قرًى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف قبل التنوين ، وقد نونت لأنها اسم مقصور نكرة ثلاثي. عن الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل
27-03-2017, 06:04 PM
#5
نفع الله بكم ورفع شأنكم في الدنيا والآخرة...
27-03-2017, 10:33 PM
#6
أتمنى من ذوي الخبرة مشاركتنا بالموضوع رجاء ربما هناك إفادة جديدة لو تكرمتم اتحفونا بالمزيد
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
شروط المنتدى
جمع كلمة قرية - بيت الحلول
كثيراً ما نسمعهم يجمعون (قَرْيَة) على (قَرَايا)، وهذا غير صحيح، والصواب في جمع (قرية): قُرَى وهو جمعٌ غير قياسي، والصواب: (قِرَاء) كما في المعاجم اللغويَّة - جاء في المصباح: "القرية: هي الضيعة... وكل مكان اتصلت به الأبنية، واتّخذ قراراً، وتقع على المدن، وغيرها، والجمع (قُرَى) على غير قياس... والقياس (قِرَاء)"، وصار القياس (قِرَاء)، لأنَّ ما كان على (فَعْلَة) من المعتل فبابه أن يجمع على فِعَال بالكسر مثل: ظَبْيَة وظِبَاء - إذن، قلْ في جمع (قرية): قُرَى - كما هو مشهور؛ ولا تقل: قَرَايَا. فالعرب الذين يُحتجّ بعربيَّتهم قالوا في جمع (قَريْة) قُرَى ولم يقولوا: قَرَايَا.
لا يوجد تعليم جامعي في أغلب القرى، حيث يقتصر تعليم القرى على المرحلتي الابتدائي والثانوي، كما أن المستوى التعليمي وكفاءة التدريس في القرى أقل بكثير من المدن، لهذا ينتقل الكثير إلى المدن للحصول على مستوى تعليمي اعلى وأفضل. انتشار الجهل بين سكان القرية، وانعدام الثقافة، حيث يعتمد سكان القرية على المصطلحات البسيطة والرديئة، والتي لا تناسب التطور التكنولوجي، هذا بالإضافة إلى انعدام التكنولوجيا. تدهور الاتصالات في القرى، هذا بالإضافة إلى التأخر في وسائل المواصلات. يغلب على سكان القرية نمط الحياة البدائي البسيط.
وافق شن طبقة. وافق شن طبقة. قصة المثل يضرب فيمن يجمع بينهما توافق وتشابه ولهذا المثل قصة ذلك ان رجلا من حكماء العرب وعقلائهم يقال له شن عرف بين الناس برجاجة العقل وصواب الحكمة فكانوا يستشيرونه في امورهم ويعملون بما يسديه. ليؤكد له شن أن هذا ليس بكلامك من الذي فسره ليجيب ابنتي طبقة ليراها ويعجب بها وبذكائها ويخطبها وعندما عاد إلى أهله ورأوا منها من الذكاء ليؤكدوا المثل وافق شن طبقة أي أنها تضاهي شن في الذكاء. ابنتي طبقة فلما سمع شن بها ورأى رجاحة عقلها خطبها منه وزوجة الرجل إياها وحملها إلى أهله فلما رأوا رجاحة عقلها ودهاءها قالوا. ما قصة هذا المثل الشهير يضرب هذا المثل عند اتفاق العقلاء أو عند حدوث وفاق وتفاهم بين المتحابين والمتزوجين. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته – وافــق شــن طــبقـة كان هناك رجل من عقلاء العرب يدعى شن لما رغب في الزواج قال. والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها. كان شن معروفا بالعقل و الفطنة فلما علم شن أن الفتاة هي المفسرة عرف أنه عثر على زوجته و كان أسم الفتاة طبقة. قال الرجل. قصة وافق شن طبقة يقال هذا المثل دائما عند اتفاق العقلاء وحدوث الوفاق والتفاهم بين المتحابين والمتزوجين وللمثل قصة شهيرة وقعت مع رجل من دهاة العرب يدعى شن.
&Quot;وافق شن طبقة&Quot;.. هل تعرف قصة المثل الشهير؟
يحـكـى أن رجلا من دهاة العرب وعقلائهم يقال له شن. قصة وافق شن طبقة يقال هذا المثل دائما عند اتفاق العقلاء وحدوث الوفاق والتفاهم بين المتحابين والمتزوجين وللمثل قصة شهيرة وقعت مع رجل من دهاة العرب يدعى شن. وافق شن طبقة شن هو رجل من دهاة العرب وأذكيائهم أقسم ليطوفن حتى يعثر على امرأة تماثله ذكاء ليتزوج منها. أليس من المؤسف ان تيقى هكذا دون زواج و انت في عقلك و فطنتك كيف تسمح لك نفسك ان تكون دون ولد يحفظ اسمك و يرفع. ما هي قصة مثل وافق شن طبقة قال الشرقي ابن القطامي. لكل مثل من الأمثال العربية قصة روتها العرب وصارت مثلا تتداوله الأجيال حيث يغيب أصل القصة التي لأجالها وضع المثل ومن هذه الأمثال التي اشتهرت بين العرب ولها قصة مشهورة في تاريخهم هي. وافق شن طبقة وما المقصود منها هذا المثل الشعبي يعتبر من أشهر الأمثال العربية قديما ومازال يقوله الناس حتى وقتنا هذا حيث أن الامثال الشعبية تحمل الكثير من المعاني والالغاز التي قد يجهلها البعض حيث نجد أن. وفي أثناء مسيره لقي رجلا فسأله شن إلى أين يذهب فتبين أنه يقصد البلدة.
قصة مثل: وافق شن طبقة - Youtube
قصة المثل وافق شن طبقة
يحكى أنه كان هناك رجل من الحكماء العرب والذي كان يعرف بين الناس تحت اسم شن وقد عرفه الناس برجاحة العقل والحكمة حيث أن الكثير منهم كانوا يستشيرونه في الأمور الخاصة بهم للعقل والحكمة الشديدة التي كان يتمتع بها كما كانوا يعملون بالنصائح التي كان يقولها لهم. وذات يوم أراد شن أن تكون له زوجة تجمع المواصفات الخاصة به من رجاحة العقل والحكمة الشديدة فأخذ يبحث عنها في المدن والبلدان، ولكنه لم يهتدي لتلك المواصفات التي يبحث عنها. فأصر على أن يجد تلك المرأة حتى وإن جاب العالم كله حتى يجد ضالته في البحث عنها وخلال إحدى الرحلات التي قام بها شن من أجل البحث عن المرأة التي يتمناها زوجة له، وجد رجلا في الطريق فسأله عن وجهته في السفر ليرد عليه الرجل بنفس البلد التي يقصدها شن، فاتفقا الثنائي على السفر معاً. وخلال السفر سأل شن الرجل أتحملني أم أحملك ؟فرد الرجل لماذا تحملني أو أحملك وكل منا لديه الدابة الخاصة به كي يركبها فصمت شن واستكمل الرحلة. وخلال الرحلة أيضا مرا على أرض بها زرع كاد أن يحصد ليسأل شن مرة أخرى الرجل آكل أم لم يؤكل؟ليرد الرجل عليه أن هذا الزرع يكاد يحصد لما هذا السؤال!
قصة مثل &Quot;وافق شن طبقة&Quot; - منتدى قصة الإسلام
قصة المثل: وافق شن طبقة - YouTube
قصة &Quot;وافق شن طبقة&Quot; | برنامج يحكى أن - Youtube
ليصمت شن مرة أخرى ويستكمل الرحلة الخاصة به وبمجرد أن دخلا البلد التي كانت مقصدهم رأى الرجلان جنازة تمر من أمامهم. فسأل شن الرجل للمرة الأخيرة أصاحب هذه الجنازة مات أم لا يزال حي ليتعجب الرجل للمرة الأخيرة من السؤال ويجيب عليه ترى جنازة وتسأل عن صاحبها. فيقرر شن بعد ذلك السؤال أن يفارق الرجل إلا أن ذلك الرجل قد رفض حتى يستضيفه في منزله داخل تلك البلد وبالفعل استجاب شن إلى الرجل وذهب معه إلى منزله وكان لذلك الرجل ابنة تدعى طبقة. وقد سألت أباها عن الضيف عندما وجدته داخلاً مع أبيها من الخارج ليقص والدها عليها ما رآه مع شن خلال فترة سفرهم وعن الأسئلة التي قد رددها شن عليه لترد طبقة على والدها أن ذلك الرجل ليس بجاهل وجميع الأسئلة الخاصة به صحيحة. حيث أن سؤال شن الأول وهو أتحملني أم أحملك معناه أتحدثني أم أحدثك، وعن السؤال عن الزرع وهل أكل منه أم لم يؤكل كان القصد منه ،أن أصحاب الأرض قد باعوا هذا الزرع وأكلوا من ماله أم أنه لا يزال لم يباع حتى اليوم. وعن سؤاله عن الرجل الميت فهذا سؤال عادي بمعني أن لهذا الشخص ولد حي من بعده ليحي الذكرى الخاصة به أم لم يكن له من الذرية أحد. وعندما دخل الرجل على شن وهو في ضيافته أخذ الرجل يفسر له الكلام والأسئلة.
وفي بداية مسيرهما وكلٌ منهما راكبٌ على جواده سأل شنٌ الرجل أتحملني أم أحملك؟ وكان يقصد بقوله أتحدثني أنت خلال مسيرنا أم أحدثك أنا فنروح عن أنفسنا ونُخفف من عناء السفر ومشقته، وبالطبع لم يُدرك الرجل غاية شنٍ من السؤال فقال له ويحك يا رجل لِم أحملك أو تحملني وكلٌ منا مرتحلٌ على دابته، فأطرق شنٌ ولم يتكبّد عناء شرح غايته للرجل. استمرت رحلتهم لفترةٍ من الزمن، وقُبيل وصولهم إلى وجهتهم مرّوا بالقرب من أرضٍ فيها زرعٌ قد حصده أصحابه، فعاود شنٌ الحديث مع الرجل قائلًا أترى هذا الزرع قد أُكل أم لا؟ وبالطبع كان يقصد من سؤاله بأن يستفسر إذا كان أصحاب الأرض قد باعوا إنتاجهم من الأرض واستنفعوا بثمنه أو لا زال الناتج لديهم، فاستهجن الرجل سؤاله واتهمه ب الجهل والغباء وكما الحال في المرة السابقة لم يُفسر شنٌ للرجل غايته من السؤال. استمرت رحلتهم حتى وصلوا إلى ديار الرجل وقومه ومع دخولهم البلدة رأوا جنازةً يُحمل فيها نعشٌ فبادر شنٌ الرجل بالسؤال أترى صاحب النعش حيًّا أم ميتًا؟ فاستشاط الرجل غضبًا من حماقة شنٍ لهذا السؤال ولم يدرك غاية شن بأن يستفسر عن المتوفى إذا كان له أولادٌ من بعده يحيون ذكره بين الناس أم أنه مات دون ولدٍ ما يعني اندثار ذكرى الرجل بين قومه.