يقام حفل سباق الخيل على كأس الأمير سعود بن محمد بن عبدالعزيز، عصر (الخميس) القادم، على مضمار السباق بطريق عسفان في جدة، بحضور الأمير عبدالله بن سعود بن محمد، وعدد من المهتمين برياضة الفروسية. وخصصت للفائزين سيارتان ودروع من مجموعة الأحلام السياحية. من جهته، ثمن مدير عام نادي الفروسية بمنطقة مكة المكرمة المشرف العام على ميادين الفروسية بالمنطقة الدكتور فهد بن طلال المهلهل، دعم الأمير عبدالله بن سعود المتواصل لرياضة الفروسية بمحافظة جدة، وأوضح أنه يأتي من منطلق حرصه الدائم على دعم ملاك الخيل، والتواصل مع دعم ولاة الأمر وتشجيعهم لرياضة الفروسية، وحرص الأمير عبدالله بن سعود على تكريم الفائزين وتسليم كأس والده الأمير سعود بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود.
نادي الفروسية جدة بنات الروابي
رسوم الاشتراك في نادي رويالتي للفروسية
إن رسوم دخول النادي كزيارة مرة واحدة تقدر بثلاثون ريال، ولكنها مجانية في الفرع الرئيسي، أما العضوية لمدة شهر فإنها برسوم اشتراك 400 ريال، وهي مجانية في الفرع الرئيسي فقط، وتبلغ رسوم الاشتراك لمدة شهر واحد 900 ريال، و 600 ريال فقط في الفرع الرئيسي، وتبلغ عدد الحصص المقدمة فيه ثمانية حصص، وتبلغ رسوم الاشتراك لمدة شهرين 1400 ريال، وفي الفرع الرئيسي 960 ريال فقط، وعدد الحصص فيه ستة عشر حصة. أما الاشتراك لمدة ثلاثة أشهر فيقدر بـ 1800 ريال، وفي الفرع الرئيسي 1200 ريال فقط، وعدد الحصص في هذا الاشتراك أربعة وعشرون حصة، أما باقة الرحلات فتقدر بـ 80 ريال عدا الفرع الرئيسي حيث تقدر فيه بـ 60 ريال فقط، وبالنسبة لباقة المجموعات فإن الرسوم تقدر بـ 1500 ريال، و 1000 ريال فقط في الفرع الرئيسي، وتقدم هذه الباقة 24 حصة.
نادي رويالتي للفروسية
يقوم نادي رويالتي للفروسية بتعليم مختلف الأفراد أساسيات ركوب الخيل نظريا وعمليا، مع توفير أقصى قدر من الأمان والخصوصية، وذلك لكي يتناسب مع أفكار الأسر المحافظة، ويهتم النادي بتعليم مختلف الأعمار ابتداءا من سن 5 سنوات، بهدف شغل أوقات فراغ الأطفال بكل ما هو مفيد، إضافة إلى وجود منطقة ألعاب لكي توفر للطفل المزيد من الاستمتاع، ويتعلم الطفل في النادي كذلك طرق العناية بالخيل. فروع نادي رويالتي للفروسية
يوجد لنادي رويالتي للفروسية ثلاثة فروع وهم: الفرع الرئيسي ويقع في جدة بطريق الحرمين " الدائري "، شرق كوبري القاعدة الجوية، بجوار قرية مرسال مباشرة، وهي قرية سياحية وترفيهية تعرف باسم جنغل لاند " أرض الأدغال "، وهي من أهم الوجهات السياحية في جدة، وقد تم افتتاحها عام 1999، لذا فإن موقع النادي بجوارها يعد موقعا مميزا بصورة كبيرة. أما الفرع الآخر فيقع في جدة أيضا في طريق الملك عبد العزيز ، ويتميز بأنه يقع في مكان متميز أمام مول الريد سي الذي يعد أحد أفضل المراكز التجارية في المملكة، حيث تبلغ مساحته 242. نادي الفروسية جدة بنات صغار. 200 متر مربع، وبه فندق ذو خمس نجوم مكون من 7 طوابق، ويعرض مجموعة من أشهر الماركات العالمية، والمطاعم، ووسائل الترفيه، لذا فإن المكان الذي يقع فيه هذا الفرع لا يقل أهمية عن المكان الذي يقع فيه الفرع الرئيسي، أما الفرع الثالث لنادي رويالتي للفروسية فيقع في الطائف، في طريق وادي وج " الطرف الشمالي ".
ولكن، ما يُميّزهم، أنّهم كقلّتهم رغم كثرتهم، أو قُل قلّتهم أفضل منهم، فهم كُثْر ولا خير يُرجى منهم. رحلة حنين مع الماضي والزمن الجميل - صحيفة الأيام البحرينية. من هذا المنطلق، تُصور القصيدة نقمة الشاعر على المجتمع الذي تَشوّه فيه الإنسان وشوّه كل شيء. ولذلك، ليس غريبا أنّ يتدفّق حنين الشاعر إلى الماضى الجميل في كثير من قصائده. فهو يعيش مغتربا في عالم يُحبّه ويكرهه في آن معا، عالم حاول أن يتخلّص منه بالشعر، لكيلا يفقد هو صلته بالحياة، لأنّ الشعر عنده هو الموسيقى الخالدة، إنّه موسيقى الروح. كابول
4/5/2015
رحلة حنين مع الماضي والزمن الجميل - صحيفة الأيام البحرينية
في هذا الجوّ متعدِّد الأنشطة الأدبية والفنية كان المراقب المعنيّ بالآداب والفنون مبتهجاً ومتطلِّعاً إلى مزيد من الانتعاش والازدهار، فلا تراه يشعر إلاّ بالتفاؤل. لذا لم يكن ثمة من فرصةٍ للتشاؤم. ولأني لم أعُد أقوى على توقّع الأفضل والأحسن أرى أن تشاؤلي يميلُ بي نحو التشاؤم، فأردِّد مع الشاعر الأموي دعبل الخزاعي: «إنّي لافتح عيني، حين أفتحها،/ على كثيرٍ، ولكن لا أرى أحدا». ولكن المشهد الثقافي الفني قد بدأ يتغير نحو الأسوأ بشكل كبير في العراق، وفي عدد من البلاد العربية المجاورة. شعر عن الماضي الجميل - YouTube. وقد يقول قائل إن السبب في ذلك التغيير اشتداد الأزمات السياسية والحروب التي لم يسلم منها أحد من الأقطار العربية وأوّلها العراق. ولا يُنكر عاقل اشتعالَ أوار الحرب العبثية في سوريا عام 2011 والتي لم يسلم من شرورها أي بلدٍ عربي في المنطقة. أين ذهبت الفنون والآداب في ذلك البلد العربي عريق الثقافة؟ بل كيف غاب شعراء العراق في الخمسينات، ومنهم الجواهري الذي لم يبلغ نهاية القرن العشرين؟ أين غابت العشيرة الطيبة من النحّاتين والرسّامين من جواد سليم إلى محمد غني حكمت ورَهطِه من النحّاتين؟ والحديث يطول ولكننا «قد سألنا ونحن أدرى بنجدٍ / أقصير طريقنا أم يطولُ؟ فكثيرٌ من السؤال اشتياقٌ/ وكثيرٌ من ردِّه تعليلُ».
الأدباء والفنانون منهم ينخرطون في حنين إلى «الماضي الجميل»: المتشائلون | القدس العربي
نذكر باعتزاز الكاتب الفلسطيني الكبير إميل حبيبي وروايته بعنوان «المتشائل» التي صدرت طبعتها الأولى عام 1974. لقد نَحَت لنا هذا الكاتب إسماً مركّبا من إسمين: المتشائم والمتفائل. والبراعة في هذه التسمية أنها لا تُثبت ولا تلغي أيّاً من الإسمين ولا أيّاً من الصفتين. كما أنها لا تشير إلى «منزلة بين المنزلتين» على رأي المناطقة وأصحاب الفلسفة. وبطل الرواية «سعيد أبي النحس» لا هُوَ بالمتشائم ولا بالمتفائل، بل إنه ضائع بين الإثنين، فكيف يكون «سعيداً» وهو «أبوالنحس»؟ وهنا «العقدة» التي لا يمكن حلّها حتى بقطعها بسيف الإسكندر المكدوني. يبدو لي أننا في عالم اليوم في وضع يُشبه وضع المؤلف المتشائل، الذي يتكلم بلسان عرب فلسطين، الواقعين تحت الاحتلال: فهو مثلهم لا يعرف إن كان متشائماً أو متفائلا. ففي عالم السياسة لا يوجد سوى قطبين: تفاؤل أو تشاؤم. اجمل بيت شعر قيل في الغزل قوي في الماضي - جريدة الساعة. فإن كان المرء من أتباع حزب الفئة الحاكمة التي تتحدث بتفاؤل عن المستقبل، ويصدِّق بما يقولون، فهو يبقى متفائلاً بانتظار وصول الأفضل من الوضع الذي هو فيه. وإن كان لا يصدِّق بما يقول الحاكم فهو متشائم لا يتوقع سوى الأسوأ. وإلا فكيف نفسِّر انقلاب عدوِّ الأمس إلى صديق اليوم، ومجرم الأمس إلى صفيّ اليوم، نأخذه بالأحضان وندخله أكبر المساجد في بلادنا، وربما قريبا إلى غرف نومنا؟ وما هي الخطوة التالية بعد إدخال «خبير» من مؤسسة استخبارات العدو إلى مؤسَّساتنا بدعوى التعاون الدولي المتحضِّر لمكافحة الإرهاب؟ ألا تُذكِّرنا هذه الأوضاع بقول الكبير نزار قباني قبل سنوات طويلة: «لم يدخل اليهود من عيوننا/ وإنما تغَلغَلوا كالنمل من عيوبنا».
اجمل بيت شعر قيل في الغزل قوي في الماضي - جريدة الساعة
وليس في الآداب والفنون ما اقترب مما شهِدنا في النصف الثاني من القرن الماضي. إن قائمةً بالمبدعين في فنون الرسم والنحت في عراق الخمسينات لهي قائمةٌ طويلةٌ ومُبهجة. أما في الشعر فقد شَهدت الخمسينات من القرن الماضي توهّجاً شعريًا امتدّ إلى الأقطار العربية المجاورة وبلاد الشمال الأفريقي العربي. وكان الشعر في تطوّره الجديد يكتسب صُوراً وأساليب جديدةً تُمثل المنظور الخاص بشعراء البلاد العربية الأخرى إلى درجة أن بعض شعراء المغرب العربي بدأوا يُعبِّرون عن ما يشبه الضيق بمركزية المشرق على حساب أهمية المغرب العربي. ولا أرى في ذلك من ضَير لأنه شعورٌ طبيعي بالإعتزاز بما أبدع المغرب العربي، وهو شعورٌ يُباركُه كلُّ مُنصِف ضَمير. إزاء هذه الصورة عن الآداب والفنون، التي ازدهرت في بغداد الخمسينات من القرن الماضي، كان بوسع المراقب أن يكون متفائلاً إذ تتزايد الأسماء من الرسّامين والنحّاتين والشعراء والروائييّن والمسرحييّن وأغلبهم من خريجي جامعات محترمة وطنية أو أجنبية. وكان النشاط الموسيقي يُعد مفخرةً في عراق الخمسينات وما بعدها، والجهات الحكومية تدعم جميع الأنشطة الأدبية والفنية، وتشجِّع نشر الكُتب لمؤلِّفين عراقيين إلى جانب عددٍ غير قليل من الشعراء والكتّاب من أقطار عربية عديدة، هذا إلى جانب عقد المؤتمرات الأدبية والشعرية التي تَستقطِب مشاهير الكتّاب العرب والأدباء مما شجّع التواصل بين الأدباء العراقيين والضيوف العرب.
ذكريات الماضي الجميل.. صور عانقـت الخيـال وحنت إليها القلوب
ولكننا مع ذلك نحن لمدننا القديمة، فلا أحد ينكر مدينة المحرق، تلك الحورية الجميلة التي لا تضاهيها مدينة أخرى في العالم، مدينة تحتوي جميع الأجناس والأعراق والمذاهب، فعاشت فيها اللغات المختلفة، وتميزت بلغة التفاهم والتسامح والحياة والحب والالتقاء الحضاري بكل أبعاده، فكانت ولاتزال أنشودة الروح والقلوب، هبة السماء ومحراب البهاء، لها حكايات وروايات مع كل زمان وزمن ومكان، فهي مثل أساطير الخيال، حكاياتها يرويها الإنسان، طفلا وشابا ورجلا وعجوزا، وروايات تحكيها إنسانة لتعيش معها الحياة والحب وأجمل الذكريات. تلك الذكريات التي تعود بنا الى حب مدينتنا التي يتسابق عليها الشمس والقمر لتقبيل خدودها، ونشم الندى من جبينها لحظة انبلاج نور الصبح بإشراقاته ولآلئه النفيسة.. انها حقا مدينتنا التي يتسع صدرها للجميع ولا تصادر حق أحد في العيش فيها، هي المدينة التي يتوحد فيها الزمن والزمان وتظل نفس المكان تهبنا الحياة والروح، لتنفض من على جسدها ما علق به من هموم. ونحن نعيش مع الزمن والزمان ورحلة المكان، تبهرنا رحلة الذهاب والإياب، فبين لحظة وأخرى، ترسل الشمس خيوطها الذهبية ليتكلل الطيف بألوان صاخبة، لتبدأ الرحلة اليومية الأبدية بتحية الصباح، تحية تتظلل بالحب والولاء، لتمر علينا الشمس وتقترب من رحلة المغيب، ليأتينا الغروب بشموخه وابتسامته ومشاعره النبيلة لتتعانق النجوم في لوحة رائعة تتزين بها السماء.. ولا تتتهي رحلة الذهاب والإياب، لتسهر المدينة لتهبنا الخير كنهر متدفق بالعطاء اللا محدود والحب الأبدي.
شعر عن الماضي الجميل - Youtube
وهنا أغتنم هذه الفرصة لأهمس في أذن شاعرنا أنّ قراءة هؤلاء الأعلام، هي عامل مساعد ومهمّ في بلورة شاعريته. في قصيدة "وطني" (ص 176)، يفضح عواد أولئك الذين يُتاجرون بالوطن ويجعلون منه سلعة للبيع. يقول: "أكتب عن وطني / فالوطن بضاعة / والسوق كبير / الوطن غنيّ ووفير / يصلح للبيع / يملك كل معايير التصدير". وفي ستّ قصائد تحمل عنوان "جواز سفر"، ابتداء من صفحة (45)، يتغنّى الشاعر بالوطن العربي الذي يعشقه. يحلم الشاعر بجواز سفر مفتوح، يُمكّنه من التنقّل بحرية في أرجاء وربوعه الجميلة التي تحمل تاريخا مجيدا، ويكره السياسات التي تحكمه وتُفرّق بين الإخوة وتكبت حرياتهم. ويتغنّى عواد بسوريا في أكثر من قصيدة. ربما بتأثير الحرب الدائرة هناك، وحجم الخراب والدمار الذي تُسبّبه. والوطن هو فلسطين السليبة. وغزّة التي تستصرخ ضمائر الحكام العرب، وما من مجيب. وهو الأرض التي تباع "في سوق النخاسة"، وينسى بائعوها أنّه يُهرولون نحو الفناء (ص 20). والوطن هو "طمرة"، مدينة الشاعر، يخصّها بقصيدة تحمل اسمها. يُخاطبها: "يا أيّها البلد الحبيب / ما بالك شحبت أساريرك / لا تبتئس … / فشمسك لن تغيب، رمّانك الورديّ يبدو ناضرا / يمحو غبار الحزن عن وجه النساء".
ماتَ الفتى المازنيُّ، ثمَّ أتى
مِنْ مازنٍ غيرُهُ على الأثَرِ