إن الأعراض مثل الصداع أو اضطرابات الرؤية تستدعي التصوير بسرعة. كيف يتم تشخيص و تحديد أسباب انقطاع الطمث أو الحيض أو غياب أو توقف الدورة الشهرية ؟
يجب أن تتضمن القصة و استجواب الفتاة و المرأة المعلومات التالية التي تعتبر مهمة في تشخيص انقطاع الطمث:
مراحل تطور البلوغ عند البنت
نمط و تواتر الدورات الشهرية في انقطاع الطمث الثانوي. يجب التنويه عن معلومات العلاقات الجنسية (في المجتمعات الغربية)بما في ذلك سوء المعاملة الجنسية و استخدام مانعات الحمل الهرمونية بدقة. يجب الحصول على قصة تغير الوزن
نقص الشهية أو القمه (كما في حالة القمه او القمه العصبي)
الشدة النفسية
المسابقات الرياضية و احتراف الرياضة
اسلوب التغذية
الأمراض المزمنة
الأخماج و الالتهابات
الأدوية أو المداواة
سوء استعمال المواد (تعاطي المخدرات)
يجب أن تتضمن القصة العائلية المشاكل النسائية
العمر عند بدء البلوغ
سن بدء الحيض لدى الأم. توقف الدورة الشهرية في المنام. من المهم في الفحص السريري تقييم حالة التغذية و مقاييس النمو. إن وجود التشوهات الولادية يمكن أن يحدد التناذرات المترافقة مع انقطاع الطمث (مثل تناذر تورنر). إن إدرار أو ثر الحليب غالباً يترافق مع انقطاع الطمث و غالباً بسبب زيادة افراز البرولاكتين
يجب تحديد الشعرانية (زيادة الشعر) و علامات التذكير الأخرى.
- أسباب عدم توقف الدورة الشهرية
- خروج المذي اثناء الصلاة على
- خروج المذي اثناء الصلاة مكة
- خروج المذي اثناء الصلاة تحت ظِل المأذنة
أسباب عدم توقف الدورة الشهرية
2- انقطاع الطمث الثانوي (انقطاع ثانوي أو جديد لدورة كانت قد بدأت سابقاً)
يحدث انقطاع الطمث الثانوي في حال حدث انقطاع دم الدورة لثلاث و حتى ستة أشهر لدى الأنثى التي حاضت سابقاً.
استئصال المبيضين، أو أيّ جراحة تسبب تلف المبايض. توقف عمل المبايض نتيجة التعرض لعوامل خارجية؛ مثل: العلاج بالهرمونات، أو العلاج بالأشعة، أو إجراء جراحة. تعرض الحوض لضرر خارجي، أو تدمّر المبايض.
قال النووي في المجموع: فإذا سلم من صلاته ثم رأى عليه نجاسة يجوز أنها كانت في الصلاة، ويجوز أنها حدثت بعدها فصلاته صحيحة بلا خلاف. قال الشافعي والأصحاب: ويستحب إعادتها احتياطا. الثاني: أن يعلم أنه قد خرج أثناء الصلاة – أو قبلها ولم يتوضأ ولم يستنج عقب خروجه – لوقوع الشخص مثلا في إثارة فإنه يعيد الصلاة حينئذ،
قال النووي في المجموع: وإن علم أنها كانت في الصلاة فإن كان لم يعلمها قبل ذلك فقولان؛ الجديد: الأصح بطلان صلاته... خروج المذي اثناء الصلاة والطهارة. انتهى
وهذا من حيث النجاسة، وأما من حيث انتقاض الوضوء فإنه إن علم بخروج المذي قبل الصلاة أو أثناء الصلاة فالصلاة باطلة قولا واحد ويلزمه إعادتها. وانظر الفتوى رقم: 104525. والله أعلم.
خروج المذي اثناء الصلاة على
كما أن مجرد حصول الوساوس أو الخواطر أثناء الصلاة لا يبطلها طالما أنه يأتي بأركانها وشروطها وواجباتها، لكنها تنقص أجر الصلاة إذا استرسل معها لا سيما إذا كنت رديئة، كما سبق بيانه في الفتويين رقم: 39295 ، ورقم: 55793. ثم إذا نشأ عن هذه الخواطر خروج المذي يقينا نقض الوضوء وأبطل الصلاة إن خرج أثناءها أو قبلها ولم تتوضأ بعد خروجه، ولو نظرت ووجدت المذي بعد الصلاة فلتعتبره طارئا بعدها إن أمكن ذلك، ولا تطالب بإعادتها، لأن الحدث يضاف إلى أقرب وقت، وإن لم يمكن اعتباره طارئا بعدها اعتبر خارجا قبلها، فيجب غسله من الثوب ويغسل الذكر وما أصاب من البدن، وقد اختلف أهل العلم في وجوب الإعادة على من صلى وفي ثوبه نجاسة لا يعلمها، وراجع لذلك الفتوى رقم: 7931. كما اختلفوا ـ أيضا ـ فيمن ترك ركناً من أركان الصلاة، أو شرطاً من شروطها جاهلاً، كما سبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 114133. خروج المذي اثناء الصلاه ؟ الشيخ صالح الفوزان - YouTube. أما إذا كان الأمر مجرد شك في خروج هذا السائل ولست متيقنا من خروجه: فلا تلتفت لهذا الشك، قال الشيخ ابن باز ـ رحمه الله تعالى ـ في جواب سائل يشك في خروج المذي منه بعد الوضوء: وما دام عندك شك ولو قليلا ولو واحد في المائة لا تلتفت إلى هذا الشيء واحمله على الوهم وأنه ليس بصحيح.
خروج المذي اثناء الصلاة مكة
وإن كان خروج المذي منك يتكرر كثيرا بحيث لا تجد في أثناء وقت الصلاة زمنا يتسع لفعلها بطهارة صحيحة فحكمك حكم المصاب بالسلس تتوضأ للصلاة بعد دخول وقتها وتصلي بهذا الوضوء الفرض وما شئت من النوافل، وأما إن كان خروجه ينقطع في زمن يتسع لفعل الطهارة والصلاة ـ كما هو الظاهر ـ فعليك أن تتحرى هذا الوقت فتصلي فيه، وانظر الفتوى رقم: 119395. والله أعلم.
خروج المذي اثناء الصلاة تحت ظِل المأذنة
والله أعلم.
الحمد لله. لا يعتبر مجرّد توهم حصول شيء من نواقض الوضوء ، أو الشك فيه ، مبطلا للطهارة
والصلاة ، وإنما يحكم بذلك إذا تيقن المكلف ، أو غلب على ظنه خروج شيء منه ؛ لقوله
- صلى الله عليه وسلم – في الرجل يخيل إليه أنه أحدث: ( لا يَنْصَرِفُ حَتَّى
يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا) رواه مسلم. ثانياً:
من كان حدثه دائما ، أي مستمرا من غير انقطاع ، فحكمه حكم المستحاضة ؛ فلها أن تصلي
ما شاءت ما دامت في الوقت ، ولو نزل شيء منها أثناء الصلاة ، لأنها لا يمكنها إلا
ذلك ، ولو انتظرت حتى نهاية الوقت ، أو قرب نهايته: لم تستفد شيئا ؛ وقد قال الله
تعالى: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) التغابن/16. خروج المذي اثناء الصلاة على. وأما من كان حدثه متقطعاً ، لا يشمل الوقت كله ، بل يحصل منه في بعض الوقت ، ويتوقف
في بعضه: فهذا يلزمه الصلاة بطهارة كاملة ، ولو لم تحصل له إلا آخر الوقت ؛ فإنه
ينتظر حتى ينقطع حدثه. ومن هنا يظهر الفرق بين قضية المستحاضة وعلي رضي الله عنه ، فإن المستحاضة جاءت
تشتكي استمرار الدم عندها ، ولهذا جاء في الحديث أنها قالت: ( إِنِّي امْرَأَةٌ
أُسْتَحَاضُ فَلَا أَطْهُرُ أَفَأَدَعُ الصَّلَاةَ... ) متفق عليه. وأما علي رضي الله عنه ، فإن حدثه غير مستمر بل هو متقطع بدليل قوله رضي الله عنه:
( كُنْتُ رَجُلًا مَذَّاءً) متفق عليه ، أي كثير المذي وهذا لا يلزم منه دوام
المذي واستمراره ، كما هو حال المستحاضة فإنها قالت: ( لا أطهر).