فوائد قرصة النمل:
العديد من الناس يتعرضون لقرصة نملة هنا وهناك..
ولكنهم يقومون فوراً بقتل النملة المعتدية. وهنا يأتي الخطأ..
فإن قتل النملة حرام مهما كانت صغيرة فهي كائن حي. ولكن لماذا لا نقدم الشكر الجزيل للنملة عند قرصها لنا.. وخاصة إن فوائدها كثيرة..
وهذه الفوائد كالتالي:
1- قرصة النملة تؤدي إلى تنشيط الدورة الدموية وزيادة عدد كرات الدم الحمراء مما ينعكس على نشاط الجسم وحيويته. 2- قرصة النملة تقوم بتنشيط الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ وذلك من خلال إشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلى الخلايا الحسية أسفل الدماغ
3- إذا تعرض الجسم إلى أكثر من قرصة فى الوقت ذاته, فإن ذلك من شأنه أن يؤدى إلى تليف الجلد وذلك لكون جميع القرصات في مكان واحد, أما إذا كانت في عدة أماكن فإن ذلك يؤدي إلى تخثر الدم. المقصود بتليف الجلد: هو أن الجلد يصبح أكثر مقاومة للبكتريا وأكثر تحملاً لدرجات الحرارة المرتفعة. أهم فوائد قرص النمل. المقصود بتخثر الدم: هو تكون طبقة من الدم تكون اقسى نوعاً ما من الدم العادي مما يمنح الأوعية الدموية قدرة أكثر على مقاومة السموم...
وبالتالي مساعدة الكبد وتخفيف العبء عنه. 4- قرصة النملة كأفضل وسيلة للرجيم عندما تقوم النملة (الأنثى) بتوجيه قرصتها للهدف المنشود...
فإنها تفرز كمية من اللعاب الأيوني, والغريب إن هذا اللعاب يقوم بحرق جميع الدهنيات الموجودة في العضو المقروص..
مثلا لو أن العضو المقروص هو الذراع فإن اللعاب سوف ينتشر تدريجيا في كافة الذراع وبالتالي.. سيقوم بحرق 99%من الدهنيات التي توجد بالذراع..
سبحان الله ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك t, hz] rvw hgklgm
فوائد قرص النمل ماهر المعيقلي
تاريخ النشر
|
الأحد 03/أكتوبر/2021 - 11:41 م
قرص النمل
يعود قرص النمل بالعديد من الإيجابيات على صحة الجسم على الرغم من جميع الأعراض المؤلمة التي يتعرض لها الجسم بسبب قرص النمل وهُناك العديد من الفوائد الصحية التي تعود بالنفع على صحة الجسم من أثر قرص النمل بحسب آراء الخُبراء نستعرضها من خلال السطور التالية: يؤدي قرص النمل إلى تنشيط الدورة الدموية، وزيادة كُرات الدم الحمراء ما يُساعد على نشاط الجسم، وحيويته، وكذلك تعزيز نشاط الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ ، وذلك من خلال إشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلى الخلايا الحسية أسفل الدماغ. ويُساعد قرص النمل كذلك على مُقاومة البكتيريا، وتحمُل درجات الحرارة المُرتفعة، إلى جانب تكون طبقة من الدم تكون أقوى من الدم العادي، ما يمنح الأوعية الدموية القُدرة على مُقاومة السموم، وتنظيف الكبد. ويُعد قرص النمل أفضل وسيلة للرجيم ، وذلك لإفراز النمل للُعاب الأيوني الذي يقوم بحرق جميع أنواع الدهون في المكان المقروص.
شكرا عيوني الحين بنزل الحوش وحخلي النمل يقرصو فيا. سسبحان الله يعطيكِ العافيه...
عجيب سبحان الله هل ثبت ذلك علمياً يسلمو
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ( يجب على المستحاضة أن تتوضأ لوقت كل صلاة إن خرج شيء ، فإن لم يخرج منها شيء بقيت على وضوئها الأول) الشرح الممتع 1/438
3- وإن كنت خارج المنزل ، وقد انتقضت طهارتك بدخول الوقت ، وأردت الصلاة فإنه يلزمك أن تعيدي الوضوء بعد غسل المحل ، وشده بما يمنع خروج
الخارج قدر الإمكان. وتطهير الملابس الداخلية يكون بغسلها ، وإن خصصت لصلاتك ثيابا طاهرة تحملينها معك كان أرفق بك وأيسر ، وإن شق عليك غسل الملابس أو
تبديلها فصلي على حالك. وسواس الاستنجاء من البول عند النساء ماهر المعيقلي. قال الشيخ ابن باز رحمه الله:
( المريض المصاب بسلس البول ولم يبرأ بمعالجته عليه أن يتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها ، ويغسل ما يصيب بدنه ، ويجعل للصلاة ثوبا طاهرا إن
لم يشق عليه ذلك ، وإلا عفي عنه لقول الله تعالى ( وما جعل عليكم في الدين من حرج) وقوله: ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) وقوله صلى الله عليه
وسلم: "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم" ويحتاط لنفسه احتياطا يمنع انتشار البول في ثوبه أو جسمه أو مكان صلاته) انتهى نقلا عن فتاوى إسلامية
1/192. وإذا شق عليك الوضوء وغسل الثياب لكل صلاة فإنه يجوز لك الجمع بين صلاتي الظهر والعصر ، فتصليهما بوضوء واحد في وقت إحداهما ، وكذلك
الجمع بين صلاتي المغرب والعشاء.
وسواس الاستنجاء من البول عند النساء ماهر المعيقلي
قال الحافظ ابن حجر في (الفتح): "(لا يستتر)، كذا في أكثر الروايات،
وفي رواية ابن عساكر (يستبرئ)، ولمسلم وأبي داود في حديث الأعمش
(يستنزه)، فعلى رواية الأكثر معنى الاستتار أنه لا يجعل بينه وبين
بوله سُترَة؛ يعني لا يتحفظ منه، فتوافق رواية لا يستَنْزِه؛ لأنها من
التَّنَزُّه وهو الإبعاد، وقد وقع عند أبي نعيم في المستخرج من طريق
وكيع عن الأعمش "كان لا يتَوَقَّى"، وهي مُفسِّرة للمراد"، وقال
النووي: "ومعناها: لا يتجنبه". فالظاهر -والعلم عند الله- عدم دخولك في هذا الوعيد؛ لأن التُّبَّان
الذي أعددته لهذا الغرض يقوم مقام الخِرقة التي يُسْتَنْجَى بها أو
الحِفاظ، ومذهب أكثر أهل العلم هو جواز استعمال الورق والقماش وغيرها
-مما ليس له حرمة- في الاستنجاء. أما ما تقوم به من عصر الفرج على الصورة المذكورة في السؤال، فهو ما
يسمى عند أهل العلم بالاستبراء، وهو فرض عند الحنفية والمالكية وبعض
الشافعية، كالقاضي حسين، ومستحب عند جمهور الشافعية والحنابلة؛ لأن
الظاهر من انقطاع البول عدم العود، واستدلوا على مشروعيته بما رواه
(الإمام أحمد وابن ماجه) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا بال أحدكم فَلْيَنْتُرْ ذكره ثلاثًا "؛
وهو "حديث ضعيف"؛ قال النووي في المجموع: "اتفقوا على أنه
ضعيف".
وسواس الاستنجاء من البول عند النساء صدقاتهن
وهذا سبب لي أوجاع شديدة في القدمين، وأصبحت أكره دخول الحمام، وأحبس البول، وأؤخر نفسي لدخول الحمام، وهذا يسبب لي دائماً وجع بطن، وأخاف أن يؤثر علي من ناحية صحية مستقبلاً. فهل يكفي ما قالته لي أمي من أن أملأ باطن يدي بالماء وأغسل به القبل حتى أشعر أنه طاهر. وجوب الاستنجاء وتطهير البدن والثوب من قطرات البول - إسلام ويب - مركز الفتوى. أنا أفعل ذلك بالدبر ثلاث أو أربع مرات بعد الاستجمار، ولا أجد حرجا، أما بالقبل فلأنه فيه انثناءات وأجزاء كثيرة أخاف ألا يصل الماء بهذه الطريقة لجميع الأماكن. وأنا فتاة حافظة للقرآن، ولذلك أخواتي يقولون لي بأنني أولى شخص بأن لا أستمع لوساوس الشيطان في الاستنجاء وفي الوضوء، وأنني يجب أن أعمل بما قال الله في الآية (ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم)
أعتذر على الإطالة وعلى الوصف الدقيق، لكني أريد أن أعلم هل أمي علمتني طريقة صحيحة للاستنجاء، وتجزىء هذه الطريقة؟ وهل يجب أن أغسل القبل كل جزء بجزئه؟ أم يجوز غسل جميع الأجزاء معاً ودلكها معاً، فذلك سيريحني كثيرا. أمي سألتني كثيراً لماذا أجلس فترة طويلة بالحمام، ولم أستطع إجابتها من حرجي منها. أرجو التكرم بالإجابة لأنني بحثت كثيرا بالفتاوى الموجودة عن هذه الطريقة، فلم أجد أرجو توضيح الرد لمساعدتي على التخلص من هذه المشكلة التي سببت لي عناء كبيراً مع أسرتي ومع نفسيتي، وسببت لي آلاماً كبيرة.
وسواس الاستنجاء من البول عند النساء المعاقات في أوغندا
ينظر " تتمة فيما يعفى عنه من النجاسات " في
كتاب " فتح العلام " للجرداني (1/354-369). والله أعلم.
وسواس الاستنجاء من البول عند النساء مكتوبه
تاريخ النشر: الثلاثاء 8 ربيع الآخر 1431 هـ - 23-3-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 133601
32959
0
368
السؤال
أنا أوسوس كثيرا في أمور الطهارة، وخاصة في الاستنجاء، وقد قرأت في فتوى بأن الشيخ ابن تيمية رحمه الله قد قال بعدم وجوب استخدام الماء في حال انتشرت النجاسة عن محلها، وإنما يمكن الاستجمار بالحجر أو ما شابه.
وسواس الاستنجاء من البول عند النساء مكتوبة
نشر في مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ص 122. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/18). فتاوى ذات صلة
تعد الواسوس خطرا شديدا تضر الدين والعبد معا، لذا علينا أن نبتعد عن الوساوس ومنها، وسواس سلس البول، وعليك أن تعرض عن الوساوس، ويحدث أحيانا أن يتمكن وسواس سلس البول من شخص ما، فعندما يدخل الحمام وبعد الانتهاء من البول، يشعر ببقايا بول فيضطر للرجوع إلي لحمام، وقد يعتقد نزول البول بعد كل مرة نقطـة أو نقطتين من البول من جديد، ويبقى صاحب هذه الحالة في موضع شك دائم حتى وهو يصلي، أو جالس، وتنتابه وساوس خطيرة. وسواس سلس البول
1 – يحدث وسواس سلس البول عندما تشعر بخروج قطرات من البول، وذلك بعد الانتهاء من التبول إلى شيء منها، ويحدث الوسواس بالتشكك في خروج شيء من البول أو لا، وينصح لمنع هذه الحالة أن لا يحاول صاحب الوسواس أن يتفش ولا يبحث، حتي لا يفتح على نفسه باب الوساوس الذي سيلازمه. 2- ويجب علي المتشكك في خروج البول، أن يبن على الأصل، معتبرا أنه لم يخرج منه شيء، وعليه أن يمسح سرواله الداخلي بالماء، تجنبا وابتعادا عن هذه الوسوسة، ويمكنه عقليا أن يتغاطي عن البلل، حتي ينسب شكه بالبلل إلى الماء الذي مسح به سرواله. حكم إفرازات المرأة وكيفية تطهرها منها - إسلام ويب - مركز الفتوى. 3- في حال التيقن بأن ما خرج بول بالفعل، عليه أن يستنجي منه ويطهر ما أصاب بدنه وثوبع منه ثم يتوضأ.