الأربعاء ديسمبر 21, 2011 5:45 am من طرف Ňōūŗ Ėěήÿ » خلفيات ثري دي ليلية الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 5:13 am من طرف Ňōūŗ Ėěήÿ » الثلج في الصين!! الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 5:09 am من طرف Ňōūŗ Ėěήÿ سحابة الكلمات الدلالية الحبيبه بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم ازرار التصفُّح البوابة
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س. و.
- (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
- ما صحة صلاة من يرتكب المعاصي؟
- ماصحه الحديث الذى يقول من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له
- شهادة الزور خطرها وصورها
(إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
ما صحة صلاة من يرتكب المعاصي؟
وقال عز وجل عن شهادة المسلمين: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ﴾ [البقرة: 143]. وقال الله تعالى عن شهادة الأرض على الناس: ﴿ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ﴾ [الزلزلة: 4]، أي: تَشهد على كلِّ شخص بما عمل عليها من خير أو شرٍّ. ثم يقول العبد: فأين المفرُّ مِن هؤلاء الشهود يا نفس؟! وأين الفرار إلَّا إلى الله سبحانه؟! يرى دبيبَ النَّملة السوداء، على الصخرة الصَّمَّاء، في الليلة الظَّلْماء! وكيف يطيع المؤمنُ الشيطانَ وهو عدوٌّ له؟! إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر. وكيف تخدعه الدنيا وزخرفُها وقد علم غرورها، وانقلابها بأهلها؟! ولا يصحب ميتَها شيءٌ مِن أشيائها إلَّا كَفَن لا جيوب له! وقد قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ * إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [فاطر: 5، 6]. فعندما يَستحضر المؤمن هذه المعانيَ والحقائق في ليله ونهاره، ويستصحبها في حركاته وسكناته، فإنَّه يُقبل على ربِّه عز وجل بيقين وإخلاص، ويزن خواطرَه بالقسطاس، ويعمر أوقاتَه بالطاعات والقربات.
ماصحه الحديث الذى يقول من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له
قال:وكان يقال:ذاك الخشوع في الصلاة[رواه البيهقي في سننه بإسناد صحيح]. 2) التأني في الصلاة والطمأنينة فيها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود"[رواه النسائي وأبو داود وابن ماجه]. 3) اختيار الأماكن المناسب: لأن الأماكن الني يكثر فيها التشويش أو غيره من موانع الخشوع تفقد المصلي صوابه فضلاُ عن خشوعه. ما صحة صلاة من يرتكب المعاصي؟. 4) اختيار الملبس المناسب: قال الله تعالى:{ يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ}[الأعراف: 31]. 5) الاستعاذة من الشيطان: لم يزل يوسوس للإنسان في صلاته فيقول:"اذكر كذا ،لم لم يكن يذكر من قبل ،حتى يضل الرجل ما يدري كم صلى " [البخاري ومسلم]. 6) ملازمة التوبة والاستغفار والاجتهاد في قيام الليل. 7) الإكثار من النوافل فإنها أسباب لمحبة الله. الإخلاص والصدق مع الله. وادعولنا ربنا يوفقنا ويغفر جميع ذنوب المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات.
وذلك أن طاعته لها إقامته إياها بحدودها ، وفي طاعته لها مزدجر عن الفحشاء والمنكر. اهـ. وقال سفيان في قوله تعالى: ( قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ) قال: إي والله تأمره وتنهاه. والله تعالى أعلم.
وما حكم الانسان الذى يصلى ويفعل مايحرمه الله وهل تقبل صلاته
ملحق #1 2011/12/31 ولماذا تنطز الاجابه الم تكن داعيه الى الله جاوب اخى
ملحق #2 2011/12/31 ولماذا تنتطزر الاجابه الم تكن داعيه الى الله جاوب اخى ((من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر، لم يزدد من الله إلا بعداً)). وفي لفظ: ((من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر ، فلا صلاة له)). قال الذهبي: قال ابن الجنيد: كذب وزور. قال الحافظ العراقي: حديث إسناده لين، قال الألباني: باطل لا يصح من قبل إسناده ولا من جهة متنه. "ميزان الاعتدال" (3/293). "نخريج الإحياء" (1/143). "السلسلة الضعيفة" (2 ، 985). إذن كما أفاذ أخي أحمد بارك الله فيه ننتظر الاجابة ســــــــــأجيب مكان أخي عبد اللطيف
هذا الحديث لا يــــــصح وقال فيه شيخنا الألباني رحمه الله إنــــــه منــــــكر
والمنكر من أقسام الضعيف الأول: صحّ مِن قول ابن مسعود رضي الله عنه بلفظ: مَن لم تأمره صلاته بالمعروف ، وتَنهه عن المنكر ، لم يزدد بها مِن الله إلاّ بُعْدًا. ماصحه الحديث الذى يقول من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له. رواه الإمام أحمد في " الزهد " وابن جرير في " التفسير " والطبراني. وصححه العراقي والألباني. والثاني: رواه الإمام أحمد من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن فلانا يُصلي بالليل ، فإذا أصبح سَرَق.
وما ذلك إلا لأنه من أكبر الكبائر وأعظم الجرائر وأخطر الظواهر لما يترتب عليه من الكذب والفجور والظلم وهدر الحقوق ونشر البغضاء والضغينة فبسببه انتزعت أملاك بغير حق وأكلت أموال ظلماً وانتهبت حقوق بالباطل، كم برئ بسبب شهادة الزور أصبح متهم وكم من متهم بسبب شهادة الزور أصبح بريئاً وكم من قضايا باطلة ودعاوى كاذبة ألبست لباس الزور فأصبحت قضايا مصدقة،وقضايا حقيقية أصبحت بشهادة الزور باطلة مكذبة، وكم من شخص ظلم في حقه أو أودع السجن وهو برئ بسبب قول الزور وشهادة الزور. عباد الله:
إن شهادة الزور تسبب لشاهدها دخول النار لأنها تطمس العدل والإنصاف وتعين الظالم على ظلمه وتضيع حقوق الناس وتظلم بعضهم على حساب بعض وتعطي الحق لغير مستحقه وتزرع الأحقاد في القلوب وتعصف بالمجتمع وتقوض أركانه وتزعزع أمنه واستقراره يقول النبي صلى الله عليه وسلم ((إنما أنا بشر، وإنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له على نحو ما أسمع منه، فمن قضيت له بحق أخيه فإنما هي قطعة من النار فليأخذها أو يذرها. إن هذا الذنب الخطير والشر المستطير موجود ومنتشر للأسف الشديد في أوساط مجتمعنا فكم سمعنا عن أناس يجلسون على أبواب المحاكم يبيعون ذممهم ويعرضون شهادتهم ولا يستحون أن يقولوا " تريد شهادة" أو " تريد أحداً يشهد معك" فيشهد معه في أمر لم يره ولم يعلم به مقابل ثمن بخس يتحصله أو عوض دنيوي يأكله أو لأجل صداقة أو قرابة أو عداوة للطرف الثاني أو لأجل مجاملة أو محاباة أو خوف منه وقد تكون سلفاً فيشهد له في قضيته على أن يشهد له في قضيته.
شهادة الزور خطرها وصورها
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فشهادة الزور من أكبر الكبائر، ولا سيما إذا كان مع ذلك يمين غموس؛ ففي صحيح البخاري من حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما- قال: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، ما الكبائر؟ قال: «الإشراك بالله»، قال: ثم ماذا؟ قال: «ثم عقوق الوالدين»، قال: ثم ماذا؟ قال: «اليمين الغموس»، قلت: وما اليمين الغموس؟ قال: «الذي يقتطع مال امرئ مسلم، هو فيها كاذب». وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: كَمَا أَنَّ شَهَادَةَ الزُّورِ وَالْكَذِبَ حَرَامٌ، وَإِنْ قَصَدَ بِهِ التَّوَصُّلَ إلَى حَقِّهِ. اهـ. والواجب عليك المبادرة بالتوبة إلى الله من هذا الذنب العظيم، فاستغفر الله منه، واعزم على ألا تعود إليه. وندمك دال على صدق توبتك، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، قال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى [طـه:82]، وقال: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ [البقرة:222]، وقال: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53].
البريد الإلكتروني