تنشد عن الحال حالي كيف ما شفته وانا احسب انك. وانا احسب انك قبل ذا الوقت تدري به تنشد عن الحال. هذا هو الحال. تنشد عن الحال. في خاطري لك كلام مير ماقلته اجنبك ما. اجنبك ما يحسك لو حياتي به تنشد عن الحال. هم جديد على الاول تحملته عنك اتحمل. عنك اتحمل كبير الهم وامشي به تنشد عن الحال. رحت اتمثل بطبع لك تعلمته لي صار لك غالي. لي صار لك غاليٍ لياك تشقي به تنشد عن الحال. هذا هو الحال.
قصيدة مادمت تنشد يارفيقي عن الحال الشاعر خلف مشعان
اغنية تنشد عن الحال كلمات، كثير من الاغاني التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم العربي من خلال الكثير من المتابعين في كل مكان في العالم وهناك الكثير من الألبومات المختلفة التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم العربي من خلال الكثير من الأمور الفنية التي تنال اعجاب، الكير من الناس في مختلف الأوقات الي لها العديد من الأشياء التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم العربي. كثير من الاغاني التي يتابعها الملايين من الناس في مختلف دول العالم من خلال الكثير من الأمور التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم العربي والذين لهم العديد من الأمور الفنية التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم العربي كما أن هناك الكثير من الأشياء التي تنال اعجاب، الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم التي لها الميه والفائدة المختلفة التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف الأوقات. يا من هواه اعزهُ و اذلني كيف السبيل الى وصالك دلني انت الذي حلفتني و حلفت لي و حلفت انك لا تخون فـ خنتني و حلفت انك لا تميل مع الهوى اين اليمين و اين ما عاهدتني لأقعدن على الطريق و اشتكي واقول مظلوم و انت ظلمتني تنشد عن الحال؟… هذا هو الحال!
تنشد عن الحال..
تنشد عن الحال حالي كيف ما شفته
وانا احسب انك..
وانا احسب انك قبل ذا الوقت تدري به
تنشد عن الحال.. هذا هو الحال..
في خاطري لك كلام مير ماقلته
اجنبك ما..
اجنبك ما يحسك لو حياتي به
هم جديد على الاول تحملته
عنك اتحمل..
عنك اتحمل كبير الهم وامشي به
رحت اتمثل بطبع لك تعلمته
لي صار لك غالي..
لي صار لك غاليٍ لياك تشقي به
تنشد عن الحال.. هذا هو الحال..
فحري بنا أن نوطن أنفسنا على محبة الخير للآخرين ، وأن نحرص على إيصال النفع لهم. والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه أجمعين. :: العضويه الذهبيه::
توفيق القاضي
المستوى: 7
ديسمبر 5, 2007
6, 536
65
موضف بــ الجوالات
k_s_a
خالد يعطيك العافيه على الموضوع
واجمل شي ان يحب الانسان لاخيه مايحبه لنفسه لكي تسود الموده والاخوه بين الناس
بارك الله فيك ودمت بالف خير يارب
رد: حب لاخيك ماتحب لنفسك
يسلموووووووووو:: المراقبين::
ابوسيف القمادي
محمد بن محمد صالح القمادي
مايو 1, 2009
3, 542
205
عامل
اليمن
الاسم الكامل:
حب لاخيك ماتحب لنفسك
بارك الله فيك:: إدارة المجلس::
الخلاقي
خالد احمد علي جنبل
نوفمبر 6, 2007
4, 313
298
طالب
عدن - NYC
يديك العافيه
اسال الله تعالى العمل والنفع بما قدمت من جواهر ودرر
المزيد من هذا القسم
انشر هذه الصفحة
شرح حديث: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))
و ان نعرف انفسنا بما يدور حولنا في الكون من احداث و قضايا. و ان نحاول ان نتغير دوما للافضل. و ان نفهم انفسنا و نعزز نقاط قوتنا و نعالج نقاط ضعفنا. و ان نعطي لانفسنا ايضا وقت لعمل اعمال الخير. ويجب ان نعرف ان الانسان حينما يكون راضيا عن نفسه دينيا و خلقيا و حياتيا فانه يعيش افضل حياه يمكن ان يتخيلها بشر. فعمل الخير يعود علي الفرد بالرضي النفسي والسلام الروحي بدرجه كبيره جدا. فلذا الاهتمام به هو في الحقيقه ليس عطاءا للاخرين فقط بل لانفسنا ايضا. كما يجب ان نعطي انفسنا الفرصه لاستغلال ايام حياتنا فلا تتسلل الايام من بين ايدينا و لم نفعل شيئا ينفعنا في اخرتنا او ينتفع به احد من حولنا اثناء حياتنا او بعد مماتنا. و لا ننسي ان نذكر ان نعطي لمن حولنا و للمقربون منا. نعطيهم الوقت و الحب و الحنان و الاهتمام و نغدق عليهم بكل ما نملك و نسعدهم بكل ما نملك و نتذكر ان لا نعتبر وجودهم في حياتنا مضمونا او دائما. فلا نشعر بقيمتهم الا لو ضاعوا من بين ايدينا. و لا ننسي منهم احدا فكل قريب و حبيب و صديق. من اول الام و الي ابعد صديق. قصة حديث : حب لأخيك ما تحب لنفسك - مجلة هي. نهتم و نعطي كل ذي حق حقه. و نحاول ان نتغلب علي حبنا لذاتنا و نؤثر الاخرين علي انفسنا.
حب لأخيك ما تحب لنفسك - ملتقى الخطباء
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. وبعد:
روى البخاري ومسلم من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيِه مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)) [1]. حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه - موقع مقالات إسلام ويب. هذا الحديث الشريف مِن الأحاديث العظيمة التي عليها مدار الدِّين، ولو عمل الناسُ به لقُضى على كثير من المنكَرات والخصومات بين الناس، ولعمَّ المجتمعَ الأمنُ والخير والسلام، وهذا يحصُل عند كمال سلامة الصدر مِن الغل والغش والحسد، فإنَّ الحسد يَقتضي أن يَكره الحاسدُ أن يَفوقه أحدٌ في خير أو يُساويه فيه؛ لأنه يحب أن يمتاز على الناس بفضائله ويَتفرَّد بها عنهم، والإيمانُ يَقتضي خلافَ ذلك، وهو أنْ يَشْركه المؤمنون كلُّهم فيما أعطاه الله من الخير، مِن غير أن ينقص عليه من ذلك شيء [2]. روى الإمام أحمد في مسنده من حديث معاذ رضي الله عنه؛ أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان، قال: ((أَفْضَلُ الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ للِه، وَتُبْغِضَ فِي اللهِ، وَتُعْمِلَ لِسَانَكَ فِي ذِكْرِ اللهِ)) قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: ((وَأَنْ تُحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ، وَتَكْرَهَ لَهُمْ مَا تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ، وَأَنْ تَقُولَ خَيْرًا أَوْ تَصْمُتَ)) [3].
قصة حديث : حب لأخيك ما تحب لنفسك - مجلة هي
والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه أجمعين.
حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه - موقع مقالات إسلام ويب
محبة الخير للآخرين روى الشيخان عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". لقد ربى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم كيان واحد، أمة واحدة، جسد واحد: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ َ) (الحجرات:10) ، ويقول الله تعالى: ( إن هذه أمتكم أمة واحدة) ( الأنبياء:92). أما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد أكد هذا المعنى وشدد عليه حين قال:"المسلم أخو المسلم"، "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا"، "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر". محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان ومن ذلك أنه رباهم على محبة الخير لإخوانهم المسلمين كما يحبونه لأنفسهم، وجعل ذلك من علامات كمال الإيمان، فمن لم يكن كذلك فقد نقص إيمانه، ويؤكد هذا المعنى –أن محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان- ما رواه الترمذي وابن ماجة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا". ويؤكده أيضا ما رواه أحمد عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان؟ فقال: "أفضل الإيمان أن تحب لله، وتبغض لله، وتعمل لسانك في ذكر الله" قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: "أن تحب للناس ما تحب لنفسك ، وتكره لهم ما تكره لنفسك ، وأن تقول خيرا أو تصمت".
الخطبة الأولى:
إن الحمد لله...........
أما بعد:
فيا أيها الناس: اتقوا الله جل في علاه واذكروا نعمته عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا؛ ألا فلنحافظ على هذه الأخوة بالتسامح والتعاطف ومحبة الخير للجميع. معاشر المسلمين: لقد وثق الإسلام عرى الأخوة بين المؤمنين، وأكثر من النصوص في ذلك، وترجم ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- عمليا، بل صرح بأعظم من ذلك فبين أن إيمان العبد لا يكمل الكمال الواجب حتى يحب المرء لأخيه ما يحب لنفسه. الله أكبر! ما أعظمه من أدب وأجله من خلق حيث يتعامل المسلم مع أخيه وكأنه نفسه بل كأنهما شيء واحد لا يفترق. أخرج البُخاريُّ ومُسلِمٌ في صحيحهما من حديث أنسِ بنِ مالكٍ -رضي الله عنه- عَنِ النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم- قالَ: " لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حتَّى يُحِبَّ لأَخيهِ ما يُحِبُّ لِنَفسه ". هذا الحديث خرَّجاه في "الصحيحين" من حديث قتادة، عن أنسٍ، ولفظُ مسلم: " حَتَّى يُحِبَّ لجاره أو لأخيه ". وخرَّجه الإمام أحمد، ولفظه: " لا يبلغُ عبدٌ حقيقةَ الإيمان حتَّى يحبَّ للناس ما يُحِبُّ لنفسه من الخِير ". المقصودُ أنَّ مِن جملة خِصال الإيمانِ الواجبةِ، أنْ يُحِبَّ المرءُ لأخيه المؤمن ما يحبُّ لنفسه، ويكره له ما يكرهه لنفسه، فإذا زالَ ذلك عنه، فقد نَقَصَ إيمانُهُ بذلك، وإذا كان النقص من كماله الواجب فدل على أنه يأثم بذلك!!
ومع هذا كُلِّه، فينبغي للمؤمن أنْ يحزنَ لفواتِ الفضائل الدينية، ولهذا أُمِرَ أنْ ينظر في الدين والدنيا إلى مَنْ هو دونه، وأنْ يُنافِسَ في طلب ذلك جهده وطاقته؛ كما قال تعالى: ( وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمتَنَافِسُونَ) [المطففين:26] ولا يكره أنَّ أحداً يُشارِكُه في ذلك، بل يُحِبُّ للناس كُلِّهم المنافسةَ فيه، ويحثُّهم على ذلك، وهو من تمام أداءِ النَّصيحة للإخوان. قال الفضيلُ: " إنْ كُنتَ تحبُّ أنْ يكونَ الناسُ مثلَك فما أديتَ النَّصيحة لأخيك، كيف وأنت تحبُّ أنْ يكونوا دونك؟! ". يشير إلى أنَّ أداء النَّصيحة لهم أنْ يُحبَّ أنْ يكونوا فوقَه، وهذه منزلةٌ عالية، ودرجةٌ رفيعةٌ في النُّصح، وليس ذَلِكَ بواجبٍ، وإنَّما المأمورُ به في الشرع أنْ يُحبَّ أنْ يكونوا مثلَه، ومع هذا فإذا فاقه أحدٌ في فضيلة دينية اجتهد على لَحاقه، وحزن على تقصير نفسه، وتخلُّفِهِ عن لحاق السابقين، لا حسداً لهم على ما آتاهُم الله من فضله -عز وجل-، بل منافسةً لهم، وغبطةً وحزناً على النَّفس بتقصيرها وتخلُّفها عن درجات السابقين. وينبغي للمؤمن أنْ لا يزال يرى نفسَه مقصِّراً عن الدَّرجات العالية، فيستفيد بذلك أمرين نفيسين:
الاجتهاد في طلب الفضائل، والازدياد منها، والنظر إلى نفسه بعينِ النَّقص، وينشأ مِنْ هذا أنْ يُحِبَّ للمؤمنين أنْ يكونوا خيراً منه؛ لأنَّه لا يرضى لَهم أنْ يكونوا على مثلِ حاله، كما أنَّه لا يرضى لنفسه بما هي عليه، بل يجتهد في إصلاحها.