LAURA MERCIER Ambre passion عطر لورا مارسيه عنبر باشن عطر للنساء شرقي مثير برائحة العنبر والمسك الهرم العطري مقدمه العطر: العدان والفانيلا و زهور ابرة الراعي قلب العطر: العنبر والتونكا والباتشولي قاعدة العطر تتكون من خشب الصندل والمسك واخشاب الارز تركيز العطر: eau de perfum ملاحظة ( ملاحظة ( هذه العينة تعبأ من العطر الاصلي)) شكل العينة مرفق في الصور تحتوي العينة 1 مل على 12 بخه 2و3 مل يكفي لاكثر من 3 ل5 استخدامات 5 و10 مل يقعد معاك فتره اذا عجبك اي عطر وسعره غالي او انتي من النوع اللي يمل من العطور بسرعه تقدري تاخذي 5 مل او 10 بدون ما تحسي انك طيرتي فلوسك
- عينة عطر لورا مارسيه عنبر باشن LAURA MERCIER Ambre passion - توتي شوب12
- لورا مارسيه جورماند فانيلا
- عطر لورا مارسيه يو جورماند عنبر فانيلا
- قراءة في قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء
- دردشة وآراء حول سلو كؤوس الطلا - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
- سلوا كوؤس الطلى - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
عينة عطر لورا مارسيه عنبر باشن Laura Mercier Ambre Passion - توتي شوب12
ر. س 290
غير متوفر في المخزون
الوصف
Brand
مراجعات (2)
50ml
تمتزج رغبة الهادئة للعنبر مع دفء الفانيليا ، وتعزز مع المكونات الطازجة من اليوسفي ونمر الأوركيد ، وجوهر اللوز والسكر البني اللذيذ ، وتلميح أخير من خشب الصندل المسكي للحصول على لمسة ناعمة وحميمة ومطلقة الادمان. مناسب لشعر والجسم
صنع امريكا
لورا مارسيه
لورا مارسيه جورماند فانيلا
لورا مارسيه جورماند فانيلا
عطر لورا مارسيه يو جورماند عنبر فانيلا
الوصف: عطر حلو ودافئ يجسد جوهر الفانيليا واليوسفي والسكر البني. عطر لورا مارسيه يو جورماند عنبر فانيلا. يمتزج الشعور بالأحساس الهادئ مع العنبر مع دفء الفانيليا ، ويعزز بمكونات منعشة من اليوسفي ونمر الأوركيد ، والجوهر اللذيذ من اللوز والسكر البني ، ولمسة أخيرة من خشب الصندل المسكي للحصول على لمسة ناعمة وحميمة ومطلقة الادمان. التركيز: Eau de toilette طريقة الاستعمال: رش حسب الرغبة. امزج ونسق مع منتجات الجسم والحمام المفضلة يستخدم للجسم والشعر الحجم 50 مل
معرض عطور: The Scent of Excellence 2017 يعقد المعرض في مدينة ميلانو الايطالية. يبدأ من 23 مارس وينتهي بتاريخ 26 مارس من كل عام حيث يهتم المعرض بعطور النيش فقط. معرض عطور: فراجرانس بيتي PITTI FRAGRANZE يعقد المعرض في مدينة فلورنسا الايطالية. يبدأ من 08 سبتمبر وينتهي بتاريخ 10 سبتمبر من كل عام حيث يهتم المعرض بالعطور ومستحضرات التجميل..
معرض فن صناعه العطور العالمي 9th Global Art of Perfumery يعقد في مدينة دوسلدوف الالمانية من تاريخ 22-23 ابريل من كل عام. يهتم المعرض بعطور المصممين (الانف العطري)، عطور النيش النادرة والمتخصصة، ومستحضرات التجميل و العنايه الشخصيه، ومستحضرات التجميل والزينة والاكسسوارات. Fragrances of the World للكاتب الذي يصنف بأنه خبير الخبراء في علم العطور مايكل ادواردز Michael Edwards. حيث يعتبر كتاباته مرجعا مهما لكل من المهنيين وتجار ومحبي العطور بصفة عامة. عينة عطر لورا مارسيه عنبر باشن LAURA MERCIER Ambre passion - توتي شوب12. بعض الدراهم وتمتلك أفخر أنواع العطور العالمية ويدخل قاموس حياتك من حيث لا تدرى أسماء عطور فرنسية وعالمية. الرائحة هى المكان واللحظة التى تسكن الروح
فقد تحبها وتسير معها على شاطئ البحر او تصعد معها الجبال او تسير في حديقة خضراء وتحذرك من الإفراط فى تناول الحلوي او تناول المزيد من القهوة "علشان صحتك" ثم تتفرقا فى زحام الحياة، وقد تتزوج هى وتنجب طفلا دون أن تطلق اسمك عليه، لكنك فى لحظة واحدة ستراها بجوارك، فهاهو عطرها القديم يمر كنسمة تفتح باب الذكريات.
دراسة أعجبتني من أحد المنتديات العربية فأحببت مشاركتكم بها
"" كثيراً مايرتبط شعر شوقي الغزلي بالليل، ظلاماً ودجىً، ومنه يصعد التغريد. بهذه الوسيلة الفنيّة يجعل شوقي لحاسة السمع أهمية اكبر من حاسة البصر ليحقق جوّاً للسماع أفضل. يتمكن الشاعر بوسيلة الليل كذلك ربط الاصوات والاصداء باصوات وأصداء غيبيَّة مجهولة، فتأخذ بعداً غامضاً. أحمد شوقي مولع بسكونية الحركة، ورأينا كيف يسكّن حركة
الطير بحصارها بالظلام. من السهولة إذن أن يجعل مغنيه او مغنيته بديلاً عن
الطير. بكلمات أخرى يجعله طيراً أو أشبه شئ به. قال شوقي في رثاء سيد درويش:
يملأ الأسحار تغريداً إذا ***** صرفَ الطيرَ إلى الأيكِ العشاءْ
ربما استلهم ظلماء الدجى **** وأتى الكوكب فاستوحى الضياءْ
ورمى أُذنيه في ناحيةٍ ******* يخلس الاصوات خلس الببغاءْ
فتلقّى فيهما ما راعه ********من خفيِّ الهمس أو جهر النداءْ
على الرغم مما تعتري الأبيات أعلاه من تأليف غير محكم،
وعبارة غير متواشجة إلاّ أنّ ما يعنينا هو ارتباط الاستلهام بالظلام،
والإصغاء لأصوات مجهولة. دردشة وآراء حول سلو كؤوس الطلا - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل. القصيدة أعلاه رثائية، إلاّ أن صوراً شبيهة بتلك ظهرت في قصيدة " سلوا كؤوس الطلا " التي " نظمت خصيصاً لأُمّ كلثوم ".
قراءة في قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء
يقول محمد صبري في كتابه " الشوقيات المجهولة ـ الجزء الثاني ـ " في مقدمته لهذه القصيدة ( ص302):" كان شوقي يقدِّر أمّ كلثوم لأنها أديبة تفهم ما تغنّي، وهي تحفظ القرآن، ولا تشرب الخمر. وفي غزل شوقي تلميح إلى ذلك". ويقول عبدالمنعم شميس في كتابه " شخصيات في حياة شوقي "... :" وعَشِق أمّ كلثوم وكتب لها قصيدة التحدي التي غنتها بعد وفاته بسنوات ، وهي التي يقول في مطلعها:
سلوا كؤوسَ الطلا هل لامستْ فاها *** واستخبروا الراحَ هل مسّتْ ثناياها
وكان يريد منها أن تشرب معه كأساً فأبت وغضب وغضبت ، ثم انتهت القصة حتى مات". نلاحظ هنا اختلاف الروايتين. قراءة في قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء. في الاولى يقدر شوقي أمَّ كلثوم لانها لا تشرب الخمر وفي الثانية يغضب لانها لا تشرب معه الخمر!. يبدأ شوقي قصيدته الفارهة الايقاع، والرحيبة القافية:
لماذا أبتدأ الشاعر بـ " سلوا " بالجمع؟ لا بدَّ أنه ذُهل وانبهت واستغلق عليه سّرها، فاستنجد. أو هل كان يدفع عنه لومة لائم، فعزا جنونه بها إلى ما
أصابه من ثمل؟ كانت تغني، فلماذا قال كؤوس الطلا؟ ربما لأن حاستين هما حاسة
الذوق وحاسة السمع انصهرتا في حاسة واحدة، وكأنَّ لصوتها فعل الخمر. لتكثيف الحيرة اكثر، قال الشاعر:" كؤوس الطلا " أي انواعاً مختلفة من الخمور.
دردشة وآراء حول سلو كؤوس الطلا - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
هكذا ينتقل الشاعر من حاسّة اللمس في البيت إلى حاستي الذوق والشمّ في البيت الثاني. أي أن الصورة الشعرية أصبحت أكثر كثافة، ولا تتكثف الحواس إلاّ إذا إقترب الشاعر من نفسه أكثر فأكثر. فحينما نصل إلى قوله: " ماضرّ لو جعلت... " ندرك أن الشاعر لايتحدث إلاّ إلى نفسه معزولاً عن كل بشر وشريعة وعرف، لذا يحل له أن تكون مراشفها كأسه. سلوا كوؤس الطلى - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل. قدّم الشاعر الكأس على المراشف:
" ما ضرَّ لو جعلت كأسي مراشفها "
أي انه لم يقل " لو جعلت مراشفها كأسي " إن هذا التأخير للمراشف ينمُّ عن تردد الشاعر وربما خجله من الافصاح عما يجول في ذهنه. أمّا الشطر الثاني: " ولو سقتني " وكأنَّ رغباته بدأت تنهمر وتتداعى. في البيت الرابع:
هيفاء كالبان يلتفُّ النسيم بها *** وينثني فيه تحت الوشي عطفاها
يعود الشاعر إلى " ثناياها " في البيت الأوّل فيصفها بالهيفاء، أي الدقيقة الخصر، الضامرة البطن. وبدقّة الخصر، وضمور البطن يكون الثوب أكثر تموّجاً مع كل حركة أوهبة نسيم. توحي كلمة: يلتفّ هنا إلى التصاق الثوب بمفاتن الجسد عند التأوّد والحركة. إنها مثلما ينثني الغصن تنثني تحت الثياب المنقوشة. ألا تدلّ صيغة المفرد هنا: هيفاء،و كالبان، والنسيم، على أنّ الشاعر شرع يقترب منها بأنانية.
سلوا كوؤس الطلى - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
الأولى أن الشاعر جعل المشهد وكأنّه كورس أو مهرجان. الثانية أن الشاعر حين يتكلم فيما بعد بصيغة المفرد ستكون له ميزة آستثنائية. كلمتا: لامست ومسّتْ تنمّان عن عفة شرب الخمر. إلاّ أنهما من ناحية شعرية مختلفتان. فالألف في لامست تدلّ على ارتفاع وهو ما يتناسب مع رفع الكأس إلى الفم، بينما مسّت تدلّ على انتشار تخديري ، " واستخبروا الراح هل مسَّت ثناياها " ، حركة الجسد هي الاخرى تتأود وكأنْ من فعل الثمل. توحي حركة الثنايا على تموّج، يوحي هو بدوره، بليونة غصن. استعمل شوقي حاسة اللمس " لامس ومسَّ" بنعومة ريش ، وهو بداية الخدر. ثم ألا توحي " فاها " بأنفاس عطرة فائحة و " ثناياها " بهفيف أغصان طرية؟ يبدو أنّ شوقي هنا جعل فتاته شجرة، ليناً وغضارة وعطراً وتأوّدا. القافية التي اختارها الشاعر وهي: " آها " تؤدي ثلاثة أغراض في آن واحد:النسائم المهفهفة في الاغصان، وما أرقّّ، وتأوّهات الشاعر وما أحرّ، وأنفاسها، وما أعطرَ وأطيب. من ناحية أخرى، ربما يذكّر تكرّر السينات في البيت، ببيت المتنبي: ياساقييَّ أخَمرٌ في كؤوسكما *** أم في كؤوسكما همٌّ وتسهيدُ حينما طال انتظار شوقي ولم يسمع جواباً، راح يعزّي نفسه باستذكار ما حدث: باتت على الروض تسقيني بصافيةٍ *** لا للسلاف ولا للورد ريّاها ما ضرَّ لو جعلت كأسي مراشفها ***ولو سقتني بصافٍ من حميّاها رغم ان راوية القصيدة اكثر صحواً في البيت الثاني إلاّ أنه حائر بما سقته من خمرٍ لا ينتمي إلى الخمر بمفعوله ولا إلى الورد برائحته.
هكذا ينتقل الشاعر من حاسّة اللمس في البيت إلى حاستي الذوق والشمّ في البيت الثاني. أي أن الصورة الشعرية أصبحت أكثر كثافة، ولا تتكثف الحواس إلاّ إذا إقترب الشاعر من نفسه أكثر فأكثر. فحينما نصل إلى قوله: " ماضرّ لو جعلت... " ندرك أن الشاعر لايتحدث إلاّ إلى نفسه معزولاً عن كل بشر وشريعة وعرف، لذا يحل له أن تكون مراشفها كأسه. قدّم الشاعر الكأس على المراشف: " ما ضرَّ لو جعلت كأسي مراشفها " أي انه لم يقل " لو جعلت مراشفها كأسي " إن هذا التأخير للمراشف ينمُّ عن تردد الشاعر وربما خجله من الافصاح عما يجول في ذهنه. أمّا الشطر الثاني: " ولو سقتني " وكأنَّ رغباته بدأت تنهمر وتتداعى. في البيت الرابع: هيفاء كالبان يلتفُّ النسيم بها *** وينثني فيه تحت الوشي عطفاها يعود الشاعر إلى " ثناياها " في البيت الأوّل فيصفها بالهيفاء، أي الدقيقة الخصر، الضامرة البطن. وبدقّة الخصر، وضمور البطن يكون الثوب أكثر تموّجاً مع كل حركة أوهبة نسيم. توحي كلمة: يلتفّ هنا إلى التصاق الثوب بمفاتن الجسد عند التأوّد والحركة. إنها مثلما ينثني الغصن تنثني تحت الثياب المنقوشة. ألا تدلّ صيغة المفرد هنا: هيفاء،و كالبان، والنسيم، على أنّ الشاعر شرع يقترب منها بأنانية.