كرسي دورة مياه كامل لذوي الاحتياجات الخاصة- هانديكاب
The store will not work correctly in the case when cookies are disabled. SAR 569. 25
(شامل الضريبة)
متوفر
رقم المنتج 121090246010010
المزيد من المعلومات
العلامة التجارية
Saudi Ceramics
الارتفاع
700 mm
الطول
720 mm
العرض
380 mm
البعد عن الجدار
27 CM
سعة الخزان
3 L
نوع التصريف
تصريف أرضي
وحدة القياس
PC's
نوع الكرسي
مثبتة على الأرض
الضمان
10 years
كرسي ذوي الاحتياجات الخاصه بالانجليزي
اشترك في النشرة البريدية ليصلك عروضنا ومنتجاتنا
كتاب الفتن تاليف: نعيم بن حماد المروزي تحقيق: سمير بن أمين الزهيري الناشر: مكتبة التوحيد – القاهرة الطبعة الأولى: 1991م كتاب الفتن المؤلف: أبو عبد الله نعيم
بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (المتوفى: 228هـ) يعد كتاب "الفتن" للحافظ
نعيم بن حماد المروزي، من الكتب المهمة التي تتحدث عن الفتن والملاحم التي تقع بين
يدي الساعة التي لا يصح من ذكرها إلا أحاديث يسيرة ، في الجزء الأول من الكتاب
تحدث عن تسمية الفتن ، وعددها ، وأنواعها ، وما يذكر من الخلفاء بعد رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، ومعرفة الخلفاء من الملوك ، وتسمية من يملك بعد رسول الله صلى
الله عليه وسلم. وفي الجزء الثاني توقف عند تسمية
الخلفاء الراشدين ومن يمللك بعدهم حتى يكون على الناس ملوك بأعمالهم. وفي أخبار عن
خلفاء بني أمية، والعصمة من الفتن. وفي الجزء الثالث تناول فتنة ابن الزبير حيصة
من حيصات الفتن، وفيه العلامات في انقطاع ملك بني أمية وخروج بني العباس، وانقطاع
مدة بني العباس، وخروج الترك، وظهور فتنة الشام. وفي الجزء الرابع فعقده لموضوع عقر دار
الإسلام بالشام: وفيه علامة تكون من علامة البربر وأهل المغرب، وفساد البربر،
وقتالهم في الشام ومصر وصفة السفياني، والرايات الثلاث، وفيه استطرد عن أخبار
السفياني.
نعيم بن حماد الفتن
كتب المؤلف الفتن لنعيم بن حماد الكتاب: كتاب الفتن
المؤلف: أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (ت ٢٢٨هـ)
المحقق: سمير أمين الزهيري
الناشر: مكتبة التوحيد - القاهرة
الطبعة: الأولى، ١٤١٢
عدد الأجزاء: ٢
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تعريف بالمؤلف نعيم بن حماد ( ٠٠٠ - ٢٢٨ هـ = ٠٠٠ - ٨٤٣ م) نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي، أبو عبد الله: أول من جمع «المسند» في الحديث. كان من أعلم الناس بالفرائض. ولد في مرو الشاهجان، وأقام مدة في العراق والحجاز يطلب الحديث. ثم سكن مصر، ولم يزل فيها إلى أن حمل إلى العراق في خلافة المعتصم، وسئل عن القرآن: أمخلوق هو ؟ فأبى أن يجيب، فحبس في سامرا، ومات في سجنه. من كتبه «الفتن والملاحم - خ» [ثم طُبع] منه نسخة في جامعة «الرياض» الرقم ٢١٦ كتب سنة ٦٨٧ ه نقلا عن: الأعلام للزركلي
كتاب نعيم بن حماد
ثم حمل إلى العراق في امتحان القرآن مع البويطي مقيدين، فمات نعيم بن حماد بسر من رأى. (18)
قال الحافظ في الفتح: قال ابن أبي حاتم في كتاب 'الرد على الجهمية' وجدت في كتاب أبي عمر نعيم بن حماد قال: يقال للجهمية أخبرونا عن قول الله تعالى بعد فناء خلقه: {لِمَنِ الْمُلْكُ اليوم} (19) فلا يجيبه أحد فيرد على نفسه {لِلَّهِ الواحد القهار} وذلك بعد انقطاع ألفاظ خلقه بموتهم، أفهذا مخلوق؟. (20)
- وقال أيضا: قال ابن أبي حاتم في كتاب 'الرد على الجهمية' ذكر نعيم بن حماد أن الجهمية قالوا: إن أسماء الله مخلوقة، لأن الاسم غير المسمى، وادعوا أن الله كان ولا وجود لهذه الأسماء، ثم خلقها، ثم تسمى بها، قال فقلنا لهم: إن الله قال: {سبح اسم ربك الأعلى} (21) وقال: {ذلكم الله ربكم فاعبدوه} (22) فأخبر أنه المعبود ودل كلامه على اسمه بما دل به على نفسه، فمن زعم أن اسم الله مخلوق فقد زعم أن الله أمر نبيه أن يسبح مخلوقا. (23)
- وقال أيضا: احتج بعض المبتدعة بقوله تعالى: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} (24) على أن القرآن مخلوق لأنه شيء، وتعقب ذلك نعيم بن حماد وغيره من أهل الحديث بأن القرآن كلام الله وهو صفته فكما أن الله لم يدخل في عموم قوله: {كُلِّ شَيْءٍ} اتفاقا فكذلك صفاته، ونظير ذلك قوله تعالى: {ويحذركم اللَّهُ نَفْسَهُ} (25) مع قوله تعالى: {كل نَفْسٍ ذائقة الْمَوْتِ} (26) فكما لم تدخل نفس الله في هذا العموم اتفاقا فكذا لا يدخل القرآن.
وقد اختلف النقاد والحفاظ فيه، فقال أحمد: كان من الثقات، وقال يحيى بن معين: يروى عن غير الثقات. وبعد ما ذكر الذهبي كلام المحدثين والنقاد على نعيم عقب على ذلك بقوله: قلت: نعيم من كبار أوعية العلم، لكنه لا تركن النفس إلى رواياته. ثم ذكر أمثلة من ذلك منها حديث: "تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة... وحديث أم الطفيل امرأة أبي بن كعب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ربه في صورة كذا... ثم قال: "فهذا خبر منكر جداً أحسن النسائي حيث قال: ومن مروان بن عثمان حتى يصدق على الله تعالى؟ ثم قال: قلت لا يجوز لأحد أن يحتج به، وقد صنف كتاب الفتن، فأتى فيه بعجائب ومناكير. ومن أقوال نعيم المشهورة: من شبه الله بخلقه فقد كفر، ومن أنكر ما وصف به نفسه فقد كفر، وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيه. توفي نعيم -رحمه الله- سنة ثلاث أو أربع وعشرين ومائتين في السجن بسبب فتنة خلق القرآن، وكان مقيداً فأوصى أن يدفن بقيوده وقال: إني مخاصم. فهذا هو نعيم بن حماد -رحمه الله-. وأما روايته، فقال الذهبي: قال ابن عدي بعدما ساق له من المناكير وعامة ما أنكر عليه: هو ما ذكرته، وأرجو أن يكون باقي حديثه مستقيماً. ومما سبق يتبين لنا أن الحفاظ قد أنكروا عليه بعض الروايات وقبلوا بعضها، ووثقه أكثرهم وضعفه آخرون.