2013-05-13, 09:37 PM #1 أرجو تحقيق صحة نسبة هذه التفاسير لأصحابها لآية " وتقلبك في الساجدين " الشعراء
السلام عليكم
أرجو تحقيق صحة نسبة هذه التفاسير لأصحابها:
1ـ عن أبي عبّاس في قوله تعالى:
(وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ)، قال: مِن نبي إلى نبي، حتّى أخرجك نبيّاً. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٥ - الصفحة ٣٢٩. * قال صاحب روح البيان معنى في الساجدين:
في أصلاب النبيّين والمرسلين، مِن آدم إلى نوح والى إبراهيم والى مَن بعده، إلى أنْ ولدتْه أُمّه (يعني إلى آخر نبي عبد الله). (روح البيان: ج2، ص875 / الشفا للقاضي: ص12)
2 ـ أخرج ابن أبي حاتم، وابن مردويه، وأبو نعيم في الدلائل عن ابن عبّاس، في قوله تعالى: (وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) قال:
مازال النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) يتقلّب في أصلاب الأنبياء حتى ولدته أُمّه. (فتح القدير: ج4، ص118 / الدرّ المنثور: ج5، ص98)
3 ـ عن عطا عن ابن عبّاس قال:
أراد (وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) في أصلاب النبيّين، من نبي إلى نبي، حتّى أخرجك نبيّاً في هذه الأمّة. (السراج المنير: ج3 / تفسير الخازن / تفسير البغوي)
4 ـ عن عكرمة عن ابن عبّاس في قوله تعالى (وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ)، قال:
مِن نبي إلى نبي، ومن نبي إلى نبي حتّى أخرجك نبيّاً.
- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٥ - الصفحة ٣٢٩
- هل المعتزلة من الفرق الضالة
- هل تتذكرون النجمة المعتزلة هدى رمزي ؟! لن تصدقوا كيف تقدم بها السن وصارت عجوزاً ! - صورة
- المعتزلة في الحاضر والماضي - طريق الإسلام
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٥ - الصفحة ٣٢٩
Jan-31-2022, 01:08 PM #1 مشرفة المنتدى الإسلامي تفسير: (وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ)
تفسير: (وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) ♦ الآية: ﴿ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (219). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وتقلبك ﴾ تصرُّفك في أركان الصَّلاة قائماً وقاعداً وراكعاَ وساجداً ﴿ في الساجدين ﴾ في المصلين. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ، يعني يَرَى تَقَلُّبَكَ فِي صَلَاتِكَ فِي حَالِ قِيَامِكَ وَرُكُوعِكَ وَسُجُودِكَ وَقُعُودِكَ. قَالَ عِكْرِمَةُ وَعَطِيَّةُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: فِي السَّاجِدِينَ أَيْ فِي الْمُصَلِّينَ. وَقَالَ مُقَاتِلٌ وَالْكَلْبِيُّ: أَيْ مَعَ الْمُصَلِّينَ فِي الْجَمَاعَةِ، يَقُولُ: يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ وَحْدَكَ لِلصَّلَاةِ وَيَرَاكَ إِذَا صَلَّيْتَ مَعَ الْمُصَلِّينَ فِي الْجَمَاعَةِ. وَقَالَ مُجَاهِدٌ: يَرَى تَقَلُّبَ بَصَرِكَ فِي الْمُصَلِّينَ، فَإِنَّهُ كَانَ يُبْصِرُ مِنْ خَلْفِهِ كَمَا يبصر من أمامه. أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ السَّرَخْسِيُّ أَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ أَنَا إِسْحَاقُ الْهَاشِمِيُّ أَنَا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «هَلْ تَرَوْنَ قبلتي هاهنا فو الله مَا يَخْفَى عَلَيَّ خُشُوعُكُمْ وَلَا رُكُوعُكُمْ إِنِّي لَأَرَاكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي».
( الشعراء: 218 - 219) قيل معناه: أنه كان ينقل نوره من ساجد إلى ساجد ، قال: وبهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ص) كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم ما كان من الكافرين إنما ذاك عمه ، أقصى ما في الباب أن يحمل قوله: { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ}. ( الشعراء: 219) على وجوه أخرى ، وإذا وردت الروايات بالكل ولا منافاة بينها وجب حمل الآية على الكل ، ومتى صح ذلك ثبت أن والد إبراهيم ما كان من عبدة الأوثان ، قال: ومما يدل على أن آباء محمد (ص) ما كانوا مشركين قوله (ع): لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى: { إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}. ( التوبة: 28)} فوجب أن لا يكون أحد من أجداده (ص) مشركا. ثالثاً: أثير الدين الأندلسي / التفسير الكبير المسمى البحر المحيط / تفسير سورة الشعراء / الآيات 210 - 211 / تفسير قوله تعالى: { وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ * وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ} / الجزء 7 / الصفحة 47 / النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد:...... { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ}. ( الشعراء: 219) قالوا: فاحتمل الوجوه التي ذكرت ، واحتمل أن يكون المراد أنه تعالى نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، كما نقوله نحن ، فإذا احتمل كل هذه الوجوه ، وجب حمل الآية على الكل ضرورة ، لأنه لا منافاة ولا رجحان ، وبقوله عليه الصلاة والسلام: لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وكل من كان كافرا فهو نجس لقوله تعالى: { إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}.
شاهد أيضًا: من هم أبناء عبد المحسن النمر بالصور
ما هي قصة ظرفاء الغلابة في مصر
تكمن قصة ظرفاء الغلابة في جمهورية مصر العربية في أنهم مجموعة من الأفراد يسعون إلى تحقيق الربح فقط من خلال جذب انتباه الجمهور بشكل ملحوظ من خلال الفيديوهات التي يقدّمونها على منصة تيك توك والتي تتسم بالسخرية والفكاهة من الدرجة الأولى، ويذكر أن هؤلاء الأربعة لم يكملوا مسيرتهم التعليمية؛ كما ويعملون جميعهم في حراسة العقارات ولليس لهم أي علاقة بالمجال أو العمل السياسي، وقد تم إلقاء القبض عليهم في الفترة الأخيرة لمدة خمسة عشر يومًا على ذمة التحقيق، ولم يصدر إلى الآن أي مصدر أو بيان رسمي بشأن القضية. شاهد أيضًا: من هم صديقات نجلاء عبد العزيز وانستقرامها
سبب القبض على ظرفاء الغلابة في مصر
يرجع سبب القبض على ظرفاء الغلابة في مصر إلى نشرهم فيديوهات ساخرة عن غلاء الأسعار في جمهورية مصر العربية على تيك توك، هذا ما أثار الجدل بصورة كبيرة، والجدير بالذكر على أنه تم القبض على ثلاثة منهم إلى الآن، وتم العمل على ترحيلهم من محافظة أسيوط بصعيد مصر إلى النيابة العام في العاصمة المصرية بالقاهرة وتم سجنهم لمدة خمسة عشر يومًا على ذمة التحقيق للنظر في القضية، ولم تصدر النيابة العامّة أي بيان رسمي يتعلق بالقضية حتى الآن، وما زالت التحقيقات سارية في ظل استهجان الشعب المصري حول عملية القبض عليهم.
هل المعتزلة من الفرق الضالة
(0) المعتزلة الجدد!! هل سمعتم بالمعتزلة الجدد؟ انهم انت وأنا وهو وهي، وكل من اعتزل، أكل الفواكه والخضروات، وأكل البيض، (سعر الدستة 500جنيه) وأيضاً أكل اللحوم، بل أن شراء (نص ربع)لحمة، يحتاج الى الاستعانة بصديق، ثم دارسة جدوى، ثم سلفية من إحدى البنوك!! فهؤلاء هم المعتزلة الجدد، الذين اعتزلوا كل ما ارتفع سعره، واستعصم بالبعد عنهم!! هل المعتزلة من الفرق الضالة. (1) السعر والقيمة
اؤمن إيماناً تاماً، بأن غالبية القونات، لهن سعر، وليس لهن قيمة، ومعلوم بالضرورة، ان الفرق بين القيمة والسعر، مثل الفرق بين الثريا والثرى!! بالمناسبة، اذا كانت هذه الاغاني (على سبيل المجاز) الهابطة والهايفة، تنال كل هذه (اللايكات والشير) والرضا والقبول والاستحسان، بل والصرف عليها، صرف من لا يخشى الفقر (لاحظ ناس النقطة) تنال الاعجاب من طوائف كثيرة من الشعب، اذاً علينا نحن (شيعة الرافضة الجدد) علينا مقابلة الطبيب، فربما كانت حاسة الذوق عندنا مريضة أو خربة او معطلة، وربما كان العيب فينا وليس لأغاني زماننا عيب سوانا!! ملحوظة: ان قرار الإستماع إلى القونات، هو اصعب من قرار تحرير سعر الصرف وتعويم الجنيه السوداني!! بالمناسبة ما لم يتم القضاء على السوق الموازي للعملات(الذي مازال يرمى في ناس حميدتي)، فلن تقوم للاقتصاد السوداني قائمة، ، تحرير سعر الصرف، ومحاربة السوق السوداء، خطان يجب أن يسيران معاً، حتى يصلا بالاقتصاد الى بر الأمان.
هل تتذكرون النجمة المعتزلة هدى رمزي ؟! لن تصدقوا كيف تقدم بها السن وصارت عجوزاً ! - صورة
2/1
محطات من تاريخ الفكر السياسي في بلاد الإسلام: في البدء كانت قريش
الحجاج… "طاغية بني أمية"
المعتزلة في الحاضر والماضي - طريق الإسلام
وإيَّاك أن تظنَّ أن فرقة المعتزلة فرقةٌ ظهرتْ في فترة ثم زالت، لا، ليس الأمر كذلك فربَّما التَّسمية زالت أمَّا الأفكار فهي باقية، ولكلِّ قوم وارث، فلا زالت بعض أفكارهم تبثُّ وتطرح، ويطلب منَّا اعتقادُها، ويوحون لنا بأنَّها هي مفتاح التقدُّم والرُّقي، فالعبرة بالمعاني والحقائق لا بالأسماء والألفاظ، فربَّما تدثَّرت أفكار المعتزِلة برداء العلمانيَّة أو العقلانيَّة أو العصرانيَّة أو التنويريَّة أو اللبراليَّة أو غير ذلك من التسميات، فالأفكار في الغالب لا تَموت بموت أصحابِها بل لا تزال تتناقل ويزاد فيها ويُنقص، فأفكار المعتزلة بمثابة الجرثومة التي تنتقِل من شخصٍ لشخصٍ آخَر عبر التَّاريخ.
الأصل الخامس: الأمرُ بالمعروف والنَّهْي عن المنْكر، وهذا الأصْل ظاهرُه حق وباطنه فيه باطل، وهكذا المبتدِعة والضلاَّل يزخرفون باطلَهم ويلبسونه لباسَ الحقِّ؛ ليموهوا على مَن لا يعرف حقيقتَهم، فمن الأمْر بالمعروف والنَّهْي عن المنكر عندهم استعمال القوَّة العسكريَّة لإزالة المنكر، فهم يروْن الخروج على السَّلاطين الجائرين بالسِّلاح لخلْعِهم، وهذا الأصلُ من أسْباب إعْجاب بعضِ المفكِّرين المعاصرين بمذهب الاعتِزال، فيروْن في الاعتِزال مذهبًا ثوريًّا يرفُض الظُّلْم ويقِف في وجوه الحكَّام المستبدِّين. والواقع أنَّه وافق المعتزلة في مسألة الخروج على الحكَّام المستبدِّين بعضُ فضلاء أهل السنَّة، لكن حينما رأَوْا ما آل الأمرُ إليْه من حصول المفاسد واستباحة الدِّماء والأموال والأعْراض وتفاقُم الشَّرِّ، رجعوا عن ذلك وتمسَّكوا بمبايعة النبي - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه أن لا ينازعوا الأمر أهلَه إلا أن يرَوْا كفْرًا بواحًا عندهم من الله فيه برهان؛ رواه البخاري (7056) ومسلم (1709). ولم ينزعوا يدَهم من طاعة، وصبروا على ظُلْم الولاة وجوْرِهم، ففي حديث عوف بن مالك قيل: يا رسول الله، أفلا ننابذُهم بالسيف؟ فقال: «لا، ما أقاموا فيكم الصَّلاة، وإذا رأيتُم من ولاتكم شيئًا تكْرهونه فاكرهوا عملَه ولا تنزعوا يدًا من طاعة» (رواه مسلم (1855).