وفيما يلي عرض نموذج وفكرة لشركة دعاية وإعلان تَقدم بها أحد أعضاء إنتج "أسامة جابر"
بِسم الله الّرحمن الّرحيم
مجالى هو الدعايه والإعلان بصفه خاصه المطبوعات وبجانبها الميديا كإعلانات فى المجلات والتلفزيون لكن الأساسى بمجالى هو عمل جميع أنواع المطبوعات. أولاً: فكره عن مجالى:
أنا والحمد لله خبره 8 سنوات فى المجال توصلت فى مجالى من اول كيفيه الوصول الى العميل والتعاقد معه الى ان انفذ له الشغل المطلوب لشركته يعنى تسويقى وتنفيذى والحمد لله تعاملت مع شركات كتير وكونت قاعده عملاء كبيره والحمد لله ولكن كان ينقصنى التمويل. وما كنت احتاج الي تمويله هو:
اولاً: نحصل على مكان متميز كموقع ومساحه ثم نبدأ بفرشه ثم ننفذ دعايه للمكان ثم نحصل على الفريق من مندوبين ومن نحتاجه فى الشركه ثم نبدا العمل بقوه:
كيفيه البدء:
الحصول علي أكبر قاعده عملاء يومياً ويتم هذا عن طريق:
عمل تليفونات يوميا عن طريق تلى سيلز بالمكتب للعرض عليهم وتحديد مواعيد مع العملاء وارسال المندوب لهم + ارسال فاكسات للشركات +عرض شغلنا على جميع المواقع المناسبه لعملنا +سيلز وان احتاجنا او متوافر لدينا امكانيه لعمل اعلان فى جرائد متميزه مثال الوسيط او اليلو بيدجز.
شركة دعاية و اعلان بجدة , تصميم طباعة و تنفيذ كل انواع الدعاية و الاعلان
اولاً: ما معنى الدعاية والإعلان ؟
هو أحد الأنشطة الدعائية التي لا غنى عنها لكافة الانشطة الاقتصادية من صناعة وتجارة وخدمات وغيرها من الأنشطة الإقتصادية وكذلك بالنسبة للمؤسسات والمنظمات الخيرية والتى بدون الإعلان عن مجهوداتها لن تحصل على الدعم المجتمعى والتمويل المادى اللازم لإستمرارها فى عملها وآدائها لدورها ورسالتها. وتُستخدم التكنولوجيا فى الإعلان عن الأنشطة والاعمال التى نقوم بها نتيجة الرغبة في الترويج لها فيوجد وسائل كثيرة للإعلان عن تلك الانشطة منها الجرائد والمجلات والانترنت والتليفزيون والراديو واللافتات الكبيرة على جابنى الطريق واللوحات المضيئة وغيرها الكثير مما نراه الآن فى حياتنا اليومية. فشركة الدعاية والاعلان هى عبارة عن شركة تقوم بتقديم جميع الخدمات الإعلانية والدعائية اللازمة لأصحاب الأنشطة الاقتصادية ، فالوظيفة الأساسية لشركة الدعاية والاعلان هى القيام بعملية الطبع للإعلانات بعد ان تم تصميمها التصميم الأمثل المناسب للشكل النهائي للمُنتج او النشاط المراد الاعلان عنه. أطراف العملية الإعلانية:
1_ مُعلن وهى الشركة المنتجة التى تود ان تعرض اعلان عن اعمالها. 2_الوسيط وهى شركات الدعاية والاعلان التى تتولى حملة الدعاية للمعلن.
شركة دعاية و اعلان بالدمام هل تبحث عن شركات دعاية و اعلان بالدمام, لقد وصلت الى المكان المطلوب, فنحن شركة دعاية واعلان نقدم خدمات اعلانية. إيمانا منا بالدور الذي تلعبه الدعاية والإعلان في عملية التسويق من خلال عرض المنتجات بطريقة جميلة وملفتة تظهر من خلالها مميزات المنتج بالنسبة للعميل ، نسعى دائماً لتقديم كل جديد في مجال الدعاية والإعلان. وأداتنا هي خبرتنا المميزة. نتعامل مع أعمال عملائنا على أنها لوحات فنية. نستطيع أن نقدم لعملائنا المزيد من الابتكار بأسلوب عصري جديد ذي سمة فنية راقية نصنع كل ما هو جديد في مجال الدعاية والإعلان ونواكب تطورات العصر ونضيف لكل عمل نقوم به جمالاً عنوانه الإبداع والاناقة……. تعتبر شركتنا من المؤسسات الرائدة في المجال الإعلام والإعلان وتشهد على ذلك الأعمال التي قمنا بتنفيذها في كافة المجالات المتنوعة معتمدة التميز عنواناً، فنحن افضل شركة دعاية و اعلان بالدمام, والجودة هدفاً، كما نعمل بجهد كبير لرسم صورة واضحة تعبر عن الدعاية على أنها فن يسمو بمفهوم التسويق. نحن كأهم شركة دعاية و اعلان في الدمام نضع في اولى اهتماماتنا أشياء لا تهم الكثير للكثيرين ولكنها تعني النجاح لشركتنا.
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
24-12-2010, 05:07 PM
#1
بحث رائع: الدخان الكوني...
حقائق جديدة يكشفها لنا العلماء حول الدخان الكوني تأتي لتشهد على صدق هذا القرآن، وأن الكلمة التي اختارها القرآن للتعبير عن بداية خلق الكون دقيقة علمياً، بينما نجد العلماء يتخبطون في ذلك..
في هذا البحث تتجلى أمامنا معجزة حقيقية في كلمة واحدة هي كلمة (دُخان) الواردة في القرآن الكريم أثناء الحديث عن بداية خلق الكون. وعلى الرغم من اعتراض المشككين على هذه الكلمة بحجة أن العلماء يسمون السحب الكثيفة المنتشرة بين النجوم يسمونها بالغبار، وهذا هو المصطلح العلمي، إلا أن القرآن يثبت يوماً بعد يوم صدق كلماته ودقة تعابيره، وهذا ما سنراه رؤية يقينية بالصور الحقيقية بالمجهر الإلكتروني.
ثم استوى إلى السماء وهي دخان
أخيراً، فلو تأملنا النص القرآني لوجدنا بأن الخطاب فيه موجه للكفار الذين لا يؤمنون بالخالق تبارك وتعالى: { قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ۚ ذَٰلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ} [فصلت:9] ففي الآية إشارة إلى أن هؤلاء الملحدين هم من سيكتشف هذه الحقائق الكونية، وهم من سيراها، وهذا سبق علمي للقرآن في تحديد من سيرى هذه الحقائق، لذلك وجَّه الخطاب لهم. وفي اكتشافات الغرب لهذه الحقائق، وحديث القرآن عنها بدقة، وخطاب القرآن لهؤلاء الملحدين، في كل ذلك أكبر دليل على صدق كتاب الله تعالى، وأنه كتاب صدق وحق. ثم استوى إلى السماء وهي دخان. ولو كان هذا القرآن من تأليف النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لنسب هذه الاكتشافات لنفسه، لماذا ينسبها لأعدائه من الملحدين ويخاطبهم بها؟ -------------------- مادة المقال مستفادة بتصرف من موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة. 19
4
35, 895
((ثم استوى الى السماء وهي دخان)) بالصوووور
والإعجاز هنا يتجلى في جانبين اثنين:
الأول: يتمثل في السبق العلمي للقرآن في تسمية هذه النجوم بالمصابيح، بما يتطابق تماماً مع ما يراه العلماء اليوم. الثاني: يتمثل في أن القرآن حدد المرحلة الزمنية التي تشكلت فيها هذه النجوم، وهي المرحلة التالية لمرحلة الدخان. ((ثم استوى الى السماء وهي دخان)) بالصوووور. وهكذا، فإن جميع العلماء يؤكدون أن المرحلة التالية للدخان، هي مرحلة تشكل المصابيح، أو النجوم شديدة اللمعان. وهذا ما أخبرنا به القرآن عندما تحدث عن الدخان أولاً { وهي دخان}. ثم تحدث في الآية التالية مباشرة عن النجوم اللامعة: { وزينا السماء الدنيا بمصابيح}، فهل جاء هذا الترتيب بالمصادفة، أم هو بتقدير الله سبحانه؟ وختام الآية يجيب: { ذلك تقدير العزيز العليم} فلا مكان للمصادفة، ولا يد لأحد في هذا الترتيب والتنسيق. ثم إن السؤال الوارد هنا: ما معنى هذا التطابق والتوافق بين ما يكشفه العلماء في القرن الحادي والعشرين وبين كتاب أُنزل قبل أربعة عشر قرناً؟ وما معنى أن يسمي العلماء الأشياء التي يكتشفونها تسميات هي ذاتها في القرآن، وهم لم يقرؤوا القرآن؟
إن هذا يعني شيئاً واحداً، وهو أن المنكرين لكتاب الله وكلامه، مهما بحثوا، ومهما تطوروا، ومهما اكتشفوا، فسوف يعودون في نهاية المطاف إلى هذا القرآن، وسوف يرجعون إلى خالقهم ورازقهم، الذي سخر لهم هذه الأجهزة ليتعرفوا على خلق الله تعالى، ويقفوا على آياته ومعجزاته، والذي تعهد في كتابه بأنه سيُريهم آياته في الآفاق وفي أنفسهم، حتى يستيقنوا بأن هذا القرآن هو كلام الله الحق.
ثم استوى إلى السماء وهي دخان - Youtube
ونوجه سؤالا للمشككين في صدق نبوة سيدنا محمد صلى الهإ عليه وسلم وهو من أين جاء هذا النبي الأمي الذي عاش في وسط أمة أمية بهذه الحقيقة الكونية الكبرى. لقد أسلم علماء غربيون ويابانيون كثر عندما عرفوا أن القرآن الكريم قد أشار لهذه الحقيقة الكونية التي لم يتمكن البشر من كشفها إلا في منتصف القرن العشرين. لقد كان من الأسهل والأسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لو أن هذا القرآن من تأليفه أن يكتفي بما جاء في التوراة من أن الأرض كانت موجودة منذ بداية أيام الخلق ولا يخوض في مثل هذه التفصيلات التي لا يمكن أن تستوعبها عقول البشر في عصر نزول القرآن. فقد جاء في الإصحاح الأول من سفر التكوين أن الأرض قد خلقت منذ البدء وقبل خلق الشمس وهو كلام مليء بالتناقضات "فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. ثم استوى إلى السماء وهي دخان - YouTube. وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ. وَرَأَى اللهُ النُّورَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَدَعَا اللهُ النُّورَ نَهَارًا، وَالظُّلْمَةُ دَعَاهَا لَيْلاً.
ومعنى: { وَهِيَ دُخَانٌ} أن أصل السماء هو ذلك الكائن المشبه بالدخان ، أي أن السماء كونت من ذلك الدخان كما تقول: عمَدْتُ إلى هاته النخلة ، وهي نواة ، فاخترت لها أخصب تربة ، فتكون مادة السماء موجودة قبل وجود الأرض. وقوله: { فَقَالَ لَهَا وللأرْضِ} تفريع على فعل { استوى إلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ} فيكون القول موجهاً إلى السماء والأرض حينئذٍ ، أي قبل خلق السماء لا محالة وقبل خلق الأرض ، لأنه جعل القولَ لها مقارناً القول للسماء ، وهو قول تكوين. أي تعلّققِ القدرة بالسماء والأرض ، أي بمادة تكوينهما وهي الدخان لأن السماء تكونت من العماء بجمود شيء منه سمي جلداً فكانت منه السماء وتكوّن مع السماء الماء وتكونت الأرض بيُبْس ظهر في ذلك الماء كما جاء الإِصحاح الأول من «سفر التكوين» من التوراة.
وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا وَاحِدًا. وقد أشار القرآن الكريم في آية أخرى إلى المصدر الذي جاء منه هذا الدخان حيث ذكر أن السموات وما تحويه من أجرام كانت كتلة واحدة ثم تفتفت جميع مادة هذا الكون من هذه الكتلة وذلك في قوله تعالى "أو لم يرى الذين كفروا أنّ السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كلّ شيء حيّ أفلا يؤمنون" الأنبياء 30. ومن المحتمل أن يكون هذا الفتق في مادة الكون الأولية هو الانفجار العظيم الذي حول هذه المادة ذات الكثافة العالية إلى سحابة كبيرة من الدخان أو الغبار الكوني. وممّا يؤكد أيضا على أن هذا الدخان قد نتج عن انفجار كوني ضخم هو إشارة القران إلى أن الكون في توسع مستمر والتوسع لا يتأتى إلا إذا بدأ الكون من جرم صغير وبدأ حجمه بالازدياد وذلك مصداقا لقوله تعالى "والسماء بنيناها بأييد وإنّا لموسعون" الذاريات 47. لقد أجمع العلماء على حقيقة التوسع الكوني ولكنهم لم يبتوا في الحالة التي سيؤول إليها الكون فبعضهم يقول أن الكون سيبقى في حالة تمدد إلى الأبد بينما يقول آخرون أنه سيأتي يوم تتغلب فيه قوة الجذب بين مكوناته على قوة الاندفاع الناتجة عن الانفجار فيعود الكون من حيث بدأ وينهار على نفسه ولقد رجح القران الكريم الرأي الثاني وذلك في قوله تعالى "يوم نطوي السماء كطيّ السجلّ للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنّا كنّا فاعلين" الأنبياء 104.