وقد شارك عبد العزيز جاسم في أوبريت "كلنا الكويت "، وهو للتضامن مع الكويت خلال الغزو العراقي عام 1990. عبد العزيز الجاسـم والسبب الحقيقي لرحيـلــه وآخر ظهــور لـه وابنه الوحيد سعود وخلافه مع ناصر القصبي - YouTube. وفاته توفي عبد العزيز جاسم يوم 14 تشرين الأول/أكتوبر عام 2018، عن عمر ناهز الـ61 عاماً، بعد معاناة مع المرض داخل أحد مستشفيات العاصمة التايلاندية بانكوك، حيث كان هناك في رحلة علاج، لم يُكتب لها أن تنتهي نهاية سعيدة. وكان آخر ظهور لـ عبد العزيز جاسم في بانكوك قبل وفاته بأيام، وتداول ناشطون قطريون فيديو يظهر حديثه عن تفاؤله بتحسن حالته الصحية، وقال في المقطع: "الحمد الله، تحسنت، والدكتور وعدني خلال أسبوعين سوف ننتهي من مرحلة العلاج". وشهدت جنازته حضوراً كبيراً من نجوم الفن، وشارك العديد من الفنانين من قطر والخليج في وداعه إلى مثواه الأخير، ومنهم غانم السليطي وصلاح الملا وحمد الرميحي، الذين بدا عليهم التأثر والحزن الشديد، كما شارك الممثل الكويتي إبراهيم الصلال.
عبد العزيز الجاسـم والسبب الحقيقي لرحيـلــه وآخر ظهــور لـه وابنه الوحيد سعود وخلافه مع ناصر القصبي - Youtube
والفنان عبدالعزيز جاسم من أبرز وجوه "الزمن الجميل" في الدراما الخليجية، إلا أن شعبيته تضررت خاصة في السعودية والإمارات بفعل أزمة قطر التي أثارت من الراحل تعليقات مثيرة للجدل. ورغم ذلك فقد كتب الفنان السعودي البارز ناصر القصبي معلقًا على وفاة الراحل: "رحمة الله عليه كان فنانًا مميزًا، و ترك أثرًا في الساحه الخليجيه على مدى مشواره الفني الطويل، تعازينا الحاره لعائلته الكريمه و محبيه".
وكان الراحل يعاني من آلام قبل وفاته حيث خضع لكشوفات صحية أكثر من مرة واتجه إلى العاصمة البريطانية لندن للكشف عن حالتة الصحية في الصيف الماضي ما ألزمه السفر إلى شرق آسيا لتلقي العلاج والفحوصات اللازمة إلا أن الموت كان أسرع حيث تم الإعلان عن وفاته عن عمر يناهز 61 عاماً ولم تتضح بعد آلية الوفاة وسببها ، كما تداول الناشطون فيديو يتبين من خلاله بآنه آخر الفيديوهات له حيث تحدث من خلاله أنه بخير وبصحة وعافية متنمياً أن يعود بالسلامة. يشار إلى أن آخر أعماله الدرامية كان مسلسل " حالة خاصة " الذي عرض في عام 2016 ، كما نعى الفنان الراحل عدد من الفنانين والذين لازموه في مسيرته الفنية الحافلة.
إنضموا إلينا عبر Telegram: أو مجموعتنا على الفيسبوك: أو على اليوتيوب: رواية ارض البرتقال الحزين غسان كنفاني PDF مجموعة قصصية للكاتب غسان كنفاني كتبت في كل من بيروت ودمشق والكويت ما بين الأعوام 1957 و 1962. تضمنت هذه المجموعة القصص التالية: أبعد من الحدود، الأفق وراء البوابة، السلاح المحرم، ثلاث أوراق من فلسطين (ورقة من الرملة، ورقة من الطيرة، ورقة من غزة)، الأخضر والأحمر، أرض البرتقال الحزين، قتيل من الموصل، لا شيء.
ارض البرتقال الحزين
27/09/2020
12/10/2020
1553
- يعد الكاتب والمقاوم والثائر غسان كنفاني من أبرز رموز المقاومة الفلسطينية الذين قاوموا الاحتلال بأقلامهم الفذة و هاماتهم المرتفعة من خلال نقل المعاناة الفلسطينية والقضية كما هي في قصص وروايات ومقالات يتخللها الألم والأمل، لقد تميزت لغة غسان كنفاني بالسهولة والعمق في آن واحد، حيث أوصل العديد من الأفكار في رواياته وضغط على الوتر الحساس في قلب كل إنسان، فأصبح رمزًا عالميًا للمقاومة، المقاومة الفلسطينية، غسان الثورة، غسان القضية، غسان القلم، هذا ما يدعوه به العديد من محبينه. - نستعرض في هذا المقال نبذة عن غسان كنفاني، ومراجعة لكتاب أرض البرتقال الحزين، واقتباسات من كتاب أرض البرتقال الحزين. - أولًا: نبذة عن الكاتب:
- هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية. - ولد في عكا، شمال فلسطين، في التاسع من نيسان عام 1936م، وعاش في يافا حتى أيار 1948 حين أجبر على اللجوء مع عائلته في بادئ الأمر إلى لبنان ثم إلى سوريا. عاش وعمل في دمشق ثم في الكويت وبعد ذلك في بيروت منذ 1960 وفي تموز 1972، استشهد في بيروت مع ابنة أخته لميس في انفجار سيارة مفخخة على أيدي عملاء إسرائيليين.
ارض البرتقال الحزين Pdf
اقرأ أيضاً قصة عمر بن الخطاب من خطب أبي بكر
نبذة عن المجموعة القصصية (أرض البرتقال الحزين)
يُعد كتاب أرض البرتقال الحزين أحد أشهر المجموعات القصصية للكاتب والروائي غسان كنفاني، أُصدرت عام 1962م ونالت شهرة واسعة منذ بداية إصدارها وحتى يومنا هذا [١]. رسم كنفاني من خلالها معاناة الشعب الفلسطيني في مختلف الأوجه، كما صور المأساة والصعاب التي مر بها، ورسم الشخصية الفلسطينية وأبعادها في ذلك الوقت. [٢] حمل الكتاب بين طياته قصص مختلفة، وهي: أبعد من الحدود، الأفق وراء البوابة، السلاح المحرم، ثلاث أوراق من فلسطين ، كما تضم قصة الأخضر والأحمر، أرض البرتقال الحزين، قتيل في الموصل، وقصة لا شيء. [٣]
ملخص قصص (أرض البرتقال الحزين)
الكتاب يحتوي على مجموعة من القصص المختلفة، وهي كالآتي:
قصة أبعد من الحدود
تدور أحداث القصة حول شاب هارب من الأجهزة الأمنية، سُجن لأنه ألقى وعاءً كاملاً من الحليب على رأس أحد الموظفين قائلاً له:"لا أريد بيع وطني"، فقد استشهدت أمه في مدينة صفد، وله أخت تزوجت في بلد آخر. [٤]
بالنسبة لأبيه فهو يقيم في بلد مختلف ولا يستطيع اللقاء بأي أحدٍ من أبنائه، وله أخ لا يعرف مكانه، وبالرغم من كل الظروف رفض الشاب القيام بأي شيء قد يمس وطنه بسوء.
أرض البرتقال الحزين غسان كنفاني
كما قال واصفاً شعوره عند الخروج من القرية التي تعرضت لهجوم الصهاينة "وكنت أنا جالساً بصمت، واضعاً ذقني بين ركبتيّ وطاوياً فوقهما ذراعيّ.. وحقول البرتقال تتوالى على الطريق، وشعور بالخوف يتآكلنا جميعاً، والسيارة تصعد لاهثة فوق التراب الندي، وطلقات بعيدة كأنها تحية الوداع". كما وصف شعوره بالغربة و ألم اللجوء بقوله وعندما أتى دورنا، ورأيت البنادق والرشاشات ملقاة على الطاولة، ورأيت صف السيارات الكبيرة يدخل لبنان طاوياً معارج طرقاتها ممعناً في البعد عن أرض البرتقال، أخذت أنا الآخر، أبكي بنشيج حاد، كانت أمك ما زالت تنظر إلى البرتقالة بصمت، وكانت تلتمع في عيني أبيك كل أشجار البرتقال التي تركها لليهود، كل أشجار البرتقال النظيف التي اشتراها شجرة شجرة، كلها كانت ترتسم في وجهه، وترتسم لمّاعة في دموع لم يتمالكها أمام ضابط المخفر، وعندما وصلنا صيدا، في العصر، صرنا لاجئين. و لخص الحكاية كلها حين قال " كلام الجرائد لا ينفع يا بني ، فهم أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة ثم يكتبون عن فلسطين وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا اذن، لهربوا الى حيث لا ادري.
ارض البرتقال الحزين موضوع
غسان كنفاني
غسان كنفاني غسان كنفاني هو روائي وسياسي فلسطيني، يعد من أهم أدباء القرن العشرين العرب. كان رئيس تحرير مجلة الهدف، و المتحدث الرسمي باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. ولد غسان كنفاني في فلسطين في مدينة عكا عام 1936 م، وترعرع في مدينة يافا، ولكنه أُجبر على النزوح منها هو وعائلته بعد نكبة عام 1948م ، حيث اتجه إلى لبنان و المكوث بها لفترة وجيزة، و من ثم انتقل إلى سوريا. بدأ المجال الصحفي والأدبي حينما كان في لبنان، بدأ العمل كمحرر أسبوعي في مجلة "الحرية"، و نالت كتابته الثناء بسبب عمقها. بسبب انضمامه للمقاومة الفلسطينية ، دائئماً ما كانت روايته و قلمه هو السلاح الذي يحارب به الاستعمار. تحولت روايته "عائد إلى حيفا" إلى مسلسل سوري على الشاشة الصغير، وكان من إخراج باسل الخطيب. استشهد كنفاني يوم 8 يوليو عام 1972 ، بانفجار سيارة فخخها عملاء إسرائيليين في بيروت، لبنان. المصادر: من هو إبراهيم أبو دية ؟ من هو سرور برهم؟ مراجعة أرض البرتقال الحزين GoodReads من هو غسان كنفاني:
كتب كنفاني متوفّرة على موقع الدار: