مسدس ستار إسباني - YouTube
مسدس 9 ستار شمس سطعت
4, 000 دولار
النوع بيريتا ايطالي
الحالة بعد الجديد
الوصف مسدس بيريتا ايطالي طويل بعد الجديد
مسدس Beretta Px4 Storm من عيار 9x19 لديه كتلة من 785 غراما دون خراطيش. الطول الكلي للسلاح هو 192 ملم ويبلغ طول البرميل 102 ملم. يتم تغذية
البندقية من المتاجر بسعة 17 طلقة كما يحتوي الخيار Beretta Px4 Storm
للغرف. 40S & W أيضًا على كتلة 785 جرام. طولها الإجمالي وطول برميل
يشبه مسدس لخراطيش 9x19 ، ومع ذلك ، فإن سعة المجلة 14 طلقة فقط ويحتوي
المسدس الذي يستخدم خراطيش. مسدس ستار إسباني - YouTube. 45ACP على مجلة ذات أصغر سعة - 10 جولات. وزن
السلاح هو 800 جرام ، ويمتد برميل إلى 105 ملليمتر ، في حين أن الطول الكلي
هو 195 ملليمتر. بالنسبة لجميع المسدسات ، يبلغ الارتفاع 140 ملم ، والسماكة
30 ملم. الميزة الرئيسية لهذا السلاح هي القدرة على اختيار آلية الإطلاق التي
يحتاجها مطلق النار. ومع ذلك ، لا ينبغي لأحد أن ينسى ميزات تصميم الأتمتة. بفضل الأتمتة ، تتمتع المسدس بعائد أكثر متعة بالمقارنة مع منافسيها. بفضل لحظة الارتداد الممتدة ، يتم سحب الحد الأدنى من السلاح من خط التصويب
بعد تسديدة ، مما يعني أنه يمكنك إطلاق النار بسرعة أكبر وبدقة أكبر.
تجدر
الإشارة إلى أن كل شخص تقريبًا أتيحت له فرصة التعرف على هذا السلاح عن كثب
، وصفه بأنه مسدس مع أقل عائد عند إطلاق النار. لسوء الحظ ، فإن تصميم نظام التشغيل الآلي هو ناقص هذا السلاح. البندقية
متقلبة للغاية من التلوث ، فهي تتطلب رعاية مستمرة وشاملة. تجدر الإشارة
إلى أن تكلفة هذا السلاح ، والتي هي أعلى قليلاً من تكلفة معظم النماذج
المعروفة من المسدسات. تعد مسدس Beretta Px4 Storm مثالاً ممتازًا على
حقيقة أنه لا يزال هناك مجال للتنوع في تصميم الأسلحة. دع نظام الأتمتة ليس
جديدًا ، لكنه نادر بما فيه الكفاية بالنسبة للمسدسات ، وحقيقة أنه تم
إجباره على العمل دون فشل ، يمكنك فقط الإعجاب بصانع الأسلحة الإيطالي. للبيع 9 ملم | اعلانات وبس. تحميل الصورة 1 تحميل الصورة 2 تحميل الصورة 3 المشتري الجاد يتواصل معانا على الارقام التالية وما بنختلف معاه على السعر.. اذا لديك سلاح ترغب ببيعه أو عرضه في موقعنا قم بارسال الصور والتفاصيل الى الرقم التالي.. الأسلحة خطر كبير يهدد حياتك وحياة افراد المجتمع من حولك.. فلا تستخدمه الا عند الضرورة القصوى ، وفي حالة الدفاع عن النفس فقط.. كن آمنا.. كن بعيدا عن الأسلحة!
مهما بلغ الإنسان من القوّة والنشاط فلابدّ له أن يأوي إلى فراشه أخيراً ، وهذه ضرورةٌ لا يمكن الاستغناء عنها ، فالنوم فرصةٌ تتيح للجسد الراحة والاسترخاء ، وللفكر أن يبتعد قليلاً عن مطارق الهواجس والخواطر التي ترهق العقل وتشغل البال ، وهو السكون الذي امتنّ الله به على عباده في قوله تعالى: { هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون} ( يونس: 67) وقوله تعالى: { وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا} ( الفرقان: 47). وجوانب القدوة والأسوة في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم – امتدّت لتشمل هديه في نومه واستيقاظه ، فقد أحاط عليه الصلاة والسلام هذه الحاجة الإنسانية بجملة من الآداب ، ورتّب عليها عددا من الأحكام. وفي هذه الآداب وتلك الأحكام يظهر حرص النبي – صلى الله عليه وسلم - على ربط المسلم بخالقه في كل الأحوال ، فعندما كان عليه الصلاة والسلام يريد أن يعطي جسده حقه من الراحة بعد عناء نهار طويل يستحضر عظمة الله ، ويستذكر جملة النعم التي أنعم الله بها عليه في يومه وليلته ، ويظهر ذلك من قوله عليه الصلاة والسلام عندما يأوي إلى فراشه ( الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا ، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي) رواه مسلم فهي ألوانٌ من النعم المستوجبة للحمد والشكر لمعطيها ومانحها.
هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في الصلاة - عائض القرني
كذلك كان من هديه - صلى الله عليه وسلم – بعد الوضوء والاستعداد للنوم أن يجمع كفيه ، وينفث فيهما قارئاً سور الإخلاص والمعوّذتين ، ثم يمسح بكفّيه ما وصل إليه من جسده ، وبعد ذلك يضع يده تحت خده الأيمن ثم يدعو ثلاث مرّات: ( اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك) رواه أبو داود وأحمد. وفي سياق أحاديث نبويّةٍ أخرى ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قراءة سور أخرى من القرآن الكريم ، كسورة الملك وسورة السجدة ، وسورة الإسراء والزمر ، وآخر آيتين من سورة البقرة ، و"المسبّحات" وهي سور الحديد والحشر ، والصف والجمعة ، والتغابن و الأعلى. ومن الأذكار الواردة كذلك التسبيح والتكبير والتحميد ، فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - علياً وفاطمة رضي الله عنهما إذا جلسا على الفراش أن يكبّرا أربعا وثلاثين ، ويسبحا ثلاثا وثلاثين ، ويحمدا ثلاثا وثلاثين ، متفق عليه. وفي المقابل جاء النهي عن النوم في أوضاعٍ معيّنة لمشابهتها لأحوال المعذّبين يوم القيامة ، ومن ذلك النوم على البطن ، فقد رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلاً مضطجعاً على بطنه فقال: ( إن هذه ضجعة لا يحبها الله) رواه الترمذي ، وفي رواية ابن ماجة: ( إنما هذه ضجعة أهل النار).
قال ابن حجر: "قاعدًا القرفصاء"، قالت: فلما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم المتخشع في الجلسة (الخاشع والمتواضع) ، أُرعدت من الفرق، فقال له جليسه: يا رسول الله، أرعدت المسكينة، فقال ولم ينظر إليَّ: يا مسكينة، عليك السكينة، فذهب عني ما أجد من الرعب [6]. *هيئة التربع [7]:
عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: «كَانَ النبِي صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ إِذَا صَلى الْفَجْرَ تَرَبعَ فِي مَجْلِسِهِ حَتى تَطْلُعَ الشمْسُ حَسْنَاءَ» [8]. معناه: أنه كان يجلس متربعًا في مجلسه إلى أن ترتفع الشمس، "حسناء"... والمعنى: حتى تطلع الشمس نقيةً بيضاءَ زائلةً عنها الصفرة التي تتخيل فيها عند الطلوع، بسبب ما يعترض دونها على الأفق من الأبخرة والأدخنة [9]. *هيئة الاستلقاء (وضع إحدى الرجلين على الأخرى):
عَنْ عَبادِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ عَمهِ أَنهُ «رَأَى رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ مُسْتَلْقِيًا فِي المَسْجِدِ، وَاضِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى» وَعَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيبِ، قَالَ: «كَانَ عُمَرُ، وَعُثْمَانُ يَفْعَلَانِ ذَلِكَ» [10]. وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللهِ أَن النبِي صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ، قَالَ: «لَا يَسْتَلْقِيَن أَحَدُكُمْ ثُم يَضَعُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى» [11].