استشارى أول طب وجراحة العيون. تخصص دقيق في جراحات القرنية والماء الأبيض و عمليات تصحيح النظر. أستاذ طب وجراحة العيون المشارك بكلية الطب بجامعة الباحة. بكالوريوس الطب والجراحة – جامعة الملك سعود. الزمالة البريطانية لطب وجراحة العيون FRCS. الزمالة السعودية لطب وجراحة العيون. زمالة جامعة الملك سعود لطب وجراحة العيون. دكتور وليد الغامدي الغامدي. زمالة مستشفى الملك خالد التخصصى للعيون. دبلوم عالى فى جودة الرعاية الصحية. تخصص دقيق فى جراحات القرنية والليزك والماء الأبيض. عضو فى العديد من الجمعيات المحلية والدولية فى طب وجراحة العيون.
دكتور وليد الغامدي يوتيوب
English تسجيل الدخول / التسجيل وثق حسابك كطبيب أضف وقييم طبيبك English الرئيسية تسجيل الدخول التسجيل اتصل بنا من نحن سياسة الخصوصية الشروط و الأحكام تابعنا منصة كلام في الصحة الرئيسية 404 الصفحة غير موجودة! هذه الصفحة لم تعد موجودة السابق
دكتور وليد الغامدي سورة
د. وليد الغامدي - زراعة الشعر بتقنية الإقتطاف FUE، مستشفى أدمة - YouTube
مستشفي و عيادات ادمه بالرياض
الطبيب لا يقبل التأمين
الحن والبن هم خلق من خلق الله، ليسوا من البشر
ولا من الجن، خُلقوا قبل الجن واستوطنوا الأرض في أزمان غابرة، فقتلوا بعضهم
بعضًا، وارتكبوا المعاصي وسفكوا الدماء وعصوا الله، فسلط رب العزة الجن عليهم،
فقتلوهم وشردوهم ومزقوهم بعد أن قامت معركة كبيرة على الأرض بين الحن والبن من
جهة، والجن من جهة أخرى، وتقابل الطرفان في مواجهة عنيفة وحاسمة، انتهت بانتصار
الجن على الحن والبن، ومنذ تلك غابت هذه المخلوقات، ولا أحد يعرف هل تمت إبادتهم
نهائيًا، أم هربوا إلى مكان ما في هذا الكون. هناك من يعتقد أن يأجوج ومأجوج هم أنفسهم الحن
والبن، وهربوا إلى جبال القوقاز بعد خسارة المعركة مع الجن، ثم ظهروا بعد نزول
البشر للأرض، وفتكوا بقبائل الإنس، حتى جاء ذو القرنين وحجزهم خلف السد الذي شيده
من الحديد والنحاس ويخرجون آخر الزمان. تأكيد وجود مخلوقات قبل البشر
حقيقة وجود هذه السلالة التي ذكرتُها، لا تتعارض
مع الرواية القرآنية بخصوص ظهور مخلوقات قبلنا، فحين أخبر الله ملائكته بأنني " جاعل في الأرض خليفة " ، والخَلف لا يأتي إلا بعد سلف أي قوم قبل
الخلف، قالوا عن سابق تجربة " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء؟ " واتفق المفسرون على أنهم لم يكونوا من الجن، بدليل " يسفك الدماء " فهل للجن دماء؟ يقول المؤرخ المسعودي: " خلق الله قبل آدم ثمانيًا وعشرين أمة على خَلق مختلفة " ، وذكر منهم:
1- ذوات أجنحة وكلامهم قرقعة.
خلق الله الجن من
الإجابة: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فما نقله الأخ السائل عن الشيخ العثيمين هو موجود في مجموع فتاوى ورسائل العثيمين (8/ 316) حيث قال عند قوله تعالى: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ}: أوجدهما من العدم على وجه الإحكام والإتقان". اهـ. وهي عبارة مجملة قد يقصد أنهما خلقا من غير مادة، أو أنهما مسبوقتان بعدم نفسيهما. أما القول الصحيح في تلك المسألة الكبيرة وهو قول أهل السنة قاطبة، أن كل مخلوق مُحدث كائن بعد إن لم يكن خلقه الله من مادة ؛ وهذا ثابت بالنص والإجماع، فالله خلق الملائكة من مادة وهي النور؛ كما ثبت في الصحيح عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خلق الله الملائكة من نور، وخلق الجان من مارج من نار، وخلق آدم مما وصف لكم" فبين أن الملائكة والجن والإنس جميعهم مخلوقون من مادة موجودة قبلهمكم.
خلق الله الجن من هنا
وقد فصل تلك المسألة الشريفة وحررها وحققها تحقيقًا لم يسبق إليه، أعني: مسألة الخلق من المادة شيخ الإسلام ابن تيمية في كثير من كتبه، أنقل منها ما جاء في آخر كتبه "النبوات" (1/ 317): "... والحقّ أنّ المادّة التي منها يُخلق الثاني تفسد، وتستحيل، وتتلاشى، ويُنشئ الله الثانيَ ويبتديه، ويخلق من غير أن يبقى من الأول شيء، لا مادة، ولا صورة، ولا جوهر، ولا عرض. فإذا خلق الله الإنسان من المني، فالمني استحال وصار علقةً، والعلقةُ استحالت وصارت مضغةً، والمضغةُ استحالت إلى عظام وغير عظام. والإنسانُ بعد أن خُلق، خُلق كلّه، جواهره وأعراضه، وابتدأه الله ابتداءً؛ كما قال تعالى: {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ* ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ} [السجدة: 7، 8]، وقال تعالى: {أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا} [ مريم: 67]، فالإنسان مخلوق، خلق الله جواهره وأعراضه كلّها من المني؛ من مادّة استحالت ليست باقية بعد خلقه كما تقول المتفلسفة: إنّ هناك مادّة باقية. إلى أن قال النبوات لابن تيمية (1/ 320-327): "والخلق يشهدون إحداث الله لما يحدثه، وإفناءه لما يُفنيه؛ كالمني الذي استحال وفني وتلاشى، وأحدث منه هذا الإنسان؛ وكالحبة التي فنيت واستحالت، وأحدث منها الزرع؛ وكالهواء الذي استحال، وفني، وحدث منه النار أو الماء؛ وكالنار التي استحالت، وحدث منها الدخان.
خلق الله الجن من و
محتوي مدفوع
إعلان
خلق الله الجن منتدي
2- ما له أبدان كالأسود ورؤوس كالطير ولهم شعور
وأذناب وكلامهم دوي. 3- ما له وجهان واحد من قبله والآخر من خلفه وأرجل
كثيرة.
خلق الله الجن منظمة
وحقيقة قولهم: أنّ الله لا يُحدث شيئاً من شيء؛ لا جوهراً، ولا عرضاً؛ فإنّ الجواهر كلّها أُحدثت لا من شيء، والأعراض كذلك. والمشهود المعلوم للناس إنّما هو إحداثه لما يحدثه من غيره، لا إحداثاً من غير مادة؛ ولهذا قال تعالى: {وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا} [مريم: 9]، ولم يقل خلقتك لا من شيء، وقال تعالى: {وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ} [النور: 45]، ولم يقل خلق كل دابة لا من شيء، وقال تعالى: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} [الأنبياء: 30]. هذا هو القدرة التي تبهر العقول؛ وهو أن يقلب حقائق الموجودات فيحيل الأول ويُفنيه ويُلاشيه، ويُحدث شيئاً آخر؛ كما قال: {فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ} [الأنعام: 95]، ويُخرج الشجرة الحية، والسنبلة الحية، من النواة والحبة الميتة، ويخرج النواة الميتة، والحبة الميتة، من الشجرة والسنبلة الحية؛ كما يخرج الإنسان الحي من النطفة الميتة، والنطفة الميتة من الإنسان الحي. وعندهم -يعني المتكلمة الجهمية- لا يُخرج حيّاً من ميت، ولا ميتاً من حي؛ فإنّ الحيّ والميت إنّما هو الجوهر القائم بنفسه؛ فإنّ الحياة عرض لا يقوم إلا بجوهر، والعرض نفسه لا يقوم بعرض آخر.
هذا الصبي هو إبليس! سنين مضت وأخبر الله ملائكته أنه سيخلق بشرًا، فخلق آدم عليه السلام، وأمر
الله الملائكة أن يسجدوا لآدم تشريفًا وتعظيمًا له، فسجدوا جميعًا، ولكن إبليس رفض
أن يسجد وتكبر على أمر ربه، فسأله الله وهو أعلم: " يا إبليس، ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي؟ أستكبرت أم كنت من العالين؟ " ، فرد إبليس في غرور:
" أنا خير منه
خلقتني من نار وخلقته من طين " ، فطرده الله - عز وجل - من رحمته وجعله طريدًا ملعونًا.