قناة العربية الحدث مباشر هي من أهم وأكبر قنوات البث المباشر حيث تَبُث الأخبار من جميع أنحاء العالم والشرق الأوسط وخاصةً نبض الشارع المصري على مدار الساعة، فإنها من أشهر القنوات في ذلك المجال فإنها ترصد الأخبار السياسية والرياضة البورصة أفلام وثائقية، كما أنها تستضيف نُخبة من المحللين والسياسيين وغيرهم في كافة المجالات، فسنذكر في هذا المقال كل ما يخص القناة، وسنذكر أيضًا مجالاتها بالتفصيل وسوف نتعرف عليها بتعمق. نشأة قناة العربية الحدث مباشر
لا مناص من القول أن تلك القناة هي من ضمن مجموعة قنوات mbc الغنية عن التعريف عند الجميع، وسنتحدث الآن عن نشأة القناة من وقت تأسيسها وسيكون الحديث عن العربية الحدث مباشر في نِقَاط مقسمه كما يلي:
قبل بداية قناة الحدث كانت القناة السابقة لها هي قناة العربية. تم إطلاق قناة العربية في شهر مارس عام
تم إنشاء موقع (العربية نت) في يوم 21 فبراير عام 2004، لكي تصبح واجهة القناة على الإنترنت وطريق المشاهد للوصول إلى أحداث أكثر للموضوعات، الصور، التقارير ومتابعة القناة بشكل أفضل. بدأت عملية تكامل بين قناة العربية والموقع في عام 2009 لأنها أصبحت تقدم لقاءات تلفزيونية برامج أخبار.
- البث المباشر لقناة العربية الحدث
- ما هي " اللمم " ؟ وما حكم تكرر وقوعها من المسلم العاصي ؟ - الإسلام سؤال وجواب
- كبائر الذنوب.. ضابطها.. ومكفرات الكبائر - إسلام ويب - مركز الفتوى
- مسألة صغائر الذنوب وكبائرها وحكم النظر للأجنبية - إسلام ويب - مركز الفتوى
- هل الغيبة من كبائر الذنوب؟
- " الأعمال المخففة للميزان : أولاً : صغائر الذنوب " - الكلم الطيب
البث المباشر لقناة العربية الحدث
Al-Hadath Live قناة الحدث مباشر
قناة الحدث مباشر Al-Hadath Live AlHadath الحدث البث المباشر - الحدث البث الحي
عين الحدث: ويقدمه الإعلامي الكبير صالح قلاب ويتحدث البرنامَج عن المشاكل الإيرانية ويناقش السياسيين ويحاول أن يصل إلي الحلول. حدث اليوم. رئيس بعد ثورتين. والكثير من البرامج في هذه القناة العملاقة ولكل برنامَج رونقه وجمهوره الخاص.
التحذير من صغائر الذنوب
عن عائشه رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلة الله عليه وسلم: ( ياعائشه اياك ومحقرات الاعمال ( وفي لفظ: الذنوب) فان لها من الله طالبا) أختي المسلمة هذه وصيه الرسول لأم المؤمنين عائشه وهي وصيه غالية نفيسة انها تحذير من امر يغفل منه أكثر الخلق الا وهو صغائر الذنوب, قال انس بعد وفاة النبي:( انكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ان كنا لنعدها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم من الموبقات) قال البخارى معنى ذالك المهلكات. تأملي أختي المؤمنة اذا كانت تلك المقاله من انس في عصر من بقي من الصحابة وعصر التابعين فكيف لو رأى انس رضي الله عنه.. احوال الناس اليوم؟ ان المؤمن يحزن ويتحسر لتفريط أهل الإسلام في حقوق الله تعالى ولا يستطيع الا ان يقول واحسرتاه ياعباد الله.
ما هي &Quot; اللمم &Quot; ؟ وما حكم تكرر وقوعها من المسلم العاصي ؟ - الإسلام سؤال وجواب
أمثلة على صغائر الذنوب ، أهلا و سهلا بكم اعزائي و أحبتي الطلاب و الطالبات متابعين موقعنا موقع كل شي من جميع انحاء المملكة العربية السعودية حيث خلال هذا الموضوع البسيط سوف نجيب و نقدم لكم إجابة سؤال في مادة الفقه الإسلامي الخاصة بالصف الثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني من عام 1442 هجري. و لكن عليكم أعزائي الطلاب و الطالبات قبل معرفة إجابة السؤال السابق أن تعرفوا ما هي الذنوب هي عبارة عن الإثم، وارتكاب المعصية أو الجُرم، ومن ذلك قول الله -سبحانه و تعالى- في مناجاة نبيّه موسى -عليه الصلاة والسلام-: (وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ). صغائر الذنوب: تُعتبَر صغائر الذنوب هي الهَفَوات التي يسقُط في شِراكِها المُسلمون، فقد يفعل الأشخاص مِنّا أفعالاً يظنُها قليلة وغير مُهِمَة، وهو لا يعلم أنّها قد تُطِيح به وتُفسِد عليه حياتُه وعيشِه، وقد تقودُه لأمور أسوأ منْ الذي يتخيّل. أمثلة على صغائر الذنوب: الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق هي كما يلي: 1- الغيبة والحَديث عن الآخرين. 2- إيذاء الجَار وإساءة التّصرُف معه. 3- الغِشْ في البيع. 4- السّبْ والشّتْم. 5- الحِقد والحَسَد.
كبائر الذنوب.. ضابطها.. ومكفرات الكبائر - إسلام ويب - مركز الفتوى
الحمد لله. سبق في جواب السؤال ( 22422)
بيان اختلاف العلماء في معنى اللمم في قوله تعالى: ( الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ
كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ
الْمَغْفِرَةِ) النجم/32 ، وأن جمهور العلماء على أن ( اللمم) هو صغائر الذنوب. وليس معنى ذلك أن يتساهل الإنسان في ارتكاب الصغائر ، بل الإصرار
على الصغيرة يجعلها كبيرة ، فتخرج بذلك عن كونها من اللمم. قال النووي رحمه لله "في شرح مسلم":
قَالَ الْعُلَمَاء رَحِمَهُمْ اللَّه: وَالإِصْرَار عَلَى
الصَّغِيرَة يَجْعَلهَا كَبِيرَة. وَرُوِيَ عَنْ عُمَر وَابْن عَبَّاس وَغَيْرهمَا
رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ: لا كَبِيرَة مَعَ اِسْتِغْفَارٍ ، وَلا صَغِيرَة مَعَ
إِصْرَار. مَعْنَاهُ: أَنَّ الْكَبِيرَة تُمْحَى بِالاسْتِغْفَارِ,
وَالصَّغِيرَة تَصِير كَبِيرَة بِالإِصْرَارِ اهـ.
مسألة صغائر الذنوب وكبائرها وحكم النظر للأجنبية - إسلام ويب - مركز الفتوى
خطر الذّنوب والمعاصي لا شكّ أنّ للذنوب والمعاصي أثرها السيِّئ على الفرد والمجتمع؛ فهي السبب في جلب سخط الله -تعالى- والحرمان من رحمته سبحانه، واستمرار الذّنوب دليل على قرب وقوع العذاب في الدنيا قبل الآخرة، قال تعالى: (فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنبِهِ... )،[١] فالشيطان كانت المعصية سبباً في لعنته وسخطه، وهل أُخرِج آدم وحواء -عليهما السلام- من الجنّة إلا بسبب الذّنب؟ وقوم نوح أصابهم الطوفان والغرق بسبب ذنوبهم، وقوم عاد وثمود كلّ ما أصابهم من سخط وصيحة كان بسبب معاصيهم، وهكذا قوم لوط وأتباع فرعون كانت ذنوبهم وصدودهم عن دعوة أنبيائهم سبباً في هلاكهم، لذا ما حلّتْ المعاصي والذّنوب في قوم إلا أهلكتهم. [٢] تعريف الذّنوب الذّنوب هي ترك ما أمر الله -تعالى- به من أوامر، وفعل ما حذّر منه -سبحانه- ممّا جاء الأمر بفعله أو النّهي عن تركه في الأحكام الشرعيّة، سواءً كان قولاً أو فعلاً، ظاهراً كان أو باطناً،[٣] وتُقسَم الذّنوب في الإسلام إلى قسمين؛ صغائر وكبائر، ولكلٍّ منهما مفهوم خاصّ كالآتي:[٤] كبائِر الذّنوب: كلّ ذنب مقترن بوَعيد شديد، أو بعذاب، أو غضب، أو لعنة، أو دخول نار جهنّم. صغائِر الذّنوب: كلّ ذنب عدا الكبائر؛ بمعنى أنّه لم يقترن بوعيد شديد، أو عذاب، أو دخول النار، وتُعرَّف صغائر الذنوب أيضاً بأنّها ما دون الحدّين: حدّ الدنيا، وحدّ الآخرة.
هل الغيبة من كبائر الذنوب؟
يقول القرطبي رحمه الله كما في تفسيره "الجامع لأحكام القرآن" (16 /337):
"لا خلاف أن الغِيبة من الكبائر ، وأن مَن اغتاب أحدًا عليه أن يتوب إلى الله عز وجل". ويقول ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن الغِيبة كما في كتابه "الزواجر عن اقتراف الكبائر"(ص: 371):
"الذي دلَّت عليه الدلائل الكثيرة الصحيحة الظاهرة أنها كبيرة، لكنها تختلف عِظَمًا وضدَّه بحسب اختلاف مفسدتهـا، وقد جعلهـا من أُوتِيَ جوامع الكلم عَديلةَ غصْب المـال وقتل النفس، بقـوله صلى الله عليه وسلم: ((كلُّ المسلم على المسلم حرام: دمه، وماله، وعرضه))، والغصب والقتل كبيرتان إجماعًا، فكذا ثَلْمُ العِرض". وقال أيضًا: "إن فيها أعظمَ العذاب وأشدَّ النَّكال، وقد صحَّ فيها أنها أربى الربا، وأنها لو مُزِجَت في ماء البحر لأنتنَتْه وغيَّرت ريحه، وأن أهلها يأكلون الجيف في النار، وأن لهم رائحة منتنة فيها، وأنهم يُعَذَّبُون في قبورهم، وبعض هذه كافيةٌ في كون الغِيبة من الكبائر"؛ اهـ. يقول الفقيه أبو الليث السمرقندي الحنفي رحمه الله في كتابه "تنبيه الغافلين" (ص: 126):
"الغِيبة على أربعة أوجه، وهي: كفر، ونفاق، ومعصية، ومباح؛ فأما الوجه الذي هو الكفر، فهو أن يغتاب المسلم، فيقال له: لا تغتب، فيقول: ليس هذا غيبة وأنا صادق في ذلك، فقد استحل ما حرَّم الله تعالى، ومَن استحلَّ ما حرَّم الله (عن قصد وعلم)، صار كافرًا.
" الأعمال المخففة للميزان : أولاً : صغائر الذنوب " - الكلم الطيب
فَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب ثُمَّ عَادَ إِلَيْهِ لَمْ تَبْطُل
تَوْبَته ، وَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب وَهُوَ مُتَلَبِّسٌ بِآخَر صَحَّتْ تَوْبَته. هَذَا مَذْهَب أَهْل الْحَقّ اهـ. وقال أيضاً:
لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْب مِائَة مَرَّة أَوْ أَلْف مَرَّة أَوْ
أَكْثَر, وَتَابَ فِي كُلّ مَرَّة, قُبِلَتْ تَوْبَته, وَسَقَطَتْ ذُنُوبه,
وَلَوْ تَابَ عَنْ الْجَمِيع تَوْبَة وَاحِدَة بَعْد جَمِيعهَا صَحَّتْ تَوْبَته
اهـ. وفي الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ
وَجَلَّ قَالَ: أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي
ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ
أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ. ثُمَّ عَادَ
فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ: أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ
وَتَعَالَى: عَبْدِي أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ
الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ: أَيْ رَبِّ
، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي.
ومما يدل على أن تكفير الواجبات مختص بالصغائر ما أخرجه البخاري عن حذيفة، قال: بينما نحن جلوس عند عمر، إذ قال: أيكم يحفظ قول رسول صلى الله عليه وسلم في الفتنة؟ قال: قلت: " فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره يكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " قال: ليس عن هذا أسألك وخرجه مسلم بمعناه، وظاهر هذا السياق يقتضي رفعه، وفي رواية البخاري أن حذيفة قال: سمعته يقول: " فتنة الرجل " فذكره، وهذا كالصريح في رفعه، وفي رواية لمسلم أن هذا من كلام عمر. والأظهر - والله أعلم - في هذه المسألة - أعني مسألة تكفير الكبائر بالأعمال - أنه إن أريد أن الكبائر تمحى بمجرد الإتيان بالفرائض، وتقع الكبائر مكفرة بذلك كما تكفر الصغائر باجتناب الكبائر، فهذا باطل. وإن أريد أنه قد يوازن يوم القيامة بين الكبائر وبين بعض الأعمال، فتمحى الكبيرة بما يقابلها من العمل، ويسقط العمل، فلا يبقى له ثواب، فهذا قد يقع. باختصار من جامع العلوم والحكم. وراجع في هذا الفتاوى: 366931 ، 220336 328414. والله أعلم.