تتحرك غريزته بالرائحة، ومنهم بالصوت، ومنهم بجرس الكلام، ومنهم من يكون بالبدن، ومنهم بالوجه، ومنهم بغير ذلك، فكل إنسان له ذوقه في الجمال ونظرته الخاصة، وقد كتب في هذا كاتبون، وذكروا وعبروا فيه عما يرونه هم من مواصفات الجمال، فبعضهم يستهويه حجم المرأة فقط وهيئتها، بغض النظر عن شيء آخر، وبعضهم الذي يستهويه هو وجهها وحسنها، ومنهم من يستهويه أمور أخرى. فليس للمرأة أن تلبس عباءة إلى الكعبين، فإن هذا الجورب يصف حجم رجلها، ويعلق به، ويلصق به، وبالتالي لا يكون ذلك ستراً وحجاباً، وإنما المقصود أن تغطي أقدامها، فلا تُرى هذه الأقدام طويلة أو قصيرة.
عطاء بن أبي رباح (نشأته - انجازاته في خدمة الإسلام) - الموقع الرسمي للدكتور علي الربيعي
المقال السابق:
المقال التالي:
عدد الزيارات: 15627
- فلما اشتد القتال وحميت المعركة قال صلة لابنه:
– أي بني، تقدم وجاهد أعداء الله حتى أحتسبك عند الذي لا تضيع عنده الودائع. فانطلق الفتى يقاتل بكل ما أوتي من عزم حتى خرَّ شهيدا. فما كان من الأب إلا أن مضى على إثر الابن مقاتلا حتى ثوى إلى جانبه. عطاء بن أبي رباح (نشأته - انجازاته في خدمة الإسلام) - الموقع الرسمي للدكتور علي الربيعي. لما بلغ النعي مدينة البصرة، خرجت النساء ليواسين "معاذة" فقالت:
– إن كنتن جئتن لتهنئتي فمرحبا بكن، أما إذا كنتن قد جئتن لغير ذلك؛ فارجعن جُزيتن خيرا! إن بيت صلة بن أشيم من البيوت التي يجدر بتاريخ الإنسانية أن ينحني لها إجلالا وتقديرا، وأن تتوارثها الأجيال كمرآة ناصعة لما ينبغي أن يكون عليه المسلم في علاقته بربه وبمجتمعه.