آهه ياحسافه الثقه في بعض الناس..
شبهّ نفسه بحال ابو تركي..
واثق في بنته ومتحسر على حالها ويبكي بندم على انه مايقدر يحميها..
وأنا وثقت فيهم.. وغدرو بي,
نزلها بالغرفه وهو يبعد العقرب عن رجله..
ربطها على الكرسي وثبت وثاقهآ وربط فمهآ..
لا راح تصرخ بخوف.. مندي أبو عزام الرقابه الماليه. ولا تقدر تدعيّ علي..
نزل وهو يمسكِ قطوة سوداء ويلعب بهآ بين يديه..
عزام بهمس: مشخيهآ لا أوصيك.. ترا شرفها أسود نفس لونكّ
-
خلص البارت الثالث:)
رايكم بالروايه الى الان ؟
توقعاتكم ؟ أدعمونيّ بالنشر يامال الجنه:(
أتمنى تكون عاجبتكم والاحداث جميله الى الأن.
مندي أبو عزام الرقابه الماليه
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
آخر عُضو مُسجل هو alibenheni فمرحباً به.
قال الأزهري: "أصل النِّكاح في كلام العرَب: الوطْء، وقيل للتزوُّج: نكاح؛ لأنَّه سبب للوطء المباح". اهـ من "لسان العرب". وذهب إلى حلِّ الاستمْتاع من الحائض بِما دون الفرج: الإمام أحمد، وهو وجْه عند الشَّافعيَّة؛ قال ابنُ قدامة في "المغني": "الاستمْتاع من الحائضِ - فيما فوق السُّرَّة ودون الرُّكبة - جائزٌ بالنَّصِّ والإجْماع، والوطء في الفرْج محرَّم بهما، واختُلِف في الاستِمْتاع بما بيْنَهما؛ فذهب أحمد رحمه الله إلى إباحته، ورُوي ذلك عن عكرمة، وعطاء، والشَّعبي، والثَّوري، وإسحاق، ونحوَه قال الحكم؛ فإنَّه قال: لا بأس أن تضعَ على فرْجِها ثوبًا ما لم يدخله. مباشرة الحائض بين السرة والركبة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. وقال أبو حنيفة، ومالك، والشَّافعي: لا يُباح؛ لِما روِيَ عن عائشة ، قالت: " كان رسولُ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم يأمُرني فأتَّزر، فيُباشرني وأنا حائض " (رواه البخاري). وعن عُمَر قال: سألتُ رسولَ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم عمَّا يحلُّ للرَّجُل من امرأتِه وهي حائض، فقال: " فوق الإزار ". ولنا قول الله تعالى: { فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي المَحِيضِ} [البقرة: 222]، والمحيض: اسم لمكان الحيض، كالمَقيل والمَبيت، فتخصيصُه موضعَ الدَّم بالاعتزال دليلٌ على إباحتِه فيما عداه، فإن قيل: بل المحيض الحيض، مصدر حاضت المرأة حيضًا ومحيضًا؛ بدليلِ قولِه تعالى في أوَّل الآية: { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى}، والأذَى: هو الحيْض المسؤول عنه، وقال تعالى: { وَاللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ المَحِيضِ} [ الطلاق: 4].
ص271 - كتاب فتح المنعم شرح صحيح مسلم - باب مباشرة الحائض فوق الإزار والاضطجاع معها في لحاف واحد - المكتبة الشاملة الحديثة
[ (131) باب مباشرة الحائض فوق الإزار والاضطجاع معها في لحاف واحد] 523 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان إحدانا، إذا كانت حائضا، أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم فتأتزر بإزار، ثم يباشرها. 524 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان إحدانا، إذا كانت حائضا، أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تأتزر في فور حيضتها، ثم يباشرها. قالت: وأيكم يملك إربه كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك إربه. 525 - عن ميمونة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر نساءه فوق الإزار، وهن حيض. 526 - عن ميمونة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضطجع معي وأنا حائض، وبيني وبينه ثوب. 527 - عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: بينما أنا مضطجعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخميلة. ص271 - كتاب فتح المنعم شرح صحيح مسلم - باب مباشرة الحائض فوق الإزار والاضطجاع معها في لحاف واحد - المكتبة الشاملة الحديثة. إذ حضت. فانسللت. فأخذت ثياب حيضتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "أنفست؟ " قلت: نعم. فدعاني فاضطجعت معه في الخميلة. قالت: وكانت هي ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسلان، في الإناء الواحد، من الجنابة. - [المعنى العام] - هبطت حواء من الجنة إلى الأرض، من عالم الطهر والراحة إلى دنيا الأذى والشقاء، وكان مما
مباشرة الحائض بين السرة والركبة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
والوجْه الثالث: إن وثِق المباشِر تَحت الإزار بِضَبْط نفسِه عن الفرْج لضعفِ شهْوةٍ أو شدَّة ورعٍ– جاز، وإلاَّ فلا، ونقل أبو علي السنْجي، والقاضي حسين، والمتولي في المسألة قولَين بدَلَ الوجْهين الأوَّليْن، قال القاضي: الجديد التَّحريم، والقديم الجواز". اهـ. فالصورة المسؤول عنها في السؤال جائزة، وإن كان الأوْلى والأحسن: ترْكُه؛ لما فيه من الحوم حول الحمى؛ وقد صحَّ عن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في حديث النعْمان بن بشير المتَّفق عليه: " كالرَّاعي يرْعَى حوْل الحِمى يوشك أن يقع فيه "،، مختصرًا،، والله أعلم. 65
12
477, 207
ألفاظ الحديث:
• (كَانَ إِحْدَانَا): أي إحدى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم و(كان) من غير تاء وهي صحيحة، وحكى سيبويه في كتابه في" باب ما جرى من الأسماء التي هي من الأفعال وما أشبهها من الصفات مجرى الفعل " قال: وقال بعض العرب: قال امرأة. - (تَأْتَزِر): أي تلبس الِوزْرَة - بكسر الواو - وهي كساء صغير تُسْتَر به العورة وما حولها، وجمعه وِزْرات على لفظ المفرد. - ( فَوْرِ حَيْضَتِهَا): فَوْر بفتح الفاء وإسكان الواو والمقصود وقت كثرتها، وذكر القرطبي أن فور الحيضة معظم صبها من فوران القدر وغليانها. • ( يُبَاشِرُهَا): يقال: باشر الرجل زوجته: أي لا مس بشرتها بإلصاق بشرته ببشرتها، والمباشرة قد تأتي بمعنى الجماع، ولكن في هذا الحديث ليس المراد به الجماع بإجماع العلماء. • ( يَمْلِكُ إِرْبَهُ): بكسر الهمزة وإسكان الراء (إِرْبَه) وبهذا أكثر الروايات ويكون المقصود به العضو الذي يستمتع به وروى جماعة بفتح الهمزة والراء ومعناه: حاجته وهي شهوة الجماع. والمعنى أن النبي صلى الله عليه وسلم أملك الناس لنفسه فيأمن مع هذه المباشرة الوقوع في المحرم وهو مباشرة فرج الحائض. من فوائد الحديث:
الفائدة الأولى: حديث الباب فيه دلالة على جواز مباشرة الحائض وهذه المباشرة لا يراد بها الجماع كما سبق ومباشرة الحائض على ثلاثة أنواع:
النوع الأول: محرم بالإجماع، وهو فيما إذا باشرها بالجماع في الفرج، فهذا محرم بإجماع المسلمين [ ونقل الإجماع على هذا جمع من العلماء كابن المنذر في الأوسط (2/ 208) وابن حزم " مراتب الإجماع" (ص 28) وابن قدامة " المغني" (1/ 414) والنووي" المجموع" (2/ 359) وابن تيمية " الفتاوى" (21/ 624)].