السَّلَامُ عَلَيكَ يَا أَبَا عَبدِ اللَّهِ نَفسِي مُشتَاقَةٌ إِلَيكَ وَمُهجَتِي مُحرَقَةٌ عَلَيكَ وَعَينِي عَلَيكَ بَاكِيَةٌ وَعَبرَتِي عَلَيكَ جَارِيَةٌ وَزَفرَتِي عَلَيكَ ظَاهِرَةٌ وَلَهفَتِي عَلَيكَ مُتَتَابِعَةٌ وَرَزِيَّتِي عَلَيكَ عَظِيمَةٌ وَحُزنِي عَلَيكَ طَوِيلٌ وَمُصَابِي بِكَ جَلِيلٌ وَأَسَفِي عَلَيكَ مُجَدَّدٌ، إِلَيكَ هَمِّي وَرَجَائِي وَعَلَيكَ حُزنِي وَبُكَائِي وَالسَّلَامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ. المصدر: مفتاح الجنان للعلامة المجلسي، ج 1، ص 510
زيارة الإمام الحسين في ليلة القدر مفاتيحُ الجنان - شبكة الصحراء
زيارة الحسين عند الشيعة في ليلة القدر يعتبر الشيعة أن زيارة إمامهم الحسين من أهم الأمور واشهرها التي يجب أن يقوموا بها في ليلة القدر، حيث يقومون بقول للعديد من الأدعية، معتقدين أنهم بذلك سيحصلون على ثواب عظيم وأجر كبير من عند الله سبحانه وتعالى، وهناك بعض الشيعة لا يتمكنون من زيارة قبر الحسين، لذلك فإنهم يقومون بعدة أفعال تغنيهم عن هذه الزيارة، حيث انهم يصعدون لسطح البيت ويلفون يميناً ويساراً،ثم يرفعون رأسهم للسماء جهة القبر ويرددون دعاء زيارة قبر الحسين، والتي تعتبر من أهم اركان العقيدة في عقيدتهم الشيعية. ليلة القدر عند طائفة الشيعة تعتبر ليلة القدر من الليالي المباركة التي تأتي في آخر عشر أيام من شهر رمضان المبارك، والتي يتحراها المسلمون للاعتكاف فيها، وقد ذكرت هذه الليلة في القرآن الكريم والسنة النبوية، وبينت فضلها الكبير، ووجوب استغلالها أفضل استغلال، حيث أنها الليلة التي تعتبر خير من ألف شهر كما ذكر في القرآن الكريم، والتي تتنزل فيها الملائكة إلى الأرض ويكون الدعاء فيها مستحاب فلا يرد. الاعمال التي يقوم بها الشيعة في ليلة القدر ويقوم أهل السنة باستغلال هذه الليلة في الصلاة وقراءة القرآن الكريم، والتسابيح وغيرها، أما الشيعة فإنهم يقومون بوضع المصحف على رؤوسهم، ويقومون بزيارة قبر الإمام الحسين والصلاة عند قبره ووضع خدهم على القبر، وتقبيله، ويقومون بزيارة الشهداء والدعاء لهم، وغيرها من الأمور التي تعتبر من الامور العقائدية عندهم ومن أهم أركان قيام هذه الليلة في طقوسهم.
"الزيارة المفجعة" مكتوبة.. زيارة الإمام الحسين عليه السلام
مفاتيح الجنان | زيارة إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله | الرادود محمد جميعان - YouTube
نصل إليكم هنا في نهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن أفعال ليلة القدر في الثالث والعشرين من رمضان، مفاتيح الجنة، الليلة الثالثة والعشرين.
قال الإمام أحمد: حدثنا أبو كامل ، حدثنا إبراهيم ، حدثنا ابن شهاب ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بن الخطاب بعسفان ، وكان عمر استعمله على مكة ، فقال له عمر: من استخلفت على أهل الوادي ؟ قال: استخلفت عليهم ابن أبزى. قال: وما ابن أبزى ؟ فقال: رجل من موالينا. يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات الحرارة. فقال عمر بن الخطاب استخلفت عليهم مولى ؟. فقال: يا أمير المؤمنين ، إنه قارئ لكتاب الله ، عالم بالفرائض ، قاض. فقال عمر ، رضي الله عنه: أما إن نبيكم - صلى الله عليه وسلم - قد قال: " إن الله يرفع بهذا الكتاب قوما ويضع به آخرين " وهكذا رواه مسلم من غير وجه ، عن الزهري به. وقد ذكرت فضل العلم وأهله وما ورد في ذلك من الأحاديث مستقصاة في شرح " كتاب العلم " من صحيح البخاري ، ولله الحمد والمنة.
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات الطلاب
وقال الحسن: هذا كله في الغزو. حدثت عن الحسين قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وإذا قيل انشزوا فانشزوا): كان إذا نودي إلى الصلاة تثاقل رجال ، فأمرهم الله إذا نودي للصلاة أن يرتفعوا إليها ، يقوموا إليها. وحدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد في قوله: ( وإذا قيل انشزوا فانشزوا) قال: انشزوا عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: هذا في بيته إذا قيل انشزوا ، فارتفعوا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فإن له حوائج ، فأحب كل رجل منهم أن يكون آخر عهده برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ( وإذا قيل انشزوا فانشزوا). وإنما اخترت التأويل الذي قلت في ذلك ؛ لأن الله - عز وجل - أمر المؤمنين إذا قيل لهم انشزوا أن ينشزوا ، فعم بذلك الأمر جميع معاني النشوز من الخيرات ، فذلك على عمومه حتى يخصه ما يجب التسليم له. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المجادلة - الآية 11. واختلفت القراء في قراءة ذلك ، فقرأته عامة قراء المدينة ( فانشزوا) بضم الشين. وقرأ ذلك عامة قراء الكوفة والبصرة بكسرها. والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان معروفتان ، ولغتان مشهورتان بمنزلة يعكفون ويعكفون ، ويعرشون ويعرشون ، فبأي القراءتين قرأ القارئ فمصيب.
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات للاطفال
اختيO. o°• ترانيم المطر O. o°•سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ,, رفيع بشآنهـ
يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحتي لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ,,
ولاتحرمينامن جديدكـ,,,,
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات الحرارة
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (54) ( وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به) أي: وليعلم الذين أوتوا العلم النافع الذي يفرقون به بين الحق والباطل ، المؤمنون بالله ورسوله ، أن ما أوحيناه إليك هو الحق من ربك ، الذي أنزله بعلمه وحفظه وحرسه أن يختلط به غيره ، بل هو كتاب حكيم ، ( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد) [ فصلت: 42]. وقوله: ( فيؤمنوا به) أي: يصدقوه وينقادوا له ، ( فتخبت له قلوبهم) أي: تخضع وتذل ، ( وإن الله لهاد الذين آمنوا إلى صراط مستقيم) أي: في الدنيا والآخرة ، أما في الدنيا فيرشدهم إلى الحق واتباعه ، ويوفقهم لمخالفة الباطل واجتنابه ، وفي الآخرة يهديهم [ إلى] الصراط المستقيم ، الموصل إلى درجات الجنات ، ويزحزحهم عن العذاب الأليم والدركات.
وأما الجهاد: فهو بذل الجهد في مقارعة الأعداء، والسعي التام في نصرة دين الله، وقمع دين الشيطان، وهو ذروة الأعمال الصالحة، وجزاؤه أفضل الجزاء، وهو السبب الأكبر، لتوسيع دائرة الإسلام وخذلان عباد الأصنام، وأمن المسلمين على أنفسهم وأموالهم وأولادهم. فمن قام بهذه الأعمال الثلاثة على لأوائها ومشقتها كان لغيرها أشد قياماً به وتكميلاً. فحقيق بهؤلاء أن يكونوا هم الراجون رحمة الله، لأنهم أتوا بالسبب الموجب للرحمة، وفي هذا دليل على أن الرجاء لا يكون إلا بعد القيام بأسباب السعادة، وأما الرجاء المقارن للكسل، وعدم القيام بالأسباب، فهذا عجز وتمن وغرور، وهو دال على ضعف همة صاحبه، ونقص عقله، بمنزلة من يرجو وجود ولد بلا نكاح، ووجود الغلة بلا بذر وسقي، ونحو ذلك. • فضل الإيمان بالله: مِنْهَا: الْأَجْرُ الْعَظِيمُ (وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا). يرفع الله الذين آمنوا منكم | موقع البطاقة الدعوي. وَمِنْهَا: الدَّفْعُ عَنْهُمْ شُرُورَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. قال تعالى (إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا). وَمِنْهَا: اسْتِغْفَارُ حَمَلَةِ الْعَرْشِ لَهُمُ. قال تعالى (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا).