اعشَقهـمَ بحجمِ هَذهه آلسسسمآآءء بل و آگگثَر ' گرموشـہ ♥♪ كناري متفاعل '$ المساههمات ': 268 عممرك ': 26 موضوع: رد: بارك الله في جهودكم.. سعيد بتواجدي معكم 2/7/2013, 12:46 am نؤرتنـإ, خخيؤ.. * ___ سُبحاان الله وبحمده سُبحاان الله العِظيم. بارك الله في جهودكم.. سعيد بتواجدي معكم صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى قناة كناري الرسمي:: االاقسام العامهه #:: االترحيب بالأعضاءء الجدد, انتقل الى:
خط حاسوبي: الخط المنقط للأقسام التحضيرية و الأولى ابتدائي
2017-03-31, 19:20
#1
عضوية تفسير الاحلام
بارك الله في جهودكم
بارك الله في جهودكم وجعله في ميزان حسناتكم
ان شاء الله
الحالة الإجتماعية:متزوج / متزوجة
العمر:20
الجنس:أنثى
الحالة الوظيفية:غير موظف / غير موظفة
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
2017-03-31, 22:41
#2
مشرفة تفسير الاحلام
رد: بارك الله في جهودكم
الشكر لله اولا واخيرا ثم لثقتكم بنا
ونسأل الله التوفيق لنا ولكم
منتدى قناة كناري الرسمي:: االاقسام العامهه #:: االترحيب بالأعضاءء الجدد, 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة أحمد الجزائري كناري جديد '$ المساههمات ': 5 عممرك ': 42 موضوع: بارك الله في جهودكم.. سعيد بتواجدي معكم 1/14/2013, 2:41 am السلام عليكم سعيد أنا بأن اكتب ضمن ساحة الرائعين في أسرة منتدى قناة كناري الفضائية وأرحب بتواجدي بينكم مكتمنيا لكم مسيرة كلها نجاح وفلاح وقبول بإذنه تعالى. وأنا متواجد لأي مساعدة في هذا الجانب.
؟ نضحك كثيراً فلنري من سيبكي أخراً. غنوه المحمودي:
" أذكر جيداً ذلك الشارع الذي مشيناه، وخلف خطواتنا كان ينبت الياسمينُ الذي أُحب. أذكر أيضاً أنني كنت قريبةً منك ، قريبة جداً ولم أستطع إمساك يدك خشية أن يرانا أحدٌ ما او ان تنهرني بشده، و لكن الشارع يُذكرني بتلك اللحظةِ كُل مرة أمرُ منه ، يُذكرني أننا أجمل ثُنائي مر من هذا الشارع! أذكر جيداً أن الشارع كان طويلاً وجميلاً ولا يزال كذلك، ولكنك لم تعد جميل....
الحياه لا ترحم احد تضع الجميع بداخل اختبارات فهل نستطيع إن نكن على مقاسها ام أخطائ أحدهم الأن! ؟
عماد الألفي:
احببتك ويشهد رب السماء على ذلك ولكني كنت رجل مغلف بندوب الكبرياء أرى من الحب مشاعر قابله للإستهواء ،تركتك بمنتصف الطريق اعلم ولكني احبتتك ،رايتك في جميع أعين المارين لم يؤنس قلبي الاطمئنان سوا بقربك ،أعلم أنه لم يعد لي في قلبك مثقال ذره من الحب ولكني أأمل في أن يشفع لي ذلك النابض في صباح يوما ما..! رواية باسها من تحت السطر. "تحت مسمى الحب" "قضيه إمرأه" "للكاتبه حبيبه محمد" "قريباً"
رواية باسها من تحت السدره
وعد بصدمة ودموع: بابا محبش غير امي. سعاد بغضب وصوت عالي: كدددب حبني وكان خلاص هيخطبني بس لاقيته راح لهاااا هيييي. زين بدموع: وابني يلي في بطن وعد زنبه ايه وهي ملهاش اي ذنب في حاجه. سعاد بجنان: لا لا لا ليهااا ليهاااا ليهاااااااااا. زين قرب بدموع: اعترفتي بكل حاجه والبوليس جاي ياخدك. سعاد بدموع وجنان: هقت"لك يا وعد هقت"لكككككك سبونيي. زين دموعه نازلة ووعد راحت حضنته فضل يعيط زي الاطفال. راحوا البيت وامه راحت المستشفى المجانين وكاظم اتحبس. بعد سنتين. رواية باسها من تحت سطح. وعد جابت جاسم و نورين تؤام وزين كان بيروح لامخ مستشفى المجا"نين وفي يوم وصل له انها عد''مت نفسها عدا ست شهور لحد موقف علي رجله تاني. في يوم. زين كان حاضن وعد وشايلين عيالهم: يااااه للدرجه دي. وعد بحب: لدرجه اكبر بكتير. زين باسها بحب وقطع التورتة معها كانت عاملة له مفاجأة وفضلت معه للاخر. تاني يوم. وعد بصدمة: نعمممم لا يمكن. زين بضحك: ليه بس نكمل داسته عيال الله. وعد بتوسيع عين: لااااا كفايةةةة كده ابقا كون حامل انت بقا سلام قال داسته قال. زين قام شالها: امممم يعني مش موافقه. وعد بغيظ: لااا انا تعبت في دول. زين بغمز: طيب تعالي بقا انا هقولك سر.
رواية باسها من تحت المجهر
؟
ملاك السيوفي:
_من يحب لا يرى بالمحب عيوب بل يرى به جميع مميزات العالم.. من يحب يتفاد أخطاء محبه فتكن على قلبه كالدواء الذي بقربه يزول الداء.... ولكن عندما مس الأمر كرامتي وشعرت بمدا الإهانه التي قدمتها إلى قلبي كان لا بد من إعتزال الحب.... فلا يوجد ما قد يشفع للخيانه تحت مسمى الحب فكيف يُنسى! الذي اذا أطبقت عينيّ وجدته بمنامي مؤنساً لي. سليم الأنصاري:
_حياه مليئه بالعشق فالعشق ليس بضع كلمات نؤنس بها روحنا لا ندري أنكذب على الحياه ام علي أنفسنا! ؟.... عندما يفوتنا القطار ونستيقظ متأخراً يتوجب علينا الركض والركض لمسافات بعيده إما إلحاق بالقطار أو الأستسلام بإنتظار القطار القادم.... بدأت الحياه بالتخدش ومن ثم الإنصداع حتى حدث زلزل قلب حياتي...... فإذا كانَ يُمكنني إعطاءُك شيء في هذهِ الحياة، كنتُ سأمنحك القُدرة على رؤية نفسِك بعيني، حينها فقط ستُدرك كمّ أنتَ شخصٌ إستثنائي بالنسبة لي ألم يتضح الأمر لكي بعد يا ملاكي! رواية باسها من تحت الصفر. ؟
عابد الجابري:
نصنع من أنفسنا قصور نخبأ بها أنفسنا خلفها مختبئين خلف جدرانها.... نلعب بالحياه لعبه المسرحيه من يضحك أولاً يضحك حتى النهايه... ومن يستسلم تمسسه نيران السخط... احرك الدمى كيفما أشاء فأنا العابد المستبد الذي يمتلك مال قارون الذي لا يعد.... أنا الجابري المحطم ذو القلب المغندرف.... هل سمعت من قبل عن صغير تخلي عن دميته المحبه التي كان يحركها كيفما يشاء!
رواية باسها من تحت الصفر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.
رواية باسها من تحت السطر
ميس.. تعبانه.. ولازم.. ماتشم هالمرض... ماتنكر.. انها مبسوووطه... اول مافتحت.. شافته.. بس هالدخان يكتمها.. قامت تكككحح.. وتككححح... وتضرب صدرها...! الوليد.. انبسسط.. لف ونزل رجوله.. ووقف بسرعه.. وبخفه... مشى لها.. وجلس بجنبها... لدرجة كتفه.. ضرب كتفها.. ارتبكت.. من قربه.. ملاصق فيها.. ميل راسه لها.. وقرب وجهه.. من وجهها.. وهو يطالع فيها..! ميس.. انحرجت.. وتوترت.. وارتبكت.. توها صاحيه.. من النوم.. وهو مركز فيها.. رجعت راسها ورا.. وهو يقرب منها... حتى صارت شفايفه.. ع شفايقها...!! فتحت عيونها بصدمه... حتى ماتقدر ترمش.. اما هو. يقاوم.. لذة شفاتها.. ويركز بعيونها.. حست بشفايفها.. احترقت.. من شفاته.. وحرارة انفاسة.. بالذات.. توه كان شافط.. من سيجارته... تنفس.. ونفث الدخان.. رواية ألمنى عشقه للكاتبه فاطمه خليل الحلقه الثامنه عشر. وهو باقي شفايفه.. ع شفايفها... دخل.. فمها... وخشمها.. واحرقها.. مع لهيب انفاسه... بسرعه.. وخرت عنه... وهي تكككح.... وتكككح... حست بخنقه... وقفت بسرعه.. وركضت للحمام.. ورجعت.. اصلا مافي شيء.. عشان يطلع.. حاولت ترجع.. بس مايطلع شيء.. بس صوت.. بدون شيء...! وصوت ضحكاته.. تهز اذانها... وتخلي قلبها يطير.. من مكانه... غسلت.. وطالعت بشكلها بالمرايه... تنهدت... وحطت اصابعها.. ع شفايفها.. وقلبها يدق... مو مهم عندها... قصده من هالحركه.. اهم شيء.. انه باسها... واشعل كل حواسها.. قلبها يدق... وتنفسها سريع...
وهو احنا ينتكلم ياناكل امل: ايوا يعني هنعمل ايه غير كدا مااحنا فاضيين مش ورانا حاجة يوسف حط ايده علي ختفها وبص في عيونها: عايزين نشوف حياتنا ياملاكي امل: مش فاهمة يوسف اتنهد وابتسم: يلا عشان ناكل نزلو تحت والخدم جهزو ليهم الاكل السفرة كان عليها كل الاكلات اللي امل بتحبها قعدو كلو ويوسف اكلها بايده خلصو اكل وطلعو اوضتهم امل: انا ازاي نسيت حاجة زي دي كل هدومي في البيت القديم وانا مش معايا هدوم يوسف ابتسم: كل حاجة هتحتاجيها في الدولاب دا خدي هدوم وغيري في الحمام وانا هغير هنا امل: اوك.... راحت عند الدولاب كان فيه هدوم كتير احتارت تلبس ايه يوسف من وراها: محتارة؟!