المفروض أن تسمح المنظومة التعليمية للتلميذ بعدد ساعات يناسب قدراته على التركيز، فكل شخص لديه إمكانيات ومهارات تخصه، المهم أن يتخلل أوقات المذاكرة، وقت للراحة حتى لا تجهد عقل الطالب، ويأتي مجهود مذاكرته بنتيجة عكسية، والمفروض من حين لآخر، يمكنه الاستمتاع بالخروج في النهار لأي مكان، حتى يمنح نفسه فترة من الراحة ويكون لديه القدرة على العودة للمذاكرة مرة ثانية، فالدراسة والتفوق لا يأتيان من الارهاق، والتفوق لا يعني أن تهمل فترة الراحة فهي مطلوبة لكل من يريد التميز، ولا أدري ما الحكمة في أن ينتهي التلميذ من الامتحان ليبدأ حصصا دراسية.
- بعد التعب ده كله ولسة مش في الحوض.. محتاج لكم جداً - مدونة فتكات
- فاتقوا الله ما استطعتم - إسلام أون لاين
بعد التعب ده كله ولسة مش في الحوض.. محتاج لكم جداً - مدونة فتكات
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوزيد
في غيابك وقغت لا قلب طرفي على كل شئ حولي على العالم على السماء على اوراقك امعن النضر فيكل شئ اريد ان ارى العالم عندما لاتكون فيه اريد ان اراه دون عينيك اعجز عن وصف حياتي لك.. بعد التعب ده كله ولسة مش في الحوض.. محتاج لكم جداً - مدونة فتكات. وقاسيه تضايقني في احلى ايامي لكني الان اقف من جديد ومعي شخصي وكياني
تقبلي ودي وحبي
شكرا عزيزتي,,,,, على مرورك …. صفحتي,,,, ولكن هناك ملاحظه بسيطه,,,,,, في,,,,, أقدم ارق امنياتي لك براحة البال والضمير,,,, عزيزتي …. ليس كل ماكتب وكل ماسطر من كتابات هنا معنى ذلك,,, ان الانسان متجرد من الراحه والضمير …. لا,,,, بل,,,, انا ….
كتبت: نهى حمزه
وكأن كل شئ قد تغير.. بعد التعب كل شئ ليس كما كان, شئ ما لا أفهمه ولكنى احسه.. كأن عالمى بالنسبة لى يتغير.. أتحسس فيه خطايا.. بعد التعب والمعافاه اصبح كل شيء باهت اللون …
لم اعد كما كنت … شعورى بالناس ، بالأماكن ، بسكون الليل ، بوحدتى ، بصمتي قد تغير.. حتى برغبتي فى الأشياء وإحساسي بها.. تغير. هذا التعب لم يكن الأول فى حياتي.. لكن الشعور الذي حل بي بعده لم يحل بي فى أى مناسبات أخرى.. أخاف ان يأتي ذلك اليوم وانظر الى ما بداخلي فلا أرى مني شيء,, ما الذي يخيفنى.. وينتظرني ؟؟.. أراني مع نفسي فى غربة ولست أنا من كنت أنا, هو شعور مخيف أحاول الخروج منه ولكن لا أعرف إلى أين ؟ هى حالة تشبه إدراك عدم الادراك.. توقف شئ ما كان يسكن بداخلى.. مضخة التفكير قد توقفت مع جملة ما بهت وأصيب بالميوعه … ما كان يستهوينى لم يعد يسحب إدراكى لدرجة اللهاث خلفه.. صرت أترك كل شئ يسير كما يسير دون إستثارة أو إهتمام مني. أحيانا أرى أن الحالات العقلية الواعية هي ببساطة تلك التي تعرفها وتدركها مباشرة بطريقة لا تتطلَّب منك تفسير نفسك، وليس عليك قراءة أفكارك لمعرفتها., يلوح معنى فى هذه المفارقه التى أمر بها,, الوهم الآني"، وهو الانطباع الكاذب بأننا نعرف أفكارنا مباشرة.
ويدل على هذا المعنى أيضا قوله – صلى الله عليه وسلم -. فاتقوا الله ما استطعتم. وليس في قوله. إذا أمرتكم بأمر فائتوا منه ما استطعتم وما نهيتكم عنه فاجتنبوه. فاتقوا الله ما استطعتم دلالة واضحة على أنه لقوله.
فاتقوا الله ما استطعتم - إسلام أون لاين
تقوى الله حق تقاته في آل عمران، معناها بذل الوسع والجهد والاستطاعة في تحصيلها، كما طلبت آية التغابن. وآية التغابن تأمرنا بتقوى الله بمقدار الوسع والاستطاعة: { فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ}، ويوضح المراد بقوله: { مَا اسْتَطَعْتُمْ} قولُه في آل عمران: { حَقَّ تُقَاتِهِ}، فلا يحقق المسلم التقوى بقدر الاستطاعة، إلا إذا كانت هذه التقوى حق التقوى. فكل من الآيتين توضح الثانية وتفسر معناها، وهما متلازمتان متكاملتان، لا بد أن تُقرآ معًا، وتُفهما معًا، وتُؤخذ دلالتهما مجتمعتين؛ حتى يكون المعنى صحيحًا مقبولاً. ومما يوضح المراد من الآيتين حديث رسول الله r ، حيث روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة t عن النبي r قال: " دعوني ما تركتكم، إنما هلك من كان قبلكم بسؤالهم، واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم " [1]. يدل هذا الحديث على موقف المسلم من الأوامر والأحكام الشرعية، فما نُهي عنه يجتنبه؛ لأن الحرام لا يجوز ارتكابه إلا عند الضرورة للمضطر، والضرورة تقدر بقدرها، ويحددها الشرع، وليس الشخص نفسه. وأما ما أُمر به فإنه ينفذ منه ما يستطيع، والاستطاعة كذلك يحددها الشرع من خلال الرخص الشرعية، وليس الشخص نفسه.
فأتى رسول الله صلى الله عليه - وسلم فأخبره بخبر عوف وخبر الإبل، فقال له رسول الله صلى الله
- عليه وسلم: " اصنع بها ما أحببت، ونـزل:
- {... وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ
- وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لكل
- شَيْءٍ قَدْرًا} ( الطلاق 2- 3)
14. [email_address] وبعد: فإن التقوى مفتاح كل خير، وهي طريق إلى سعادة العبد في الدنيا والآخرة ، يكفيك في ذلك، قول الله عز وجل: { ولو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض}. و قال تعالى { إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون} ، { ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا} ، { واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين}. وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى) رواه مسلم. You have now unlocked unlimited access to 20M+ documents! Unlimited Reading
Learn faster and smarter from top experts
Unlimited Downloading
Download to take your learnings offline and on the go
You also get free access to Scribd!