قلبي يحب البنيات.. يا ليتهن يحصلن لي
عصر الخميس الذي فات.. رحت اتمشى حولي
كتبت انا عذب الأبيات.. وحبيّبي ما وصلني
ياللي تصب البيالات.. صب البياله لخلي
هذا محمد جنن الناس.. حتى سلامه وصلني
موقع أسمريكا ساوندز الفني - قلبي يحب البنيات 2017 - ديجي عبدالله العيسى - المكسات و الريمكسات , Djz
شيلة قلبي يحب البنيات - YouTube
اكتشف أشهر فيديوهات قلبي يحب البنيات | Tiktok
قلبي يحب البنيات + عذبتني يالحبيب - بدر الصالح - YouTube
شهد ✿ قلبي يحب البنيات - YouTube
عندما سألنا نزلاء الدار ماذا تريدون، قالوا جميعهم لا نريد مال لانريد طعام، لا أحد يموت من الجوع ها نحن احياء! كل ما نريده ان نشعر اننا بشر ولسنا وحيدين في اخر ايام عمرنا،نريد ان يزورنا اهل الخير دائما. الله يعينهم ...هم السابقون ونحن اللاحقون..... عندما حان وقت رحيلنا قاموا بإحتضان الجميع مع دموع في العيون فمنهم من انهمرت دمعته ومنهم من حبسها مثلما هو محبوس بين هذه الجدران. هذه بعض من المشاهدات التي رأيناها بالدار هذه المشاهدات كفيلة بأن يعيد كل واحد منا حساباته تجاه أبنائه واهله! مهما كان الوقت قليلا الذي سوف نعطيه لهؤلاء المسنين المهملين فإننا سنربح في النهاية انسانيتنا التي نفقدنا في أيامنا هذه، سنشعر بالراحة والفرح من خلال رؤية البسمة على وجوهم، سنحس بالامان والحنان من خلال غمراتهم المليئة بالعطف والمحبة، من خلال عمل الخير الذي سنزرعه، فعمل الخير من أجل الانسانية ليس له وقت أو مناسبة، بل هو القيام بمسيرة نزرعها في حاضرنا كي نحصدها في المستقبل،فهؤلاء المسنّون، هم السّابقون ونحن اللاحقون…
الله يعينهم ...هم السابقون ونحن اللاحقون....
ويضيف "الله سبحانه وتعالى يوقع الصبر في قلوب الناس، وإذا أجاد الدعاء "ربنا أفرغ علينا صبرًا" سيفرغ الله عليه الصبر"، ويتابع "ربي أعطيتني 8 وأخذت واحدًا، فلك الحمد ولك الشكر، ولله ما أعطى ولله ما أخذ.. ". هم السابقون ونحن اللاحقون - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان. ويجزم الأب خازم أنّ الإيمان يخفف من وطأة الألم الذي يقع على الأم والأب في هذه الحالات، ورغم أنها مواقع فخر إلاّ أنّها تبقى مصائب. وبين ألم الفراق ورباطة الجأش، لا يغفل خازم عن توجيه رسائل في أكثر من اتجاه، أوّلها للشعب الفلسطيني، ويطلب "أن يبقى الشعب متمسّكًا بقضيته وثوابته وبعودته إلى وطنه، متمسّكًا بالقدس والأقصى، حتى لو تنكّر كلّ العالم لهذه الحقوق، علينا البقاء متمسّكين بحقّ العودة وحق تقرير المصير وحق الاستقلال كما كل الأمم". ويخص لبنان قائلًا إنّه "دولة مضيفة، إخوان وأعزاء وبلد دفع من دماء أبنائه في الحروب الطويلة والقصيرة التي شنّتها "اسرائيل" عليه، تشاركنا معهم لقمة الخبز والدم، لبنان بلد عظيم، نحن نحبكم، لكن في النهاية نريد العودة إلى بلدنا". ويتابع "رسالتي للفلسطينيين أن تمسّكوا بحقوقكم أينما كنتم، وأبلغوا من يستضيفكم أننا سنرحل يومًا ما، فلا تستعجلوا دفعنا للخروج كما تفعل بعض الأنظمة الحقيرة التي تضغط على الشعب الفلسطيني وتعامله معاملة ليس كمواطن إنّما إنسان من درجة ثالثة، فهناك بعض الدول التي لا يستطيع فيها الفلسطيني أن يقوم بوظيفة عامل نظافة في بلدية أو حيّ من الأحياء.. نقول لشعبنا، اصبروا واحتسبوا فالفرج قريب وعاجل إن شاء الله، واعتزازنا وإيماننا بالله كبير، وإيماننا بأنّ الله سينصرنا ويعيدنا إلى ديارنا وإلى أهلنا كبير".
كل نفس ذائقة الموت..
ذلك هو الدستور الرباني الذي فرض على كل البشر منذ بدء الخليقة..
وها هي الاخت [نسيم البحر] تفارقنا الى الدار الاخرة في بغتة من الزمن تاركاً خلفها قلوباً حزينة ومهجاً متالمة لدى اهلها ومحبيها..
فاجعة رحيل الاخت [نسيم البحر] كبيرة لا توصف..
ولكن ما يزيد الفاجعة هو ان مشيئة الله عز وجل كانت ان ترحل ونحن نعيش..! اللهم ان كنت مخطئاً في حق الراحلة فاغفر لي واعني على التكفير عن زلتي..
واللهم ان كان رحمها الله مخطئاً في حقي فحلله مما لي عليها..
اللهم ثبتها عند السؤال..
وتقبل حسناتها واغفر سيئاتها..
اللهم وبارك في اهلها.. وثبت قلوبهم..
اللهم ارحمنا يوم نصير الى ما صارت اليه..
ولنا العبرة في مشيئة الله.. فكلنا على هذا الدرب سائرون.. ( هم السابقون ونحن اللاحقون ) - منتديات شبكة الألمعي. فكل نفس ذائقة الموت.. ولو تذكرنا هذه الحقيقة على الدوام وجعلناها نصب اعيننا فلربما فكرنا الف مرة قبل ان نختلف ونتصادم من اجل خير زائل لا ناخذ منه معنا الى قبرنا شيئاً..
رحمكي الله اختي [نسيم البحر]..! ملحق #1 2012/09/27 والله يا افنان حتى انا مثلك..! شكرا للجميع و تقبل الله منا و منك صالح الدعوات لها و لجميع المسلمين..
( هم السابقون ونحن اللاحقون ) - منتديات شبكة الألمعي
وأردف والد الشهيد "نحن مقتنعون بأنّ الضعفاء ينصرهم الله، نحن ضعفاء تكالبت علينا الأمم لكننا متمسّكون بأرضنا مهما كلّفنا ذلك من تضحيات". للعرب والمسلمين: لا تدعوا هذه المشاكل تنسيكم قضاياكم
أما رسالته الثانية، فللشعوب العربية والمسلمة، أن "لا تلتفتوا إلى مشاكلكم الداخلية فقط، كما يريدون أن يشغلوكم بها، لكن التفتوا إلى مشاكل إخوانكم في فلسطين وفي غيرها، فنحن أمّة واحدة، عندما نسمع عن الانهيار الاقتصادي الذي حدث في لبنان، ألا يؤلمنا هذا كفلسطينيين؟ بلى، عندما نعلم أنّ دولة أعلنت إفلاسها، ألا نعلم أن هناك شعبًا يرزح تحت وطأة الفقر والضغط الاقتصادي وتأمين لقمة الخبز.. نعم هناك مشاكل، لكن لا تدعوا هذه المشاكل تنسيكم قضايا أخرى، قضايا أمتكم وقضاياكم الجوهرية، وعلى رأسها قضية فلسطين". ويشير والد الشهيد رعد خازم إلى أنّ المقاومين لا يحتاجون إلى رسالة، متمنّيًا أن يحفظهم الله ويحميهم، ويدعو لهم بالتوفيق والسداد، وأن يتحقّق شغفهم بالنصر في القريب العاجل إن شاء الله.
16 - 01 - 2013, 12:41
جزاكم الله خير وتقبل دعاءكم وغفرالله لامواتنا واموات المسلمين اجمعين
16 - 01 - 2013, 12:55
تاريخ الانتساب: 05 2007
مشاركات: 10, 655
مشاركات المدونة: 2
رحمهم الله جميعا. رحلوا وخلفوا العلم الطيب. لا نبكي الا نفوسنا المثقلة بالتجاوزات والتسويف. اللهم اجمعنا بهم في جنات النعيم. اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله صحبه اجمعين والتابعين لهم بأحسان الى يوم الدين
هم السابقون ونحن اللاحقون - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان
". وإذ يشير خازم إلى أنّه ومنذ سنوات وموجات العمليات في الضفة الغربية ترتفع وتنخفض، وتزيد وتنقص، وأحيانًا تختفي ولكنها دائمًا تعود من جديد، و"طالما أنّ الاحتلال موجود، ستستمر هذه العمليات حتى يفنى هذا العدو ويخرج من أرضنا". الشاب الذي أذلّ مئات الجنود وعناصر الشرطة المعادية، هو في بيته رجل ودود لطيف خلوق، هكذا يصفه والده، هو إنسان حنون ووديع جدًا، وهو بارٌ بوالديه، ويحب أصدقاءه ويحبّ الحياة، وليس كما يدّعي العدو أنّنا نحب الموت ونريد الموت، هو إنسان متصدّق ويصلي وكان صائمًا ويخاف الله ويحب رسوله والمؤمنين. وفي كلمته الأخيرة، يخصّ الوالد "الأحبة والأهل في لبنان"، برسالة يتمنّى فيها أن "يحفظ الله لبنان وأهلها من كل سوء ويخرجهم من هذه المهالك الضخمة التي يعانون منها، ويسأل الله أن يعيد إليهم السكن والأمن والأمان والرخاء والطمانينة إن شاء الله". فلسطين المحتلة الكيان الصهيوني الشهداء فتحي حازم
إقرأ المزيد في: خاص العهد
في كل لحظة نودع فيها عزيزًا إلى دار البقاء نبكي نتألم ونتحسر و سرعان ما نقع في دوامة من الهلع و الجزع، أحاسيس لن يعرف بقدرها إلا من خاض التجربة نفسها و عرف المشاعر عينها، رائعة هي قدرتنا على التكيف مع ألم الفراق و الاستمرار في التقلب في منعطفات الحياة ما بين حزن وفرح وشروق وأفول. الموت في نظري ليس أمرًا فظيعًا و لكنه نهاية حتمية، إنه راحة من كل القيود الاجتماعية والالتزامات العائلية الموت يجابه الحياة. فلنوطد علاقتنا بالخالق سبحانه ولنسخر حياتنا لمرضاته ننعم بالسكينة في الدنيا و الراحة في الآخرة. بقلم: صفاء الزكغ