وفيما يلي بيان تفصيلي حول حالة الطقس المتوقعه من الجمعة حتى الأربعاء صادر عن الهيئة العامة للأرصاد الجوية:
أحوال الطقس يوم الجمعة والسبت - Youtube
الرطوبة 29% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 10من10 شروق الشمس ٠٥:٠٧ غروب الشمس ١٨:٣٦ السبت ٠٧ | الليلة 20° Partly Cloudy Night شمال-شمال شرق 20 كم/ساعة غائم جزئيًا. الرطوبة 47% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 0من10 سطوع القمر ٠٩:٥٦ هلال (أول الشهر) أفول القمر -- الأحد ٠٨ 33° / 19° غائم بصورة جزئية Wind شمال 22 كم/ساعة الأحد ٠٨ | اليوم 33° Partly Cloudy شمال 22 كم/ساعة غائم جزئيًا. درجة الحرارة العظمى 33 درجة مئوية رياح شمال بسرعة تتراوح من 15 إلى 30 كم/ساعة. الرطوبة 29% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 10من10 شروق الشمس ٠٥:٠٦ غروب الشمس ١٨:٣٦ الأحد ٠٨ | الليلة 19° Partly Cloudy Night شمال-شمال شرق 21 كم/ساعة غائم جزئيًا. رياح شمال-شمال شرق بسرعة تتراوح من 15 إلى 30 كم/ساعة. حالة الطقس يوم الجمعة. الرطوبة 54% مؤشر الأشعة فوق البنفسجية 0من10 سطوع القمر ١٠:٥٣ أفول القمر ٠٠:٢٦
الكلمات الدالة
مشاركه الخبر:
الاخبار المرتبطة
بَاركَ الله فيكِ أختي
رسالة سامية ومضمونها جدًا جميل
بانتظَار القادم المُمْطِر..
-
اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود! :
(والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)
07-08-2012, 01:48 AM
#4
جزاك الله خيرا
" هل تعلم له سميا "
قال ابن عباس: يريد هل تعلم له ولداً أي نظيراً، أو مثلا، أو شبيهاً يستحق مثل اسمه الذي هو الرحمن. وقاله مجاهد مأخوذ من المساماة. قال قتادة و الكلبي: هل تعلم أحداً يسمي الله تعالى غير الله، أو يقال له الله إلا الله. وهل بمعنى لا، أي لا تعلم. قالابن عباس: هل تعلم له أحداً سمي الرحمن. قال النحاس: وهذا أجل إسناد علمته روي في هذا الحرف، وهو قول صحيح، لا يقال الرحمن إلا لله. قلت: وقد مضى هذا مبيناً في البسملة. والحمد لله. روى ابن أبي نجيح عن مجاهد " هل تعلم له سميا " قال: مثلاً. تأملات فى (لم نجعل له من قبل سميا) ! - ملتقى أهل التفسير. ابن المسيب: عدلاً. والله تعالى أعلم.
تأملات فى (لم نجعل له من قبل سميا) ! - ملتقى أهل التفسير
الرسالة الرمضانية السادسة عشر: هل تعلم له سميا ؟
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.. أما بعد أحبتي في الله …. ليس من عجب أن يقرأ الناس في الجزء السادس عشر: " رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده وا صطبر لعبادته هل تعلم له سميا " نعم إنَّه أفضل معين على الصبر على الطاعة ، بل على الاصطبار الذي يعني مزيد تعب وكلفة في تحمل مشقة الطاعات. إنها الكلمة المحركة للقلوب القاسية " هل تعلم له سميا "
هل هناك من هو أكبر من الله في قلبك ؟ هل هناك أعز عليك منه ؟ هل هناك من هو أحن وأرحم عليك منه ؟ هل له مثيل في صفاته ؟ هل هناك من أكرمك مثله ؟ فلماذا لا تصطبر على عبادته ؟؟ لماذا لا تجاهد نفسك وتجاهد الفتور وتجاهد الكسل لأجل لذة القرب منه وهل لحياتك قيمة إذا فقدته ؟!!! إنه حبيب قلبك.. وقرة عينك … وأكرم من سألت … وأجود من أعطاك.. هل تعلم له سميا - منتديات قبيلة السرحان الطائية - الموقع الرسمي للقبيلة. إنه صاحبك في الشدة ومؤنسك في الوحدة.. إنه ربك وإلهك وسيدك.. دعونا في هذه الرسالة ندعوه ونثني عليه فنتحبب إليه ، نعم والله يا رب أحبك …
فيا أرحم الراحمين، يا حافظي في نعمتي، يا ولييّ في نفسي، يا كاشف كربتي، يا مستمعَ دعوتي، يا راحمَ عبرتي، يا مقيلَ عثرتي، يا إلهي بالتحقيق، يا ركني الوثيق… يا مولاي الشفيق، يا رب البيت العتيق… يا فارج الهم، وكاشفَ الغم، ويا منزل القطر، ويا مجيبَ دعوة المضطرين، يا رحمـن الدنيـا والآخـرة ورحيمهما… يا كاشفَ كلِّ ضرٍ وبلية، ويا عالم كُلِّ خَفِيّة.
هل تعلم له سميا - منتديات قبيلة السرحان الطائية - الموقع الرسمي للقبيلة
بارك الله فيك أخت "زيتونة" وهداك, وإياي إلى الحق. قلت في موضوعك نصــــا: " وهل لو كان فعلا أول إسم يطلق على بشر، ألن يعلمه نبى الله زكريا؟! إلا أن يخبره الله تعالى بجدة هذا الإسم وأنه غير موجود فى بنى إسرائيل قدمائهم ومعاصريهم؟ وزكريا منحه الله تعالى النبوة والعلم والحكمة ؟". التعقــــيب:
وأنا أرى أن إفتراضك لهذا الإلزام هو بمثابة المقدمة الخاطئة, فليس شرطا أن يعلم الله تعالى زكريا باسم "يحي" أو أي أمر آخر مما يقدره, مسبقا بإعتبار كونه نبيا, فالنبوة, والحكمة, والعلم, هي عطايا الاهية, وليست خصال فطرية في النبي, حتى نبني عليها مثل هذا الإلزام!!! هذا الإلزام الإفتراضي الغالط, هو الذي جرك إلى تجاوز كل مانقله أهل التفسير من روايات عن السلف في معنى " سميا", حتى أدى بك ذلك إلى الإيغال في إفتراضات أخرى أعظم خطأ, رغبة في أن يستقيم لك المعنى المقترح من طرفك, مثل القول بعقيدة البداء, أي أن يحي لم يكن في سابق علم الله نبيا, الا أن الله "تعالى وتنزه" بدا له أن يجعل "يحي" نبيا من أجل دعاء زكرياء, وهي نفسها عقيدة "الرافضة" التي نقلوها عن منظر مذهبهم اليهودي " عبد الله بن سبأ"..
هذا هو أحد المنعرجات الخطيرة للقول بالرأي المحض في كتاب الله, والتي حذرت منها في مقالي " النص القرآني في مواجهة مخاطر الحداثيين ".
وردت كلمة "سَمِياً" في القرآن العظيم مرتين: (يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا) (7 مريم)، (رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) (65 مريم). وإذا ما نحن أردنا أن نستجلي معنى هذه الكلمة القرآنية الكريمة فإن السبيل إلى ذلك يستدعي منا وجوب أن نقرأ بتدبُّرٍ هاتين الآيتين الكريمتين حتى لا نقع في محظور الظن الواهم بأن هذا المعنى له علاقة بـ "التسمية" التي ليس لنا أن نقرأهما بها فنخطئ المقاربة ولا يكون لنا بالتالي أي حظٍّ من تفسيرٍ لهما يُمكِّننا من الوقوع على ما انطوتا عليه من معنى. فـ "السَّمي" في هاتين الآيتين الكريمتين هو ليس "المسمى" بذات الإسم كما يظن البعض، ولكنه المماثل والشبيه. فسيدنا يحيى عليه السلام لم يسبق وأن ولدت إمرأةٌ مماثلاً له وشبيهاً في الخَلق والخُلُق. وهذا ما بوسعنا أن نتبيَّنه بتدبُّرنا ما جاءنا به القرآن العظيم بخصوص سيدنا يحيى عليه السلام: (يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا. وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا.