هذا ما وجدنا عليه ابائنا - YouTube
هذا ما وجدنا عليه آبائنا - Ma Sultan
نزلت في يهودي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد، أخبرني عن ربك، من أي شيء هو؟ فجاءت صاعقة فأخذته؛ قاله مجاهد. وقد مضى هذا في "الرعد". وقيل: إنها نزلت في النضر بن الحارث، كان يقول: إن الملائكة بنات الله؛ قاله ابن عباس. { يجادل} يخاصم { بغير علم} أي بغير حجة { ولا هدى ولا كتاب منير} أي نير بين؛ إلا الشيطان فيما يلقي إليهم. { وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم} الأنعام: 121] وإلا تقليد الأسلاف كما في الآية بعد. { أولو كان الشيطان يدعوهم إلى عذاب السعير} فيتبعونه. الشيخ الشعراوي - فيديو سورة لقمان الايات 20 - 22
تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي كلمة { مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ.. } [لقمان: 21] عامة تشمل كل الكتب المنزَّلة، وأقرب شيء في معناها أن نقول: اتبعوا ما أنزل الله على رسلكم الذين آمنتم بهم، ولو فعلتم ذلك لَسلَّمتم بصدق رسول الله وأقررتم برسالته. أو: يكون المعنى { ٱتَّبِعُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ.. } [لقمان: 21] أي: تصحيحاً للأوضاع، واعرضوه على عقولكم وتأملوه. ذمُّ التقليد والتبعية والنهي عنهما في القرآن الكريم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. لكن يأتي ردهم: (بَلْ) وبل تفيد إضرابهم عما أنزل الله { نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَآءَنَا.. } [لقمان: 21] وفي آية أخرى { قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَآ أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَآءَنَآ... } [البقرة: 170] فما الفرق بين (وجدنا) و (ألفينا) وهما بمعنى واحد؟ قالوا: لأن أعمار المخاطبين مختلفة في صُحْبة آبائهم والتأثر بهم، فبعضهم عاش مع آبائه يُقلِّدهم فترة قصيرة، وبعضهم عاصر الآباء فترة طويلة حتى أَلف ما هم عليه وعشقه؛ لذلك قال القرآن مرة (أَلْفيْنَا) ومرة (وَجَدَنْا).
ذمُّ التقليد والتبعية والنهي عنهما في القرآن الكريم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
يحيى صراحة، أنّ القصد من الكتاب هو تكسير قُدسية الآباء وتوضيح إساءاتهم وا..
الكتاب: ما وجدنا عليه آباءنا الكاتب: Yehia Mousa " ستشعر بالخوف، الخوف من أن تكرر نفس الأخطاء التي أرتبكت تجاهك مع أطفالك" - رحلة داخل نفسك، واجدنك ومخاوفك.. تبحر بكل الجرائم التي ارتكبت تجاهك من قبل والديك عكس ما تعتقده وتؤمن به.. شيء ما يجعلك ترفض كل ما ورد به "ماذا لو أن أبي وأمي قد أساءت معاملتي فعلا" هل كانت اسرتك بيئه صحيه لنشائتك ؟! هل ثقتك بهم وبحبهم لك وأنهم يريدان مصلحتك كانت حماية لك؟ كيف يرفض الأهل فكرة أن الأطفال تولد بقدرات مختلفه ويترتب علي ذلك فرضهم العقاب والاذي النفسي للطفل د..
أتفق ذلك الكتاب مع بعض كتب التنمية البشرية / أو الدعم النفسي التي أعجبتني في عدة نقاط: - أسلوب يسير يشجع علي متابعة القراءة. - فتح الجراح وشرح الأسباب. إلا إنة شأنة شأن معظم الكتب لا يساعد علي شفاء الجروح بأي صورة... هذا ما وجدنا عليه آبائنا - MA Sultan. يسهب في المرض وأسبابة ويختصر جدااا في خطوات التعافي. أتفهم أن العلاج النفسي مطلوب في بعض الحالات ولا يفيدة قراءة كتاب ولكني أعتقد أنة اذا كنت لا تستطيع مد يد المساعدة من خلال بضعة أوراق.. فلا تتطوع لفتح الجراح ( بالعامية: تقليب المواجع 😀).
&Quot;ثبت صنم&Quot; (01) هذا ما وجدنا عليه آبائنا! - Youtube
فقال: "يا غلام أتأذن لي أن أعطيه الأشياخ ؟ قال: ما كنت لأوثر بفضلي منك أحدا يا رسول الله, فأعطاه إياه".
هذا ما وجدنا عليه ابائنا - Youtube
مافيش إجابة ومافيش سبب عقلاني.. يبقى مافيش داعي للإستغراب من اعتراضنا!! فكرة اننا نتعود على الطاعة من باب إن الطاعة هي الصح دي فكرة مرعبة… اللي بيطيع بدون فهم هو اللي في الآخر بيخلق وجود الديكتاتور سواء على النطاق الضيق أو الواسع. اللي بيقول إن الدين لازم ننفذه بدون فهم لأنه كلام ربنا ده عمره ما هيحببنا في الدين ده هيحسسنا انه روتين وخلاص.. إحنا لازم نعرف إحنا مطلوب مننا نصلي ليه ونصوم ليه وبنعبُد ليه عشان أما ننفذ، ننفذ عن اقتناع ورغبة ذاتية مش إجبار. إحنا لازم نعرف بنذاكر ده ليه وهيفيدنا في إيه مش نحفظ عشان ده المنهج. إحنا لازم نعرف بابا قال ده لأ ليه وماما بتقول الكلام ده مايصحش ليه مش "هو ده المفروض"
مفروض ليه؟ ومين فرضه علينا؟
فكرة تحجيم فكر اللي قدامك بإنك تلزمه بالطاعة ده مافيش أسوأ منه. فكرة إننا نشك في كلام الأكبر مننا لمجرد اننا مش لاقيين سبب ده مش قلة أدب ده تشغيل مُخ. "انا أشك إذن أنا افكر إذن أنا موجود" – ديكارت
طبعًا كل ده بجانب خُرافات مهولة عايشة وسطنا وبتتوسع بدون أي سبب. "ثبت صنم" (01) هذا ما وجدنا عليه آبائنا! - YouTube. زي السر في شهقة الملوخية… الضحك من غير سبب قلة أدب.. البنت ماينفعش تبات برا.. الولد لازم يحوش قد كدا عشان يُخطب بس.. الكنس بالليل بيجيب فقر.. إلخ
كل ما سبق هو عبارة عن اعتقادات يعتبرها البعض مواد دستورية و يتبعها حتى الآن وبيتناقلوها من السلف للخلف بكل سلاسة وهي لا تحمل ذرة منطق!!
ولما تقدم في سورة لقمان قوله سبحانه: { ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير}، فذكر (عِلْماً) وإن كان منفياً؛ ولأن جدالهم ينبئ أنهم توهموا أن ذلك (علم)، وأنهم على شيء، فقد حصل من مجادلتهم، أنهم يظنون أنهم على (علم)، كما قال تعالى: { ويحسبون أنهم على شيء} (المجادلة:18)، ولا يجادل إلا متعلق بشبهة (علم)، فناسبه قوله تعالى مخبراً عنهم: { ما وجدنا عليه آباءنا}؛ لاشتراك لفظ (وجد)؛ إذ يكون بمعنى (العلم). وظاهرٌ أن هذا التوجيه اعتمد السياق أساساً لبيان الفرق، وهو وإن كان متجهاً في بيان الفرق بين آيتي البقرة ولقمان، فإنه غير متجه في بيان الفرق بين آيتي البقرة والمائدة؛ لأن آية المائدة لم يتقدمها حديث عن (العلم)، كما تقدم آية لقمان، ومن هنا وجدنا من تعرض للفرق بين هذه الألفاظ، قد سكت عن بيان الفرق بين آيتي البقرة والمائدة. أما فيما يتعلق بـ الموضع الثاني من الاختلاف، فقد قالوا: إن لقوله: { يعلمون} رتبة ليست لقوله: { يعقلون}؛ وذلك أن قول القائل: يعلم، معناه: يدرك الشيء على ما هو به، مع سكون إليه، بينما قوله: يعقل، معناه: يحصره بإدراك له عما لا يدركه؛ ولذلك جاز أن تقول: يعلم الله كذا، ولا يجوز لك أن تقول: يعقل الله كذا؛ لأن العقل: الشدُّ، والعاقل: الذي يحبس نفسه عما تدعو إليه الشهوات، ولا شهوة لله تعالى، فيُحبس عنها؛ فلذلك لا يقال لله: عاقل، ويقال: عقل فلان الشيء، وهو يعقله بمعنى: حصره بإدراكه له عما لا يدركه، وشده بتمييزه عن غيره مما لا يدركه، وهذا لا يصح في حق الله تعالى.
تاريخ الإضافة: 21/3/2017 ميلادي - 23/6/1438 هجري
الزيارات: 35914
تفسير: (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم... )
♦ الآية: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (144).
إسلام ويب - أسباب النزول - سورة آل عمران - قوله عز وجل " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل "- الجزء رقم1
وقالوا: "إن مُحمَّدا إن كان حيًّا لم يهزم ، ولكنه قُتِل "! فترخصُّوا في الفرار حينئذ. فأنزل الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وسلم: "وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ... "
ولذلك جاء عن ابن مسعود : "من كان مؤتمًا -يعني مقتديًا- فليقتدي بمن قد مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة" [1] ، فقد يهرول الناس، ويُبالغون في تعظيم بعض من يُعجبون به، ولكن حينما يرون أنه قد يتحول، يتغير يُبدل فقد يُسقط بأيديهم، وقد تُصيبهم ردود أفعال، ويشكون في الحق الذي هم عليه، لكن الصحيح أن الإنسان يرجوا للمحسنين، ولا يأمن على نفسه، ولا على غيره الفتنة، ويتشبث بالحق الذي جاء به الوحي. كذلك وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ، هذا لا شك أنه أعظم نعمة أنعم الله بها على أهل الأرض على الإطلاق، وقد ذكر هذا شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في كتابه الجواب الصحيح أعني بعث رسول الله ﷺ، ويذكر أن من استقرأ أحوال العالم تبين له أن الله لم يُنعم على أهل الأرض نعمة أعظم من إنعامه بإرساله، فهؤلاء الذين ردوا رسالته هم ممن قال الله فيهم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّواْ قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَار [إبراهيم:28]، وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ [2]. فإذا كان بهذه المثابة، ومع ذلك أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فغيره من باب أولى، وهذا إنكار من الله -تبارك وتعالى- على من ينقلب على عقبيه، سواء كان النبي متوفى، أو كان قد قُتل، ولم يخُص هنا حال القتل، ولم يذُم هؤلاء إذا مات، أو قُتل على الخوف، أو الحُزن أو وقوع شيء من الرُعب في النفوس، وإنما عاب من عاب في أمر معين محدد، وهو الانقلاب على أعقابهم.